
عرض "فلاش باك" أولى حكايات "ما تراه، ليس كما يبدو" يوم 9 أغسطس
وتصدر البوستر النجم أحمد خالد صالح والفنانة الشابة مريم الجندي، وسط تفاعل لافت من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تداولوا التصميم وعبّروا عن حماسهم لانطلاق الحكاية الأولى، خاصة مع الأجواء البصرية التي تعكس طابعًا من الغموض والتشويق والدراما النفسية.
تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا
"فلاش باك" من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وبطولة أحمد خالد صالح، مريم الجندي، وضيف شرف خالد أنور.
المسلسل يضم سبع حكايات منفصلة، لكل منها فريق عمل مختلف، ويحمل توقيع المنتج كريم أبوذكري، ويُعد من أكثر الأعمال المرتقبة خلال موسم أغسطس.
اقرأ أيضا:
#شرطة_الموضة: نسرين طافش بفستان أزرق سماوي Off Shoulder ... سعره 98 ألف جنيه
ملك قورة بفستان مكشوف البطن والكتفين يبرز رشاقتها في أحدث جلسة تصوير
محمد رمضان يعلن انتهاء حفله: صعب نكمل يا شباب فيه واحد توفى
لا يفوتك: للأطفال فوق الـ 20 سنة ... 3 أفلام أنيميشن لازم تشوفهم
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 20 دقائق
- اليوم السابع
انطلاق الموسم الجديد من برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب.. اعرف كيفية التقديم
أطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، برومو الموسم الجديد لبرنامج كاستنج لاكتشاف المواهب، حيث نشرت فيديو عبر مختلف منصات السوشيال ميديا فيديو عن انطلاق الموسم الجديد، حيث كتبت على البوست: "فرصة لكل أصحاب المواهب الحقيقية في الغناء والتمثيل (مع بعض)، تقدر تشارك في كاستنج برنامج اكتشاف المواهب الأول من نوعه في مصر والعالم العربي بالتعاون مع وزارة التعليم العالي". وبدأ التقديم على برنامج كاستنج لاكتشاف المواهب، حيت تستمر عملية التقديم حتى يوم 15 أغسطس الجاري، وعلى الراغبين فى التقديم من خلال اللينك التالى: مشروع كاستنج هو مشروع الشركة المتحدة لاكتشاف المواهب التمثيلية ويشهد مشاركة متميزة من متسابقين من دول عربية ومحافظات مصرية، ويقوم بالإشراف عليه المخرج عمرو سلامة. استطاع برنامج "كاستنج" لاكتشاف المواهب في مجال التمثيل، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، والذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تصدر الترند خلال الفترة الماضية. يعتمد برنامج "كاستنج" على معيار وحيد للاختيار وهو الموهبة، ما يفتح الباب أمام الجيل الجديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة، كما أنه لا يعتمد على الموهوبين من كل الدول العربية، كما أنه لا يعتمد على اللغة العربية فقط بل بإمكان المواهب أن يقدموا مشهدا بلغة مختلفة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أسامة كمال: غزة أصبحت هيروشيما الثانية ولكن بدون قنبلة نووية
قال الإعلامي أسامة كمال، إن ممثلين عن أكثر من مئة دولة شاركوا في إحياء ذكرى سقوط القنبلة النووية على هيروشيما، حيث وقفوا دقيقة صمت في اللحظة ذاتها التي سقطت فيها القنبلة، وتم وضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري للضحايا. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء DMC'، والمذاع عبر فضائية DMC، أن ثمانين عامًا قد مرت، ولا يزال اسم هيروشيما يثير الرهبة، مشيرًا إلى أن الجميع يعرف هذا الاسم ويرتبط في الأذهان بالكارثة والخراب والموت، موضحًا أن القنبلة التي استهدفت هيروشيما كانت تسمى "ليتل بوي" أو "الولد الصغير"، لكنها تسببت في مآسٍ تفوق هذا الاسم بكثير، حيث قتلت وحدها نحو 14 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو نتيجة الإشعاع والحروق والمواد الكيميائية التي ظلت عالقة في الهواء والماء والتربة لسنوات طويلة. وتابع أن الواقع الآن أمامنا هو هيروشيما أخرى، لكن لا أحد يقف دقيقة صمت، موضحًا أن هيروشيما الثانية مستمرة يوميًا، وأن الحياة مستمرة رغم الألم، كما أن الكاميرات ممنوعة من نقل ما يحدث فيها، والوفود الدبلوماسية لا تدخلها، والمساعدات لا تمر عبرها، وسكانها محرومون من العلاج، وأطفالها من الغذاء، وشهداؤها من الدفن. غزة أصبحت هيروشيما أخرى وأكد أن غزة أصبحت هيروشيما أخرى، ولكن من دون قنبلة نووية، في مسلسل موت يمتد ويتحايل على كل أشكال الحياة، فالقصف هناك ليس مرة واحدة وينتهي، بل مستمر منذ شهور، والحصار قائم منذ سنين، والجوع صار هو الواقع، وفي هيروشيما العصر الحديث يموت الأطفال، ليس فقط من الإشعاع، بل من العطش والجوع، ومن الهرولة خلف نقاط المساعدات، ومن قلة العلاج، لافتًا إلى أن كل وسائل القتل المباشر وغير المباشر تشاهد مباشرة في غزة. وأشار إلى أن هيروشيما بنيت من جديد وتحولت إلى رمز للسلام، وتشارك في الأمم المتحدة وتستضيف القمم، بينما في المقابل، يمنع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأنه يعد دعمًا للإرهاب، ويمنع الاعتراض على التهجير، لأنه يعتبر حصارًا للفلسطينيين.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
أسامة كمال: غزة هي هيروشيما العصر الحديث
قال الإعلامي أسامة كمال أن ما يتعرض له قطاع غزة يشبه القنبلة النووية التي تعرضت لها هيروشيما منذ 80 عامًا، والتي تم إحياء ذكراها في مراسم شعبية ودبلوماسية اليوم بمشاركة ممثلين عن أكثر من 100 دولة. وأوضح كمال، خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، اليوم الأربعاء، أن القنبلة التي تم إطلاقها على "هيروشيما" في الحرب العالمية، كانت تسمى "ليتل بوي" أو (الولد الصغير)، لكن ما فعلته كان أبعد من اسمها؛ حيث قتلت نحو 140 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو من الإشعاع، والحروق، والكيماويات التي ظلت في الهواء والمياه والتراب سنوات. هيروشيما جديدة وأكد أسامة كمال، أننا الأن أمام "هيروشيما" جديدة، لكن لا أحد يهتم ولا احد يقف دقيقة صمت. وتابع: "هيروشيما تانية مستمرة يوميا والحياة مستمرة، هيروشيما تانية لكن ممنوع الكاميرات تنقلها، ممنوع الوفود الدبلوماسية تدخلها، ممنوع المساعدات تمر من عليها، ممنوع أهلها يتعالجوا، أطفالها ياكلوا، شهدائها يتدفنوا.. هيروشيما التانية اسمها غزة.. غزة بقت هيروشيما بدون قنبلة نووية، مسلسل موت بيطوّل، وبيتمد، وبيتحايل على كل شكل من أشكال الحياة". وأضاف أسامة كمال أن القصف الذي تتعرض له غزة مستمر منذ شهور، والحصار مستمر منذ سنين، والجوع منذ عمر طويل، لافتًا إلى أنه في غزة التي وصفها بـ "هيروشيما العصر الحديث" يموت الأطفال، ليس من الإشعاع، لكن من العطش والجوع، والجري نحو نقاط المساعدات، وعدم وجود أدوية، وكل وسائل القتل المباشر وغير المباشر شايفيناها لايف في غزة. وأشار، إلى أن بعض الأمريكان شعروا بالندم بعد القنبلة النووية وهناك رؤساء اعترفوا بذلك؛ كما انسحب العلماء الذين صنعوا القنبلة. لكن في غزة، "مفيش ندم.. فيه تباهي.. فيه بشاعة.. فيه مسئولين بيقولوا لازم نموّت الباقيين، ده فيه وزير قال نضرب غزة بقنبلة ذرية ! مش ببالغ لما أقول إن هيروشيما بتتكرر على مرأى ومسمع من الجميع". وشدد كمال، على أن الطفلة التي كانت تجري في شوارع هيروشيما ووقع عليها شظايا القنبلة النووية، تشبه الطفل الذي في غزة بيجري وسط الحرايق والدمار مش عارف هيلاقي أهله ولا لأ. وتابع: "نفس الصرخة. نفس الرعب. نفس النار. نفس الدمار.الفرق الوحيد.. إن العالم في اليابان وقف دقيقة صمت؛ أما غزة، فلسه في العالم ناس بتسمع الاستغاثات صمت.. والنداء صمت. بعد 80 سنة أؤكد لكم إن العالم الظالم، متعلمش حاجة من هيروشيما.. أهلا بيكم في هيروشيما العصر الحديث". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.