محمد صلاح: أحلم بالكرة الذهبية لإسعاد الشعب المصري (فيديو)

عبّـر النجم المصري محمد صلاح، مهاجم نادي ليفربول الإنجليزي، عن رغبته العميقة في التتويج بجائزة الكرة الذهبية، مؤكداً أن هذا الحلم يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالشعب المصري الذي يحمل في قلبه تقديراً كبيراً له، مشيراً إلى أن الفوز بالجائزة سيمثل لحظة فخر وبهجة لملايين المصريين.
أحلم بها من أجل شعبي
وفي حديثه لمجلة فرانس فوتبول الفرنسية الشهيرة، قال صلاح عبر فيديو نُشر على حساب المجلة في منصة «إكس»: أرغب في الفوز بالكرة الذهبية من أجل جمهوري، من أجل شعب مصر. هذا الحلم لم يغادر ذهني منذ سنوات طويلة.
وأضاف: لم أكن أحلم بها عندما كنت ألعب في شوارع مصر. في تلك اللحظة، لا تتخيل نفسك ترفع هذه الجائزة، لكن الأمر تغيّر عندما قال لي وكيلي إنني قادر على تحقيقها.
بداية الحلم في ليفربول
وكشف صلاح أن الحلم بدأ يأخذ طابعاً واقعياً منذ انضمامه إلى ليفربول، وليس في فترته السابقة مع روما الإيطالي: في ليفربول شعرت بأن الحلم يمكن أن يتحقق. الأداء الجماعي والنجاحات الفردية دفعتني للإيمان بأن الكرة الذهبية لم تعد بعيدة.
ورغم تمسكه بهذا الهدف، شدد على أنه فخور بما أنجزه حتى الآن قائلاً: «حتى لو لم أفز بها، أنا فخور بمسيرتي. لكن ما زالت لدي صورة ذهنية واضحة: أن أحقق هذه الجائزة لأجل المصريين».
موسم استثنائي بالأرقام
وساهم محمد صلاح بشكل كبير في تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، حيث أحرز 29 هدفًا في الدوري وصنع 18 هدفاً آخر.
وعلى مستوى جميع المسابقات، سجل 34 هدفاً وقدم 23 تمريرة حاسمة، ليؤكد مكانته كأحد أبرز نجوم كرة القدم في العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ ساعة واحدة

• البيان

وليد عباس: شغف الألقاب يحول دون اعتزالي

أكد وليد عباس مدافع شباب الأهلي أن شغفه للعب وتحقيق المزيد من الألقاب يحول دون اعتزاله كرة القدم، ولذلك فهو متحمس لخوض تجربة جديدة مع فريقه في الموسم المقبل، مشيراً إلى أن فكرة الاعتزال لا تخامره حتى الآن، وأنه يدرك تماماً أن هذا القرار يعد صعباً للغاية وسيكون أصعب قرار يتخذه في حياته. واحتفل وليد عباس منذ أيام قليلة بعيد ميلاده الـ40، الذي تزامن مع أحد أفضل مواسمه الكروية على الإطلاق، بتحقيقه رباعية تاريخية مع شباب الأهلي، الذي فرض هيمنته على البطولات المحلية بإحرازه ثلاثية الدوري وكأس رئيس الدولة وكأس السوبر إضافة إلى لقب خارجي هو لقب السوبر الإماراتي – القطري. ووصف وليد عباس الموسم الماضي بالاستثنائي في مسيرته الكروية، حيث نجح في رفع حصاده إلى 22 لقباً في البطولات المحلية، منها 19 لقباً مع شباب الأهلي، مشيراً إلى أن كل لقب من بين هذه الألقاب يحظى بمكانة خاصة في قلبه لأنه قاتل من أجله. وأضاف: لا يمكن أن أفضل لقب عن آخر، جميعها تحظى بالمكانة نفسها في قلبي لأن كل واحد منها غال وقاتلنا من أجله في الملعب، وكل لقب له طعم مختلف وقصة جميلة. وأوضح وليد عباس أن لقب الدوري الأخير الذي تمكن شباب الأهلي من حسمه بفارق 12 نقطة عن الشارقة صاحب المركز الثاني، لم يكن سهلاً رغم هذا الفارق الكبير، مشيراً إلى أن الفرسان استفاد من استقرار مستواه الفني على مدار الموسم مقارنة بباقي الفرق التي شهدت تراجعاً في نتائجها في بعض الفترات وأن الرباعية التاريخية تعكس المستويات القوية التي قدمها شباب الأهلي. وبالرغم من تحقيق 22 لقباً في مشواره الكروي الذي بدأه في 2002 مع الشباب، إلا أنه ما زال متعطشاً لتحقيق المزيد، مشيراً إلى أن الألقاب أغلى إرث يتركه اللاعب وراءه، ووحدها التي تكتب اسمه بحروف الذهب في سجلات ناديه. وأضاف: الألقاب هي ما يميزك أنت كلاعب، وهي الدافع الأول الذي يجعلك تستمر في الملاعب، وهذه الرباعية التاريخية تجعلني متحمساً للاستمرار أطول فترة ممكنة. وينتهي عقد وليد عباس رسمياً مع شباب الأهلي نهاية الشهر الجاري، لكن النادي لم يعلن بعد عن تجديد عقده لموسم إضافي، وتعليقاً عن ذلك قال عباس: القرار النهائي بيد النادي، من ناحيتي أريد الاستمرار ولديّ ما أقدمه في الموسم المقبل. حرص وأردف: أحرص بشكل دائم على المحافظة على لياقتي البدنية والذهنية لخوض المباريات، واطمح لتقديم أفضل ما عندي حتى اليوم الأخيرة من مسيرتي داخل الملاعب، لأنه لا يزال لدي الكثير لتقديمه مع شباب الأهلي، الذي يسعى دائماً لتحقيق كافة البطولات. وعن طموحاته المستقبلية بعد تتويجه بجميع الألقاب المحلية، قال وليد عباس: أطمح مثلما يطمح فريقي للتويج بدوري أبطال آسيا، لقد وصلنا في 2015 إلى المباراة النهائية، ونتمنى تكرار هذا الإنجاز في الموسم المقبل، لكن بنهاية أجمل بتحقيق اللقب. وتابع: لا أقصد أننا سنحصل على لقب دوري الأبطال في الموسم المقبل، ولكن سنستعد كما يجب ونحاول الذهاب إلى أبعد ما يمكن، نحن بصدد بناء فريق للمستقبل قادر على المنافسة على مستوى أعلى. ويعتبر وليد عباس أحد أكثر اللاعبين مشاركة في دوري المحترفين، الذين تجاوزوا عتبة الـ300 مباراة، حيث شارك في 319 مباراة ويأتي خلف حارس مرمى الجزيرة علي خصيف الذي لعب 356 مباراة. وشارك وليد عباس في 105 مباريات مع المنتخب الوطني أولها في ديسمبر 2008 وسجل 6 أهداف، وعن حظوظ منتخبنا في الوصول إلى نهائيات كأس العالم 2026، شدد لاعب شباب الأهلي على ضرورة أن يستفيد «الأبيض» من الدروس السابقة ويتدارك بعض النقائص خاصة في خط الهجوم، حيث أوجد العديد من الفرص في أكثر من مباراة خلال المرحلة الأولى من التصفيات، لكنه افتقد اللمسة الأخيرة.

صحيفة الخليج

منذ 2 ساعات

• صحيفة الخليج

موعد مباريات الجمعة 20 يونيو 2025 والقنوات الناقلة

تشهد مباريات اليوم الجمعة 20 يونيو 2025، 4 مواجهات مهمة في بطولة كأس العالم للأندية. كأس العالم للأندية.. موعد مباريات الجمعة 20 يونيو 2025 والقنوات الناقلة سياتل ساوندرز ضد أتلتيكو مدريد الساعة: 2 صباحاً بتوقيت الإمارات، 1 صباحاً بتوقيت مصر والسعودية. القناة الناقلة: منصة ديزن (DAZN) باريس سان جيرمان ضد بوتافوجو الساعة: 5 صباحاً بتوقيت الإمارات، 4 صباحاً بتوقيت مصر والسعودية. القناة الناقلة: منصة ديزن (DAZN) بنفيكا ضد أوكلاند سيتي الساعة: 8 مساءً بتوقيت الإمارات، 7 مساءً بتوقيت مصر والسعودية. القناة الناقلة: منصة ديزن (DAZN) فلامينجو ضد تشيلسي الساعة: 10 مساءً بتوقيت الإمارات، 9 مساءً بتوقيت مصر والسعودية.

البيان

منذ 2 ساعات

• البيان

ليليان أكرم.. فراشة الكلمات والشعر

من بين دفاتر القصص والمناسبات الأدبية برز اسمها في مسابقة «فارس الشعر»، وامتد حضورها إلى المنصات الكبرى، لتكون أصغر إعلامية تشارك في قمة الإعلام العربي. ومن تلك اللحظة بدأت رحلتها مع الكلمة، وتفتحت أمامها آفاق القصص والقصائد، التي باتت تكتبها بدعم لا محدود من والديها، وخصوصاً والدتها التي تقرأ لها كل ما تخطه يداها الصغيرة. أحد أبرز قصصها «حمامة لولو» وُلدت من حادثة واقعية، عندما سقطت حمامة في فناء المنزل، فسارعت ليليان مع والدها لإنقاذها وأخذها إلى الطبيب البيطري، لتتحول تلك اللحظة إلى قصة نابضة بالمشاعر. أما في القراءة فتقول إنها تميل إلى كتب الأطفال الواقعية، التي توازن بين الخيال والصدق، وتفضل القصص على الشعر، لأنها «تنقل القارئ إلى عالم آخر»، وتضيف بثقة طفولية: «كاتبي المفضل هو محمد جمال عمرو، أما الشاعر الذي أحبه كثيراً فهو المتنبي». وعن تجربتها في قمة الإعلام العربي تؤكد ليليان أنها كانت تجربة مدهشة ومليئة بالتعلم. وترى ليليان أن مدينة دبي التي كانت ولا تزال حاضنة للأحلام، وراعية للمواهب، تماماً كما تحتضن هي حلمها بالكلمة، وتنسجه بخيوط من الطفولة والوعي والأمل.