logo
5 نصائح ذهبية للوقاية من مرض السكري.. أبرزها التغذية السليمة

5 نصائح ذهبية للوقاية من مرض السكري.. أبرزها التغذية السليمة

مصراوي١٧-٠٧-٢٠٢٥
كشفت الدكتورة يكاترينا دودينسكايا أن النظام الغذائي الصحيح والنشاط البدني يمكن أن يبطئ تطور النوع الثاني من داء السكري.
توجد عدة عوامل تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وهي: تجاوز سن 45 عاما، وقلة النشاط البدني، وتناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات والدهون المتحولة مثل الوجبات السريعة إضافة إلى أمراض الجهاز الهضمي، وارتفاع ضغط الدم الشرياني، والإصابة بسكري الحمل. لكن الوراثة تثير القلق بشكل خاص، إذ إذا كان أحد الأقارب المقربين مصابا بالنوع الثاني من داء السكري، يرتفع خطر الإصابة إلى 40-45%، وهذا أمر لا يمكن تجاهله، وفقا لصحيفة "نوفوستي" الروسية.
وتابعت: "أساس الوقاية من هذا المرض يكمن في تناول الأدوية والتغذية السليمة وممارسة الرياضة والتحكم في الوزن، مما يقلل من خطر الإصابة به عدة مرات".
وأضافت: "انخفض احتمال الإصابة بالمرض بنسبة 70% لدى مرضى ما قبل السكري الذين غيروا نمط حياتهم بشكل جذري، أي ضعف فعالية تناول عقار الميتفورمين".
ويفضل تقليل الحلويات ومنتجات الدقيق الأبيض، لأن تناولها بكميات كبيرة لن يجدي نفعا حتى مع أفضل الأدوية.
وتشكل "الكربوهيدرات السريعة" مثل الخبز الأبيض والمعجنات المصنوعة من الدقيق الأبيض خطرا خاصا؛ فهي تدخل مجرى الدم سريعًا، ما يسبب ارتفاعا حادا في مستوى السكر. ولن يتمكن أي دواء من "التقاطها" في الوقت المناسب.
وتعد منتجات الحبوب الكاملة بديلا صحيا لهذه المنتجات، إذ يمتصها الجسم ببطء أكبر، فلا تسبب تقلبات حادة في مستوى السكر. وليس المقصود فقط الخبز، بل يشمل ذلك الفطائر والحلويات أيضا، لذا توصي بعدم تناولها يوميا.
وتقول: "يطلق على النوع الثاني من داء السكري أيضا اسم "الشيخوخة المتسارعة"، لكن اتباع نظام غذائي صحي وممارسة النشاط البدني يمكن أن يبطئ هذه العملية بشكل كبير، لأن التغذية السليمة لمرضى السكري هي معيار الصحة، وهي مفيدة للجميع."
وتجدر الإشارة إلى أن النوع الثاني من داء السكري هو مرض مزمن يتطور عندما لا يستخدم الجسم الأنسولين الذي ينتجه بفعالية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات
للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات

الدولة الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • الدولة الاخبارية

للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات

السبت، 26 يوليو 2025 12:45 صـ بتوقيت القاهرة قد تظهر أعراض خفية أو خافتة لاختلال التوازن الهرموني، غالبًا ما تمر دون أن تُلاحظ، أو يُظن خطأً أنها مشاكل صحية أخرى، الهرمونات هي رسل كيميائية تُنظم جميع وظائف الجسم تقريبًا، بدءًا من عملية الأيض والنوم والمزاج وصولًا إلى صحة البشرة والتكاثر. عندما يكون هناك اختلال طفيف في توازن الهرمونات، فقد يُسبب سلسلة من الآثار التي قد تبدو غير ذات صلة، ولأن هذه الأعراض قد تتطور تدريجيًا وتختلف باختلاف الهرمونات المعنية، فقد لا يُدرك الناس فورًا أن الهرمونات هي السبب الرئيسي لأعراضهم. يُعد الكشف المبكر أمرًا بالغ الأهمية، ووفقا لموقع " NDTV"، لأن الاختلالات الهرمونية المطولة قد تؤثر على الصحة والرفاهية على المدى الطويل. 10 علامات صامتة لاختلال التوازن الهرموني يجب الانتباه إليها 1. زيادة أو فقدان الوزن غير المبرر إذا كنت تكتسب أو تفقد وزنًا دون تغييرات كبيرة في نظامك الغذائي أو مستوى نشاطك، فقد تكون المشكلة هرمونية، اختلال توازن هرمونات الغدة الدرقية أو الأنسولين أو الكورتيزول يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على عملية الأيض والشهية وتخزين الدهون، مما يُصعّب الحفاظ على وزن صحي. 2. التعب على الرغم من الراحة قد يشير التعب المستمر، حتى بعد نوم ليلة كاملة، إلى خلل هرموني، قد يؤدي قصور الغدة الدرقية، أو إرهاق الغدة الكظرية، أو مقاومة الأنسولين إلى إرهاق مستمر، وذلك بالتأثير على كيفية إنتاج الجسم للطاقة واستخدامه لها. 3. تقلبات المزاج أو القلق يمكن أن تؤدي تقلبات مستويات الإستروجين والبروجسترون والكورتيزول والسيروتونين إلى تقلب المزاج، والانفعال، والقلق، أو حتى الاكتئاب، غالبًا ما لا تُشخَّص هذه التغيرات، خاصةً لدى النساء خلال متلازمة ما قبل الحيض، أو فترة ما قبل انقطاع الطمث، أو فترات ما بعد الولادة. 4. اضطرابات النوم أو الأرق قد ترتبط صعوبة النوم أو الاستمرار فيه بتغيرات في مستويات الميلاتونين أو الكورتيزول أو البروجسترون، ارتفاع الكورتيزول ليلاً أو انخفاض الميلاتونين قد يُسبب اضطراباً في إيقاعك اليومي، مما يُصعّب عليك الحصول على قسط كافٍ من الراحة. 5. ترقق الشعر أو تساقطه يمكن أن يكون سبب تساقط الشعر بشكل بطيء وتدريجي، خاصة على طول فروة الرأس أو الحاجبين، هو ضعف وظيفة الغدة الدرقية، أو ارتفاع الأندروجينات (مثل التستوستيرون)، أو التحولات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث أو متلازمة تكيس المبايض (PCOS). 6. حب الشباب أو تغيرات الجلد يمكن أن يكون حب الشباب لدى البالغين، وخاصةً حول خط الفك أو الذقن، مؤشرًا على ارتفاع مستويات الأندروجينات أو التقلبات الهرمونية. قد يؤثر اختلال توازن هرمون الإستروجين والبروجيستيرون، أو متلازمة تكيس المبايض، أو حتى تغيرات الكورتيزول المرتبطة بالتوتر، على إنتاج زيوت البشرة، مما يؤدي إلى ظهور البثور أو الجفاف. 7. مشاكل في الجهاز الهضمي قد يكون الانتفاخ والإمساك والإسهال، الذي يبدو غير مرتبط بالطعام، ناتجًا عن اختلالات هرمونية. يؤثر هرمونا الإستروجين والبروجيستيرون على حركة الأمعاء وميكروباتها، بينما قد يُسبب الكورتيزول التهابًا في الجهاز الهضمي. 8. انخفاض الرغبة الجنسية قد يشير الانخفاض المفاجئ في الرغبة الجنسية، خاصةً إذا كان مصحوبًا بالتعب أو تقلبات المزاج، إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين أو التستوستيرون أو هرمونات الغدة الدرقية. غالبًا ما يتم تجاهل هذا العرض، ولكنه قد يكون مؤشرًا رئيسيًا على خلل هرموني. 9. دورات شهرية غير منتظمة غالبًا ما يشير غياب الدورة الشهرية، أو عدم انتظامها، أو غزارة أو قلة نزولها إلى اختلال توازن هرموني الإستروجين والبروجسترون. كما أن حالات مثل متلازمة تكيس المبايض، وخلل الغدة الدرقية، وفترة ما قبل انقطاع الطمث، قد تُسبب اضطرابًا في أنماط الدورة الشهرية الطبيعية. 10. ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز قد لا يكون ضعف الذاكرة أو التركيز أو صفاء الذهن مجرد إجهاد، بل قد يشير إلى مشكلة في هرمونات الغدة الدرقية، أو الكورتيزول، أو حتى الأنسولين، تُنظّم الهرمونات وظائف الدماغ، ويمكن أن يُضعف اختلالها حدة الذهن مع مرور الوقت.

صحة وطب : للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات
صحة وطب : للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات

نافذة على العالم

timeمنذ 9 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : للنساء.. علامات صامتة تشير إلى اختلال توازن الهرمونات

الجمعة 25 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قد تظهر أعراض خفية أو خافتة لاختلال التوازن الهرموني، غالبًا ما تمر دون أن تُلاحظ، أو يُظن خطأً أنها مشاكل صحية أخرى، الهرمونات هي رسل كيميائية تُنظم جميع وظائف الجسم تقريبًا، بدءًا من عملية الأيض والنوم والمزاج وصولًا إلى صحة البشرة والتكاثر. عندما يكون هناك اختلال طفيف في توازن الهرمونات، فقد يُسبب سلسلة من الآثار التي قد تبدو غير ذات صلة، ولأن هذه الأعراض قد تتطور تدريجيًا وتختلف باختلاف الهرمونات المعنية، فقد لا يُدرك الناس فورًا أن الهرمونات هي السبب الرئيسي لأعراضهم. يُعد الكشف المبكر أمرًا بالغ الأهمية، ووفقا لموقع " NDTV"، لأن الاختلالات الهرمونية المطولة قد تؤثر على الصحة والرفاهية على المدى الطويل. 10 علامات صامتة لاختلال التوازن الهرموني يجب الانتباه إليها 1. زيادة أو فقدان الوزن غير المبرر إذا كنت تكتسب أو تفقد وزنًا دون تغييرات كبيرة في نظامك الغذائي أو مستوى نشاطك، فقد تكون المشكلة هرمونية، اختلال توازن هرمونات الغدة الدرقية أو الأنسولين أو الكورتيزول يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على عملية الأيض والشهية وتخزين الدهون، مما يُصعّب الحفاظ على وزن صحي. 2. التعب على الرغم من الراحة قد يشير التعب المستمر، حتى بعد نوم ليلة كاملة، إلى خلل هرموني، قد يؤدي قصور الغدة الدرقية، أو إرهاق الغدة الكظرية، أو مقاومة الأنسولين إلى إرهاق مستمر، وذلك بالتأثير على كيفية إنتاج الجسم للطاقة واستخدامه لها. 3. تقلبات المزاج أو القلق يمكن أن تؤدي تقلبات مستويات الإستروجين والبروجسترون والكورتيزول والسيروتونين إلى تقلب المزاج، والانفعال، والقلق، أو حتى الاكتئاب، غالبًا ما لا تُشخَّص هذه التغيرات، خاصةً لدى النساء خلال متلازمة ما قبل الحيض، أو فترة ما قبل انقطاع الطمث، أو فترات ما بعد الولادة. 4. اضطرابات النوم أو الأرق قد ترتبط صعوبة النوم أو الاستمرار فيه بتغيرات في مستويات الميلاتونين أو الكورتيزول أو البروجسترون، ارتفاع الكورتيزول ليلاً أو انخفاض الميلاتونين قد يُسبب اضطراباً في إيقاعك اليومي، مما يُصعّب عليك الحصول على قسط كافٍ من الراحة. 5. ترقق الشعر أو تساقطه يمكن أن يكون سبب تساقط الشعر بشكل بطيء وتدريجي، خاصة على طول فروة الرأس أو الحاجبين، هو ضعف وظيفة الغدة الدرقية، أو ارتفاع الأندروجينات (مثل التستوستيرون)، أو التحولات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث أو متلازمة تكيس المبايض (PCOS). 6. حب الشباب أو تغيرات الجلد يمكن أن يكون حب الشباب لدى البالغين، وخاصةً حول خط الفك أو الذقن، مؤشرًا على ارتفاع مستويات الأندروجينات أو التقلبات الهرمونية. قد يؤثر اختلال توازن هرمون الإستروجين والبروجيستيرون، أو متلازمة تكيس المبايض، أو حتى تغيرات الكورتيزول المرتبطة بالتوتر، على إنتاج زيوت البشرة، مما يؤدي إلى ظهور البثور أو الجفاف. 7. مشاكل في الجهاز الهضمي قد يكون الانتفاخ والإمساك والإسهال، الذي يبدو غير مرتبط بالطعام، ناتجًا عن اختلالات هرمونية. يؤثر هرمونا الإستروجين والبروجيستيرون على حركة الأمعاء وميكروباتها، بينما قد يُسبب الكورتيزول التهابًا في الجهاز الهضمي. 8. انخفاض الرغبة الجنسية قد يشير الانخفاض المفاجئ في الرغبة الجنسية، خاصةً إذا كان مصحوبًا بالتعب أو تقلبات المزاج، إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين أو التستوستيرون أو هرمونات الغدة الدرقية. غالبًا ما يتم تجاهل هذا العرض، ولكنه قد يكون مؤشرًا رئيسيًا على خلل هرموني. 9. دورات شهرية غير منتظمة غالبًا ما يشير غياب الدورة الشهرية، أو عدم انتظامها، أو غزارة أو قلة نزولها إلى اختلال توازن هرموني الإستروجين والبروجسترون. كما أن حالات مثل متلازمة تكيس المبايض، وخلل الغدة الدرقية، وفترة ما قبل انقطاع الطمث، قد تُسبب اضطرابًا في أنماط الدورة الشهرية الطبيعية. 10. ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز قد لا يكون ضعف الذاكرة أو التركيز أو صفاء الذهن مجرد إجهاد، بل قد يشير إلى مشكلة في هرمونات الغدة الدرقية، أو الكورتيزول، أو حتى الأنسولين، تُنظّم الهرمونات وظائف الدماغ، ويمكن أن يُضعف اختلالها حدة الذهن مع مرور الوقت.

صحة وطب : مخاطر انخفاض مستويات السكر فى الدم.. أعراض لا يجب تجاهلها
صحة وطب : مخاطر انخفاض مستويات السكر فى الدم.. أعراض لا يجب تجاهلها

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : مخاطر انخفاض مستويات السكر فى الدم.. أعراض لا يجب تجاهلها

الجمعة 25 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - يحدث نقص سكر الدم عندما ينخفض مستوى السكر أو الجلوكوز في الدم عن المعدل الطبيعى، وهو شائع لدى مرضى السكري، وخاصةً النوع الأول، فى هذا التقرير نتعرف على أبرز مخاطر نقص سكر الدم على صحتك، وفقا لموقع تايمز ناو. بالنسبة لمعظم مرضى السكري، يحدث نقص سكر الدم عندما يكون مستوى السكر في الدم أقل من 70 مليجرامًا لكل ديسيلتر أو ملغم/ديسيلتر، أو 3.9 مليمول لكل لتر. وبحسب الأطباء فإن انخفاض السكر في الدم يتطلب العلاج الفوري بتناول أو شرب السكر، حيث أن الحالة الشديدة قد تهدد الحياة وتتطلب العلاج بالجلوكاجون الطارئ. تشير الدراسات إلى أن 4 من كل 5 أشخاص مصابين بداء السكري من النوع الأول، ونحو نصف مرضى السكري من النوع الثاني الذين يتناولون الأنسولين، يُبلغون عن نوبات انخفاض سكر الدم مرة واحدة على الأقل خلال أربعة أسابيع. كما أن مرضى السكري من النوع الثاني الذين يتناولون أدوية السكري الفموية معرضون أيضًا لخطر انخفاض سكر الدم. يقول الأطباء إن انخفاض سكر الدم قد يحدث دون الإصابة بالسكري، ولكنه نادر. علامات وأعراض نقص سكر الدم يقول الأطباء إن انخفاض سكر الدم يبدأ بسرعة، وتختلف أعراضه من شخص لآخر، ورغم أن هذه العلامات قد تكون مزعجة للغاية، إلا أنها تُنذر بضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة قبل انخفاض مستوى السكر في الدم أكثر من بين هذه الأعراض: ارتعاش أو ارتجاف. الضعف والتعب. التعرق والقشعريرة. الجوع. سرعة معدل ضربات القلب. الدوخة. الارتباك أو صعوبة التركيز. القلق أو الانفعال. فقدان اللون من بشرتك. وخز أو خدر في شفتيك أو لسانك أو خديك. الضبابية أو الرؤية المزدوجة. الكلام غير الواضح. صعوبة في التنسيق. الارتباك. النوبات. فقدان الوعي. ويقول الأطباء إن نقص السكر في الدم الشديد يهدد الحياة، ويحتاج إلى علاج طبي فوري، وإذا لم يعالج جيدا في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى الغيبوبة أو الوفاة. ما الذي يسبب انخفاض سكر الدم؟ وفقًا للخبراء، يحدث نقص سكر الدم عندما ينخفض مستوى السكر في الدم عن المعدل الطبيعي، هناك العديد من العوامل التي تُسهم في ذلك، بما في ذلك عدم توازن الطعام، وممارسة الرياضة، وأدوية السكري. من الحالات الشائعة التي قد تؤدي إلى نقص سكر الدم: تناول كمية زائدة من الأنسولين، أو الأنسولين الخاطئ، أو حقنه في العضلات بدلاً من الأنسجة الدهنية. عدم تناول الأنسولين فى الوقت الصحيح والكربوهيدرات بشكل صحيح. تناول جرعة زائدة أو عالية جدًا من أدوية السكري الفموية. أن تكون أكثر نشاطا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store