logo
طلبة مركز حمدان للموهبة والابتكار يحققون مراكز متقدمة بجامعة كامبريدج

طلبة مركز حمدان للموهبة والابتكار يحققون مراكز متقدمة بجامعة كامبريدج

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
دبي: «الخليج»
اختتم طلبة مركز حمدان للموهبة والابتكار، التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية مشاركتهم في البرنامج الجامعي التمهيدي في كلية FITZ WILLIAM COLLEGE بجامعة كامبريدج، بتحقيق إنجازات متميزة وحصولهم على شهادات التفوق في العديد من مجالات البحث الأكاديمي، وذلك خلال الفترة من 27 يوليو إلى 9 أغسطس 2025، بمشاركة أكثر من 250 طالباً من 15 دولة حول العالم. ويعكس هذا التفوق قدرة الطلبة الإماراتيين على المنافسة في بيئات أكاديمية مرموقة على الصعيد الدولي.
وقالت الدكتورة مريم الغاوي، مديرة مركز حمدان للموهبة والابتكار: «نفخر بأداء طلبتنا المتفوق التي تؤكد قدرتهم على الابتكار والتفوق في أرقى البيئات الأكاديمية العالمية، هذه النجاحات هي ثمرة لرؤية واضحة واستراتيجية متكاملة لرعاية الموهبة وصقل المهارات البحثية والعلمية. إن مشاركتهم المتميزة في جامعة مرموقة مثل كامبريدج تعكس جودة الإعداد الأكاديمي الذي نقدمه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيكتورسون: «الاتحادية النووية» ملتزمة بالتميز الرقابي
فيكتورسون: «الاتحادية النووية» ملتزمة بالتميز الرقابي

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

فيكتورسون: «الاتحادية النووية» ملتزمة بالتميز الرقابي

أبوظبي: «الخليج» استضافت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية بعثة «دعم إدارة المعرفة - المستوى الثاني» التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤخراً في أبوظبي. وشملت البعثة، نخبة من الخبراء الدوليين لتقييم وتعزيز ومواءمة ممارسات إدارة المعرفة النووية والإشعاعية في دولة الإمارات مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات. وجاءت هذه الزيارة كمتابعة لزيارة أولى أُجريت في عام 2014 وركزت على عدة محاور من بينها السياسات والاستراتيجيات وتطوير الموارد البشرية ونقل المعرفة والأدوات الرقمية وثقافة تبادل المعرفة. وتعاونت فرق الهيئة بشكل وثيق مع خبراء الوكالة لاستعراض الإنجازات وتحديد نقاط القوة واستكشاف فرص التطوير المستقبلية. حيث تلعب إدارة المعرفة دوراً محورياً في تعزيز فعالية الرقابة والسلامة التشغيلية والاستدامة في القطاع النووي- من البحث والتصميم إلى التشغيل والصيانة والتفكيك وتدعم الوكالة الدولية الدول الأعضاء في هذه الجوانب من خلال إرسال بعثات دولية وأدوات إرشادية وبرامج بناء القدرات، للحد من فقدان المعرفة الحيوية. وقال المدير العام للهيئة كريستر فيكتورسون: «استضافة هذه الزيارة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعكس التزام الهيئة بالتميز الرقابي القائم على أنظمة معرفية قوية، من خلال مواءمة ممارساتنا مع أفضل المعايير الدولية والابتكار، نعزز ليس فقط برنامجنا النووي الوطني، بل أيضاً مساهمتنا في الحوكمة النووية العالمية». وقد طورت الهيئة إطاراً شاملاً لإدارة المعرفة يهدف إلى حفظ وتطبيق الخبرات الحيوية ضمن عملياتها وقد حصلت الهيئة على تجديد شهادةISO 30401:2018 بنجاح، لتصبح من الجهات الرقابية النووية القليلة حول العالم التي تفي بهذا المعيار الدولي وتضمنت جهود الهيئة نماذج ممنهجة لتعزيز المعرفة وبرامج إرشادية، إضافة إلى الأدوات الرقمية وخطط نقل المعرفة ومبادرات الدروس المستفادة. توصيات مستقبلية وحظيت الهيئة بإشادة المراقبين الخارجيين لامتلاكها أحد أقوى برامج إدارة المعرفة وأكثرها تكامـــلاً على مستوى الجهات الرقابية النووية عالمياً ويشــــمل نهج الهيئة تعزيــــز رحلة تعلم الموظف داخـــل المؤسسة، من الاســــتقطاب والتطوير إلى التخطيط للترقية الوظيفية ونقل المعرفة، مما يضمن استمرارية العمل المؤسسي ومرونته، كما تولي الهيئة أهميـــة كبيرة لتقييم مخاطر فقدان المعرفة وتنفذ برامج منهجية للدروس المستفادة تتيح معالجة الفجوات المعرفية بشكل استباقي وحماية الذاكرة المؤسسية. وفي إطار تعزيز ريادتها، تعتزم الهيئة البدء في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير الخبرات بشكل سهل ويُعد إدخال «خرائط المفاهيم» جزءاً أساسياً من هذا التوجه، حيث يقوم الخبراء بتنظيم معارفهم وعمليات اتخاذ القرار بشكل بصري وتُستخدم هذه الخرائط من أجل، الاستفادة من رؤى الخبراء قبل فقدانها بسبب التقاعد أو التنقل الوظيفي وتدريب أدوات الذكاء الاصطناعي لدعم الموظفين الجدد وتحسين القرارات الرقابية. ومن خلال الدمج بين «خرائط المفاهيم» وتقنيات الذكاء الاصطناعي، تهدف الهيئة إلى تطوير أدوات ذكية تدعم المفتشين والمحللين والمتخصصين بشكل لحظي، تُمثل هذه الزيارة خطوة مهمة في استراتيجية دولة الإمارات لبناء نظام رقابي مرن ومستعد للمستقبل قائم على الابتكار والاستدامة وبناء القدرات الوطنية ومع وجود ما يقرب من 20,000 متخصص في القطاع النووي والإشعاعي في الدولة وأكثر من 78% من موظفي الهيئة من المواطنين، بما في ذلك 44% من المناصب القيادية تشغلها المرأة، تواصل الإمارات ترسيخ مكانتها كنموذج عالمي للدول الجديدة في القطاع النووي.

«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي
«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي

وذلك بهدف ضمان أعلى مستويات جودة الطرق، وتحسين السلامة المرورية، وإطالة العمر الافتراضي للبنية التحتية، لافتة إلى أن نتائج الفحص تصل دقتها إلى 98 %، ويستفاد منها في تحديد موازنات الصيانة وأولويات إجرائها. وعلى هامش الجولة قال المهندس عبدالله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق ومنشآتها في مؤسسة المرور والطرق في الهيئة، إنه تم تشغيل 12 مركبة ذكية متخصصة، لكل منها دور محدد في عملية الفحص، ومن أبرزها مركبة فحص جودة الطرق . والتي تعد من أحدث المركبات المزودة بتقنية الليزر، وتختص بالكشف عن نحو 14 نوعاً من أضرار الرصف، بدءاً من التشققات السطحية، وصولاً إلى الهبوطات العميقة، وترسل بياناتها مباشرة إلى أنظمة الهيئة، التي تقوم بتحليلها وتخزينها لاستخدامها في تخطيط الصيانة السنوية، وتحديد أولويات المعالجة والموازنات المطلوبة على مدار العام. وتابع: «إلى جانب ذلك تشغل الهيئة مركبات مخصصة لفحص الأصول والعناصر المرتبطة بالطرق والتي يمكنها فحص 40 عنصراً، مثل اللوحات الإرشادية، وأعمدة الإنارة، والحواجز الخرسانية والمعدنية، باستخدام تقنيات التصوير والتحليل المتقدمة. كما تمتلك الهيئة مركبة «الوزن الساقط»، التي تقيس القدرة الإنشائية للطبقات السفلية للطريق، وتكشف عن أي مشكلات هيكلية في البنية التحتية قبل أن تصل إلى السطح، ما يتيح التدخل المبكر ومعالجة الخلل في مراحله الأولى». وأوضح أن جميع هذه المركبات مزودة بكاميرات عالية الدقة وأجهزة ليزر متطورة، مدعومة ببرمجيات تحليل ذكية، ما يرفع دقة الفحص إلى 98%. مشيراً إلى أن ما يميز هذه التقنيات بأن بياناتها ترسل مباشرة إلى نظام الهيئة، حيث تتم قراءتها وتحليلها بشكل فوري، مع عرض نتائج الفحص على خرائط ورسوم بيانية تحدد مواقع الأضرار ونسب انتشارها، وتوضح أولويات الصيانة بدقة. وأوضح أن الفحص اليدوي التقليدي كان يغطي شبكة الطرق مرة واحدة كل ثلاث سنوات، بينما يتيح النظام الحالي فحص الشبكة بالكامل مرتين في العام، الأمر الذي يضع دبي في المراتب الأولى عالمياً في جودة الطرق، حيث تساعد الوتيرة السريعة للفحص باكتشاف الأضرار مبكراً ومعالجتها في الوقت المناسب، قبل أن تتفاقم وتؤدي إلى تكاليف صيانة أكبر. وبيّن أن المركبات الذكية غطت في النصف الأول من العام الجاري نحو 14 ألف كيلومتر من الحارات المرورية، موضحاً أن المسافة تحسب بالحارة وليس بالطريق، إذ قد تمر المركبة على الطريق نفسه أكثر من مرة لضمان التغطية الكاملة. وأوضح لوتاه أن العمر الافتراضي للطرق في دبي يبلغ حالياً نحو 25 عاماً، بينما تصل أعمار الجسور والأنفاق والمنشآت الإنشائية الأخرى إلى 100 عام، مؤكداً أن الهيئة تدرس حالياً استخدام مواد معاد تدويرها مثل المطاط المعالج ورماد القاع، إلى جانب مواد أخرى صديقة للبيئة، لزيادة العمر الافتراضي للطرق، مع الالتزام بالمعايير العالمية ودراسة الجدوى الاقتصادية لكل مشروع. وأشار إلى أن بعض هذه المواد لا يزال قيد الدراسة، وأن الهدف هو الوصول إلى حلول تحقق التوازن بين الجودة والتكلفة، بحيث تكون المواد المستخدمة فعالة من حيث الأداء وطويلة الأمد، وفي الوقت نفسه مجدية اقتصادياً. لافتاً إلى أن النظام يحدد بوضوح أولويات الصيانة، فبدلاً من العمل على طريق حالته جيدة، توجه الميزانية للطرق التي تحتاج تدخلاً عاجلاً، وهذا يضمن الحفاظ على مستوى جودة الطرق في الإمارة.

نسخة عربية من كتاب «تاريخ الفجيرة وآثارها»
نسخة عربية من كتاب «تاريخ الفجيرة وآثارها»

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

نسخة عربية من كتاب «تاريخ الفجيرة وآثارها»

تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أعلنت دائرة السياحة والآثار بالإمارة، إصدار النسخة العربية من كتاب «تاريخ الفجيرة وآثارها» لمؤلفته الدكتورة ميشيل زولكووسكي، بهدف تعزيز المعرفة بتاريخ الإمارة وتراثها الغني بين الجمهورالمحلي والعربي. يأتي هذا الإصدار ضمن سلسلة «التاريخ الطبيعي لإمارة الفجيرة» التي تُصدرها هيئة البيئة، ويعد الكتاب الثاني ضمن السلسلة ويغطي تسلسل تاريخ الإمارة منذ العصر الحجري القديم وحتى منتصف القرن العشرين، مع تسليط الضوء على أهم المحطات التاريخية والأثرية التي مرت بها الفجيرة. يعكس هذا الإصدار حصيلة مشاريع ومبادرات بحثية واسعة قادها سمو ولي عهد الفجيرة ويضم مقدمة لسموه أشار فيها إلى أن ظهور المزيد من الأدلة من العصر الحجري القديم والعصر الحجري الحديث يؤكد الدور الحيوي الذي لعبته الفجيرة في حركة البشر الأوائل من إفريقيا إلى شبه الجزيرة العربية. يتميز الكتاب بتضمنه معلومات تاريخية أثرية فريدة لم يتم نشرها سابقاً، مثل تفاصيل موقع جبل كهف الدور الذي يعود للعصر الحجري، والذي لعب دوراً استراتيجياً خلال هجرة البشر الأوائل من إفريقيا إلى شبه الجزيرة العربية. ويتضمن 12 فصلاً تمت مراجعتها من قبل خبراء أكاديميين، ويضم قسماً خاصاً يوضح إسهامات الدكتور لويد ويكس في توثيق أعمال تعدين وصهر النحاس في إمارة الفجيرة. كما يستعرض الكتاب الغني بالصور والرسومات والخرائط، أساليب حياة السكان القدماء وطرق ازدهارهم ضمن البيئة المحلية للإمارة ويتناول موضوعات متنوعة تشمل القطع الحجرية، والمدافن، والحصون، والقرى، والنقوش الصخرية، ليصبح مرجعاً معرفياً قيماً للطلاب وعلماء الآثار وكل المهتمين بتاريخ الفجيرة. وتسعى حكومة الفجيرة، ممثلة بدائرة السياحة والآثار، من خلال إطلاق النسخة العربية، إلى تمكين القراء من التعرف على تاريخ الإمارة بطريقة مُبسطة وموثقة، وتعزيز الوعي بالتراث المحلي وتشجيع الحفاظ عليه للأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store