logo
من هو البابا ليو الرابع عشر؟

من هو البابا ليو الرابع عشر؟

ويُعد بريفوست من الشخصيات البارزة في الكنيسة الكاثوليكية العالمية ، وقد اختار البابا الجديد اسم ليون الرابع عشر.
وُلد في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي الأميركية في 14 سبتمبر 1955.
شغل بريفوست عدة مناصب كنسية رفيعة، أبرزها:
رئيس مجمع الأساقفة في الفاتيكان ، وهو المنصب الذي عُيّن فيه بتاريخ 30 يناير 2023، يتولى هذا المجمع مسؤولية تقديم التوصيات للبابا بشأن تعيين الأساقفة في الكنائس ذات الطقس اللاتيني حول العالم.
رئيس اللجنة البابوية لأمريكا اللاتينية، وهي لجنة تُعنى بدراسة أوضاع الكنيسة في القارة التي تضم نحو 40 بالمئة من كاثوليك العالم.
إلى جانب مهامه الإدارية والروحية، يتقن بريفوست عدة لغات، من بينها الإنجليزية، الإسبانية، الإيطالية، الفرنسية، والبرتغالية، كما يقرأ اللاتينية والألمانية، ما يُسهّل تواصله مع رجال الدين الكاثوليك من مختلف الدول.
نال رتبة كاردينال في 30 سبتمبر 2023، وفي 6 فبراير 2025، رُقّي إلى رتبة أسقف كاردينال وعُيّن في أبرشية ألبانو بالقرب من روما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أهم طقوس تنصيب بابا الفاتيكان.. ما هو الباليوم البابوي؟
أهم طقوس تنصيب بابا الفاتيكان.. ما هو الباليوم البابوي؟

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

أهم طقوس تنصيب بابا الفاتيكان.. ما هو الباليوم البابوي؟

في أجواء احتفالية روحية كبيرة، يتسلّم اليوم قداسة البابا لاون الرابع عشر 'الباليوم البابوي' خلال القداس الاحتفالي لتدشين خدمته البطرسية كأسقف روما وخليفة للقديس بطرس. يُعدّ هذا الطقس من أهم لحظات التنصيب البابوي، لما يحمله من دلالات رمزية ولاهوتية عميقة. ما هو الباليوم؟ رمز الراعي الصالح يُعد الباليوم واحدًا من أبرز الشارات الليتورجية التي تُمنح للبابا، وهو شريط من الصوف الأبيض، يرمز إلى الأسقف كـ راعٍ صالح يحمل خرافه على كتفيه. كما يشير إلى الحمل المصلوب – المسيح – الذي بذل نفسه من أجل خلاص البشر. الصوف المستخدم في الباليوم مأخوذ من خراف مُباركة، كرمز للرعاية والحماية، ويُعبر عن التزام البابا برعاية النفوس، لا سيما الضعفاء والمرضى والمهمشين. تفاصيل الشكل والرمزية في شكله الحالي، يتكوّن الباليوم من شريط أبيض من الصوف، ينحني عند الكتفين ويتدلّى منه طرفان باللون الأسود من الأمام والخلف، بما يُشبه الحرف اللاتيني 'Y'. ويحمل الباليوم ستة صلبان من الحرير الأسود، بالإضافة إلى ثلاث دبابيس (Acicula)، ترمز إلى المسامير الثلاثة في صليب المسيح، في إشارة إلى أن كل خدمة كنسية حقيقية تمر عبر الصليب والتضحية. لحظة رمزية في بداية الحبرية تسلّم الباليوم ليس مجرد طقس شكلي، بل هو تأكيد رمزي على التزام البابا بخدمة الكنيسة كراعٍ ومسؤول عن شعب الله. كما أنه يربطه بشكل مباشر بإرث القديس بطرس، أول أسقف لروما، ويوضح استمرارية الرسالة من جيل إلى جيل. استمرار الرسالة تحت شعار الرحمة والعدالة في ظل التحديات التي يواجهها العالم اليوم، يُتوقع أن تكون حبرية البابا لاون الرابع عشر متمحورة حول الرحمة، والحوار، والعدالة الاجتماعية. وتسلمه للباليوم اليوم يشكّل بداية ملموسة لهذه المسيرة الروحية والرعوية.

ادخل بتذكرة واخرج بكنز.. حديقة تتيح للزوار التنقيب عن الألماس
ادخل بتذكرة واخرج بكنز.. حديقة تتيح للزوار التنقيب عن الألماس

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • الإمارات اليوم

ادخل بتذكرة واخرج بكنز.. حديقة تتيح للزوار التنقيب عن الألماس

في مدينة مورفريسبورو، بولاية أركنساس الأمريكية، تقع حديقة "كريتر أوف دايموندز" ، وهي الوحيدة في العالم التي يمكن لزوارها التنقيب عن الماس الحقيقي والاحتفاظ به.. ليصبح ملكهم. منذ أن أصبحت حديقة "كريتر أوف دايموندز" حديقة حكومية في عام 1972، أصبحت وجهة مشهورة للعديد من محبي التنقيب عن الكنوز، إذ تم العثور على أكثر من 35،000 ماسة في هذه الحديقة حتى اليوم، حسب الصحف المحلية. الحديقة تقع فوق فوهة بركان خامد، مما يجعلها المكان المثالي للبحث عن الماس، فضلا عن احتوائها على معادن أخرى مثل الأميثيست والجارنيت، وحجر الكوارتز، وكذلك حجر اليشب. ادفع 15 دولارا واربح آلاف الدولارات! وبينما يترك البعض الحديقة خالي الوفاض، يذهب آخرون وهم يحملون معهم اكتشافات نادرة، وأحيانا ما يكون لهذه الماسات قيمة مالية ضخمة، من بينهم المدعو ديفيد دي كوك، الذي زار الحديقة في أبريل/نيسان الماضي مع عائلته، ولاحظ قطعة لامعة ظنها في البداية مجرد غلاف بلاستيكي ينعكس تحت أشعة الشمس. لكن عند فحصها عن قرب، اكتشف أنها ماسة بنية اللون تزن 3.81 قيراط، وهو اكتشاف يقدر قيمته بآلاف الدولارات. مثل دايفيد، يتوجه كثير من محبي التنقيب إلى الحديقة بهدف، واحد العثور على ماسة قد تغير حياتهم. ويوفر المشرفون على الحديقة خدمة تأجير معدات التنقيب، كما يمكن للزوار البحث بشكل سطحي فقط من خلال التجول والمشي في الحقول. وإذا عثر الزوار على ماسة، يمكنهم تسجيلها والحصول على فحص مجاني من موظفي الحديقة، الذين يقومون بوزن الماسة وفحصها مجانا، وإذا تأكدت حقيقتها، يمنح الزوار شهادة تثبت ذلك. إلى جانب منطقة التنقيب عن الماس، توفر الحديقة العديد من المرافق الترفيهية الأخرى، مثل مسارات للمشي، مواقع للتخييم، وبحيرة مخصصة للصيد. كما يوجد منتزه مائي للأطفال. وتتراوح رسوم الدخول بين 15 دولارا للبالغين و7 دولارات للأطفال.

البابا لاون الرابع عشر يفاجئ الحرس السويسري بلقاء مؤثر في يومه الأول
البابا لاون الرابع عشر يفاجئ الحرس السويسري بلقاء مؤثر في يومه الأول

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

البابا لاون الرابع عشر يفاجئ الحرس السويسري بلقاء مؤثر في يومه الأول

طلب البابا لاون الرابع عشر بابا الفاتيكان لقاءً خاصًا مع كامل الحرس السويسري مساء السبت الماضي في اليوم التالي لانتخابه ، في تصرف غير معتاد. فهذا الطلب فاجأ البروتوكول الفاتيكاني، حيث لم يسبق لأي بابا في التاريخ الحديث أن التقى بالحرس في أول يوم من حبريته. لحظة انتظار مشحونة في قاعة كليمنتين واجتمع الحرس السويسري في قاعة كليمنتين بصمت وتوتر، في انتظار دخول البابا. وفجأة، فُتح الباب ودخل البابا وحده، مرتديًا الثوب الأبيض، تظهر عليه علامات الإرهاق، لكنه حمل بين يديه دفء الحضور. حديث القلب: الصلاة، المسؤولية، والخوف وقال البابا مخاطبًا الحرس: 'أردت أن أراكم، لأنكم ستسيرون معي. ليون الثالث عشر جعل القديس ميخائيل يصلي لحماية الكنيسة، وأنا اليوم أطلب الشيء ذاته منكم.' وأوضح أنه شعر بثقل التاريخ أثناء وجوده في ساحة القديس بطرس، مما منحه العزم على نشر الإنجيل، وأضاف:'لا تخافوا من إعلان الإيمان، فأن تكون كاثوليكيًا اليوم يعني أن تحمل الصليب.' لحظة روحية: صلاة القديس ميخائيل واسترجع البابا لحظة خاصة في كنيسة السيستين قائلاً: 'شعرت بالخوف، ليس من المسؤولية، بل من عالم يبتعد عن الله. لذلك، قررت أن نحمل سلاحًا روحيًا معًا.' ثم بدأ بتلاوة صلاة القديس ميخائيل: 'يا قديس ميخائيل رئيس الملائكة، دافع عنا في المعركة…' استمع الحرس للصلاة في خشوع، وساد بعد انتهائها صمت عميق ومهيب. رسائل شجاعة وتواضع وتوجه البابا للشباب في الحرس قائلًا: 'نحن كنيسة لا تختبئ، لا تعتذر عن إيمانها. اليوم، اجعلوا من صلاة القديس ميخائيل جزءًا من خدمتكم اليومية.' فرد عليه القائد قائلاً: 'يا قداسة البابا، كما أقسمنا أن نحمي حياتك، سنحمي الإيمان بصلواتنا.' لقاء شخصي واعتراف صادق ومرّ البابا بين صفوف الحرس، يسألهم عن أسمائهم وتجربتهم، وقال لأحدهم الذي أمضى 17 عامًا في الخدمة: 'ما نصيحتك لي في أول يوم لي؟' فأجابه الحارس: 'ثق بالله أولًا، ثم بنا، فنحن هنا.' رد البابا: 'هذا هو بالضبط ما كنت بحاجة لسماعه اليوم.' في ختام اللقاء، قال البابا: 'ثقل الكنيسة سيسقط على أكتافنا نحن غير الكاملين، لكن بعد لقائي بكم أشعر أنني لست وحيدًا في هذه المهمة.' وختم بالدعاء: 'ادعوا لي كما سأدعو لكم. معًا كل يوم، لندعُ بحماية القديس ميخائيل للكنيسة والعالم.' نهاية بلحظة رجاء غادر البابا القاعة وسط مشاعر عميقة من الإيمان والرجاء. 'اخرجوا بلا خوف'، قال البابا، 'الحرس السويسري يسير معي… لكن الأهم أن المسيح يسير معنا، غير مرئي، لكنه لا يُقهر.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store