logo
جرحى غزة يشكرون الإمارات ويهنئون قيادتها بعيد الفطر

جرحى غزة يشكرون الإمارات ويهنئون قيادتها بعيد الفطر

تقدمت عوائل المرضى والجرحى خلال زيارتهم للمستشفى الميداني الإماراتي بمدينة رفح، جنوب قطاع غزة، بأسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، بمناسبة عيد الفطر.
كما عبروا عن شكرهم العميق لحكومة وشعب الإمارات العربية المتحدة، مشيدين بالمواقف النبيلة للدولة في تقديم العون والمساندة للشعب الفلسطيني، وخاصة من خلال عملية "الفارس الشهم 3"، التي لعبت دورًا حيويًا في تقديم المساعدات الطبية والإنسانية للجرحى والمرضى في قطاع غزة.
وقدم المرضى وذووهم التهنئة للفريق الطبي والبعثة الإماراتية العاملة في المستشفى الميداني الإماراتي، معربين عن امتنانهم الكبير لما يبذلونه من جهود استثنائية في توفير الرعاية الصحية والعلاج للمصابين، مؤكدين أن هذا المستشفى أصبح مصدر أمل للكثيرين في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها القطاع.
كما هنأ أشرف جمعة، النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، صاحب السمو رئيس الدولة وحكومة وشعب الإمارات بمناسبة عيد الفطر المبارك.
وقال "نتقدم بالشكر الجزيل لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وحكومة وشعب الإمارات، والفريق الطبي في المستشفى الميداني الإماراتي".
ويواصل المستشفى الميداني الإماراتي في رفح تقديم خدماته الطبية المتكاملة، تأكيدًا على التزام دولة الإمارات بنهجها الإنساني، وحرصها الدائم على دعم الأشقاء الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم في هذه الظروف الاستثنائية.
aXA6IDM4LjYyLjI0Ni4xMSA=
جزيرة ام اند امز
CA

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

50 مليون درهم من «بيور هيلث» لحملة «وقف الحياة»
50 مليون درهم من «بيور هيلث» لحملة «وقف الحياة»

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

50 مليون درهم من «بيور هيلث» لحملة «وقف الحياة»

أبوظبي (الاتحاد) قدمت «بيور هيلث» -أكبر مجموعة للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط- 50 مليون درهم لحملة «وقف الحياة» التي أطلقتها هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر «أوقاف أبوظبي» بالتعاون مع دائرة الصحة – أبوظبي لدعم المصابين بالأمراض المزمنة، تحت شعار «معك للحياة». وتأتي مساهمة مجموعة «بيور هيلث» في حملة وقف الحياة، في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع الحملة، من أفراد ومؤسسات وشركات ورجال أعمال، لتمكينها من تحقيق المستوى الأمثل في مجال الرعاية الصحية لخدمة المجتمع، وتعزيز استدامة الخدمات الصحية للمصابين بالأمراض المزمنة، وذلك في إطار تفعيل روح العطاء والتضامن التي يجسّدها «عام المجتمع 2025»، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تحت شعار «يداً بيد». وقال فرحان ملك، المؤسس والعضو المنتدب لمجموعة «بيورهيلث»: تشكّل حملة «وقف الحياة» خطوة جوهرية في مسيرة دولة الإمارات المتواصلة في مجالات العمل الخيري والإنساني. ولا شك بأنها حافز قوي يحثنا جميعاً على تحقيق هدف مشترك يتمثل في توفير رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بالأمراض المزمنة، بما يعزّز رفاههم وعافيتهم. وأضاف: نسترشد في «بيورهيلث» بإيمان راسخ بأهمية تلاحم المجتمع والنهوض به. ومن هذا المنطلق، نفخر بالشراكة مع دائرة الصحة – أبوظبي وأوقاف أبوظبي في دعم هذه المبادرة النبيلة، التي من شأنها أن تُحدث أثراً إيجابياً على المدى الطويل في حياة العديد من الأفراد في مجتمعنا.

إطلاق «أوقاف أبوظبي - المركز المجتمعي» بقيمة 50 مليون درهم
إطلاق «أوقاف أبوظبي - المركز المجتمعي» بقيمة 50 مليون درهم

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

إطلاق «أوقاف أبوظبي - المركز المجتمعي» بقيمة 50 مليون درهم

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر «أوقاف أبوظبي»، إطلاق «أوقاف أبوظبي ـ المركز المجتمعي»، ضمن حملة «وقف الحياة» لدعم المصابين بالأمراض المزمنة، والتي أطلقتها «أوقاف أبوظبي» تحت شعار «معك للحياة»، بهدف تعزيز استدامة خدمات الرعاية الصحية وتغطية نفقات العلاج للفئات الأكثر احتياجاً، وذلك في إطار تفعيل روح العطاء والتضامن التي يجسدها «عام المجتمع» الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تحت شعار «يداً بيد». ويجمع «أوقاف أبوظبي ـ المركز المجتمعي» الذي تبلغ تكلفته 50 مليون درهم بين التسوق، والترفيه، والثقافة، ليكون منصة حيوية متكاملة للتفاعل المجتمعي. وقال معالي عبد الحميد محمد سعيد، رئيس مجلس إدارة هيئة الأوقاف وإدارة أموال القُصَّر «أوقاف أبوظبي»: «إطلاق حملة وقف الحياة يرسخ نموذجاً مهماً في العمل من أجل استدامة الدعم للمصابين بالأمراض المزمنة من غير القادرين على توفير تكاليف العلاج، وفي سبيل استدامة توفير خدمات الرعاية الصحية المقدمة لهم، ونحن اليوم نسعى بإصرار لإنجاح تحقيق هذه الحملة لأهدافها، من خلال استثمار أموال الوقف في مشاريع نوعية قادرة على تنمية هذه الأموال بعوائد مثمرة، وبما يحقق فوائد متعددة في خدمة المجتمع وتنميته وتمكينه اقتصادياً».

دراسة أمريكية: الاستخدام المكثف لمواقع التواصل قد يفاقم الاكتئاب لدى الأطفال
دراسة أمريكية: الاستخدام المكثف لمواقع التواصل قد يفاقم الاكتئاب لدى الأطفال

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

دراسة أمريكية: الاستخدام المكثف لمواقع التواصل قد يفاقم الاكتئاب لدى الأطفال

حذّرت دراسة علمية حديثة من أن الإفراط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب مع دخولهم مرحلة المراهقة. الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان فرانسيسكو، تابعت على مدى ثلاث سنوات بيانات أكثر من 11,800 طفل أمريكي تراوحت أعمارهم بين 9 و12 عامًا. وسعى الباحثون إلى فهم العلاقة بين الاكتئاب والاستخدام الرقمي، وما إذا كان الأطفال المصابون بأعراض اكتئاب ينجذبون لاحقًا إلى مواقع التواصل، أو أن العكس هو الصحيح. النتائج جاءت لافتة؛ إذ بيّنت أن الأطفال الذين أظهروا أعراض اكتئاب في عمر 9 أو 10 سنوات لم يكونوا أكثر استخدامًا لتطبيقات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" عند بلوغهم سن 13 عامًا، مقارنة بغيرهم. إلا أن الأطفال الذين استخدموا هذه المنصات بشكل مكثف في سن 12 و13 عامًا، كانوا أكثر عرضة لتطوّر أعراض الاكتئاب لاحقًا، في مؤشر على احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام المكثف وتدهور الصحة النفسية. وشهدت فترة الدراسة ارتفاعًا ملحوظًا في معدل استخدام مواقع التواصل، حيث قفز متوسط الوقت اليومي من 7 دقائق في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة يوميًا مع دخول سن المراهقة المبكرة. وربط الفريق البحثي هذه الظاهرة بعوامل مثل اضطرابات النوم والتنمر الإلكتروني، والتي ترتبط منذ سنوات بزيادة معدلات الاكتئاب والانتحار بين المراهقين. وفي هذا السياق، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين عمر 11 و12 عامًا، ترتفع احتمالية محاولتهم الانتحار خلال عام بمقدار 2.5 مرة مقارنة بغيرهم. لكن رغم هذه المؤشرات، أكّد فريق الدراسة أن مواقع التواصل تظل وسيلة تواصل رئيسية بالنسبة للأطفال، وهو ما يجعل من الصعب فرض قيود صارمة على استخدامها دون بدائل فعّالة. الدكتور جيسون ناغاتا، قائد فريق البحث وأخصائي طب الأطفال، قال: "كوني أبًا، أعلم أن طلب 'ابتعد عن الهاتف' غير كافٍ، لكن يمكن وضع ضوابط مرنة مثل إطفاء الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وفتح حوارات غير حادة حول عادات الاستخدام". في المقابل، أبدى بعض الأكاديميين تحفظاتهم على نتائج الدراسة، إذ وصف البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس في جامعة ستيتسون بفلوريدا، العلاقة بين استخدام المنصات والإصابة بالاكتئاب بأنها "ضعيفة جدًا"، مرجحًا أن تكون نتائج الدراسة متأثرة بضوضاء إحصائية. يُذكر أن الدراسة أقرّت بوجود بعض القيود المنهجية، أبرزها الاعتماد على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، وعدم التعمق في تأثير نوع الجهاز المستخدم أو توقيت التصفح على الحالة النفسية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xMDcg جزيرة ام اند امز FI

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store