
ڤيڤو تطلق z10 الجديد بمميزات عملاقة
أعلنت iQOO، العلامة الفرعية المتخصصة بالأداء العالي من شركة vivo، إطلاق هاتفها الجديد iQOO Z10 في الشرق الأوسط، واعدة بإعادة تعريف قدرات الهواتف المتوسطة من خلال مزيج فريد من البطارية الضخمة، ومعالج قوي، وتجربة ألعاب احترافية.
ويأتي الهاتف ببطارية مذهلة بسعة 7300 مللي أمبير، تُعد الأكبر في فئته، مدعومة بتقنية شحن سريع بقوة 90 واط تتيح شحن 50% خلال 33 دقيقة فقط، مع تقنية Bypass Charging التي تحمي البطارية أثناء اللعب الطويل.
ويعتمد هاتف Z10 على معالج Snapdragon 7s Gen 3 بتقنية 4 نانومترات، مدعوماً بـ12 جيجابايت من الذاكرة العشوائية القابلة للتوسيع، و256 جيجابايتاً من التخزين، ما يمنحه أداءً استثنائياً مع أكثر من 822,000 نقطة على منصة AnTuTu.
ويتميز بشاشة AMOLED بتحديث 120 هرتزاً وسطوع يصل إلى 5000 شمعة، مزودة بتقنية تعتيم عالية التردد لحماية العين، ودعم اللعب، إضافة إلى وضع Ultra Game Mode+ الذي يوفر اهتزازاً واقعياً وتأثيرات صوتية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
في جانب التصوير، يحمل Z10 كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسلاً بعدسة Sony IMX882، وكاميرا سيلفي بدقة 32 ميجابكسلاً، تدعمان تصوير فيديو بدقة 4K مع تقنيات AI ذكية لتحسين الصور والفيديو.
ويتوفر الهاتف عبر منصة نون حصرياً، بسعر يبدأ من 1199 درهماً في الإمارات و1299 ريالاً في السعودية، مع باقات حصرية تشمل قفازات ألعاب وضمان لمدة عامين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 7 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بعد 40 عامًا.. مايكروسوفت تُنهي عهد 'شاشة الموت الزرقاء' في ويندوز 11
بعد 40 عامًا.. مايكروسوفت تُنهي عهد 'شاشة الموت الزرقاء' في ويندوز 11 أعلنت شركة مايكروسوفت تغييرات جذرية في نظام ويندوز، تشمل التخلي عن 'شاشة الموت الزرقاء Blue Screen of Death' التي تُعرف اختصارًا (BSOD)، والتي كانت رمزًا شهيرًا لأعطال النظام منذ نحو أربعة عقود. وتُعد 'شاشة الموت' رسالة خطأ تظهر في شاشة أجهزة الحاسوب التي تعمل بنظام ويندوز، وتدل على حدوث خلل خطير في النظام أدى إلى توقفه الكامل عن العمل لتجنّب تلف أكبر في البيانات أو العتاد. وتطرح مايكروسوفت تحديثًا جديدًا لنظام ويندوز 11 يُطلق في وقت لاحق من هذا الصيف، إذ ستتحول شاشة الخطأ إلى اللون الأسود، لتُعرف باسم 'شاشة الموت السوداء'. ويأتي هذا التغيير ضمن جهود مايكروسوفت لتبسيط واجهة الأخطاء، إذ سيتخلى التصميم الجديد عن اللون الأزرق المميز، والوجه العابس، ورمز الاستجابة السريعة (QR Code)، لصالح شاشة سوداء أكثر وضوحًا واحترافية. ووفقًا لمايكروسوفت، فإن الشاشة السوداء الجديدة ستُظهر رمز الإيقاف والبرنامج المسبب للعطل بنحو مباشر، مما يُسهّل على مسؤولي تكنولوجيا المعلومات تشخيص المشكلة دون الحاجة إلى استخراج ملفات الأعطال وتحليلها باستخدام أدوات متقدمة مثل WinDbg. يُذكر أن التصميم الجديد للشاشة السوداء سيُطرح بالتزامن مع ميزة جديدة تحمل اسم 'الاستعادة السريعة للجهاز' (Quick Machine Recovery)، وهي تهدف إلى إعادة تشغيل الأجهزة التي تعاني أعطالًا حرجة، ولا تتمكن من الإقلاع. وتُعد هذه التحديثات جزءًا من مبادرة أوسع من مايكروسوفت لتعزيز استقرار نظام ويندوز، خاصةً بعد حادثة CrowdStrike التي وقعت العام الماضي، وأدت إلى تعطل ملايين الأجهزة في مختلف القطاعات حول العالم مع ظهور الشاشة الزرقاء السيئة السمعة عند الإقلاع.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 7 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
بسبب تآكل الزيارات… جوجل تقدم نظامًا جديدًا لأصحاب المواقع لزيادة أرباحهم
أعلنت جوجل إطلاق نظام جديد يحمل اسم 'Offerwall' يهدف إلى مساعدة أصحاب المواقع في الحفاظ على عائداتهم، وذلك في ظل الانخفاض الحاد في الزيارات الناتج عن ظهور إجابات الذكاء الاصطناعي في نتائج البحث. ويتيح نظام Offerwall لأصحاب المواقع إمكانية إدراج نافذة منبثقة إضافية عند زيارة المستخدمين مواقعهم، مما يوفر وسيلة جديدة لدفعهم إلى الاشتراك أو عرض الإعلانات أو حتى جمع بيانات المستخدمين. ويمكن استخدام هذه النافذة لتقديم عدة خيارات أمام الزائر للوصول إلى المحتوى، مثل مشاهدة إعلان قصير، أو تعبئة استبيان، أو دفع مبالغ صغيرة، إلى جانب خيارات أخرى مثل الاشتراك في النشرة البريدية. وقالت جوجل في بيانٍ رسمي: 'عند تفعيل Offerwall، يمكن للناشرين تقديم عدة طرق للجمهور للوصول إلى المحتوى. إن هذه الخيارات تمنح المستخدمين حرية اختيار طريقة التفاعل مع الموقع، وتساعد في ضمان استمرار الوصول إلى محتوى متنوع ومجاني'. وبحسب الشركة، فإن أصحاب المواقع يمكنهم تحديد الأماكن التي تظهر فيها نافذة Offerwall ضمن الموقع، مع إمكانية استثناء عناوين URL معينة لتجنب إزعاج الزوار بنحو مفرط، إضافة إلى ضبط عدد مرات ظهور الرسالة خلال مدة زمنية محددة. وتأتي هذه الخطوة في وقت حساس، إذ أشارت تقارير حديثة إلى أن مزايا الذكاء الاصطناعي في نتائج بحث جوجل قد تسببت بانخفاض الزيارات المحوّلة من محرك البحث بنسبة تصل إلى 50% لبعض المواقع، في حين تشير تقديرات أخرى إلى أن معدلات النقر على الروابط في محرك البحث قد انخفضت بنسبة تتراوح بين 30% و 70%. ومع تزايد اعتماد جوجل على تقنيات الذكاء الاصطناعي في منتجاتها، تُواجه الشركة تحديًا في الحفاظ على علاقة متوازنة بأصحاب المواقع الذين يُغذّون محركات البحث ونماذج الذكاء الاصطناعي بالمحتوى. ويبدو أن نظام Offerwall يشكّل محاولة جديدة لتوفير بدائل عملية للناشرين، حتى في حال وصول الزائر إلى الموقع عبر نتائج مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وأشارت جوجل إلى أن النظام اختبره أكثر من ألف موقع، وهو الآن متاح على نطاق واسع ضمن منصة إدارة الإعلانات Ad Manager، مع إضافة مزايا جديدة مثل 'Optimize' التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحديد أفضل وقت لعرض النافذة لكل مستخدم، بهدف زيادة التفاعل والعائدات. ويرى بعض المراقبين أن نظام Offerwall مجرد نافذة منبثقة أخرى قد تزعج الزوار، لكنها تبقى أداة إضافية أمام أصحاب المواقع الساعين إلى تعويض خسائرهم المتزايدة في ظل التحوّل المتسارع نحو نتائج البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
الذكاء الاصطناعي والقراصنة
قبل سنوات قليلة فقط، كان الأمن السيبراني يشبه معركة يمكن حسمها ببعض الإجراءات البسيطة، إذ كان يكفي تثبيت برنامج لمكافحة الفيروسات، وتدريب الموظفين على تجنب الضغط على الروابط المشبوهة، لتشعر المؤسسات بشيء من الأمان، لكن تلك الأيام قد ولّت، إذ أصبح قراصنة الإنترنت اليوم منظمين ومحترفين، والأسوأ من ذلك كله، أنهم باتوا مبدعين، وسرعان ما تزايدت الهجمات المعززة بالذكاء الاصطناعي. اليوم تغير كل شيء، فقد تطورت التهديدات السيبرانية بشكل لافت، وباتت تدار من قبل مجموعات منظمة تحاكي في بنيتها وطريقة عملها الشركات الناشئة، وتستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لتوليد هجمات دقيقة، ورسائل تصيد إلكتروني تتطابق إلى حد كبير مع المراسلات الرسمية، إلى جانب أتمتة عمليات اكتشاف الثغرات وتحليل الأنظمة المستهدفة، كما أصبح استهداف سلاسل التوريد، الوسيلة المفضلة لاختراق مؤسسات كبرى عبر مزودي الخدمات أو الشركاء الأقل أماناً، وأثبتت حوادث أن التهديد لا يأتي دائماً من الداخل، بل قد يدخل من خلال باب خلفي لم يكن أحد يتوقعه. والأخطر من ذلك أن برمجيات الفدية لم تعد تقتصر على تشفير البيانات، بل تطورت لتشمل ابتزاز الضحايا بتهديدهم بنشر الملفات المسروقة علناً، وتستهدف هذه الهجمات قطاعات حيوية مثل الصحة والتمويل، بعد دراسة دقيقة لنقاط الضعف الأكثر تأثيراً، وفي المقابل، لا تزال كثير من المؤسسات تعتمد على استراتيجيات أمنية تقليدية لم تعد قادرة على مجاراة تطور الهجمات، ما يخلق فجوة خطرة بين قدرات الدفاع وذكاء الخصوم. ولا تنتهي التحديات هنا، فالتطور المتسارع في الحوسبة الكمية يلوح بتهديد حقيقي لأنظمة التشفير الحالية، فهذه التقنية، التي كانت تعد خيالاً علمياً، باتت وشيكة، وما هي إلا مسألة وقت، وبغض النظر عن التقديرات المختلفة بشأن موعد وصولها، بدأت المؤسسات الأكثر وعياً في مراجعة بنى التشفير لديها. وفي ظل هذا الواقع، لم يعد مقبولًا أن يبقى العنصر البشري هو الحلقة الأضعف، فمهما بلغت فعالية التقنيات الأمنية، تظل نقرة واحدة من موظف غير مدرب كفيلة بإسقاط كل الدفاعات، ولهذا، فإن التدريب المستمر لم يعد ترفاً، بل ضرورة استراتيجية.