
51 شهيداً في غزة منذ فجر اليوم باستهدافات الاحتلال وارتفاع عدد شهداء التجويع إلى 127
اليوم 14:32
بدورها صرّحت وزارة الصحة في غزة، أن مستشفيات القطاع سجّلت 5 حالات وفاة جديدة خلال الساعات الـ ـ24 الماضية، بسبب المجاعة وسوء التغذية، لترتفع الحصيلة الإجمالية لشهداء التجويع إلى 127 حالة، من بينهم 85 طفلاً.
وفي وقتٍ سابق اليوم أفاد مراسلنا بارتقاء 6 شهداء نتيجة قصف إسرائيلي على خيمة للنازحين في منطقة "بئر 19" في مواصي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
#صور| طفلان شقيقان يواجهان خطر الموت بسبب سوء التغذية: يوسف عبد الرحمن سعيد مطر (6 سنوات) وأمير (4 سنوات)، يعانيان من شلل دماغي وإعاقة حركية وذهنية، ويواجهان خطرًا شديدًا بسبب سوء التغذية الحاد، الناتج عن انعدام الحليب والطعام، في ظل غياب الحد الأدنى من الرعاية الطبية والغذائية. pic.twitter.com/dH4lX3YmAvكما ارتقى شهيد في قصف من طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدف منطقة دوار الزهور في مخيم النصيرات وسط القطاع، بحسب مراسل الميادين.
وفي السياق أعلن مستشفى العودة في مخيم النصيرات وصول شهيد و9 إصابات جراء قصف الاحتلال لتجمّع للمواطنين في محيط صيدلية الزهور وسط القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: 16 جندي انتحر منذ مطلع العام وسط تصاعد اضطرابات ما بعد الصدمة
كشفت قناة "كان" الإسرائيلية تسجيل 16 حالة انتحار في صفوف جنود "جيش" الاحتلال الإسرائيلي منذ مطلع العام الجاري، في ظل تصاعد اضطرابات ما بعد الصدمة بين الجنود النظاميين والاحتياط. وبحسب المعطيات، فإن من بين الجنود المنتحرين 8 جنود نظاميين، و7 من جنود الاحتياط، إضافةً إلى مجند واحد في الخدمة الدائمة. وتشير الأرقام إلى أنّ عام 2024 شهد انتحار 21 جندياً، مقابل 17 حالة في عام 2023. 28 تموز 28 تموز وأشارت القناة إلى أن هذه الأرقام تأتي في سياق الحرب المتواصلة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، حيث اعترفت الجهات الرسمية بإصابة نحو 3770 جندياً باضطرابات ما بعد الصدمة، فيما يتلقى أكثر من نصف الجرحى، البالغ عددهم نحو 19 ألفاً، علاجات نفسية تحت إشراف قسم إعادة التأهيل في وزارة الأمن الإسرائيلية. في مقابل ذلك، حاول جيش الاحتلال التقليل من دلالة هذه الأرقام، مشيرة إلى أنّه "لا يمكن الجزم بوجود ارتفاع عام في نسبة الانتحار"، لكن القناة الإسرائيلية شدّدت على أنّ المعطيات تؤكّد وجود زيادة لافتة في حالات الانتحار بين جنود الاحتياط المشاركين في الأعمال القتالية. ولمواجهة هذه الظاهرة، أوضحت القناة أن "الجيش" ينظّم ورشات دعم نفسي ويوجّه الجنود العائدين من المعارك إلى أخصائيين نفسيين، إلا أن خبراء حذّروا من أن التدخل الحالي لا يزال غير كافٍ، ويستدعي برامج متابعة أعمق ومستدامة. وفي هذا السياق، تحدّثت القناة أن الرقابة العسكرية سمحت الإثنين بالنشر عن انتحار الجندي أريئيل طامن، الذي خدم في وحدة التحقيق وتشخيص الجثامين، وقد عُثر على جثمانه داخل منزله في بلدة أوفاكيم بعدما أقدم على الانتحار قبل يومين. كما أشارت القناة إلى أنه في الأسابيع الأخيرة سُجلت حالات انتحار مماثلة، من بينها حالة دانييل أدري، الجندي الاحتياط الذي كان يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة، وتمّ الاعتراف به لاحقاً من قبل "جيش" الاحتلال كـ"ضحية أثناء الخدمة".


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
غزة تحت قصف وتجويع الاحتلال: مجازر في خان يونس والمغازي وارتفاع شهداء المجاعة إلى 147
يواصل "جيش" الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف على قطاع غزة، ما يسفر عن عشرات الشهداء والمصابين في سلسلة غارات جوية طالت خيام النازحين والمنازل السكنية، في وقتٍ تتفاقم فيه كارثة المجاعة في القطاع، مع تسجيل شهداء جدد بين الأطفال والرضّع، وسط تحذيرات أممية من "كارثة قابلة للتجنب". وفي السياق، أفاد مراسل الميادين، بشنّ الزوارق الإسرائيلية قصفاً على شاطئ منطقة السودانية شمالي غربي القطاع. وفي وسط القطاع، استشهد 3 مدنيين وأُصيب آخرون نتيجة استهداف منزل في مخيم المغازي، فيما تتواصل الغارات على المناطق الشرقية لمدينة غزة. وأعلن مستشفى العودة - النصيرات عن ارتقاء 5 شهداء وإصابة 20 من جراء استهداف الاحتلال تجمعاً للمواطنين بالقرب من "نقطة توزيع المساعدات" عند شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع. أمّا جنوبي قطاع غزة، فأفاد مراسلنا بارتقاء أكثر من 10 شهداء و40 مصاباً في غارات إسرائيلية استهدفت منزلين وخيام نازحين في منطقتي الحي الياباني والمواصي غربي خان يونس. كما شنّ الاحتلال قصفاً على منطقة السطر الغربي بخان يونس، ونسف منازل سكنية بالكامل. اليوم 12:40 اليوم 12:26 إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزةـ، اليوم الإثنين، تسجيلها 14 حالة استشهاد جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينها طفلان أنهكهما الجوع. وبذلك، ارتفع العدد الإجمالي لشهداء المجاعة وسوء التغذية إلى 147، من بينهم 88 طفلاً. وفي الإطار، أصدرت منظمة الصحة العالمية بياناً أكدت فيه أن شهر تموز/يوليو الجاري هو الأكثر فتكاً في أزمة المجاعة في غزة منذ بدايتها، حيث بلغت "وفيات" الجوع ذروتها في قطاع غزة. وأشارت إلى إدخال أكثر من 5000 طفل دون سن الخامسة إلى المرافق الطبية لتلقي علاج سوء التغذية، مضيفةً أنّ 18% منهم يعانون سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو الشكل الأخطر على الحياة. كما أوضحت أنّه من بين 74 حالة "وفاة" مسجّلة بسبب الجوع في عام 2025، وقعت 63 حالة في تموز/يوليو فقط، منهم 24 طفلاً دون سن الخامسة، وطفل فوق سن الخامسة، و38 بالغاً. وأعلنت منظمة عن "وفاة" معظم هؤلاء الأشخاص فور وصولهم إلى المرافق الطبية أو "توفوا" بعد ذلك بوقت قصير، حيث بدت على أجسادهم علامات واضحة على سوء التغذية الحاد. ولفتت منظمة الصحة إلى أنّ أكثر من 40% من النساء الحوامل والمرضعات يعانين سوء التغذية الحاد الوخيم. وحمّلت المنظمة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية المباشرة، مؤكدةً أنّ "المنع الإسرائيلي المتعمد وتأخير وصول المساعدات تسبب في فقدان العديد من الأرواح، رغم أن الأزمة لا تزال قابلة للتجنب. #خاص_الميادين | مشاهد من زيكيم، شمال #غزة، لآلاف الأشخاص الذين حصلوا على الدقيق من قلب الموت#فلسطين


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
المكتب الإعلامي في غزة: أكثر من 40 ألف رضيع مهددون بالموت البطيء وسط فقدان الحليب
حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، في بيان، من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة أكثر من 40 ألف طفل رضيع، نتيجة مواصلة الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال حليب الأطفال إلى القطاع منذ أكثر من 150 يوماً، في "جريمة إبادة صامتة". وأوضح البيان الصادر أنّ القطاع بات على "أعتاب كارثة إنسانية غير مسبوقة"، في ظل استمرار الاحتلال في فرض حصار خانق ومنع ممنهج لحليب الأطفال، وهو ما يعرّض عشرات الآلاف من الأطفال دون سنّ السنة الواحدة لـ"الموت البطيء". اليوم 12:40 اليوم 11:55 وفي السياق، طالب المكتب الإعلامي بضرورة فتح المعابر بشكل فوري ومن دون شروط، وبالسماح بإدخال حليب الأطفال والمساعدات الإغاثية العاجلة، محمّلاً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن أرواح الأطفال الرُّضَّع. كما حمّل البيان المسؤولية للدول "المنخرطة في الإبادة"، وللمجتمع الدولي، الذي "يصمت عن جريمة متواصلة تهدّد حياة الأبرياء". ويأتي هذا التحذير في سياق أزمة إنسانية متفاقمة يعيشها القطاع، إذ سبق لمنظمات صحية وإنسانية، من بينها منظمة الصحة العالمية، أن نبهت إلى ارتفاع حالات الوفاة الناتجة عن سوء التغذية وسوء الرعاية الصحية في صفوف الأطفال. ويتعمّد الاحتلال منع إدخال المواد الأساسية، ومنها حليب الرضع، ضمن سياسة تجويع تستخدم كورقة ضغط سياسي، وسط تجاهل دولي متصاعد. وفي وقتٍ سابق اليوم، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزةـ، استشهاد الرضيع محمد إبراهيم عدس متأثراً بسوء التغذية ونقص حليب الأطفال، ما يرفع عدد شهداء المجاعة إلى 147 حالة منذ بداية الأزمة، من بينهم 88 طفلاً.