logo
مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

الإمارات اليوممنذ 11 ساعات
أثار مقطع فيديو مؤثر يظهر فيلًا صغيرًا يركض عائدًا إلى أمه القلقة تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وشاركت ليك تشايلرت، مؤسس مؤسسة إنقاذ الأفيال الفيديو الذي يجسد الرابط العاطفي القوي بين الأم وصغيرها، ويمنح لمحة دافئة عن الحياة اليومية لهذه الكائنات العملاقة والودودة.
وفي تعليقها على المشهد، أوضحت تشايلرت تفاصيل ما حدث، حيث قالت: "كانت نام ثيب مستمتعة بالتجول في الحقول وزيارة قطيع آخر، حتى فقدت إحساسها بالوقت. وعندما طال غيابها، شعرت مالاي ثونغ، أمها، بالقلق ونادت عليها. وبمجرد أن سمعت نام ثيب صوت أمها، أسرعت بالركض نحوها وهي تصيح وكأنها تقول: (أمي، أنا آسفة... لقد عدت!)".
وأضافت: "هذه هي نام ثيب، بصحتها الجسدية والنفسية، وواثقة بالحياة أكثر من أي وقت مضى".وقد لاقت هذه اللحظة المؤثرة تفاعلًا كبيرًا بين المتابعين، حيث تجاوز عدد مشاهدات الفيديو 300 ألف مشاهدة.
وتدفقت تعليقات المستخدمين الذين عبروا عن حبهم للأفيال، وقال أحدهم: "بغض النظر عن حالتك النفسية، فإن مشاهدة هذه الكائنات الرقيقة تذيب القلوب، وترسم الابتسامة على الوجوه".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)
مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

أثار مقطع فيديو مؤثر يظهر فيلًا صغيرًا يركض عائدًا إلى أمه القلقة تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وشاركت ليك تشايلرت، مؤسس مؤسسة إنقاذ الأفيال الفيديو الذي يجسد الرابط العاطفي القوي بين الأم وصغيرها، ويمنح لمحة دافئة عن الحياة اليومية لهذه الكائنات العملاقة والودودة. وفي تعليقها على المشهد، أوضحت تشايلرت تفاصيل ما حدث، حيث قالت: "كانت نام ثيب مستمتعة بالتجول في الحقول وزيارة قطيع آخر، حتى فقدت إحساسها بالوقت. وعندما طال غيابها، شعرت مالاي ثونغ، أمها، بالقلق ونادت عليها. وبمجرد أن سمعت نام ثيب صوت أمها، أسرعت بالركض نحوها وهي تصيح وكأنها تقول: (أمي، أنا آسفة... لقد عدت!)". وأضافت: "هذه هي نام ثيب، بصحتها الجسدية والنفسية، وواثقة بالحياة أكثر من أي وقت مضى".وقد لاقت هذه اللحظة المؤثرة تفاعلًا كبيرًا بين المتابعين، حيث تجاوز عدد مشاهدات الفيديو 300 ألف مشاهدة. وتدفقت تعليقات المستخدمين الذين عبروا عن حبهم للأفيال، وقال أحدهم: "بغض النظر عن حالتك النفسية، فإن مشاهدة هذه الكائنات الرقيقة تذيب القلوب، وترسم الابتسامة على الوجوه".

لقاء نادر بين نمر وطاووس
لقاء نادر بين نمر وطاووس

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

لقاء نادر بين نمر وطاووس

خطف مقطع فيديو من الحياة البرية الأنظار على الإنترنت؛ حيث يُظهر نَمِراً وطاووساً -الحيوان والطائر الوطنيين للهند-يسيران معاً على الدرب نفسه داخل الغابة، في مشهد أدهش المتابعين. ورغم أنّ الحيوانين يعيشان في الطبيعية نفسها، إلا أنّ مشاهدتهما متقاربين بهذا الشكل تُعد أمراً نادراً للغاية. وقد حظي المشهد باهتمام مضاعف لتزامنه مع احتفال الهند باستقلالها.

في انتظار اللاشيء (1 - 2)
في انتظار اللاشيء (1 - 2)

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

في انتظار اللاشيء (1 - 2)

بعيون نصف مفتوحة، وذهن لم يغادر أرض النوم كلية، نصحو لأن الساعة البيولوجية التي تعمل بانضباط مثير للدهشة داخل أجسادنا قد قررت ذلك، وما إن نبدأ في مقاربة عالم اليقظة، حتى تبدأ أيدينا تزحف عبر الفراش تجوس هنا وهناك بلا وعي، باحثة عن أول ما يخطر ببالنا في تلك اللحظة، وبشكل ميكانيكي بحت ومعتاد، إننا نبحث عن الهاتف النقال، الموبايل! هذا أول ما يفعله معظم البشر الذين يملكون أجهزة هواتف نقالة كل صباح بمجرد أن يكونوا في منتصف المسافة بين النوم واليقظة! لماذا انتبهت أذهاننا وحواسنا للهاتف تحديداً؟ يبدو هذا سؤالاً ضرورياً وبديهياً، وبالتأكيد فكلنا سألناه أنفسنا، فعن ماذا نبحث في الهاتف؟ ما الذي خطر لنا في تلك اللحظة وبهذه السرعة؟ في الحقيقة نحن لا نبحث عن الهاتف طلباً لمتعة مؤكدة، كالتأكد من أن المكالمة المهمة التي ننتظرها لم تفتنا! والجائزة التي قيمتها مليون دولار في طريقها إلينا، أو الوظيفة المرموقة لم تذهب لغيرنا، نحن في الحقيقة نبحث عن (احتمالية) متعة، أو ربما نحظى بمتعة غامضة قد لا تأتي أبداً، تتمثل في تفاعل أو إعجاب أو رسالة وردت لنا من معجب أو جمهور نتلهف له ولتفاعله، هذا بالضبط ما يشبه لعبة آلات القمار، حسب ما يقول علماء النفس! فالمقامر لا يعرف متى سيربح، أو إن كان سيربح أصلاً، لكن الاحتمال وحده يكفي لإبقائه متيقظاً وراغباً في الاستمرار والمعاودة، وكما يخسر لاعب القمار أمواله دائماً ويستمر دائماً، فإن الخسارة الحقيقية لمدمن مواقع التواصل ليست في خسارة الوقت فقط، بل في تشتيت التركيز وسرقة المساحات الذهنية التي كانت تُملأ بالقراءة والانشغالات الخلاقة والإبداع والتواصل مع الأهل والأصدقاء، والتي سرقت لصالح ماكينة قمار تدعى الموبايل! مع هذه الآلة شديدة التغلغل في عقولنا طوال الوقت، يبقى الجميع طيلة الوقت مشدودين لها وفي حالة انتظار، وتقليب وبحث! لكن عن ماذا؟ في الحقيقة، الجميع ينتظرون اللاشيء، وهذا اللاشيء ينتصر على الجميع ببطء، ويأكل من أرواحهم وأوقاتهم وأعمارهم وصلتهم بالواقع وعلى جرعات صغيرة وغير محسوسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store