
ترامب: رفع العقوبات عن سوريا ونعمل على إضافة دول إلى اتفاقات أبراهام
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الشرق الأوسط يتمتع بطرق حيوية واستراتيجية في قلب العالم وأتطلع إلى العمل مع قادة المنطقة.
أضاف ترامب خلال القمة الأمريكية الخليجية في العاصمة السعودية الرياض، أنتم تحققون شرق أوسط مستقرا وتقومون بعمل رائع، كاشفا: "سنعمل على إضافة المزيد من الدول إلى اتفاقات أبراهام".
كشف ترامب عن تفاصيل لقاءه مع نظيره السوري أحمد الشرع قائلا: "التقيت بالرئيس السوري الشرع بمشاركة الرئيس أردوغان ونبحث تطبيع العلاقات مع سوريا، وسنرفع كل العقوبات عن سوريا وهذا سيكون أمرا إيجابيا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 34 دقائق
- اليوم السابع
أمين الفتوى: قصّ الشعر والأظافر قبل الأضحية غير محرَّم.. والتوكيل في الذبح لا يُنقص من الثواب
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أنه لا حرج شرعًا على من يرغب في ذبح الأضحية خلال أيام العشر من ذي الحجة أن يقصّ أظافره أو شعره، موضحًا أن الأمر الوارد في حديث النبي ﷺ: "إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يُضحِّي فلا يأخذ من شعره وأظفاره"، هو على سبيل الاستحباب وليس الإلزام، عند جمهور الفقهاء. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن الحديث الشريف يُفهم على وجه التقرّب والطاعة، وليس على وجه التحريم، مشيرًا إلى أن من التزم به يُؤجَر، ومن لم يلتزم فلا إثم عليه، ولا يؤثر ذلك على صحة أضحيته. وأشار إلي أنه عدم حضور ذبح الأضحية أو توزيعها لا يُنقص من الأجر شيئًا، قائلاً: "المشاركة في الأضحية من خلال الصكوك جائزة شرعًا، والتوكيل في الذبح لا يُنقص من الثواب ولا يُشترط الحضور"، موضحًا أن توزيع الأضحية نفسه من الأمور المستحبة وليس الواجبة، سواء أخذت جزءًا منها فقط أو اكتفت بمشاركتها مع الجمعية. وأكد على أن الأضحية شعيرة عظيمة وسنة مؤكدة عن رسول الله ﷺ، وأن النية والإخلاص هما الأساس في نيل الثواب، سواء حضر المسلم الذبح أم وكّل غيره، أو وزع الأضحية كاملة أم أخذ منها جزءًا يسيرًا.


اليوم السابع
منذ 34 دقائق
- اليوم السابع
علي جمعة لقناة الناس: توثيق السنة النبوية بدأ في عهد النبي.. وحي محفوظ كالقرآن الكريم
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، أن السنة النبوية المشرفة محفوظة بحفظ الله تعالى، تمامًا كما حفظ القرآن الكريم، لأنها "التطبيق المعصوم للقرآن"، ولأنها من الوحي الذي أنزله الله على نبيه، صلى الله عليه وسلم. وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن بعض العلماء، ومنهم الإمام الشافعي، أطلق على النبي ﷺ لقب "صاحب الوحيين"، في إشارة إلى القرآن والسنة، مستشهدًا بقوله تعالى: {وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى}، ليؤكد أن السنة النبوية ليست من كلام البشر، بل هي وحي غير متلو من عند الله عز وجل. وفي حديثه عن توثيق السنة النبوية، أشار إلى أن التوثيق بدأ في عهد رسول الله ﷺ نفسه، مؤكدًا أن النبي أجاز للصحابة أن يكتبوا حديثه، واستدل بحديث "اكتبوا لأبي شاه"، حين طلب أحد الصحابة من اليمن أن يُسجل ما سمعه من النبي، فقال رسول الله: "اكتبوا له". وأضاف: "كان هناك من الصحابة من اشتهر بكثرة الرواية لأنه كان يكتب، مثل عبد الله بن عمرو بن العاص وأبو هريرة، بينما كان بعض الصحابة لا يكتبون، ولذلك كان يُقال: فلان أكثر رواية لأنه يكتب، وفلان أقل لأنه لا يكتب". وأشار المفتي الأسبق إلى أن فكرة تدوين السنة رسميًا على نطاق الدولة بدأت بالفعل في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كان يفكر في المستقبل وبناء مؤسسات الدولة الإسلامية الكبرى، بعد اتساعها ودخولها بلدانًا مثل العراق ومصر، ووصول الفتوحات إلى مشارف الهند، غير أن مشاغل الدولة آنذاك حالت دون تنفيذ هذا المشروع. وأكد على أن حفظ السنة جزء من حفظ الذكر الذي تعهّد الله به، وأن هذا الحفظ تحقق بأشكال متعددة، سواء بالرواية المتواترة أو التوثيق والتحقيق العلمي في كتب الحديث.


اليوم السابع
منذ 40 دقائق
- اليوم السابع
اتحاد الشطرنج عن شائعة إيقاف أحد لاعبيه الدوليين: انتحل صفة غير رسمية
أكد الاتحاد المصري للشطرنج ، برئاسة اللواء مختار عمارة، التزامه التام بالسياسة العامة والقانون العام للدولة المصرية ووزارة الشباب والرياضة، واحترامه لكافة القوانين الدولية والميثاق الأولمبي. وتابع الاتحاد في بيانه الرسمي أنه في ضوء الشفافية والوضوح مع المجتمع المصري ولعبة الشطرنج، يحرص الاتحاد المصري للشطرنج على الحفاظ على حقوق الدولة، والاتحاد، والأفراد المنتمين إليه من لاعبين، ومدربين، وحكام. وأكد الاتحاد أنه لم يصدر عنه أي قرار بإيقاف أي لاعب أو إداري علمًا بأن أحد الأفراد المنتمين إلى اللعبة قد أساء إلى بلده وإلى اتحاد لعبته، حيث قام بإرسال معلومات كاذبة وبيانات وهمية إلى جهات أجنبية، مما تسبب في وقف وتعطيل عمل الاتحاد المصري للشطرنج لمدة أربعة أشهر، وأضاع الفرصة على كثير من أبنائنا في الحصول على درجاتهم وتقييماتهم. كما انتحل المذكور صفة لا يملكها، وقام بتقييم البطولات الخاصة به بنفسه، والرد على الكثير من الخطابات نيابةً عن الاتحاد بدون وجه حق، مما تسبب في إهدار كثير من المال العام. وقرر الاتحاد المصري للشطرنج إعداد ملف كامل بهذا الموضوع، مرفقًا بالمستندات الرسمية الدالة عليه، وإرساله إلى الجهة الإدارية واللجنة الأولمبية المصرية للتحقيق في الأمر وقد تم هذا الإجراء منذ 40 يومًا، بناءً على قرار من مجلس إدارة الاتحاد المصري للشطرنج. وناشد الاتحاد المصري للشطرنج الجميع بعدم الانسياق وراء الأكاذيب والأخبار المضللة التي تتداول على صفحات التواصل الاجتماعي بهدف إثارة البلبلة والتشويش على النجاح الباهر للبطولة الإفريقية، ومحاولة زعزعة استقرار الاتحاد المصري للشطرنج و رياضة الشطرنج في مصر.