logo
عصابات منظمة تثير قلق شركات الطيران مع تزايد سرقات الركاب .. فيديو

عصابات منظمة تثير قلق شركات الطيران مع تزايد سرقات الركاب .. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ يوم واحد
أصبحت حوادث السرقة داخل الطائرات واحدة من أبرز الهواجس التي تؤرق شركات الطيران حول العالم، بعدما سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال العامين الأخيرين، خصوصًا في محطات العبور الكبرى مثل هونغ كونغ وإسطنبول وسنغافورة.
ففي هونغ كونغ وحدها، رُصدت 169 حالة سرقة خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2024، بقيمة تجاوزت نصف مليون دولار أمريكي، أي بزيادة بلغت 75% مقارنة بالعام الذي سبقه.
وتبين أن معظم هذه الحوادث تقف وراءها عصابات منظمة تستغل ازدحام المسافرين في رحلات الترانزيت، وتتحرك بخفة في لحظات انشغال الركاب أو نومهم.
الأمر لا يقتصر على هونغ كونغ؛ ففي سنغافورة مثلًا، أحيل عدد من المتورطين إلى القضاء، حيث صدرت أحكام بالسجن على بعضهم بعد ضبطهم متلبسين بسرقة مبالغ نقدية من حقائب الركاب أثناء الرحلة.
وتشير التحقيقات إلى أن الجناة يفضلون الاستيلاء على مبالغ صغيرة أو بطاقات مالية، لتفادي إثارة الشكوك.
الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، الذي يضم نحو 300 شركة طيران حول العالم، أكد أن هذه الظاهرة باتت تمثل مصدر قلق حقيقي، وطرحها رسميًا ضمن جدول أعماله في الاجتماع السنوي الأخير الذي استضافته الهند في يونيو 2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'
الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'

عدن – سبأنت قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني ' أن مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الايراني تستخدم مزاعم إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل و'إسناد غزة' كغطاء لممارساتها القمعية ونهبها المنظم لثروات البلد'. وأوضح معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن البيانات التي تصدرها المليشيات عن إطلاق صواريخ 'فرط صوتية' باتجاه إسرائيل، فقدت أي تأثير أو اكتراث سواء داخليا أو خارجيا، بعدما أثبتت الأحداث أنها مجرد تصريحات للاستهلاك الدعائي والإعلامي، تهدف لصرف الأنظار عن الأزمات التي تعصف بها، وتبرير جرائمها وانتهاكاتها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. وأكد الوزير أن ما تسميه المليشيا 'عمليات إسناد غزة' ليست سوى كذبة كبرى وغطاء سياسي وإعلامي، تخفي خلفه أهدافا أبرزها نهب الأموال..مشيرا إلى أن المليشيا جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار من الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار 'القضية الفلسطينية' لتبرير جرائمها. وأضاف الإرياني 'أن المليشيا فرضت تحت هذا الشعار، جبايات جديدة على المواطنين والتجار تحت مسمى 'دعم الجبهة' و'إسناد غزة'، لكنها في الواقع ذهبت إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعاني ملايين اليمنيين من الفقر والجوع وحرمانهم من أبسط حقوقهم، ومنها صرف المرتبات'. وتابع الإرياني 'أن المليشيا تواصل سياسة الحشد القسري عبر إجبار الموظفين والشباب والطلاب على المشاركة في دورات ومعسكرات تعبئة تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، في حين أن الهدف الحقيقي هو زرع الفكر الطائفي وتجنيدهم لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمقاتلين لتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية'. وأشار إلى أن الحوثيين حوّلوا شعار 'إسناد غزة' إلى أداة لقمع المعارضين والتضييق على الحريات وممارسة الإرهاب الفكري والتخوين لكل صاحب رأي مخالف، بل وصل الأمر إلى التجسس والملاحقة، واستخدام تهمة 'عرقلة الإسناد' كذريعة لإسكات أو اعتقال أو التنكيل بكل من يعارض سياساتهم. وأكد الوزير أن الأحداث أثبتت أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، وأن استخدام شعار 'إسناد غزة' يندرج ضمن الدعاية الإيرانية لتقديم نفسها كقائدة لمحور المقاومة بعد تراجع دور حزب الله اللبناني، بينما الضحية الحقيقية هي الشعب اليمني الذي يدفع وحده ثمن هذه المغامرات من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية. واختتم الإرياني بأن هذه المزاعم لم تفض إلا إلى نتائج كارثية، أبرزها تعميق معاناة اليمنيين وحرمانهم من حقوقهم الأساسية، وإطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية، مؤكدا أن المليشيا لا تسند سوى مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وأن ما تسميه 'صواريخ فرط صوتية' لم يعد يثير سوى السخرية، بعد انكشاف حقيقتها كأداة للنهب والقمع وإدامة المأساة.

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"
الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني ان البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، لم تعد تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات 'فرط صوتية'، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث أكد الوزير الإرياني، إن ما تسميه المليشيا 'عمليات إسناد غزة' ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار 'القضية الفلسطينية' لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى 'دعم الجبهة' أو 'إسناد غزة'، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات. وأضاف: 'إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم'. وأوضح الوزير الإرياني بأن مليشيا الحوثي الإرهابية حولت شعار 'إسناد غزة' إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه 'يعرقل الإسناد' مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به. وتابع: 'لقد أثبتت الأحداث أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار 'إسناد غزة' يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ'قائدة لمحور المقاومة' بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية'. وتحدث الوزير الإرياني في سياق تغريدته عن تعميق معاناة المواطنين اليمنيين، قائلا: 'لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية'. واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني تغريدته، بالقول: 'لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه 'صواريخ فرط صوتية' اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب.

محاولة تهريب كمية كبيرة من الكوكايين داخل قالب جبن
محاولة تهريب كمية كبيرة من الكوكايين داخل قالب جبن

صدى الالكترونية

timeمنذ 20 ساعات

  • صدى الالكترونية

محاولة تهريب كمية كبيرة من الكوكايين داخل قالب جبن

قضت محكمة بريطانية بسجن شابة أمريكية لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر، بعد اعترافها بمحاولة تهريب كمية من الكوكايين النقي تُقدَّر قيمتها السوقية بأكثر من مليون دولار، كانت مخبأة داخل قالب جبن بارميزان يزن 17 رطلاً. ووصلت جيمي تشوي (23 عاماً) إلى مطار هيثرو بلندن على متن رحلة قادمة من البرازيل، وهي تحمل قالب جبن ضخم قيل إنه من نوع بارميزان من بيرو، غير أن تفتيش موظفي قوة الحدود البريطانية كشف وجود مخدر الكوكايين بنسبة نقاء بلغت 94% داخل الجبن، وفق تقارير الفحص الجنائي. وكشفت الوكالة الوطنية للجريمة أن المتهمة أثارت الشبهات فور وصولها، مشيرة إلى أن محاولات إخفاء المخدرات باتت تتخذ أشكالاً متنوعة في أغراض تبدو عادية، إلا أن خبرة عناصر الحدود تمكّنهم غالباً من كشفها مهما بدت مُحكمة. وأفادت التحقيقات أن تشوي سافرت قبل رحلتها إلى لندن عبر عدد من دول أمريكا الجنوبية، شملت بيرو وباراغواي والبرازيل، فيما عُثر داخل حقيبتها على دفتر صغير به ملاحظات كتبت فيها أنها تركت جامعة كاليفورنيا قبل أيام من رحلتها، وأنها تخوض تجربة السفر منفردة للمرة الأولى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store