logo
ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة

ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة

سكاي نيوز عربيةمنذ 14 ساعات

العدسات المبتكرة لا تحتاج إلى مصدر طاقة، وتسمح لمن يرتديها برؤية مجموعة من الأطوال الموجية للأشعة تحت الحمراء، وفق ما نشر موقع "ديلي ميل" البريطاني.
وذكر المصدر أن هذه العدسات تعمل بشكل أفضل عندما تكون العيون مغمضة، فيما قال باحثون إن العدسات قد تمنح الناس "رؤية خارقة".
وقال البروفيسور تيان شيو، المؤلف الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين: "يفتح بحثنا المجال أمام أجهزة قابلة للارتداء وغير جراحية تمنح الناس رؤية خارقة".
وأضاف: "هناك العديد من التطبيقات المحتملة لهذا النوع من المواد على الفور. على سبيل المثال، يمكن استخدام الضوء المتقطع بالأشعة تحت الحمراء لنقل المعلومات في مجالات الأمن، والإنقاذ، والتشفير، أو الحماية من التزوير".
ويستطيع البشر رؤية نطاق من موجات الضوء يعرف بالطيف الضوئي المرئي، والذي يتراوح بين 380 إلى 700 نانومتر تقريبا.
وتعتمد تقنية العدسات اللاصقة على جزيئات نانوية تمتص الضوء غير المرئي وتحوله إلى أطوال موجية مرئية.
وتُتيح هذه الجزيئات النانوية الكشف عن "الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء"، والذي يتراوح بين 800 إلى 1600 نانومتر، أي خارج نطاق الرؤية البشرية الطبيعية.
أظهرت الاختبارات أن العدسات مكنت البشر من الكشف بدقة عن إشارات بالأشعة تحت الحمراء تشبه شفرة مورس في الظلام الدامس، وكان بإمكانهم الرؤية بشكل أفضل عند إغماض أعينهم، إذ أن ذلك يمنع تداخل الضوء المرئي مع الأشعة تحت الحمراء.
وقال البروفيسور شيو: "الأمر واضح تماما: من دون العدسات اللاصقة ، لا يستطيع الشخص رؤية أي شيء، ولكن عند ارتدائها، يتمكن من رؤية وميض الضوء بالأشعة تحت الحمراء بوضوح".
وعلى عكس نظارات الرؤية الليلية، فإن هذه العدسات لا تحتاج إلى مصدر طاقة وتتيح للرائي إدراك نطاق من أطوال الأشعة تحت الحمراء، وأظهرت الاختبارات أن العدسات مرنة ومريحة، وتمكن المشاركون من اكتشاف أطوال موجية لا تكون مرئية عادة للبشر.
وقال البروفيسور شيو: "وجدنا أيضا أنه عندما يغلق الشخص عينيه، يكون قادرا بشكل أفضل على استقبال هذه المعلومات الوميضية، لأن الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء يخترق الجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، مما يقلل التداخل".
قد تساعد هذه التقنية يوما ما الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية أطوال موجية لا يستطيعون رؤيتها عادة.
قال شيو: "من خلال تحويل الضوء الأحمر المرئي إلى ضوء أخضر مرئي مثلًا، يمكن لهذه التقنية أن تجعل غير المرئي مرئيًا للمصابين بعمى الألوان".
وتابع البروفيسور شيو: "في المستقبل، وبالتعاون مع علماء المواد وخبراء البصريات، نأمل في صنع عدسة لاصقة ذات دقة مكانية أعلى وحساسية أكبر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن مطالبة بالحد من النفوذ الروسي والصيني المتزايد في «أنتاركتيكا»
واشنطن مطالبة بالحد من النفوذ الروسي والصيني المتزايد في «أنتاركتيكا»

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

واشنطن مطالبة بالحد من النفوذ الروسي والصيني المتزايد في «أنتاركتيكا»

إعلان الصين وروسيا الأخير بشأن توسيع وجودهما في القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) ليس مجرد أحدث امتداد لشراكة موسكو وبكين «غير المحدودة»، بل ينبغي أن يكون بمثابة جرس إنذار لواشنطن بأن القارة الجنوبية التي لطالما اعتُبرت خاملة جيوسياسياً، مهيأة لمنافسة بين القوى العظمى. وتزامن إعلان الصين عن نيتها بناء محطة قطبية جديدة في «أنتاركتيكا»، مع إعلان روسيا بناء محطة جديدة أيضاً، وترميم أخرى ظلت مغلقة منذ فترة طويلة، فضلاً عن إنشاء مطار. وستكون أحدث محطة لبكين هي سادس محطة لها في القارة القطبية الجنوبية، إلى جانب المطار الذي بدأت في بنائه عام 2018. وتحتفظ روسيا بست محطات نشطة، وخمس أخرى مغلقة حالياً. ويأتي إعلان موسكو وبكين الأخير في أعقاب تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن محطة «فوستوك» القريبة من القطب الجنوبي تم تحديثها بنجاح. محطات الأبحاث إن بناء وتحديث محطات «أنتاركتيكا» ليس مجرد مسألة تنافس رمزي أو هيبة وطنية، ففي قارة يصبح فيها السكن الدائم مستحيلاً، تُعد محطات الأبحاث السبيل الوحيد الذي يُمكّن الدول من الحفاظ على وجودها، وفرض مطالبها الإقليمية، والمشاركة في الأنشطة العسكرية (على الرغم من القيود الصارمة التي فرضتها معاهدة أنتاركتيكا عام 1959). ولطالما تمتعت الولايات المتحدة بمزايا وجود محطة في القطب الجنوبي، إذ أتاحت مجالاً فريداً للبحث العلمي، لكنها رسّخت أيضاً قيادة واشنطن في دعم معاهدة «أنتاركتيكا» والنظام الحالي الحميد الذي يحكم القارة. ومع ذلك، فإن القيادة الأميركية في «أنتاركتيكا» تزداد هشاشة، فقد كان هدف معاهدة «أنتاركتيكا»، كما لخّصه وزير الخارجية الأميركي آنذاك، جون فوستر دالاس، أثناء توقيعها، هو منع انتشار المنافسة التي تعود إلى حقبة الحرب الباردة إلى «أنتاركتيكا». دور فاعل وفي العقود الأخيرة، سعت الصين إلى تجاوز حدود المعاهدة، وفي بعض الحالات تجاوزتها فعلاً، حيث كان لأفراد جيش التحرير الشعبي دور فاعل بشكل ملحوظ في برنامج الصين في «أنتاركتيكا». وفي انتهاك مباشر للمعاهدة، لم تُبلغ بكين الدول الموقّعة على الاتفاقية بوجودهم هناك. ويُقال إن أفراداً من جيش التحرير الشعبي الصيني، شيّدوا موقع رادار في محطة «تشونغشان» الصينية، يُعتقد أنه قد يتداخل مع الأقمار الاصطناعية القطبية الأميركية. وتقع أحدث محطة صينية، واسمها «تشينلينغ»، قرب محطة «ماكموردو» الأميركية، وهي مجهزة بمعدات اتصال متطورة ومحطات أرضية للأقمار الاصطناعية يُمكنها جمع معلومات استخباراتية عن الإشارات ومراقبة إطلاق الأقمار الاصطناعية. الاندماج المدني العسكري وأضفى الاستراتيجيون الصينيون لمسة «أنتاركتيكا» على عقيدتهم المعروفة «بالاندماج المدني العسكري»، حيث زعمت طبعة عام 2020 من الكتاب العسكري الصيني «علم الاستراتيجية العسكرية»، أن «الاختلاط العسكري المدني هو السبيل الرئيس للقوى العظمى لتحقيق وجود عسكري قطبي». وتماشياً مع تقليد بكين العريق في استخدام رسم الخرائط للإشارة إلى الأهداف الاستراتيجية، اعتمد جيش التحرير الشعبي خريطة تُبرز «أنتاركتيكا» بشكل أوضح، وتُساعد في توضيح رؤية بكين للقارة الجنوبية كنقطة محورية وجيوسياسية. وكان الرئيس الصيني شي جين بينغ واضحاً بشأن أهمية القارة القطبية الجنوبية، حيث صـرّح عام 2014 بأن بكين ستسعى إلى «فهم القارة القطبية الجنوبية وحمايتها واستغلالها». وصرح مدير الإدارة الصينية للقطب الشمالي والقطب الجنوبي، تشو تانتشو، بأن المجتمع الدولي يحتاج إلى وقت «للتأقلم نفسياً» مع الوضع الجديد في الشؤون القطبية الجنوبية. وفي ما يتعلق بالقطب الجنوبي، قال تانتشو: «نحن هنا من أجل إمكانات الموارد وكيفية استخدامها». إعادة صياغة القواعد وفي الواقع فإن إصرار الصين وروسيا على إعادة صياغة القواعد والمعايير التي تحكم السلوك في القارة القطبية الجنوبية، هو ما يجب أن يُجبر واشنطن وغيرها على إعادة تقييم استراتيجي. فبموجب بنود بروتوكول مدريد الملحق بمعاهدة «أنتاركتيكا»، يُحظر استكشاف واستخراج الطاقة والمعادن بشكل دائم في القارة. وترى نظرية غريبة تلقى رواجاً في الأوساط الأكاديمية الصينية، أن البروتوكول سينتهي في عام 2048 (بينما في الواقع، تتم مراجعته فقط)، ويمكن حينها بدء الأنشطة الاستخراجية، ولم يُؤيد أي باحث قانوني دولي مرموق هذا الموقف. وتعاونت موسكو وبكين في السنوات الأخيرة لرفض إنشاء مناطق بحرية محمية جديدة على طول ساحل «أنتاركتيكا»، من قبل لجنة حفظ الموارد البحرية الحية في «أنتاركتيكا»، وهي محاولة أخرى لتقويض المؤسسات الدولية من الداخل. فرص الاستغلال ويعج مجتمع الدراسات الاستراتيجية في بكين بالتكهنات حول فرص الاستغلال المحتملة في «أنتاركتيكا» والجزء الجنوبي المحيط بها، والتي يُعتقد أنها تحتوي على مخزونات استثنائية من الطاقة والمعادن والأسماك. وقالت الأستاذة في جامعة «كانتربري» في نيوزيلندا والباحثة الغربية البارزة في طموحات الصين في «أنتاركتيكا»، آن ماري برادي، إن الوجود القطبي الصيني المتوسع يُفسر للجمهور الصيني على أنه «جزء من جهود الصين لتأمين حصة من الموارد القطبية». وأوضح الأستاذ في جامعة أوشن الصينية، غوه بيكينغ، نهج بكين طويل الأمد تجاه القارة، بأن «استكشاف الصين للقارة أشبه بلعب الشطرنج، فمن المهم أن يكون لها موقع في اللعبة العالمية، ونحن لا نعرف متى ستبدأ اللعبة، لكن من الضروري أن يكون لها موطئ قدم». وينص كتاب «علم الاستراتيجية العسكرية»، الذي نشرته جامعة الدفاع الوطني في بكين عام 2020، على أن «المناطق القطبية أصبحت وجهة مهمة لمصالح بلدنا للتوسع في الخارج وعلى حدود بعيدة». تعزيز النفوذ لكن مع وصول منافسة القوى العظمى إلى «أنتاركتيكا»، تجنّبت واشنطن مراراً وتكراراً تعزيز نفوذها في هذه المنطقة الحيوية. ولم تعترض إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، تحديداً على تفسير بكين الغريب لبروتوكول مدريد أو جهودها لعرقلة الحفاظ على البيئة البحرية في المحيط الجنوبي. ومن المثير للقلق أن الولايات المتحدة لم تُجرِ أي تفتيش مفاجئ، وفقاً لما تسمح به معاهدة «أنتاركتيكا»، لأي محطة صينية أو روسية أو أي محطة أخرى غير أميركية منذ عام 2020. وللأسف، وبسبب القيود اللوجستية، لم يصل تفتيش عام 2020 إلى أكثر محطات بكين إثارة للقلق في «تشونغشان» و«كونلون» في أعلى قمة جليدية في القارة. إن المواقع الجغرافية لهذه المحطات تجعلها مناسبة بشكل فريد لجمع الإشارات أو أنشطة حرب الفضاء. وأسفر تركيز الولايات المتحدة منذ فترة طويلة على القطب الشمالي، عن عدم تخصيص أي موارد إضافية لـ«أنتاركتيكا». استراتيجية شاملة وبدلاً من مذكرة الأمن القومي لعام 2024 المتواضعة التي أصدرتها إدارة بايدن، بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه منطقة «أنتاركتيكا»، ينبغي على إدارة الرئيس دونالد ترامب النظر في استراتيجية أميركية شاملة للقطب الجنوبي، على غرار استراتيجية القطب الشمالي التي تم إقرارها في الولاية الأولى لترامب. وستدعم هذه الاستراتيجية الأميركية الشاملة للقطب الجنوبي وجوداً أميركياً قوياً في القارة، بما في ذلك تمويل المحطات الأميركية الحالية وتحديثها، إضافة إلى بناء محطات جديدة لبسط النفوذ الأميركي في جميع أنحاء «أنتاركتيكا». ويتطلب هذا الوجود أصولاً جوية وبحرية مزودة بكامل الموارد لإعادة الإمداد، إضافة إلى إجراء عمليات تفتيش للمحطات الصينية والروسية، وفقاً لما تسمح به معاهدة «أنتاركتيكا». كما ستوضح هذه الاستراتيجية أن الولايات المتحدة، بالتعاون مع شركاء مثل أستراليا ونيوزيلندا، سترفض جهود الصين وروسيا الرامية إلى تقويض الإطار القانوني الدولي القائم الذي يحكم القارة. عن «الفورين بوليسي» . جيش التحرير الشعبي اعتمد خريطة لـ«أنتاركتيكا» تساعد في توضيح رؤية بكين للقارة الجنوبية كنقطة محورية وجيوسياسية. . الولايات المتحدة لم تُجر أي تفتيش مفاجئ، وفقاً لمعاهدة «أنتاركتيكا»، لأي محطة صينية أو روسية أو أي محطة أخرى غير أميركية منذ 2020.

صقر يستغل إشارات المرور لاصطياد فرائسه
صقر يستغل إشارات المرور لاصطياد فرائسه

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

صقر يستغل إشارات المرور لاصطياد فرائسه

اكتشف باحثو جامعة تينيسي أن صقر كوبر يستغل إشارة مرور في الصيد، حيث ينتظر إلى أن يضغط أحدهم زر عبور المشاة، حتى يُفعّل إشارة صوتية تطيل فترة التوقف، ما يؤدي إلى تشكّل طابور من السيارات، فيستغل للانقضاض على الطيور التي تتجمع على بقايا الطعام أمام أحد المنازل.

افتتاح مركز بحثي للذكاء الاصطناعي في «وادي السيليكون»
افتتاح مركز بحثي للذكاء الاصطناعي في «وادي السيليكون»

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

افتتاح مركز بحثي للذكاء الاصطناعي في «وادي السيليكون»

أعلنت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عن توسّع استراتيجي جديد لحضورها على الساحة العالمية عبر إطلاقها، اليوم، معهد النماذج التأسيسية (IFM )، وهو مبادرة متعدّدة المواقع تشمل افتتاح مركز بحثي جديد في وادي السيليكون بمدينة سانيڤيل في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب المراكز البحثية التي تمّ الإعلان عنها سابقاً في باريس وأبوظبي. وجاء الإعلان عن إطلاق المعهد في متحف تاريخ الحاسوب في مدينة ماونتن فيو، ليؤسس بذلك المركز الثالث ضمن شبكة الأبحاث العالمية للجامعة، ويُعدّ هذا التوسع الاستراتيجي خطوة محورية على مسار تعزيز الروابط مع منظومة الذكاء الاصطناعي المزدهرة في كاليفورنيا، بما تضمّه من باحثين وشركات ناشئة ومؤسسات تكنولوجية رائدة. كما يُمثل هذا التوسّع خطوة أخرى في إطار تحقيق رؤية دولة الإمارات طويلة المدى نحو تنويع الاقتصاد، حيث تواصل الدولة الاستثمار في تقنيات المستقبل؛ مثل نماذج الذكاء الاصطناعي التأسيسية المتقدمة، بما يُسهم في بناء قطاعات أعمال قائمة على المعرفة، تدعم جهود التحوّل الاقتصادي والاجتماعي على المدى البعيد. وفي هذا السياق، قال البروفيسور إريك زينغ، رئيس الجامعة: «يُعتبر إطلاق المعهد خطوة كبيرة نحو تسريع التعاون والتطوير العالمي لنماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة. ويشكّل توسعنا إلى وادي السيليكون قاعدة محورية لتعزيز حضورنا في واحدة من أكثر منظومات الذكاء الاصطناعي نشاطاً في العالم، ما يفتح آفاقاً واسعة لتبادل المعرفة مع مؤسسات عالمية مرموقة، والاستفادة من نخبة المواهب القادرة على تحويل الأبحاث العلمية إلى تطبيقات عملية واقعية». وشهد حفل إطلاق معهد النماذج التأسيسية حضور ممثلين عن نخبة من شركات الذكاء الاصطناعي والمؤسسات الأكاديمية العالمية، في مؤشر على تنامي الاهتمام العالمي بالأسلوب المعتمد لدى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في تطوير أبحاث النماذج التأسيسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store