
ماكرون: اتفقت مع الرئيس السيسي وملك الأردن أن الهجوم على غزة سيؤدي لكارثة حقيقية (تفاصيل)
وأضاف «ماكرون» في منشور على منصة «إكس»: «نتشارك مع ملك الأردن والرئيس المصري، أن الهجوم على مدينة غزة سيؤدي إلى كارثة حقيقية».
وأشار الرئيس الفرنسي، لن يفضي الهجوم العسكري الذي تُعد له إسرائيل في قطاع غزة إلا إلى كارثة حقيقية لكلا الشعبين وسيجر المنطقة إلى حرب دائمة.
أجريت محادثةً مع ملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين ومع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. وإنّنا نتشارك القناعة ذاتها المتمثلة فيما يلي:
لن يفضي الهجوم العسكري الذي تُعِدّ له إسرائيل في قطاع غزة إلا إلى كارثة حقيقية لكلا الشعبين وسيجرّ المنطقة إلى حرب دائمة.
ونرى أن السبيل…
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) August 20، 2025
وأوضح: «ستتشارك فرنسا مع المملكة العربية السعودية في رئاسة المؤتمر الدولي بشأن تنفيذ حل الدولتين الذي سيُعقد في سبتمبر في نيويورك، سعيًا إلى إحراز تقدمٍ في هذا الصدد».
وشدد «ماكرون» على أن حل الدولتين يمثل السبيل الوحيد الموثوق من أجل أُسر الرهائن ومن أجل الإسرائيليين والفلسطينيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
مكتب نتنياهو: إطلاق سراح مواطن من عرب إسرائيل بعد عام من احتجازه في لبنان
(د ب أ) أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، أن مواطنا من عرب إسرائيل كان محتجزا في لبنان لمدة عام قد عاد إلى وطنه. وقال مكتب نتنياهو، في منشور على منصة إكس إن السلطات اللبنانية سلمت الرجل عند معبر رأس الناقورة الحدودي في شمال غربي إسرائيل. وخضع الرجل في البداية للاستجواب، وفحص طبي ونقل إلى عيادة، على أن يلتقي بأسرته لاحقا. ولم يصدر في البداية أي تأكيد من الجانب اللبناني. ولم يتسن بعد معرفة كيف وصل المواطن من عرب إسرائيل إلى لبنان. وقال مكتب نتنياهو إن "ملابسات الحادث قيد التحقيق من جانب قوات الأمن". وجاء في بيان مكتب نتنياهو أن مفاوضات جرت في الأشهر الأخيرة، بدعم من الصليب الأحمر، للإفراج عن الرجل المحتجز في لبنان. ونشر مكتب نتنياهو صورة للرجل بعد عودته وهو يتحدث عبر هاتفه المحمول. وأفادت تقارير بأن الرجل كان محتجزا في لبنان منذ يوليو 2024. وذكر موقع "واي نت" الإسرائيلي أن أقارب الرجل لم يكونوا على علم بوجوده في لبنان.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
إيران: العقوبات الأمريكية على قضاة بالجنائية الدولية تواطؤ في إبادة وقتل الفلسطينيين
اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الخميس، أن قرار وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات على أربعة قضاة من المحكمة الجنائية الدولية يمثل تواطؤا في جرائم الإبادة الجماعية وقتل الفلسطينيين. وكتب بقائي، في منشور له عبر منصة "إكس" ، نقلته وكالة الأنباء الإيرانية" إرنا"، أن العقوبات الأمريكية ضد القضاة الأربعة، وهم من جنسيات كندية وفرنسية وسنغالية وفيجية، بسبب البت في جرائم إسرائيل، لا تمثل هجوما غير مسبوق على العدالة فحسب، بل تعد تواطؤا فاضحا في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في فلسطين.وشدد على أن استهداف قضاة المحكمة الجنائية الدولية يمثل استغلالا صارخا للسلطة، ويمنح الاحتلال الإسرائيلي الحصانة المطلقة لمواصلة جرائمه، ويعطي الضوء الأخضر لارتكاب المزيد من الجرائم وتعريض السلام والأمن الدوليين للخطر.ولفت إلى أن هذا الانتهاك السافر لسلطة القانون يكشف الطبيعة الحقيقية لما يسمى ب"النظام القائم على القواعد"، الذي لا يلتزم بالقانون، ويقتصر دوره على تأمين أغراضهم ورغباتهم وعدم الاهتمام بالقواعد والمواثيق الدولية أو المبادئ الأخلاقية والإنسانية المعترف بها.


أهل مصر
منذ 6 ساعات
- أهل مصر
السفير الأمريكي في إسرائيل: لن نملي قرارات على نتنياهو لقبول اتفاق غزة
قال السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، الخميس، إن الولايات المتحدة التي تدعم تل أبيب في إبادتها لغزة منذ اليوم الأول، لن تملي قرارات عليها بشأن قبول اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع. وأضاف هاكابي في حديث لهيئة البث العبرية، إن واشنطن "ستترك لإسرائيل اتخاذ القرار الأفضل بشأن صفقة التبادل أو استمرار الحرب في غزة". وتابع أن "الموقف الأمريكي واضح، وهو أن جميع المختطفين (الأسرى الإسرائيليين في غزة) يجب أن يعودوا، وحماس لا يمكن أن تبقى في السلطة"، وفق تعبيره. والأربعاء، أكدت حماس على أن "تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء وعدم رده عليه، يثبت أنه المعطل الحقيقي لأي اتفاق، وأنه لا يأبه لحياة أسراه وغير جاد في استعادتهم". والاثنين، أكدت حماس موافقتها على مقترح تقدم به الوسطاء دون أن توضح مزيدا من التفاصيل بشأنه. إلا أن هيئة البث نقلت الاثنين، أنه "مشابه جدا لمقترح ويتكوف الأساسي، والمتمثل في إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و18 جثمانا مقابل 60 يوما من وقف إطلاق النار ومفاوضات لإنهاء الحرب". وتجاهل نتنياهو، انتظار الوسطاء منذ أكثر من 48 ساعة لرد تل أبيب على مقترح التهدئة بقطاع غزة، وقال مساء الأربعاء، إنه وجّه بتسريع احتلال مدينة غزة، وسط تحذيرات دولية من أن يؤدي ذلك إلى تدمير كامل القطاع وزيادة معاناة الفلسطينيين وتهجيرهم. وأعلنت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين، لكن نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. مخططات الضم في الضفة من جهة ثانية، حذّر ماكابي من أن اعتراف دول أوروبية بالدولة الفلسطينية قد يقود إسرائيل لإعلان الضم بالضفة الغربية، رغم أن ذلك يتعارض بوضوح مع القوانين الدولية ومع مبدأ حل الدولتين الذي تبنّته واشنطن منذ عقود. وفي هذا الإطار، رأى هاكابي أن "أي خطوة من هذا النوع قد تدفع إسرائيل لإعلان السيادة على أجزاء من الضفة الغربية، مما يضر بالاتفاقيات القائمة ويعطل مفاوضات إطلاق سراح المختطفين" وفق تعبيراته. وكان الدبلوماسي الأمريكي أعلن في أكثر من مناسبة معارضته للاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. والأربعاء، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش دعوته إلى إسرائيل للعدول عن توسيع الاستيطان ولوقف خطة تقسيم الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا أنها تتعارض مع القانون الدولي. جاء ذلك في تدوينة على منصة شركة "إكس" الأمريكية، عقب مصادقة إسرائيل على مشروع "إي1" الاستيطاني الذي يوسّع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة ويفصل شمال الضفة عن جنوبها. والأربعاء، ذكرت صحيفة "هارتس" العبرية أن الحكومة الإسرائيلية صدقت بشكل نهائي على مخطط البناء الاستيطاني في منطقة "إي1". ويبدو أن إعادة إحياء المخطط الاستيطاني تأتي ردا على إعلان دول - بينها بريطانيا وفرنسا وأستراليا - اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، وفق مراقبين. وتؤكد الأمم المتحدة أن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، ويقوّض إمكانية تنفيذ حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية)، وتدعو منذ عقود إلى وقفه دون جدوى.