
أول هاتف ثلاثي الطي من سامسونج يهدد عرش آيفون الجديد
وخلال مكالمة الأرباح الأخيرة، أكدت سامسونج أنها تستعد لإطلاق منتجات مبتكرة من الجيل الجديد هذا العام، من بينها سماعة الواقع المختلط XR وهاتف ذكي قابل للطي ثلاثي.
وتتوقع مصادر في الصناعة أن يتم الإعلان عن كلا الجهازين في أواخر سبتمبر أو أكتوبر، وهو توقيت قريب من الحدث السنوي لـ آبل، والمتوقع في أوائل سبتمبر.
هاتف سامسونج القابل للطي ثلاثيا
في وقت سابق من هذا العام، رصد موقع Android Authority، فيديو داخل إصدار تجريبي من واجهة One UI 8، يعتقد أنه يكشف عن تصميم الهاتف القابل للطي ثلاثيا القادم من سامسونج.
وفقا للتقرير، قد يتميز الهاتف بشاشة تتكون من ثلاثة أجزاء قابلة للطي من جانب واحد، بينما قد يتواجد نظام كاميرا ثلاثية على اللوحة الخلفية اليسرى، يشبه ما نراه في سلسلة Galaxy Z Fold.
أما القسم الأوسط، فقد يحتوي على شاشة خارجية على الجهة المقابلة، بينما يتوقع أن تنثني المفصلات للداخل، على غرار النموذج الأولي Flex G الذي عرضته سامسونج لأول مرة في CES 2022.
من أبرز ملامح التصميم المتوقعة هو عدم تماثل أحجام المفصلات. هذا التصميم غير المتساوي قد يساهم في طي الجهاز بشكل أكثر انسيابية، إذ إن المفصلات المتساوية قد تمنع الهاتف من الإغلاق بشكل مسطح تماما.
أشارت تسريبات سابقة إلى أن الهاتف قد يحمل اسم Galaxy G Fold، بينما كشفت معلومات أحدث أن سامسونج ستطلقه تحت اسم Galaxy Z TriFold.
سيأتي الهاتف الجديد بشاشة ضخمة مقاس 9.96 بوصة عند فتحه بالكامل، بينما ستكون الشاشة بحجم 6.54 بوصة في وضع الطي.
ويتوقع أن يعتمد تصميما من نوع G-style مع مفصلات قابلة للطي للداخل، مشابها لتصميم هاتف Tecno Phantom Ultimate G Fold.
تشير التقارير إلى أن الهاتف سيعتمد على معالج Snapdragon 8 Elite، وسيزود ببطارية من نوع سيليكون-كربون، مما يحسن الأداء والكفاءة مقارنة ببطاريات الليثيوم التقليدية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 7 ساعات
- شبكة النبأ
تحذير عاجل لمستخدمي آبل: Apple Mail يخدعكم! هذه الحقائق المثيرة ستجعلكم تحذفونه اليوم!
في عالم يعتمد بشكل متزايد على البريد الإلكتروني كوسيلة اتصال حيوية، يبحث المستخدمون عن التطبيقات التي توفر الكفاءة والسرعة وسهولة الاستخدام. وعلى الرغم من أن Apple Mail يأتي مدمجًا مع أجهزة آبل ويقدم ميزات تنظيمية مثل تصنيف الرسائل، إلا أن العديد من المستخدمين - بمن فيهم كاتب هذا المقال... في عالم يعتمد بشكل متزايد على البريد الإلكتروني كوسيلة اتصال حيوية، يبحث المستخدمون عن التطبيقات التي توفر الكفاءة والسرعة وسهولة الاستخدام. وعلى الرغم من أن Apple Mail يأتي مدمجًا مع أجهزة آبل ويقدم ميزات تنظيمية مثل تصنيف الرسائل، إلا أن العديد من المستخدمين - بمن فيهم كاتب هذا المقال - يرون أنه لا يزال متأخرًا عن منافسيه مثل Gmail وOutlook وProton Mail . فيما يلي تحليل مفصل لـ 8 أسباب رئيسية دفعت معد التقرير في موقع MakeUseOf والعديد من المستخدمين حول العالم إلى التخلي عن Apple Mail لصالح البدائل الأخرى: 1ــ هناك تطبيقات أخرى أفضل في تقسيم رسائل البريد الإلكتروني المهمة يحتوي تطبيق Apple Mail الآن على أدوات تقسيم تُسهّل عرض رسائل البريد الإلكتروني المهمة وتصفح الفئات المختلفة عند الحاجة. مع أن وجود هذه الميزة جيد، إلا أنني لا أعتقد أن تطبيق Mail يُضاهي الأدوات الأخرى في هذا المجال. يبدو أن Gmail أكثر فعالية في تنظيم رسائلي الإلكترونية وتحديد ما يجب أن يلفت انتباهي وما لا يجب أن يلفت انتباهي. علاوة على ذلك، أشعر أن التطبيق يزداد ذكاءً في كل مرة في فهم ما أرغب في رؤيته وما لا أرغب في رؤيته. أما Apple Mail، فليس بنفس المستوى، مع أن هذا قد يتغير مع تكراره بشكل كافٍ في المستقبل. لا يزال أمام تطبيق Apple Mail طريق طويل قبل أن يتمكن من منافسة تطبيقات مثل Gmail، ويعاني التطبيق من خلل في جوانب عديدة. للأسف، لا تزال الأعطال شائعة، وتُعتبر كتابة الرسائل مهمة شاقة. علاوة على ذلك، تحتاج ميزات التخصيص إلى جهد كبير. 2ــ تطبيق Apple Mail أبطأ من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى إلى جانب استغراق إرسال رسائل البريد الإلكتروني وقتًا أطول، أجد أن تطبيق Apple Mail أكثر تعقيدًا. لطالما شعرتُ أن التطبيق يستغرق وقتًا أطول في التحميل مقارنةً ببعض بدائله، وهذا يُشعرني بالإحباط الشديد عندما أرغب فقط في التحقق مما إذا كان أحدهم قد أرسل لي شيئًا. حاولتُ كل ما بوسعي لزيادة السرعة أيضًا. لم يُجدِ تحديث برنامجي، أو مسح ذاكرة التخزين المؤقت، أو إصلاح اتصالي بالإنترنت نفعًا. كما لم يُجدِ تغيير إعدادات بريد iPhone المختلفة نفعًا يُذكر. دائمًا ما يتعلق الأمر بالأداة نفسها. بحلول الوقت الذي تم فيه تحميل Apple Mail، كنت أشعر دائمًا أنه كان بإمكاني الانتقال مباشرةً إلى عميل بريد إلكتروني مختلف بدلاً من ذلك. 3ــ ليس لدي أجهزة تستخدم ميزات Apple Intelligence في تطبيق البريد الإلكتروني أضافت Apple Intelligence بعض الميزات الجديدة إلى تطبيق البريد، مثل خيار إنشاء ردود أسرع وتلخيص رسائل البريد الإلكتروني. يبدو هذا رائعًا، طالما أن لديك جهازًا يدعم Apple Intelligence. أما أنا، فلا يدعمه. مع أنني سأُحدّث جهازي iPhone وiPad وMacBook في نهاية المطاف، إلا أنه لا يوجد لديّ سببٌ للقيام بذلك حاليًا. لا أرى حاجةً للترقية لمجرد استخدام ذكاء Apple، خاصةً مع قدرتي على استخدام الذكاء الاصطناعي لميزاتٍ مماثلة في تطبيقاتٍ أخرى. على سبيل المثال، يُمكنني تلخيص رسائل البريد الإلكتروني وصياغة رسائلها باستخدام الذكاء الاصطناعي في Gmail. لقد وفر لي شراء أحدث التقنيات المال، ومنحني العديد من المزايا التي أتمتع بها مع أحدث إصدار. لو كنتُ أرى حاجة حقيقية لتقنية Apple Intelligence، لفكرتُ في شراء جهاز جديد. لكن بدونها، لا أرى فائدة تُذكر لتطبيق البريد الإلكتروني مقارنةً ببدائله. 4ــ كتابة رسائل البريد الإلكتروني أصبحت أكثر إزعاجًا في Apple Mail الهدف الأساسي من أي برنامج بريد إلكتروني هو سهولة قراءة رسائل البريد الإلكتروني وتنظيمها وإرسالها. وغني عن القول، لا أرغب مطلقًا في استخدام برنامج بريد إلكتروني يصعب الكتابة به. للأسف، هذا هو رأيي تمامًا تجاهApple Mail. كتابة رسائل البريد الإلكتروني في Apple Mail دائمًا ما تكون مُرهقة بالنسبة لي. من تجربتي الشخصية، أشعر أن الرسائل تستغرق وقتًا أطول في الإرسال مقارنةً بـ Gmail أو Proton Mail أو Outlook أو أي تطبيق آخر أستخدمه. حتى مع ملحقات Apple Mail، فإن كتابة رسائل البريد الإلكتروني في التطبيق أقل متعة بالنسبة لي مقارنة بأي عميل بريد إلكتروني آخر تقريبًا. من الممكن تخصيص تطبيق Apple Mail على أجهزة Mac وiPhone بطرق متعددة، مثل تغيير شريط الأدوات والتخطيط. مع ذلك، ما زلت أعتقد أن استخدام هذه الميزات أصعب من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى. على سبيل المثال، تعجبني ميزات التخصيص في Outlook. فبالإضافة إلى الميزات والأدوات المفيدة، فإن تغيير الواجهة سهل للغاية. وبالمثل، يتميز Gmail ببعض الأدوات سهلة الاستخدام، مثل إنشاء العلامات وتغيير ألوانها. لا يزال الباب مفتوحًا أمام Apple Mail إذا كان بإمكانه تحسين التخصيص وجعله أسهل في الاستخدام، ولكن في الوقت الحالي، لا أرى سببًا يدفعني إلى التبديل من أي عملاء بريد إلكتروني آخرين أستخدمهم حاليًا. 6ــ التطبيقات الأخرى أكثر سهولة في الاستخدام حتى لو لم يتعطل تطبيق Apple Mail أو كان يُزامن رسائلي الإلكترونية فورًا، فلن أجعله برنامج البريد الإلكتروني المفضل لدي. تجربة المستخدم للتطبيق أفضل بكثير من ذي قبل، لكنه لا يزال أقل سهولة في الاستخدام من الأدوات الأخرى. على سبيل المثال، جيميل سهل الاستخدام فورًا. لم أكن بحاجة لتخمين مكان كل شيء، حتى عندما كنت مبتدئًا تمامًا. التنقل بين الملفات والمجلدات المختلفة أسهل بكثير، وإذا أردتُ، فلن أواجه أي مشكلة في العودة إلى الصفحة الرئيسية. لقد استخدمت Apple Mail مرات عديدة الآن، لذا أجد التطبيق سهل الاستخدام بدرجة كافية، ولكن في كل مرة أستخدمه، تكون فكرتي الرئيسية هي "دعونا نكون واقعيين - Gmail أفضل بكثير". 7ــ أواجه المزيد من المشكلات مع Apple Mail كان Apple Mail لفترة وجيزة تطبيق البريد الإلكتروني المفضل لديّ عندما اشتريت جهاز Apple لأول مرة، لكنني توقفت عن استخدامه بسبب العديد من المشاكل التي واجهتها. مع أن هذه المشاكل قد تحسنت، إلا أنها لا تزال متكررة جدًا بالنسبة لي. على سبيل المثال، ما زلت أحيانًا لا أستطيع مزامنة رسائلي الإلكترونية عبر جميع الأجهزة بشكل فوري. عند استخدام Apple Mail، سُجِّل خروجي دون داعٍ أكثر من Gmail والتطبيقات الأخرى. مع أن حدوث ذلك أحيانًا أمرٌ مقبول (فما من تطبيق مثالي، على أي حال)، إلا أنه أمرٌ غير مقبول أن أضطر لتجربة هذا كل أسبوعين. تطبيق Apple Mail أيضًا عرضة للتعطل، خاصةً بعد تحديث حديث لأنظمة iOS أو iPadOS أو macOS. مع أن هناك العديد من الحلول لمشكلة عدم عمل Apple Mail على أجهزة Mac أو iPhone/iPad، إلا أنني أفضل عدم مواجهة هذه المشكلة كثيرًا. مع أنني أفضل تجنب استخدام البريد الإلكتروني على هاتفي الذكي وجهازي اللوحي، إلا أنه أمر لا مفر منه أحيانًا. لذلك، في الحالات النادرة التي أحتاج فيها لاستخدام هذه الأدوات، أرغب في تجربة متناسقة على جهاز الكمبيوتر والهاتف المحمول. مع ذلك، لا يوفر Apple Mail هذه الميزة. مع أن تطبيق Apple Mail متاح على نظام iOS، إلا أنني لا أحب تطبيق سطح المكتب إطلاقًا. يبدو ثقيلًا ويذكرني بمحاولة الوصول إلى iCloud في عام ٢٠١٢. يوفر كلٌّ من Gmail وProton Mail تجربة استخدام أفضل بين الأجهزة.


صدى البلد
منذ 8 ساعات
- صدى البلد
تعاون ضخم بين سامسونج وتيسلا .. شاشات OLED للروبوت البشري Optimus
حصلت Samsung Display، على عقد ضخم لتزويد Tesla بشاشات OLED، في خطوة جديدة تؤكد تقاطع عالم التكنولوجيا المتقدمة بين الإلكترونيات والسيارات والروبوتات. ويشير تقرير حديث إلى أن الاتفاقية جاءت بعد محادثات شملت أيضًا ذراع سامسونج الخاص بالمعالجات (Samsung Foundry). ويمثل هذا التعاون دفعة قوية لأعمال سامسونج، خصوصًا أن قطاع المعالجات لديها يعاني منذ سنوات في جذب عملاء كبار. ويفتح تزويد شركة بحجم تيسلا، بالرقاقات والشاشات؛ الباب أمام مزيد من العقود مع شركات أخرى. سامسونج ليست غريبة على هذا المجال؛ فهي المورد الأول لشاشات OLED للكثير من المصنعين، بمن فيهم منافستها المباشرة آبل. كما أنها كشفت مؤخرًا عن لوحات قابلة للطي أكثر متانة بمرتين من الجيل السابق، لذا لم يكن مفاجئًا أن تتجه تيسلا إليها حين احتاجت إلى شاشات متطورة. والمفاجأة الحقيقية، هي أن الطلبية ليست لسيارات تيسلا الكهربائية، إذ تشير التقارير إلى أن الشاشات مخصصة للروبوت البشري Optimus، الذي تسعى تيسلا لطرحه في الأسواق في وقت مبكر من العام المقبل. Optimus: الروبوت بوجه بشاشة النسخة الأحدث من Optimus يتوقع أن تأتي مزودة بشاشة في الوجه، من المرجح أن تكون من إنتاج سامسونج، تُستخدم لإظهار التعبيرات والانفعالات أو عرض معلومات أساسية للأشخاص المحيطين. في المرحلة الأولى، سيتم نشر الروبوتات في البيئات الصناعية مثل المصانع والمستودعات، حيث ستساعد في المهام الروتينية وتوفير التكاليف. منافسة محتدمة في عالم الروبوتات آبل بدورها تعمل على جهاز روبوتي يشبه الـ iPad مزود بذراع وواجهة محادثة تفاعلية، إضافة إلى نسخة صناعية قيد التطوير لاستخدامها في المستودعات. تطور سامسونج روبوتها الكروي "Ballie" الموجه للاستخدام المنزلي. التحديات الأخلاقية والاجتماعية رغم الحماس الكبير المحيط بمشاريع مثل Optimus، فهناك مخاوف متزايدة بشأن تأثير الروبوتات على سوق العمل، فإدخال روبوتات صناعية بهذا المستوى يعني بشكل شبه مؤكد إحلالها محل آلاف العمال، ما يفتح الباب أمام نقاشات معقدة حول مستقبل الوظائف وحقوق العمال. ويعد التعاون بين سامسونج وتيسلا ليس مجرد عقد توريد شاشات، بل هو خطوة استراتيجية نحو مستقبل تتداخل فيه الروبوتات والذكاء الاصطناعي مع حياتنا اليومية. وقد يبدأ Optimus كعامل صناعي، لكن سرعان ما قد يتحول إلى عنصر مألوف في المنازل والشركات، تمامًا كما حدث مع الهواتف الذكية قبل عقد من الزمان.


صدى البلد
منذ 10 ساعات
- صدى البلد
سباق أنحف الهواتف الرائدة.. آبل تتصدر مع iPhone 17 Air
يبدو أن المنافسة على أنحف هاتف ذكي رائد قد بدأت رسميًا، وتشير المقارنات الأولية إلى أن آبل ستتفوق مع هاتفها الجديد iPhone 17 Air. أظهرت مقارنة فعلية بين نسخة تجريبية من الهاتف وبين Samsung Galaxy S25 Edge أن هاتف آبل أكثر نحافة بشكل ملحوظ. مشكلة البطارية في iPhone 17 Air رغم تفوقه في التصميم، إلا أن التحدي الأكبر أمام iPhone 17 Air هو سعة البطارية. فالتسريبات تؤكد أن الهاتف سيأتي ببطارية لا تتجاوز 2900 ملي أمبير/ساعة، وهو فارق كبير أمام بطارية Galaxy S25 Edge التي تبلغ 3900 ملي أمبير/ساعة. وتعول آبل على إدارة الطاقة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في نظام iOS 26 لتعويض هذا القصور، وضمان بقاء الهاتف قيد الاستخدام لوقت معقول. من جهتها، أظهرت اختبارات البطارية لهاتف سامسونغ تفوقًا لافتًا، حيث صمد الهاتف لفترة أطول من المتوقع. ومع التوقعات بأن يأتي Galaxy S26 Edge في مطلع العام المقبل ببطارية 4300 ملي أمبير/ساعة مع الحفاظ على تصميم نحيف، فإن المنافسة ستشتد سريعًا بعد طرح iPhone 17 Air. هاتف للمستخدمين الذين يفضلون التصميم من الواضح أن آبل لا تستهدف مستخدمي الأداء العالي بهذا الهاتف، حيث وفرت ذلك في نسخة iPhone 17 Pro Max ذات البطارية الأكبر. أما iPhone 17 Air فهو موجه لمن يضعون جمالية التصميم والنحافة فوق أي اعتبار، وفي هذا المجال يتفوق الهاتف بسهولة على Galaxy S25 Edge. ميزة صغيرة ولكن حاسمة بينما يبلغ سمك Galaxy S25 Edge نحو 5.8 ملم، فإن iPhone 17 Air سيأتي بسمك 5.5 ملم فقط، وهو فارق طفيف لكنه يمنح آبل لقب أنحف هاتف رائد في 2025. ومع ذلك، تشير التسريبات إلى أن Galaxy S26 Edge القادم سيحافظ على نفس السمك (5.5 ملم) مع بطارية أكبر، ما قد يجعله خيارًا أكثر توازنًا. هل يستحق الشراء الآن؟ الإجابة تعتمد على المستخدم. فإذا كنت من المخلصين لآيفون، فإن iPhone 17 Air سيكون الخيار الأمثل هذا العام لمن يبحث عن أنحف تصميم في السوق. أما إذا لم تكن مرتبطًا بنظام iOS، فقد يكون من الأفضل الانتظار حتى وصول Galaxy S26 Edge الذي سيجمع بين النحافة والبطارية الأقوى. لكن، كما يحذر الخبراء، قد يقع البعض في فخ الانتظار المستمر للجيل القادم من الهواتف. وفي النهاية، iPhone 17 Air يقدم أنحف تصميم متاح حاليًا، والاختيار يعود للمستخدم بين اقتنائه الآن أو انتظار المنافس الأبرز العام المقبل.