غزة: أكثر من 200 وفاة بسبب الجوع وسوء التغذية
ووفق البيان، هناك:
* 40 ألف رضيع (أقل من سنة) يعانون من سوء تغذية يهدد حياتهم.
* 250 ألف طفل (أقل من 5 سنوات) يواجهون نقصاً غذائياً يهدد حياتهم مباشرة.
* 1.2 مليون طفل (أقل من 18 عاماً) يعيشون حالة انعدام أمن غذائي حاد.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الصحة في غزة تسجيل 4 حالات وفاة إضافية خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، لترتفع الحصيلة إلى 239 وفاة ، بينهم 106 أطفال.
من جانبه، أفاد مدير الإغاثة الطبية في غزة بأن قوات الاحتلال كثّفت استهدافها لمناطق الزيتون والشجاعية والتفاح، ما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من الجرحى، مع منع دخول سيارات الإسعاف ومحاصرة مئات المواطنين، إضافة إلى عرقلة إدخال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
جوهرة FM
منذ 31 دقائق
- جوهرة FM
تطاوين: إحداث فضاء قارّ لتأمين المحجوز الحيواني
خصّصت المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بتطاوين، وبإشراف من والي الجهة، أمير القابسي، فضاءً قارًا داخل مركز التكوين المهني الفلاحي بالقرضاب، ليكون مقرًا خاصًا بولاية تطاوين لتأمين المحجوز الحيواني. ويأتي هذا القرار في إطار التصدي لظاهرة تهريب المواشي، وذلك عقب حجز 500 رأس من الأغنام المهرّبة خلال حملة ميدانية مشتركة. وتمّ نقل القطيع إلى المركز بصفة فورية وتأمينه، مع وضعه في الحجر الصحّي كإجراء وقائي للتأكد من سلامته الصحية، في انتظار استكمال المصالح المعنية للإجراءات القانونية اللازمة، كما تمّ تعزيز تأمين المكان بعدد من الحرّاس لضمان سلامة القطيع ومنع أيّ تجاوزات. وقال المندوب الجهوي للتنمية الفلاحية، المنجي شنيتر، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، إن تركيز هذا الموقع جاء نتيجة تضافر الجهود بين مختلف المتدخلين، من الجيش الوطني والأمن الوطني والمصالح البيطرية التابعة للمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية وديوان تربية الماشية وتوفير المرعى. وأوضح أنّ عملية الحجز، تمّت في إطار الحملات المكّثفة للتصدي لعمليات تهريب رؤوس الأغنام إلى خارج البلاد، مؤكدًا أنّ تخصيص هذا المركز يدخل ضمن الخطة الجهوية لحماية القطيع الوطني من الأمراض العابرة للحدود. وبيّن شنيتر، أنّ الهدف من إحداث موقع قار لتأمين المحجوز الحيواني يتمثل في توفير الظروف الملائمة لهذا الكائن الحي، من خلال ضمان الرعاية الطبية اللازمة وإسناد التلاقيح وإجراء التحاليل الضرورية بالتعاون مع المصالح البيطرية وديوان تربية الماشية، بما يضمن سلامته. وأضاف أنّه تمّ اتخاذ كافة التدابير لتأمين الموقع، وإيداع القطيع فيه مع إخضاعه للمتابعة الدورية وأخذ العينات اللازمة للتأكد من خلوّه من أيّ أمراض مُعدية، قبل اتخاذ أيّ قرار بخصوصه. وأشار شنيتر، إلى أنّ مهمة المصالح البيطرية وديوان تربية الماشية تقتصر على التأمين وضمان سلامة الأغنام، بهدف تجنب انتقال أي عدوى إلى القطيع المحلي، الذي يحظى بدورات منتظمة للتلقيح والرعاية الصحية. وشبّه الموقع بـ"حجر صحي" مؤقت، في انتظار صدور نتائج التحاليل من المخابر المرجعية التابعة لسلطة الإشراف. كما أبرز أنّ المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية، تقوم سنويًا بحملات شاملة للتلقيح ومراقبة الوضع الصحي للماشية بمختلف أصنافها، بما في ذلك الأغنام والإبل والأبقار، إلى جانب الحملات الخاصة بمكافحة الأمراض الحيوانية مثل داء الكلب، وذلك في إطار استراتيجية وقائية تهدف إلى الحفاظ على الثروة الحيوانية بالجهة. وسيُساهم إحداث هذا الفضاء الخاص بولاية تطاوين في تخفيض كُلفة نقل المحجوز الحيواني بنسبة تصل إلى 40%، حيث كانت القطعان المحجوزة تُنقل سابقًا إلى فضاء مماثل بولاية مدنين، ما كان يثقل كاهل المالية العمومية بمصاريف إضافية للنقل والإعاشة، ويهدف هذا الإجراء إلى تحسين نجاعة العمل الميداني وترشيد النفقات، مع ضمان أفضل ظروف الإيواء والرعاية للمحجوز الحيواني.
ديوان
منذ 2 ساعات
- ديوان
توزر :فوضى في قسم أمراض العظام وإدارة الصحة تستدعي الأمن
أفادت الإدراة الجهوية للصحة بتوزر اليوم الجمعة بأن بعض المرضى أقدموا على بث الفوضى بقسم أمراض العظام تزامنا مع زيارة المدير الجهوي للصحة للمستشفى الجهوي بتوزر وأوضحت الإدارة الجهوية للصحة بتوزر أنه وقع استدعاء الأمن لفرض النظام وضمان السير العادي للعمل في القسم والمستشفى وفق بلاغ صادر عن الإدارة اليوم .
الصحفيين بصفاقس
منذ 2 ساعات
- الصحفيين بصفاقس
صفاقس: افتتاح عيادة لعلاج إدمان المخدرات
صفاقس: افتتاح عيادة لعلاج إدمان المخدرات 15 أوت، 18:00 صرح المسؤول عن ملف الإدمان بوزارة الصحة، عن افتتاح عيادتين لعلاج الإدمان من المخدرات في كل من صفاقس والمنستير. وقال نبيل بن صالح أنّ عيادة وسط مدينة صفاقس انطلقت في العمل، مبينا أنّ الفئة الأكثر إدمانا على هذه المواد المخدرة هي ما بين 12 إلى 35 سنة. وأفاد بأنه فضلا عن عملية العلاج، سيكون هناك دعم نفسي للمريض لضمان تعافيه بشكل كامل، حيث سيتلقى تكوينا مهنيا من أجل تهيئته للحياة العادية، بالتعاون مع مراكز التكوين المهني.
