
مكتب نتنياهو: سنوافق على اتفاق في غزة شرط إطلاق سراح المحتجزين دفعة واحدة
وأضاف المكتب - بحسب قناة ى24 الاخبارية الإسرائيلية - أن "شروطنا تشمل أيضا السيطرة على محيط قطاع غزة وإقامة سلطة حاكمة لا تنتمي لحركة حماس أو السلطة الفلسطينية; ونزع سلاح حماس وقطاع غزة بالكامل".
ومن جانبها; دعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين إلى إضراب شامل حتى يتم إعادة كل المحتجزين.
وقالت العائلات: "نتنياهو يضرب بمطالبنا بإعادة المحتجزين عرض الحائط, ونطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعادة جميع المحتجزين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 43 دقائق
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى سامح لاشين يكتب :إسرائيل الكبرى مشروع لايسقط بالتقادم
الأحد، 17 أغسطس 2025 06:02 مـ بتوقيت القاهرة تندهش كثيرًا حينما تسمع من البعض أن نتنياهو لم يذكر مصر والأردن صراحة حينما تكلم عن 'إسرائيل الكبرى' والسؤال : هل يعني ذلك أن مصر ليست ضمن إسرائيل الكبرى ؟! . وتندهش أكثر حينما ترى الخارجية المصرية تصدر بيانًا تطلب فيه توضيحًا بشأن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول إسرائيل الكبرى أعلم: أن الهدف سياسي لكن بالتأكيد الخارجية لا تجهل اهداف إسرائيل . وتندهش للمرة الثالثة حينما تسمع من يقول إن موضوع 'إسرائيل الكبرى' ورد في النصوص التوراتية مع وجود خلافات حول تأويلها - فهل هذه الخلافات أسقطت أهداف وحلم بناء إسرائيل الكبري؟! - ، وهل التوراة التي جُمعت بعد السبي البابلي أي بعد وفاة سيدنا موسى عليه السلام بقرون، وأنها محرفة… إلى آخر ذلك تمنع هذا الحلم أو تلغي أرض الميعاد ؟؟ . مع كامل التقدير، فإن كل هذا لا يغيّر من حقيقة واحدة، أن مشروعات إسرائيل ورغباتها في التوسع قائمة منذ مؤتمر بازل بسويسرا عام 1897، حيث جرى الاتفاق على إنشاء وطن قومي لليهود، وكانت تلك هي الخطوة الأولى لتحقيق مشروع 'إسرائيل الكبرى'. مشروع بدأ بالبحث عن وطن قومي لليهود كمرحلة أولى للتوسع، وصولًا إلى تصريحات ترامب الصريحة التي قال فيها إن إسرائيل 'دولة صغيرة ونرغب في زيادة مساحتها'. أين تكمن المعضلة الحقيقية؟ مصدر دهشتي أن البعض يتعامل مع القضية باعتبار أنه لا يوجد اتفاق بين اليهود حول 'إسرائيل الكبرى'، بينما المعضلة الحقيقية أنهم تناسوا أن هذا الجدل كان موجودًا أيضًا في بدايات الاحتلال، فهناك من رفض الذهاب إلى فلسطين أو رأى عدم ضرورة إعلان الدولة، لكن في النهاية، انتصر أصحاب المشروع الصهيوني، وأُعلنت الدولة، وهم أنفسهم من رسموا حدود إسرائيل منذ البداية. الدين وسلاح التهجير نشطت المنظمات الصهيونية في تهجير اليهود إلى 'أرض الميعاد'، وقامت بأكبر عملية توظيف للدين رغم تباين التفسيرات، اخترعت فكرة 'الأرض المقدسة'، وعملت منذ مؤتمر بازل بلا توقف حتى تمكنت من تحقيق أول أهدافه،إعلان دولة إسرائيل سنة 1948، وبعدها صرّح بن جوريون بوضوح أن الحفاظ على الأمن القومي لإسرائيل يتطلب طرد الفلسطينيين من أرضهم، وابتلاع كامل فلسطين وتهجير من تبقى. وقد لا يتحقق الهدف لحظة إعلانه، لكنه يبقى هدفًا ثابتًا يسعى أصحابه لتحقيقه بشتى الطرق، وهذا بالضبط ما يجري على الأرض الآن. سيناء في قلب المشروع الصهيوني منذ الوهلة الأولى، كانت سيناء جزءًا من التصورات الصهيونية، بصرف النظر عن التفسيرات التوراتية أو عن قدرة إسرائيل الفعلية على تحقيق الحلم. - طُرحت سيناء كمشروع لتكون وطنًا لليهود، أو وطنًا بديلًا للفلسطينيين. - مشاريع تهجير أهالي غزة إلى سيناء ليست جديدة، بل محاولات قديمة تكررت مرارًا، وحاول شارون حتى بعد هزيمة يونيو 1967 وفشل ايضا . - الفكرة نفسها تعود إلى كتابات متعددة ظهرت قبل المؤتمر الصهيونى الأول بكثير. - في عام 1619 نشر هنري فنش كتابه نداء اليهود، أول دعوة فكرية علنية لإنشاء وطن قومي لليهود، ثم رسالة بعنوان لإخواني في الدين، طالب فيها بإقامة دولة حدودها من عكا إلى البحر الميت، ومن جنوب البحر الميت إلى البحر الأحمر، مع ضم جنوب مصر. - عام 1856 نشر أرثور ستانلي كتابه في سيناء وفلسطين، وأرفق به خريطة تجعل الوطن القومي ممتدًا من صيدا على ساحل البحر المتوسط ودمشق في الداخل حتى رأس محمد جنوب شرم الشيخ وصولًا إلى خليج السويس. - كشفت واقعة شكوى رهبان سانت كاترين إلى السلطان العثماني عن محاولات استيطان مبكرة لجماعة 'إبراهام' التي تم طردها ، و رغم صدور ثلاثة فرمانات بين 1581 و1585، لكن المحاولات لم تتوقف. - ففي عهد محمد علي، حاولت بعثة أجنبية التسلل بحجة البحث عن الفحم الحجري، لكنه اكتشف أغراضها وأصدر أمرًا صريحًا بمنع بيع ولو شبر واحد من أرض سيناء. - عام 1890 حاول بول فريدمان استيطان بعض أراضي جزيرة العرب، مستوحيًا رؤيته للوطن من التوراة، نشر كتابًا بعنوان أرض مدين طرح فيه إمكانية استعمار ساحل البحر الأحمر وامتداد الوطن ليشمل سيناء وخليج العقبة، بل اقترح شق قناة تربط بين حيفا والبحر الأحمر عبر العقبة لضرب قناة السويس، لكن شكوى من الغرب أدت إلى طرده مع جماعته المسلحة. المشروع الصهيوني ليس فلسطين فقط لم يكن هدف الصهيونية فلسطين وحدها، بل السيطرة على كامل فلسطين وأجزاء من لبنان وسوريا وشرق الأردن وسيناء، فلماذا نطلب استيضاحًا من إسرائيل؟ كل الأوراق التاريخية تؤكد أن ما يطرحه نتنياهو اليوم هو إحياء لمشروعات قديمة محفوظة في الأدراج تنتظر لحظة التنفيذ. بل إن خريطة 'إسرائيل الكبرى' موجودة على العملة والعلم الإسرائيلي. ما المطلوب في اللحظة الراهنة؟ في هذه اللحظة التاريخية، يجب أن ندرك: - لسنا بصدد الدعوة للحرب، لكننا في حسابات إسرائيل عدو مؤجل. - إسرائيل قد تؤجل خطواتها، لكنها تسير بوتيرة ثابتة. - أي نجاح في مشروع التهجير، حتى لو لم يكن إلى سيناء، سيطلق حلقة جديدة من الصراع. - عقود الغاز أو غيرها لن توقف هذا الصراع المرير والطويل. إنها مواجهة مؤجلة، لكن حتمية، قد يخوضها هذا الجيل أو الجيل القادم. المطلوب إذن الاستعداد الدائم، والحذر من 'التورط' في سيناريوهات تخدم المشروع الصهيوني، لأن التورط أخطر من المواجهة المباشرة. إن فكرة قيام إسرائيل كدولة بدأت قبل إنسحاب مصر من الشام وهنا لابد من تذكر كلمات من خطاب مصطفى النحاس رئيس وزراء مصر في ٢٤ يوليو ١٩٣٧ حينما قال " لا أستطيع أن أحس بالاطمئنان وأنا أفكر في قيام دولة يهودية على حدود مصر ، إذ ما الذي يمنع من أن تدعي تلك الدولة حقا لها في سيناء فيما يعد ؟! " وأختتم قائلا ومضيفا على النحاس ، وما الذي يجعلني أشعر بالاطمئنان من هذا الكيان بعد معاهدة السلام التي أبرمتها مصر في ١٩٧٩ وهي المعاهدة التي جاءت نتيجة لهزيمة ١٩٦٧ وليس نتيجة نصر ١٩٧٣ كما يحلو للبعض أن يفسر أو يحلل وهو السلام الذي عرض على الملك فاروق بعد ١٩٤٨ ورفضه رغم كل فساده وأعتبرها جرأة ضد مصر لا مثيل لها . كاتب المقال الكاتب الصحفى سامح لاشين نائب رئيس جريدة الاهرام


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
رئيس أركان جيش الاحتلال: نستعد لمرحلة جديدة من عملية "عربات جدعون" بغزة
أكد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، أن الجيش يستعد لبدء مرحلة جديدة من عملية "عربات جدعون" التي يشنها ضد قطاع غزة. تعميق الاستهداف في مدينة غزة وأوضح زامير أن قواته تواصل "تعميق الضرر" الذي يلحق بحركة حماس، لافتًا إلى أن العمليات ستركز على مدينة غزة بهدف "هزيمة الحركة". استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تأتي هذه التصريحات في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، وما خلفه من دمار واسع وسقوط آلاف الشهداء والجرحى، وسط تحذيرات دولية متكررة من كارثة إنسانية متفاقمة. نتنياهو: سنضطر لخوض حرب بلا نهاية وقال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اليوم الأحد تعليقا على مظاهرات إسرائيل: من يدعون لإنهاء الحرب من دون هزيمة حماس سيتسببون في تكرار 7 أكتوبر، وذلك على حد قوله. وادعى نتنياهو: إسرائيل ستضطر لخوض حرب بلا نهاية إن لم نستمر حتى هزيمة حماس. وشهدت مناطق واسعة في إسرائيل، منذ صباح اليوم الأحد، إضرابا واسعا واحتجاجات كبيرة تقودها عائلات قتلى الحرب والمحتجزين في قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن 'فئات واسعة من المواطنين الإسرائيليين يقومون بحالة إضراب والخروج في تظاهرات وإغلاق للطرق الرئيسة في أماكن واسعة من البلاد'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
الهباش: الموقف المصري والأردني أسقط مخطط التهجير الإسرائيلي من غزة
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن بنيامين نتنياهو طرح منذ الثامن من أكتوبر 2023 (عقب أحداث طوفان الأقصى) مخططًا لتهجير سكان قطاع غزة عقب بدء عدوان الاحتلال، مشددًا على أن مصر والأردن كانتا أول من تصدى لهذا المشروع لكونهما الدولتين اللتين تحدان الأراضي الفلسطينية في غزة والضفة الغربية. وأكد الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تطابق الموقف المصري مع الموقف الفلسطيني رسميًا وشعبيًا، ساهم في حشد الموقف العربي والدولي الرافض للمخطط، مضيفًا: «لولا الموقف المصري الصارم والأردني الذي تحول إلى موقف عربي جامع، ربما كانت إسرائيل نجحت في فرض مخططها الشيطاني لتصفية القضية الفلسطينية».وأضاف أنه يتذكر كلمة الرئيس السيسي حين أكد أن مصر لن تقبل أن تكون أرضها بوابة لتهجير الفلسطينيين أو لتصفية قضيتهم، معتبرًا أن هذا الموقف مثل حجر الزاوية في إفشال المخطط الإسرائيلي، متابعًا: «فكرة تشكيل لجنة تضم 15 شخصية تكنوقراط غير منتمية للفصائل لإدارة قطاع غزة لمدة ستة أشهر حتى تتمكن السلطة الفلسطينية من استلام مهامها ليست جديدة، بل هي اقتراح مصري فلسطيني مشترك»، موضحًا أن فلسطين قبلت بهذا المقترح لثقتها بأن مصر لا تتحرك إلا بما يخدم مصلحة القضية الفلسطينية ويحمي حقوق الشعب الفلسطيني.