
عاطف بن حسين : عودتي للدراما الرمضانية لم تكن مخططًا لها
استضاف برنامج "رمضان شو" الممثل والمخرج عاطف بن حسين للحديث عن مسلسله الجديد "الزعيم"، الذي يعرض على قناة "تلفزة تي في" في شهر رمضان الحالي.
تعتبر هذه العودة نقطة فارقة في مسيرة عاطف بن حسين الفنية، إذ غاب عن الساحة الدرامية لعدة سنوات، وهو ما تحدث عنه في لقائه مع الإعلامي شاكر بسباس، موضحًا الأسباب التي أدت إلى غيابه.
وأكد عاطف بن حسين أن عودته لم تكن مخططًا لها، لكن تلقيه مكالمة من المنتج أحمد الأندلسي كانت هي الدافع الرئيسي للرجوع إلى التمثيل، حيث نجح في إقناعه بالعودة بشرط أن يتفق على الأسماء التي سيعمل معها في المسلسل.
كما أشار إلى أنه كان مسؤولًا عن كتابة 60% من شخصيته في العمل، وأنه تمتع بحرية كبيرة في تطوير وتعديل الدور وإضافة مشاهد جديدة، مما منح الشخصية بعدًا خاصًا يعكس رؤيته الفنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- تونسكوب
يسرى المسعودي: خضعت لدروس ''رقص'' من أجل دور ''شيحة''
خلال مشاركتها في برنامج "رمضان شو" اليوم الأربعاء على موجات اذاعة "موزاييك"،، تحدثت الممثلة يُسرى المسعودي عن دورها في مسلسل "وادي الباي"، الذي يُعرض على قناة الوطنية الأولى في النصف الثاني من شهر رمضان. وأوضحت المسعودي أن تجسيد شخصية "شيحة" تطلب منها تحضيرًا مكثفًا، حيث كان عليها التعمق في تفاصيل الحقبة الزمنية التي ينتمي إليها الدور، بما في ذلك الملابس، أسلوب الجلوس، وطريقة الحديث. كما أكدت أنها خضعت لدروس رقص لكي تتمكن من أداء الدور بكفاءة وتجنب الوقوع في "السطحية". كما كشفت ضيفة "رمضان شو" أنها كانت قد اقترحت الممثلة المصرية نادية للمشاركة في "وادي الباي"، في خطوة كانت تهدف إلى إثراء العمل الفني بمشاركة مميزة. وفيما يتعلق بأعمالها المستقبلية، عبّرت يُسرى عن رغبتها في خوض تجربة الكوميديا، لكن مع ذلك، أكدت أنها تفضل أن يختص الممثل في نوع معين من الأدوار ليتمكن من إتقانه بشكل كامل. وفي ختام حديثها، عبّرت عن فخرها الكبير بانتمائها الوطني، مشيرة إلى أن رغم تجاربها في الخارج، فإن تونس تظل دائمًا مكان بداياتها وهي التي منحتها الفرصة للتألق، مؤكدة أنها دائمًا مستعدة للعودة لتلبية ندائها.


Babnet
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- Babnet
دليلة مفتاحي تعتذر عن تصريحاتها حول أهالي المحرس بعد موجة جدل واسعة
أثارت تصريحات الممثلة دليلة مفتاحي في برنامج "رمضان شو" على إذاعة موزاييك ، جدلًا واسعًا بعد أن أشارت إلى أن بعض أهالي المحرس (ولاية صفاقس) رفضوا إدماج أبناء قرية الأطفال "SOS" في المؤسسات التربوية العمومية ، وهو ما اعتبرته تمييزًا ضد هؤلاء الأطفال. - تصريحات مفتاحي أثارت استياءً كبيرًا في صفوف أهالي المحرس ، حيث عبر عدد منهم عن رفضهم لهذه الاتهامات، معتبرين أن المحرسيين لطالما احتضنوا أبناء القرية واعتبروهم جزءًا لا يتجزأ من المجتمع المحلي. تدخل مواطنة من المحرس لتوضيح الموقف - في مداخلة هاتفية على إذاعة موزاييك ، ردّت السيدة مفيدة، إحدى ممثلات المجتمع المدني بالمحرس ، على تصريحات دليلة مفتاحي قائلة: -- "ما قيل عن أهالي المحرس غير صحيح، أبناء قرية SOS هم جزء من مجتمعنا، ونحن نحتضنهم ونساعدهم في دراستهم وحياتهم اليومية. عائلات عديدة تكفلت بأطفال القرية، وأساتذتنا علموهم دون أي تمييز". - وأكدت أن هذه التصريحات كانت "إساءة غير مبررة" لصورة المحرس وأهلها المعروفين بالكرم والانفتاح ، مشددة على أن الفنانة مطالبة بالاعتذار. دليلة مفتاحي توضح وتعتذر - بعد الجدل، تدخلت دليلة مفتاحي في البرنامج ذاته، حيث أوضحت أنها لم تكن تقصد تعميم كلامها على كل أهالي المحرس ، بل كانت تشير إلى حالة فردية وصلتها من بعض الأشخاص. -- "أنا أزور قرية SOS بالمحرس بانتظام، وكنت كافلة لطفلة من هناك. كنت أتحدث عن حادثة نقلها لي بعض الأولياء، ولكنني لم أحسن صياغة كلامي بالشكل الصحيح، ولهذا أتفهم سوء الفهم الذي حدث". - وقدمت مفتاحي اعتذارًا رسميًا لأهالي المحرس ، قائلة: "أنا آسفة، لم أقصد الإساءة، وأتفهم تمامًا غضب الأهالي. المحرس مدينة عزيزة على قلبي وأهلها معروفون بطيبتهم وكرمهم". - بهذا الاعتذار، أسدل الستار على الجدل الذي أُثير حول هذه التصريحات، وسط دعوات إلى التركيز على القضايا الحقيقية لدعم أطفال قرى SOS وتعزيز اندماجهم في المجتمع.


تونسكوب
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- تونسكوب
معزّ القديري: مشهد الطعن في ''الفتنة'' كان الأصعب بالنسبة لي
أكد الممثل معز القديري أنه اختار دور "مهدي" في مسلسل "الفتنة" بناءً على القضايا العادلة والشخصية المتنوعة التي يقدمها، مشيرًا إلى أن هذه العوامل كانت الدافع الرئيسي لقبول الدور رغم المساحة الصغيرة التي يتضمنها. خلال استضافته في برنامج "رمضان شو" على موجات اذاعة "موزاييك"، تحدث القديري عن تجربته الدرامية الجديدة، مُؤكدًا أنه يعتبر نفسه أولًا وأخيرًا "رجل مسرح"، وأن العمل التلفزيوني بالنسبة له يعد حادثًا عرضيًا في مسيرته الفنية. رغم ذلك، أشار إلى أن الدراما تعتبر وسيلة قوية لمعالجة قضايا اجتماعية هامة مثل العنف ضد المرأة وجرائم القتل التي تستهدف النساء، مؤكّدًا أن الأعمال الدرامية قادرة على التأثير في المجتمع وتغيير الواقع. القديري سلط الضوء على الدور الهام الذي يمكن أن تلعبه الدراما في توعية المجتمع، لافتًا إلى أن الدراما المصرية كانت قد أسهمت في تغيير بعض القوانين هناك. وأكد أن في تونس، يمكن للدراما أن تكون مدخلًا لتوعية النساء بأهمية عدم السكوت عن العنف الذي يتعرضن له، ودفعهن إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد المعنّفين. أما عن كواليس العمل في "الفتنة"، فقد أشار القديري إلى أن مشهد القتل الذي قدمه في المسلسل كان من أصعب المشاهد التي أداها في مسيرته. وقال: "كنت أمسك سكينا حقيقيا وأنا جاثم على ياسمين، وأي خطأ قد يؤدي إلى كارثة". ورغم صعوبة المشهد، أعرب عن شعوره بالراحة والطمأنينة أثناء العمل مع المخرجة سوسن الجمني، مؤكدًا ثقته في قدرتها على الحفاظ على صورته كممثل وضمان تقديم الشخصية بأفضل شكل ممكن. ختامًا، أشار معز القديري إلى أن المسلسل "الفتنة" يشكل تحديًا فنيًا مهمًا بالنسبة له، وهو يثق في تأثيره الإيجابي على الجمهور ويأمل أن يكون له دور في تغيير المفاهيم الاجتماعية المتعلقة بقضايا المرأة.