
أسواق الإمارات: تغيرات كبار الملاك خلال الأسبوع الثالث من شهر مايو 2025
صالة تداول سوق دبي المالي
توضح البيانات التالية أبرز التغييرات الخاصة بكبار الملاك لسوقي دبي وأبوظبي، وذلك خلال الأسبوع الثالث من شهر مايو 2025، وذلك حسب النشرة الأخيرة التي تم نشرها في سوقي دبي وأبوظبي بنهاية يوم الخميس 22 مايو 2025، مقارنة بالأسبوع الثاني من شهر مايو 2025.
أبرز التغيرات في الملاك خلال الأسبوع الثالث – سوق أبو ظبي للأوراق المالية
الشركة
المالك
نسبة الملكية
ملاحظات
بنك الشارقة
غياث محمد غياث
-
نقصت الملكية من 5.04 %
مصرف الشارقة الإسلامي
وقف الشيخ سلطان بن محمد بن صقر القاسمي على أقاربه المتصلين بوالده
5.94 %
نقصت الملكية من 6.14 %
اشراق للاستثمار
انفينتيف انفستمنت هولدينج المحدودة
16.99 %
زادت الملكية من 16.82 %
شعاع كابيتال ش م ع
5.38 %
نقصت الملكية من 5.51 %
جلفار (الخليج للصناعات الدوائية)
الشركة العربية للصناعات الدوائية والمستلزمات (اكديما
7.69 %
نقصت الملكية من 7.92 %
أمريكانا للمطاعم
شركه مركز ايداع الأوراق المالية - حساب تقني
18.93 %
زادت الملكية من 18.91 %
ابوظبي الوطنية للفنادق
شركة الامارات الدولية للاستثمار ذ.م.م
8.57 %
نقصت الملكية من 8.70 %
إسمنت الفجيرة
ناصر علي محمد خماس
15.95 %
زادت الملكية من 15.93 %
أسمنت الخليج
تي سي مينا هولدينجز ال تي دي
64.02 %
زادت الملكية من 63.98 %
شركة ايبيكس للإستثمار ش.م.ع
نوره محمد عقيل الخوري
13.00 %
زادت الملكية من 12.01 %
سهام الطيبى عبدالسلام نجار
12.01 %
زادت الملكية من 11.99 %
ان كيه تراستي للاستثمارات التجارية
5.46 %
نقصت الملكية من 6.45 %
كما يوضح الجدول التالي التغيير في قائمة كبار الملاك في سوق دبي المالي خلال الأسبوع الثالث من شهر مايو 2025.
أبرز التغيرات في الملاك خلال الأسبوع الثالث – سوق دبي المالي
الشركة
المالك
نسبة الملكية
ملاحظات
دبي للتامين
سعيد احمد عمران المزروعي
5.04 %
نقصت الملكية من 5.07 %
بي اتش ام كابيتال للخدمات المالية
المدار الماسى للاستثمار ش .ذ.م.م
9.77 %
نقصت الملكية من 9.97 %
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مصر والإمارات تناقشان تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»
بحث مسؤولون من مصر والإمارات تطورات مفاوضات اتفاق «الشراكة الاستراتيجية»؛ في وقت تعهدت القاهرة بـ«إزالة أي معوقات لتوسيع الاستثمارات»، حيث أجرى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري حسن الخطيب، محادثات مع وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي ثاني بن أحمد الزيودي، في الإمارات، لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين. ووفق إفادة لـ«مجلس الوزراء المصري»، الخميس، «ناقش اللقاء تطورات المفاوضات الخاصة باتفاق (الشراكة الاستراتيجية) بين مصر والإمارات». كما استعرض الإصلاحات الاقتصادية التي تبنتها الدولة المصرية لتهيئة بيئة استثمارية مناسبة لتشجيع المستثمرين على جذب المزيد من الاستثمارات، في ظل صدور عدة قوانين متعلقة بهذا الشأن. وأشار الخطيب إلى أن «بلاده تعمل حالياً على تنفيذ مجموعة من الإصلاحات المالية والنقدية والتجارية، التي من شأنها تبسيط إجراءات الاستثمار، وتخفيف الأعباء عن كاهل المستثمر، وتيسير حركة التجارة الخارجية لمصر». ولفت إلى أن اللقاء استعرض دور وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية في دعم وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة بهدف زيادة الصادرات، مشيراً إلى الإجراءات الحكومية الحالية الخاصة بميكنة الجمارك وتخفيف الأعباء المالية غير الضريبية، إلى جانب توحيد جهات التحصيل، وتقليص زمن الإفراج الجمركي. الرئيس الإماراتي ونظيره المصري أثناء محادثات في أبوظبي يناير الماضي (الرئاسة المصرية) وسبق أن تناولت محادثات مصرية - إماراتية في القاهرة، مارس (آذار) الماضي، بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي، والإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تعزيز التعاون في مختلف المجالات. كما التقى الرئيس الإماراتي نظيره المصري خلال محادثات عُقدت في أبوظبي، يناير (كانون الثاني) الماضي، تناولت الأوضاع الإقليمية وسُبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة. وشدد السيسي وبن زايد حينها على «ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون عراقيل». وأشارا إلى «ضرورة مواصلة المساعي الحثيثة لتطبيق حل الدولتين، بوصفه الحل الوحيد الذي يضمن التوصل إلى السلام المستدام والاستقرار في الشرق الأوسط». من جانبه، أشاد الخطيب خلال لقاء الزيودي، الخميس، بالاستثمارات الإماراتية في مصر، في ظل وجود العديد من تجارب النجاح للعديد من الشركات، داعياً الجانب الإماراتي إلى توجيه الجهات الحكومية المعنية ودوائر الأعمال لتعزيز استثماراتها في مصر. وأكد حرص «وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية على توفير أوجه الدعم كافة للشركات الإماراتية المستثمرة في مصر، والعمل على إزالة المعوقات التي قد تواجهها، بالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات المصرية المعنية». الرئيسان عبد الفتاح السيسي ومحمد بن زايد خلال تدشين مشروع «رأس الحكمة» في أكتوبر الماضي (الرئاسة المصرية) ووقعت مصر اتفاقاً لتطوير وتنمية مدينة «رأس الحكمة» بشراكة إماراتية، في فبراير (شباط) 2024، بـ«استثمارات قُدرت بنحو 150 مليار دولار خلال مدة المشروع». (الدولار الأميركي يساوي 49.8 جنيه في البنوك المصرية). ودشّن الرئيس المصري ونظيره الإماراتي، في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، مشروع مدينة «رأس الحكمة» (على الساحل الشمالي المصري)؛ حيث شهد الرئيسان إطلاق المشروع الذي تم وصفه بأنه يُمثل نموذجاً للشراكة التنموية البنّاءة بين البلدين. ورأس الحكمة، مدينة ساحلية تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، على بُعد 350 كيلومتراً تقريباً شمال غربي القاهرة، وتبلغ مساحتها نحو 170 مليون متر مربع. وبحسب بيان «مجلس الوزراء المصري»، الخميس، فإن الوزير الخطيب استعرض خلال المحادثات مع الزيودي، الفرص الاستثمارية المتاحة للاستثمار في مصر، وتحظى باهتمام الجانب الإماراتي، لا سيما الفرص في قطاعات السياحة، والصناعة، والزراعة، إلى جانب مجالات تطوير الموانئ وإقامة المناطق اللوجيستية وتطوير السكك الحديدية، فضلاً عن المناطق الاستثمارية، والاستثمارات في قطاع الطاقة. فيما أشار وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي إلى «حرص بلاده على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع دولة مصر الشقيقة في مختلف المجالات حيث تظل محل الاهتمام المشترك بين البلدين»، لافتاً إلى أهمية العمل على تحقيق التكامل التجاري والصناعي بين البلدين على المستويين الثنائي والعربي.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
لحماية الملقّحات في إطار المسؤولية المجتمعية للشركات"أمواج" للتطوير العقاري تتصدر جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي داخل الإمارات بمبادرة
أعلنت "أمواج" للتطوير، الذراع العقاري لمجموعة "أورورا برايم للاستثمار،" عن إطلاق مبادرة "يلا بي-نا" ضمن جهودها للمسؤولية المجتمعية. وتستعد الشركة، التي أطلقت سابقًا مشروعين متوسطي الفخامة، لدخول مرحلة جديدة من خلال تطوير مجمعات سكنية فاخرة ذات قيمة أعلى، يبدأ أولها بمشروعها الرائد في مايو 2025، مؤكدة التزامها بالبناء المستدام والاعتبارات البيئية. تعكس هذه المبادرة التزام "أمواج" للتطوير بالبناء الهادف، ودمج مفاهيم الاستدامة البيئية في صميم مشاريعها المستقبلية. أُطلقت مبادرة "يلا بي-نا"، تحت شعار "أجنحة صغيرة، هدف كبير" بالشراكة مع شركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات" ومجموعة "ون هايف"، وهي منظمة إماراتية رائدة تسعى إلى تعزيز التنمية المستدامة، تقف وراء مشروع "عسل حتا". تهدف المبادرة إلى مواجهة التحدي الكبير المتمثل في تراجع أعداد الملقّحات؛ إذ تُعد أزمة تزداد حدتها في ظل التوسع الحضري السريع والتغيرات المناخية. صرحت "عايدة الشهابي"، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى "أمواج" للتطوير العقاري، قائلة: "الاستدامة هي جوهر كل ما نقوم به بقلب "أمواج". هذه المبادرة تجسد رؤيتنا الأوسع في بناء مجتمعات تتميز بتصميمها الذكي، والتزامها بأعلى معايير المسؤولية البيئية. ومن خلال شراكات استراتيجية مثل هذه، نثبت أن عملية التطوير العقاري يجب أن تتكامل بالإشراف البيئي المعني باستخدام البيئة الطبيعية وحمايتها من خلال ممارسات الاستدامة". تبنّت شركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات" ثلاث خلايا نحل محلية "أبيس ميليفيرا"، تحتضن كل منها نحو 60,000 من النحل ذات الإنتاجية العالية والمقاومة للأمراض. تسهم هذه المستعمرات النابضة بالحياة بدور محوري في دعم النظام البيئي المحلي بقلب حتا، من خلال تلقيح النباتات المحلية، وتعزيز التنوع البيولوجي، والمساهمة في ازدهار الطبيعة. يمكن لكل نحلة زيارة نحو 5,000 زهرة يوميًا، مما يسهم في تلقيح ما بين 75% و80% من فواكهنا وخضرواتنا، وبالتالي تعزيز أمننا الغذائي واستدامته. وفي هذا الصدد علقت "فالنتينا أوريخويلا-كوريا"، مهندسة الاستدامة بشركة "جرين جاردينيا لتجميل الساحات"، قائلة: "جزء كبير من التزامنا بالاستدامة يكمن في ضمان أن أعمالنا تخلق قيمة حقيقية للمجتمع الأوسع الذي نعمل بقلبه". واستكملت حديثها قائلة: "إن شراكتنا مع "عسل حتّا "، الرائدة بدولة الإمارات في تربية النحل وإنتاج العسل مع الالتزام بتطبيق ممارسات مستدامة، تجسد مسؤوليتنا في تصميم ساحات خضراء تعزز من دعم الملقّحات في البيئات الحضرية. سيثمر هذا التعاون عن خلق مساحات تساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي، وزيادة الوعي المجتمعي، وتقديم حلول عملية لحماية أعداد النحل، بما يتماشى مع أجندة الاستدامة في دولة الإمارات". تتولى مجموعة "ون هايف"، عبر مركزها البيئي الرائد "حديقة النحل ومركز الاكتشاف في حتا"، قيادة هذا البرنامج الطموح، من خلال تقديم برامج تدريبية متخصصة، والإشراف على صيانة خلايا النحل، وتتبع تأثير التنوع البيولوجي. وفي إطار رؤيتها المتكاملة، يتضمن البرنامج في مراحله القادمة تنظيم ندوة بيئية نوعية، إلى جانب إعداد تقارير دقيقة لقياس البصمة الكربونية. من منطلق إيمانها بدور القيم في صناعة التأثير، صرحت "ناتالي نصر"، مديرة التسويق في مجموعة "أورورا برايم للاستثمار"، قائلة: "في عالم اليوم، لم يعد التسويق يقتصر على الظهور لتحقيق الرواج، بل يتمحور حول القيم التي نعكسها". وأضافت قائلة: "لقد وُلدت مبادرة "يلا بي-نا" من رحم الإيمان بأن حتى الهدايا المؤسسية يمكن أن تكون أداة قوية للتغيير. إنها مثال رئيسي للتسويق الهادف، الذي تتجانس خلاله القصة الناجحة وراء العلامة التجارية، والعمل البيئي، والمشاركة المجتمعية معًا. ونود الإعراب عن فخرنا بقيادة جهود السعي لهذا الهدف، ومن خلال التعاون مع "عسل حتّا" ندعو الآخرين لدعم جهود الحفاظ على البيئة المحلية بتبني خلايا نحل خاصة بهم". تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة (SDGs)، تساهم هذه المبادرة بشكل مباشر في: ● الهدف رقم 13 - العمل المناخي. ● الهدف رقم 15 - الحياة في البر. ● الهدف رقم 4 – جودة التعليم. ● الهدف رقم 17 - عقد الشراكات لتحقيق الأهداف. وبينما ترتقي "أمواج" للتطوير العقاري برؤيتها للحياة الأكثر فخامة، تعزز هذه المبادرة حقيقة أن الاستدامة محور أساسي للنمو والابتكار وبناء المجتمعات بقلب الإمارات العربية المتحدة.


أرقام
منذ 5 ساعات
- أرقام
مصادر: روسيا والبحرين في مرحلة متقدمة من محادثات بشأن اتفاق توريد غاز طبيعي مسال
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن روسيا في مرحلة متقدمة من محادثات مع البحرين بشأن اتفاق مدته ثلاث سنوات تورد موسكو بموجبه مليون ونصف مليون طن من الغاز الطبيعي المسال إلى الدولة الخليجية سنويا. وسيكون الاتفاق المنتظر هو الأول من نوعه بين البلدين واستمرارا لتزايد نطاق وصول روسيا إلى أسواق الطاقة العالمية ومنافسة الولايات المتحدة في مجال الغاز الطبيعي المسال. روسيا هي رابع أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم بعد الولايات المتحدة وقطر وأستراليا، وتبذل جهودا لتكون من أكبر ثلاثة مصدرين للغاز الطبيعي المسال في العالم، وتعتزم إنتاج 100 مليون طن سنويا من الغاز فائق التبريد على المدى المتوسط. وتسعى البحرين، التي تضم الأسطول الخامس التابع للبحرية الأمريكية، إلى زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال لتلبية النقص في الغاز خلال ذروة الطلب على الطاقة في فصل الصيف من أجل تشغيل وسائل تبريد الهواء. وتلقت البحرين الشهر الماضي أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال منذ ست سنوات. وقالت المصادر إن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك التقى وزير النفط والبيئة البحريني محمد بن مبارك بن دينة هذا الأسبوع لمناقشة شراء 1.5 مليون طن أو 20 شحنة غاز طبيعي مسال سنويا لمدة ثلاث سنوات. وقال أحد المصادر "وصلت المحادثات إلى مرحلة متقدمة ومن المتوقع إبرام الصفقة قريبا". ومن المتوقع أن تأتي الكميات من مصنع يامال الروسي للغاز الطبيعي المسال الذي تمتلك حصة أغلبية فيه شركة نوفاتك أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في روسيا. ولم يرد مركز الاتصال الوطني في البحرين ولا نوفاتك بعد على طلبات للتعليق.