logo
الأمم المتحدة تحي اليوم العالمي للبقول

الأمم المتحدة تحي اليوم العالمي للبقول

البوابة١٠-٠٢-٢٠٢٥

تحي منظمة الأمم المتحدة في مثل هذا اليوم ١٠ فبراير من كل عام اليوم العالمي للبقول، والبقوليات هي بذور صالحة للأكل من النباتات البقولية التي يتم حصادها للاستهلاك، والفاصوليا المجففة والعدس والبازلاء هي أكثر أنواع البقوليات شيوعًا واستهلاكًا، كما إنها موجودة في مختلف المطابخ حول العالم، من الحمص في البحر الأبيض المتوسط، إلى وجبة الإفطار الإنجليزية التقليدية (الفاصوليا البيضاء) أو الدال في الهند (البازلاء الصفراء أو العدس).
منذ قرون عديدة، كانت البقوليات ذات أهمية حيوية للزراعة المستدامة والتغذية، ولا توفر هذه المحاصيل الصغيرة ولكن المهمة العناصر الغذائية الأساسية فحسب، بل تدعم أيضًا الأنظمة الغذائية الصحية والأنظمة الزراعية المرنة، وكل هذا يجعلها مصدرًا رئيسيًا للغذاء حتى للمجتمعات الأكثر حرمانًا، مما يضمن عدم تخلف أحد عن الركب.
ومن أجل الاحتفال بدور هذه الأطعمة الاستثنائية، يتم الاحتفال باليوم العالمي للبقول منذ عام 2018 من خلال منظمة الأغذية والزراعة. ويسلط احتفال هذا العام، الذي حمل عنوان "البقول تجلب التنوع إلى أنظمة الأغذية الزراعية"، الضوء على الدور الحيوي للبقول في تعزيز التنوع، سواء على أطباقنا أو في أرضنا. عندما ندمج البقوليات في أنظمتنا الغذائية والزراعية الغذائية، فإننا نحقق مستقبلًا أكثر استدامة وتغذية ومساواة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إندونيسيا.. القرنفل ثروة تأفل بسبب التغيّر المناخي
إندونيسيا.. القرنفل ثروة تأفل بسبب التغيّر المناخي

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

إندونيسيا.. القرنفل ثروة تأفل بسبب التغيّر المناخي

بدأت آثار التغيّر المناخي تطال أيضا القرنفل الذي كانت القوى الاستعمارية تتنافس عليه زمنا طويل، وتنتجه إندونيسيا بكثرة في جزر مالوكو (أو جزر الملوك)، حيث موطنه الأصلي، ومن شأن هذا الواقع الجديد أن يهدد محاصيل هذا النوع من التوابل. وبات جوهر محمود يشعر بالقلق رغم تمسكه بأشجار القرنفل التي يملكها عند سفوح بركان جبل غمالاما الخصبة بجزيرة تيرناتي. ويوضح المزارع البالغ 61 عاما أن "الأمطار اليوم تهطل بغزارة، وهي مناسبة للزراعة، لكنها تجعل المحصول غير مضمون، وغالبا ما يصعب توقُّع" حجمه. فالتغيّر المناخي أدى في الواقع إلى تراجع محاصيل القرنفل الذي يحتاج إلى درجات حرارة ورطوبة معينة تحفظ رائحته وطعمه. وإذا كان الموسم جيدا، قد يصل ما تنتجه أشجار القرنفل البالغ عددها 150 إلى 30 كيلوغراما من هذه التوابل العطرية المربحة المستخدمة في الطب والعطور والسجائر أو نكهات الطعام. لكنّ أسعار هذه التوابل التي تُستخرج من براعم أزهار شجرة القرنفل، تتراوح بين 5,25 و7,35 دولارات للكيلوغرام الواحد، تبعا لأحوال الطقس. ويقول جوهر الذي يمثّل 36 مُنتِجا "في الواقع، نحن نتكبد خسارة مالية. فأشجار القرنفل لا تُثمر كل عام. الأمر يتوقف على الموسم". وخاضت البرتغال وإسبانيا وهولندا معارك للسيطرة على تيرناتي خلال ذروة تجارة القرنفل العالمية بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر. ولجأ السكان المحليون إلى مواجهة المستوطنين الهولنديين الذين كان يمنعونهم من زراعة أشجارهم الخاصة بهدف الإبقاء على احتكار هذا المنتج الذي صنع ثروة شركة الهند الشرقية الهولندية. لكن المنتجين مضطرون اليوم إلى إيجاد عمل ثانٍ لتغطية نفقاتهم، بسبب انخفاض المحاصيل. - البعض يصرف النظر - فجوهر مثلا يبيع مشروبات مصنوعة من التوابل، إلّا أن بعض زملائه يفكرون ببساطة في صرف النظر عن زراعة القرنفل. وتلاحظ منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) بأن ثمة فرقا كبيرا في محاصيل القرنفل في إندونيسيا سُجِّل خلال العقدين الأخيرين، يفوق ذلك الذي شهدته الدول المنافسة، وخصوصا مدغشقر. وبالتالي، فإن العائد من هذه المحاصيل عام 2023 كان أقل بنحو الربع من الذروة التي بلغها في عام 2010. ولا تزال إندونيسيا مَصدرا لأكثر من ثلثي إنتاج العالم من هذه التوابل التي يُستهلَك قسم كبير منها محليا. لكن منذ عام 2020، لم يعد الأرخبيل المُصَدِّر الأكبر في العالم، إذ انتزعت منه مدغشقر هذه الصفة. وتتطلب زراعة القرنفل الصبر، وتستغرق الأشجار أكثر من عقد من الزمن حتى تنضج. وأدى الاحترار المناخي الناجم بشكل رئيسي عن الوقود الأحفوري كالفحم الذي يُستخدم على نطاق واسع في إندونيسيا، إلى تغيير الظروف الجوية التي تساعد في نمو القرنفل. - أمطار مدمرة - ويتسم المناخ في تيرناتي بأنه أكثر جفافا عموما، لكنّ الاحترار بات يؤدي إلى احتباس أكبر للرطوبة، فتهطل الأمطار غالبا على شكل زخات مدمرة جدا للأزهار. ويقول لاكينا (52 عاما) "في السابق، كنت أستطيع ملء خمسة إلى ستة أكياس في موسم حصاد واحد". لكنّ هذا المزراع بات يكتفي اليوم بكيسين أو ثلاثة على الأكثر. أما إمبا، وهي مزارعة في الثانية والستين تملك 70 شجرة، فتشرح أن تجفيف القرنفل بات يستغرق خمسة أيام على الأقل بسبب الأمطار، في مقابل ثلاثة أيام ونصف يوم في الماضي. وتؤكد البيانات العلمية هذه الملاحظة الميدانية. ففي عام 2023، لاحظ باحثون من جامعة باتيمورا في أمبون أن إنتاج القرنفل آخذ في الانخفاض في جزيرة هاروكو، الواقعة جنوبي تيرناتي، بسبب زيادة هطول الأمطار وظواهر الطقس الأكثر تطرفا. ويوضح آري رومباس من منظمة "غرينبيس" لوكالة فرانس برس إن "المجتمعات التي تعيش في المناطق الساحلية والجزر الصغيرة معرضة للخطر بشكل أكبر". في ورشة لفرز التوابل، تنتشر رائحة القرنفل النفاذة بينما ينهمك العمال في ملء الأكياس. ومن ثم يُنقل القرنفل إلى مستودع يجري فيه فرز ميكانيكي لإزالة الأوساخ والأوراق غير المرغوب فيها، تمهيدا لتصدير الإنتاج إلى الصين. ويشرح التاجر رومين ذي أن "المحصول يكون سيئا إذا كان الجو حارا جدا، أما إذا هطلت أمطار غزيرة، فلا محصول. هذا العام، هطلت أمطار غزيرة". ويشير إلى أن الأسعار انخفضت إلى النصف تقريبا منذ العام المنصرم. وفي ضوء تضاؤل المحاصيل، يطالب جوهر بتقديم المساعدات لأولئك الذين شغلوا هذه الأراضي في الماضي. ويقول "أدعو الدول المحبة للتوابل إلى أن تفكر في قضايا المناخ العالمية". ويضيف "من دون هذه الثروة الطبيعية (...) لن تستفيد الدول الغربية. لذا علينا أن نفكر في الأمر معا".

«ثقافة أبوظبي» تطلق منتدى «التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة»
«ثقافة أبوظبي» تطلق منتدى «التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة»

العين الإخبارية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

«ثقافة أبوظبي» تطلق منتدى «التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة»

انطلقت اليوم أعمال المنتدى الدولي بعنوان "التراث الثقافي والنهوض بالمعرفة: تعزيز ثقافة الحماية المتكاملة". وتنظم المنتدى دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي على مدى يومين في منارة السعديات أبوظبي. ويُشارك في فعاليات المنتدى، الذي يُنظم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة 'اليونسكو'، مجموعة من المنظمات الدولية، من ضمنها، المعهد الدولي لتوحيد القانون الخاص 'يونيدروا'، والمجلس الدولي للمتاحف 'ايكوم'، والمجلس العالمي للمعالم والمواقع 'ايكوموس'، والمركز الدولي لدراسة صون وترميم الممتلكات الثقافية 'إيكروم' والمنظمة العالمية للجمارك، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة 'UNODC'، والتحالف الدولي لحماية التراث 'مؤسسة أليف'، وتحالف الآثار ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة 'الإسيسكو'. ويجمع المنتدى نخبة من صناع السياسات، والأكاديميين، والمُعلمين، والخبراء في التراث الثقافي، والقانونيين، والمتخصصين في التكنولوجيا والفنانين، لمناقشة العلاقة بين الثقافة والمعرفة والحفاظ على التراث. ومن المقرر أن تُسلط الجلسات النقاشية الضوء على القيمة الاجتماعية والاقتصادية والتاريخية للتراث الثقافي في التنمية المستدامة، بالإضافة إلى استكشاف الأساليب المبتكرة للنهوض بالمعرفة ودعم النظم التعليمية، والصناعات الإبداعية، والاستفادة من التكنولوجيا في جهود حماية التراث الإقليمية والعالمية. وقال محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي إن هذا المنتدى يعد منصة مثالية لجمع الخبراء من حول العالم لضمان استدامة جهود حفظ وحماية التراث، وإنجازاً محوريًا في مسيرتنا نحو تعزيز التعليم الثقافي، ونؤمن في دائرة الثقافة والسياحة بأنّ الثقافة والمعرفة تشكلان ركيزة أساسية لتحقيق رؤيتنا في هذا المجال. وأضاف أنه من خلال شراكتنا الوثيقة وتعاوننا البناء والمثمر مع اليونسكو والمنظمات الدولية الأخرى، نواصل جهودها المتكاملة سواءً في الإمارات أو خارجها من أجل تعزيز دورها الريادي للمبادرات التي تمكّن الأجيال الحالية والمستقبلية من فهم وتقدير تراثهم الثقافي والاعتزاز به بوصفه محركًا رئيسيًا وأحد روافد التنمية المستدامة ونتعهد بمواصلة الالتزام بقيادة إستراتيجيات التعليم الثقافي وتنفيذ المبادرات النوّعية والرائدة التي تُسهل تبادل المعرفة وتعزز الهوية الثقافية وترتكز هذه الجهود على التعاون الدولي والإقليمي والوطني، مما يضمن بقاء التراث الثقافي جزءًا لا يتجزأ من مستقبلنا. ويتضمن البرنامج المكثف للمنتدى 7 جلسات، من ضمنهم الجلسة الافتتاحية والجلسة الختامية . وستغطي الجلسات التي تستمر على مدار يومين عدة محاور من بينها، إطار عمل اليونسكو لتطبيق تعليم الثقافة والفنون وتطبيقه، التحول الرقمي في تعليم الثقافة والفنون، تعزيز السياسات والحوكمة والتعاون والأطر القانونية لحماية التراث، التراث الثقافي في الأزمات والخطر – إستراتيجيات الحماية والتعافي، ومستقبل التراث الثقافي – تنمية المجتمع. ويأتي تنظيم هذا المنتدى استجابةً لتوصيات مؤتمر اليونسكو العالمي لتعليم الثقافة والفنون، الذي استضافته أبوظبي في فبراير 2024. والذي جمع وزراء الثقافة والتعليم من جميع أنحاء العالم، حيث تم خلاله استكمال عملية وضع إطار عمل اليونسكو لتعليم الثقافة والفنون، والتي بدأت في مارس 2021 من قبل الدول الأعضاء في اليونسكو، والتي أقّرت النسخة النهائية من هذا الإطار لدعم الدول الأعضاء والدول المنتسبة في تنفيذه. وبتنفيذ إطار عمل اليونسكو لتعليم الثقافة والفنون، مع التركيز بشكل خاص على حماية التراث الثقافي، وبما يتماشى مع ما تقتضيه الاتفاقيات الثقافية الدولية لليونسكو، تلتزم دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بتحديد الدور المركزي للتراث الثقافي باعتباره جزءًا لا يتجزأ من الثقافة بوجه عام ومرتبطًا ارتباطًا مباشرًا بالإبداع الإنساني المعاصر. وسيكون الهدف الرئيسي للمنتدى متمثلًا في استكشاف دور وأهمية التراث الثقافي كأداة للتعليم الثقافي. وسيُمكن هذا النهج متعدد التخصصات الذي أضافه المنتدى من تقدير التراث الثقافي من خلال فهم قيمته التاريخية والاجتماعية والاقتصادية، وتمكين الجميع من أن يصبحوا مشاركين نشطين في حمايته. ومن خلال إيجاد أوجه التداخل والتآزر بين التعليم الثقافي والدراسات المتعمقة حول حماية التراث، كما يمكننا تطوير نهج أكثر شمولية وفعالية للحفاظ على الثقافة، مما يضمن نقلها وبقائها للأجيال القادمة. يذكر أنّ المنتدى سيليه خمسة برامج تعليمية مخصصة لكل من اتفاقيات اليونسكو والآليات القانونية ذات الصلة، والتي ستُنظم في مايو، يونيو، وسبتمبر 2025. aXA6IDgyLjIxLjIzNy4yMDIg جزيرة ام اند امز LV

في اليوم العالمي للبقول.. لماذا تكتسب البقوليات أهمية عالمية في الزراعة والتغذية؟
في اليوم العالمي للبقول.. لماذا تكتسب البقوليات أهمية عالمية في الزراعة والتغذية؟

العين الإخبارية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

في اليوم العالمي للبقول.. لماذا تكتسب البقوليات أهمية عالمية في الزراعة والتغذية؟

يحتفل العالم اليوم، 10 فبراير/شباط، باليوم العالمي للبقوليات، وهو تقليد سنوي بدأ منذ عام 2018 بهدف تسليط الضوء على الدور الحيوي لهذه المحاصيل الاستثنائية. تُعرف البقوليات بأنها بذور صالحة للأكل تنتمي إلى فصيلة النباتات البقولية، ويتم حصادها خصيصًا للاستهلاك الغذائي. وتشمل هذه المحاصيل الفول، العدس، البازلاء، والفاصوليا، وهي من أكثر الأنواع شيوعًا واستهلاكًا على مستوى العالم. لماذا نحتفل باليوم العالمي للبقول؟ يعود تخصيص هذا اليوم إلى النجاح الكبير الذي حققته السنة الدولية للبقول عام 2016، والتي احتفت بها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). ونظرًا لأهمية هذه المحاصيل في تحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 10 فبراير/ شباط يومًا عالميًا للبقوليات. يهدف الاحتفال بهذه المناسبة إلى رفع مستوى الوعي العالمي حول أهمية البقول ودورها في إحداث تحول في النظم الزراعية والغذائية، بحيث تصبح أكثر كفاءة، شمولًا، استدامة، وقدرة على الصمود، مما يساهم في تحقيق إنتاج أفضل، وتغذية أفضل، وبيئة أكثر صحة، وحياة أفضل. أهمية البقول في النظام الغذائي بحسب الموقع الرسمي لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO)، فإن غنية بالمغذيات: تعتبر البقول مصدرًا غنيًا بالبروتينات، الألياف، الفيتامينات، والمعادن الأساسية، مما يجعلها عنصرًا غذائيًا رئيسيًا لصحة جيدة. تتساهم في تقليل الفاقد الغذائي: تتمتع البقوليات بمدة صلاحية طويلة، مما يساعد في تنويع الأنماط الغذائية والحد من الهدر الغذائي. تعزز التنوع البيولوجي الزراعي: إدخال البقول في نظم المحاصيل المتعددة يساهم في تعزيز قدرة الزراعة على مقاومة تغير المناخ وتحسين خدمات النظم البيئية. تحسن خصوبة التربة: تعمل البقوليات على تثبيت النيتروجين الموجود في الغلاف الجوي داخل التربة، مما يعزز التنوع البيولوجي ويحسن جودتها. تقليل استخدام الأسمدة الكيميائية: يساعد إدخال البقوليات في تعاقب المحاصيل على تحسين كفاءة استخدام الأسمدة الكيميائية، مما يساهم في تقليل الأثر البيئي للزراعة. إلى جانب فوائدها الغذائية والزراعية، تلعب البقوليات دورًا اقتصاديًا مهمًا، حيث تتيح فرص عمل وتدعم المشروعات الصغيرة، خاصة في المناطق الريفية، مما يسهم في تمكين النساء والشباب وتحقيق التنمية المستدامة. aXA6IDMxLjU5LjI2LjIyNCA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store