
رجّي استقبل سفير إسبانيا… ماذا بحثا؟
إستقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي، سفير إسبانيا لدى لبنان خيسوس سانتوس أغوادو، الذي أطلعه على التحضيرات الجارية والتفاصيل المتعلقة بالمؤتمر الدولي لتمويل التنمية المزمع انعقاده نهاية الشهر الجاري في مدينة اشبيلية الإسبانية والذي سيشارك فيه لبنان.
وتطرق البحث كذلك إلى العلاقات بين لبنان وإسبانيا، لا سيما على المستوى السياسي.
ونوّه السفير أغوادو بقيادة القائد الاسباني السابق لليونيفيل اللواء أرولدو لاثارو، مؤكدا 'تمسك إسبانيا بدور اليونيفيل في لبنان'.
كما عرض السفير أغوداو على رجّي النشاطات الثقافية التي تقوم بها السفارة الاسبانية في لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- الشرق الجزائرية
رسالة التجديد لـ'اليونيفيل ' في مجلس الامن لقطع الطريق على المؤامرة الاسرائيلية
علمت 'المركزية' ان لبنان الرسمي، وجه عبر وزارة الخارجية والمغتربين، رسالة طلب التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان 'اليونيفيل' إلى مجلس الأمن الدولي، متضمنة رؤية الحكومة اللبنانية للتجديد. وتفيد المعلومات ان الامين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش تسلّم الرسالة اللبنانية التي ارتكزت في مضمونها الى النص المعتمد العام الماضي نفسه للتجديد لهذه القوات، من دون اي تعديل. وفي السياق، تكشف مصادر ديبلوماسية لـ'المركزية' ان الجانب الاسرائيلي يُعمم اجواء مفادها انه تم الاتفاق مع الولايات المتحدة الاميركية على عدم التجديد لليونيفيل وانهاء مهامها في لبنان، غير ان البعثة الاميركية في مجلس الامن تشير الى ان اي قرار لم يتخذ بعد في هذا الخصوص. اما فرنسا، حاملة القلم في مجلس الامن، فتبدي مصادرها الديبلوماسية تفاؤلاً بالتجديد، مؤكدة تلقيها مؤشرات في هذا الاتجاه من الجانب الاميركي، مع الاشارة الى احتمال ادخال تعديلات الى متن القرار قد تخفض العديد لكنّها لن تبلغ حتماً حدّ انهاء المهمة، كما تروّج اسرائيل، او اللجوء الى الفصل السابع. وتجري باريس مشاورات مكثفة مع الدول الأعضاء في المجلس لضمان مرور القرار بأقل تجاذبات ممكنة، وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتحديات الحفاظ على الاستقرار في منطقة الجنوب اللبناني.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
وزير الدفاع بحث مع وفد بريطاني في آلية تطبيق الـ1701
استقبل وزير الدفاع ميشال منسى، في مكتبه، في اليرزة اليوم، المستشار الدفاعي الأول للمملكة المتحدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الأميرال البريطاني إدوارد أهلغرن، يرافقه السفير البريطاني هايمش كاول والملحق العسكري البريطاني المقدم تشارلز سميث. وخلال في اللقاء، تم عرض شامل للوضع العام في المنطقة ولبنان في ضوء المستجدات الحاصلة، وما قد تتركه من انعكاسات على الساحة اللبنانية. كما جرى التطرق إلى آلية تطبيق القرار 1701 من قبل الجيش اللبناني وانتشاره في جنوب لبنان، في ظل استمرار العدو الإسرائيلي باحتلال التلال الخمس. وتناول البحث أيضا الإجراءات المتخذة من قبل الجيش لضبط الحدود الشمالية والشرقية مع سوريا. سفيرة السويد كما استقبل اللواء منسى سفيرة السويد جيسيكا سفاردستروم، وتم البحث في تطورات الأوضاع الإقليمية، لا سيما حرب العدو الإسرائيلي و الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وانعكاساتها على الواقع اللبناني. وتم البحث في آخر المستجدات في جنوب لبنان مع تأكيد أهمية التمديد لقوات "اليونيفيل" في شهر آب المقبل. كما تناول البحث التنسيق القائم مع الدولة السورية لضبط الحدود المشتركة.


المركزية
منذ 6 ساعات
- المركزية
رسالة التجديد لليونيفيل في مجلس الامن.. وهذا ما طلبه لبنان!
خاص المركزية- علمت "المركزية" ان لبنان الرسمي، وجه عبر وزارة الخارجية والمغتربين، رسالة طلب التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفل" إلى مجلس الأمن الدولي، متضمنة رؤية الحكومة اللبنانية للتجديد. وتفيد المعلومات ان الامين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش تسلّم الرسالة اللبنانية التي ارتكزت في مضمونها الى النص المعتمد العام الماضي نفسه للتجديد لهذه القوات، من دون اي تعديل. وفي السياق، تكشف مصادر دبلوماسية لـ"المركزية" ان الجانب الاسرائيلي يُعمم اجواء مفادها انه تم الاتفاق مع الولايات المتحدة الاميركية على عدم التجديد لليونيفيل وانهاء مهامها في لبنان، غير ان البعثة الاميركية في مجلس الامن تشير الى ان اي قرار لم يتخذ بعد في هذا الخصوص. اما فرنسا، حاملة القلم في مجلس الامن، فتبدي مصادرها الدبلوماسية تفاؤلاً بالتجديد، مؤكدة تلقيها مؤشرات في هذا الاتجاه من الجانب الاميركي، مع الاشارة الى احتمال ادخال تعديلات الى متن القرار قد تخفض العديد لكنّها لن تبلغ حتماً حدّ انهاء المهمة، كما تروّج اسرائيل، او اللجوء الى الفصل السابع. وتجري باريس مشاورات مكثفة مع الدول الأعضاء في المجلس لضمان مرور القرار بأقل تجاذبات ممكنة، وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتحديات الحفاظ على الاستقرار في منطقة الجنوب اللبناني.