
أمير تبوك يطلع على التقرير السنوي لأعمال فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة
اطّلع الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، على التقرير السنوي لأعمال فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه في الإمارة اليوم، مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة عبدالله بن محمد المشيقح.
حيث اطلع في مستهل اللقاء على ما احتواه التقرير من إنجازات ومشاركات الفرع الفاعلة، وكل ما يتعلق بخدمة بيوت الله، من أعمال الإنشاء والترميم والصيانة مثنياً على جهود فرع الوزارة وما يقوم به من أعمال جليلة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي امتداداً للرعاية الشاملة والاهتمام المتواصل من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله-.
من جهته عبّر المشيقح عن خالص شكره وامتنانه لأمير منطقة تبوك على توجيهاته المستمرة، لما فيه خدمة بيوت الله، وخدمة المواطنين والمقيمين بالمنطقة، ومتابعته لأعمال الفرع للقيام بدوره على أكمل وجه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 44 دقائق
- العربية
إيران: تقرير غروسي كان أحد ذرائع الهجوم على منشآتنا
شدد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، على أن على الوكالة الدولية للطاقة الذرية العمل في إطار قوانينها ومقرراتها، بعيداً عن الضغوط السياسية، وفق تعبيره. "تقرير غروسي" كما أعلن تشكيل لجنة قانونية في طهران لتقديم تقارير رسمية للجهات الدولية حول الضربات الإسرائيلية والأضرار التي ألحقتها بإيران، مؤكدا على أنها انتهاك صارخ للقوانين الدولية، بحسب قوله. واتهم بقائي تقرير المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، رافاييل غروسي، بأنه كان إحدى الذرائع للهجوم على المنشآت النووية الإيرانية في 13 يونيو/حزيران، في إشارة إلى تقرير الوكالة السري الذي قال إن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب، بنسبة 60% القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري. وأكد أنه لا يمكن لإيران أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت لا يمكن فيه ضمان أمن مفتشي الوكالة بعد أيام من قصف المواقع النووية بضربات إسرائيلية وأميركية، وفقاً لوكالة "رويترز". أما عن العلاقات مع أوروبا، فكشف بقائي عن أن الاتصالات بين إيران وأوروبا مستمرة. وأضاف أنه لم يتم تحديد موعد المحادثات القادمة بعد. وقال: "تتمتع إيران بعلاقات دبلوماسية طبيعية مع الدول الأوروبية، وهي على تواصل مستمر على مختلف المستويات. وفي هذا الصدد، أجرى رئيس بلادنا الليلة الماضية محادثات مع نظيره الفرنسي.. لا تزال الاتصالات والمشاورات بين إيران والدول الأوروبية الثلاث مستمرة بشأن قضايا محددة، بما في ذلك استئناف محادثات الأسبوع الماضي". يأتي هذا بينما قدم مسؤولٌ إيراني رفيع المستوى شرطا جديدا للعودةِ إلى المباحثات النووية مع الإدارةِ الأميركية. وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، في مقابلةٍ مع بي بي سي البريطانية، استعدادَ طهران للمفاوضات مع واشنطن، شريطةَ استبعاد واشنطن فكرةَ تنفيذِ أية ضربةٍ أخرى على إيران. وقال روانجي إن إدارة ترامب أبلغت إيران عبر وسطاء أنها تريد العودة إلى المفاوضات، لكنها "لم توضح موقفها" بشأن "المسألة المهمة للغاية" المتعلقة بتنفيذ هجمات أخرى أثناء إجراء المحادثات. المواجهة الإسرائيلية الإيرانية يذكر أن المفاوضات غير المباشرة كانت أخفقت بين الولايات المتحدة وإيران بعد أن وصلت إلى جولتها السادسة، إذ أدت العملية العسكرية الإسرائيلية، التي بدأت في الساعات الأولى من صباح 13 يونيو/حزيران، إلى وقف الجولة التي كان يُفترض أن تُعقد في العاصمة العُمانية مسقط، بعد يومين من تلك العملية. وبدأت إسرائيل هجماتها على إيران، باستهداف مواقع نووية وعسكرية، بالإضافة إلى اغتيال قادة وعلماء في إيران، قائلة إن طهران تقترب من إنتاج سلاح نووي. فيما ردّت إيران بمهاجمة إسرائيل بالصواريخ، إذ استمرت المواجهات بين الطرفين اثني عشر يوماً، أسقطت خلالها الولايات المتحدة قنابل على ثلاثة مواقع نووية إيرانية: فوردو، ونطنز، وأصفهان. ولم يتضح بعد مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني بسبب الضربات الأميركية، وقال تخت روانجي إنه لا يستطيع إعطاء تقييم دقيق لتلك الضربات.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
وزير الخارجية المصري لويتكوف: إقامة دولة فلسطينية تجنب المنطقة تكرار حلقات التصعيد
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالاً هاتفياً بالمبعوث الأميركي لشؤون الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الاثنين، أكد فيه ضرورة التوصل إلى وقف إطلاق نار مستدام في غزة، مشدداً على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة "تجنب المنطقة تكرار حلقات التصعيد والتوتر، ويدعم الأمن والاستقرار في المنطقة". وقالت الخارجية المصرية إن عبد العاطى شدد على "ضرورة استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن والأسرى"، وذلك تمهيداً لاستدامة وقف إطلاق النار و"تحقيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإرساء السلام الشامل في الشرق الأوسط". وأكد عبد العاطي على "ضرورة نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية فى ظل التدهور الحاد للأوضاع الإنسانية بالقطاع". ونوه عبد العاطى إلى تطلع مصر لاستضافة المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار فى غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وذلك بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة، مستعرضاً الاتصالات التى تجريها مصر فى هذا الإطار. وأكد الوزير المصري "ضرورة طرح أفق سياسى للقضية الفلسطينية يحقق تطلعات وآمال الشعب الفلسطيني فى إقامة دولة مستقلة، بما يجنب المنطقة تكرار حلقات التصعيد والتوتر المتكررة، ويدعم الأمن والاستقرار في المنطقة". وشدد عبد العاطي على أهمية ضمان التزام إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار "بما يسهم فى خفض التصعيد ويفتح المجال أمام المسارات السياسية والدبلوماسية". وأكد دعم مصر لاستئناف المفاوضات الخاصة بالبرنامج النووي الإيراني، و"كافة الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط". وقف مرتقب للنار والأحد، قال عبد العاطي، إن بلاده تعمل الآن على اتفاق مرتقب في قطاع غزة يتضمن هدنة 60 يوماً على أمل الانتقال إلى مرحلة تالية. وأضاف عبد العاطي، في تصريحات لقناة ON التلفزيونية المصرية، أن إسرائيل خرقت الاتفاق الذي جرى التوصل إليه في 19 يناير، و"استأنفت العدوان على القطاع دون مبرر". وأكد، أن هناك تفهماً من جانب الولايات المتحدة لأهمية أن يتضمن أي اتفاق قادم بشأن غزة ضمانات واضحة لاستدامة وقف إطلاق النار، موضحاً أنه لم يكن من الممكن التوصل إلى وقف إطلاق النار، في 19 يناير، دون تدخل من جانب الإدارة الأميركية الجديدة حتى قبل توليها مهامها، معرباً عن تقدير رؤية الرئيس دونالد ترمب، في العمل على استدامة وقف إطلاق النار، وأن يقود ذلك إلى تسوية شاملة. وأشار عبد العاطي، إلى أن "هناك رؤية أميركية ترغب في التركيز على قطاع غزة بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار، وتفهم أميركي لأن يتضمن أي اتفاق قادم قدر كاف من الضمانات بما يحقق استدامة وقف إطلاق النار". وذكر عبد العاطي أنه إذا استأنفت إسرائيل هجومها على غزة مرة أخرى بعد التوصل إلى اتفاق فإن هذا سيكون مصدراً رئيسياً للتهديد وعدم الاستقرار في المنطقة. وأضاف أن هناك تغيراً في طريقة تعاطي الولايات المتحدة مع قضية تهجير سكان قطاع غزة، مشيراً إلى أن مصر ستعقد مؤتمر إعمار غزة خلال أسابيع من وقف إطلاق النار، مشدداً على أنه لن يضع أحد أموال في إعادة إعمار غزة دون معرفة مستقبل الأمن في القطاع.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إسرائيل تلوح باستخدام القوة في غزة.. وترفض شروط حماس
لوح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الاثنين، باستخدام القوة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، مبيناً أن تل أبيب ترفض شروط حركة حماس. وقال ساعر في مؤتمر صحافي مع نظيرته وزيرة خارجية النمسا، بياته ماينل "سنستخدم القوة إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غزة"، مضيفاً "لن نقبل بشروط حماس لإنهاء الحرب طالما أنها تسيطر فعلياً على غزة". كما تابع قائلاً " مقترح ويتكوف بشأن غزة سيسمح بتحسين الوضع الإنساني"، مشيرا إلى أن حركة حماس ترفضه حتى الآن. وبين ساعر أن هناك فجوات بين الطرفين، وقال "حماس تحاول استخدام الأسرى لفرض شروطها". إلى ذلك، تحدث وزير الخارجية الإسرائيلي عن حل الدولتين وقال "وجهة نظرنا هي أن قيام دولة فلسطينية من شأنه أن يهدد أمن دولة إسرائيل". حماس: إسرائيل تواصل التلكؤ وكان مسؤول في حماس، قال إن الاتصالات بين الوسطاء والحركة الفلسطينية تكثفت بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، متّهما إسرائيل بـ"مواصلة التلكؤ". وقال المستشار الإعلامي لرئيس حركة حماس، طاهر النونو، الأربعاء، إن "اتصالاتنا مع الإخوة الوسطاء في مصر وقطر لم تتوقف وتكثفت في الساعات الأخيرة. حماس ترحب بأي جهود صادقة لوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق"، مضيفاً "الاحتلال ما زال يواصل التلكؤ"، حسب قوله. كما شدد على أن الحركة تريد اتفاقا "على قاعدة صفقة شاملة تحقق وقفا دائما للحرب، والانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وإدخال المساعدات وصفقة تبادل أسرى"، وفق ما نقلته "فرانس برس". ترامب يضغط وفي حين، يستعد الجيش الإسرائيلي لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في قطاع غزة، يعمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إنجاز صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين في قطاع غزة. وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال"، الأحد: "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين". وكانت تقارير صحافية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين". يذكر أن إسرائيل كانت استأنفت الحرب على غزة منذ انهيار الهدنة الهشة في مارس الماضي. كما توغلت قواتها في العديد من مناطق القطاع لاسيما في الجنوب، ودعت إلى إجلاء مساحات واسعة في الشمال. كذلك توعدت بالبقاء في غزة وعدم الانسحاب من المناطق الجديدة التي سيطرت عليها منذ مارس الفائت، فارضة حصاراً خانقاً على المساعدات الغذائية والطبية. وأسفرت الحرب عن مقتل 56500 شخص في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في غزة.