logo
صحيفة: رئيس أمازون يتوقع تقلّص القوى العاملة بسبب الذكاء الاصطناعي

صحيفة: رئيس أمازون يتوقع تقلّص القوى العاملة بسبب الذكاء الاصطناعي

أرقاممنذ 3 ساعات

أبلغ "أندي جيسي" الرئيس التنفيذي لشركة "أمازون" الموظفين في مذكرة داخلية يوم الثلاثاء، بأنه يتوقع أن يؤثر الذكاء الاصطناعي على عدد وأنواع الوظائف التي يشغلها عاملون بشريون.
كشفت المذكرة التي اطلعت عليها صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن الشركة المتخصصة في التجارة الإلكترونية والحوسبة السحابية تُخطط لتقليص قوتها العاملة، لأن تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي سيُلغي الحاجة لبعض الوظائف.
وصف "جيسي" في المذكرة الذكاء الاصطناعي التوليدي بأنه تغير تكنولوجي فريد يغير طريقة تعامل "أمازون" مع المستهلكين، والشركات الأخرى، وكيفية إدارة أعمالها.
وفي حين لم يذكر تحديداً نطاق تخفيضات العمالة المتوقعة في "أمازون"، أشار "جيسي" إلى أن زيادة الكفاءة الناتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي ستؤدي إلى تخفيضات لأعداد الموظفين.
وأضاف أنه مع مواصلة "أمازون" طرح مزيداً من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، والوكلاء، من المتوقع أن يغير ذلك طريقة ممارسة الشركة أعمالها، وأنه من الصعب قياس أثر ذلك في الأمد الطويل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: ترامب مدد مهلة بيع تيك توك في أمريكا
البيت الأبيض: ترامب مدد مهلة بيع تيك توك في أمريكا

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

البيت الأبيض: ترامب مدد مهلة بيع تيك توك في أمريكا

أعلن البيت الأبيض صباح الأربعاء أن الرئيس "دونالد ترامب" قرر تمديد المُهلة الممنوحة لشركة "بايت دانس" كي تتخارج من تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة. تبلغ مدة التمديد 90 يوماً تبدأ اعتباراً من نهاية المهلة السابقة في التاسع عشر من يونيو الحالي، وذلك رغم وجود قانون يُلزم الشركة الصينية ببيع التطبيق أو إغلاقه حال عدم إحراز تقدم كبير. تعد هذه ثالث مُهلة يمنحها "ترامب" لمنع تطبيق قرار الكونجرس بحظر التطبيق داخل الأراضي الأمريكية، فيما أوضحت المتحدثة الصحفية باسم البيت الأبيض "كارولين ليافيت" أن الرئيس سيوقع أمراً تنفيذياً إضافياً هذا الأسبوع للحفاظ على استمرارية تيك توك".

النفط يرتفع مع تزايد خطر تفاقم "الاضطرابات الجيوسياسية"
النفط يرتفع مع تزايد خطر تفاقم "الاضطرابات الجيوسياسية"

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

النفط يرتفع مع تزايد خطر تفاقم "الاضطرابات الجيوسياسية"

ارتفعت أسعار النفط أمس الثلاثاء، وسط مخاوف من احتمال تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي، ما يزيد من خطر تفاقم الاضطرابات واحتمال انقطاع إمدادات النفط من المنطقة الرئيسة المنتجة للنفط في الشرق الأوسط. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتًا، أو 0.5 ٪، لتصل إلى 73.57 دولارًا للبرميل. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 29 سنتًا، أو 0.4 %، ليصل إلى 72.06 دولارًا أميركيًا. وكان كلا العقدين قد ارتفع بأكثر من 2 % في وقت سابق من جلسة التداول. انخفضت أسعار النفط بأكثر من 1 % يوم الاثنين، على أمل انحسار الصراع بعد أن أفادت تقارير إعلامية بأن إيران تسعى إلى إنهاء الأعمال العدائية. ومع ذلك، تصاعدت المخاوف بعد أن حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، "الجميع" على إخلاء العاصمة الإيرانية طهران، مما زاد من المخاوف بشأن التدخل الأميركي والتصعيد السريع في الصراع الإيراني الإسرائيلي. لكن مسؤولي البيت الأبيض أوضحوا أن الولايات المتحدة لا تتدخل بشكل مباشر في الصراع، وأنها تحافظ على مواقع دفاعية في الشرق الأوسط. ارتفعت أسعار النفط بنسبة 2 % بعد تصريحات ترمب، لكنها قلصت مكاسبها بشكل حاد. وصرح ترمب بأن إدارته تعمل على وقف إطلاق النار، بينما أشارت تقارير أيضًا إلى أن إيران تسعى للسلام. لكن طهران نفت هذه التقارير. وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في فيليب نوفا: "لا يزال الصراع بين إيران وإسرائيل قائمًا ويختمر، وربما لا تزال مشاعر المستثمرين متمسكة بـ"مخاطر الحرب". وأضافت، في إشارة إلى اجتماع اللجنة الفيدرالية الأميركية للسوق المفتوحة، التي تُوجّه قرارات أسعار الفائدة، والذي يبدأ يوم الثلاثاء: "إنّ التقلبات المتزايدة والحذر الذي يسبق قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يضمنان ردود فعل أسرع لأسعار النفط". مع ذلك، يُركّز معظم السوق على حالة عدم اليقين المحيطة بالأعمال العدائية بين إيران وإسرائيل. وتُعدّ إيران ثالث أكبر مُنتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، ويُخشى أن يُعطّل القتال إمداداتها النفطية ويرفع الأسعار. وأفادت وسائل الإعلام الأميركية مساء الاثنين بأنّ ترمب يقترح استئناف المحادثات مع إيران بشأن اتفاق نووي، في الوقت الذي تُسلّط فيه تقارير أخرى عن حادث يتعلق بالشحن في خليج عُمان، الضوء على المخاطر التي تُواجهها الشركات التي تنقل إمدادات النفط والوقود في المنطقة. وقال محللو النفط لدى انفيستنق دوت كوم، ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية يوم الثلاثاء بعد أن أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحذيرًا ضد طهران بشأن الصراع الإسرائيلي الإيراني، مما أبقى المخاوف بشأن انقطاع الإمدادات قائمة إلى حد كبير. لكن النفط الخام قلص مكاسبه الأولية بشكل حاد بعد أن صرّح مسؤولون أميركيون بأن البلاد لن تنضم مباشرةً إلى الصراع، مما ساهم في تهدئة بعض المخاوف بشأن التصعيد الفوري بين إسرائيل وإيران. كما تأثر النفط بقراءات اقتصادية متباينة من الصين، أكبر مستورد للنفط، والتي قدمت مؤشرات متباينة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. نما الإنتاج الصناعي الصيني بأقل من المتوقع في مايو، بينما فاقت مبيعات التجزئة التوقعات. في حين ارتفع النفط بسبب مخاوف من انقطاعات محتملة في الإمدادات في الشرق الأوسط، إلا أنه واجه صعوبة في الحفاظ على مكاسبه وسط مخاوف مستمرة من تباطؤ الطلب، وخاصة في ظل الأعمال العدائية التجارية بين الولايات المتحدة والصين. كما خشيت أسواق النفط من أن تؤدي الزيادات المطردة في الإنتاج من قبل أوبك إلى تخمة في المعروض في وقت لاحق من العام. واتفق قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى يوم الاثنين مؤقتًا على استراتيجية لحماية إمدادات المعادن الأساسية ودعم اقتصاداتهم، وفقًا لمسودة بيان أفاد مصدر بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لم يوافق عليها بعد، وأشارت إلى أن أسواق المعادن يجب أن تعكس التكاليف الحقيقية لاستخراج ومعالجة وتداول المعادن الأساسية بشكل مسؤول. أدى قرار الصين في أبريل بتعليق صادرات مجموعة واسعة من المعادن الأساسية والمغناطيسات إلى تعطيل الإمدادات التي تحتاجها شركات صناعة السيارات ومصنعو رقائق الكمبيوتر والمتعاقدون العسكريون حول العالم. وصرح ترمب الأسبوع الماضي بأن الرئيس الصيني شي جين بينغ وافق على السماح بتدفق المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك، لا تزال المعادن الأرضية النادرة والمعادن الأساسية الأخرى تشكل مصدر نفوذ لبكين. وجاء في المسودة: "إن السياسات والممارسات غير السوقية في قطاع المعادن الحيوية تُهدد قدرتنا على الحصول على العديد من المعادن الحيوية". في تطورات الأسواق، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة شل، يوم الثلاثاء، بأن المشترين ينجذبون إلى مشروع الغاز الطبيعي المسال في كندا التابع للشركة لأنه يستخدم مؤشر أسعار شركة ألبرتا الكندية للطاقة كمعيار، وهو أقل من سعر هنري هب في الولايات المتحدة. وقال وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة شل، خلال مؤتمر الطاقة الآسيوية: "ما يميز مشروع الغاز الطبيعي المسال الكندي اليوم، بأثر رجعي، هو ربطه بمؤشر أسعار شركة ألبرتا الكندية للطاقة، مضيفًا أنه سيكون هناك المزيد من إمدادات غاز شركة ألبرتا بأسعار أقل. وأضاف: "إن هذا الفارق بين أسعار شركة ألبرتا للطاقة وهنري هب، فضلًا عن قربه من آسيا، كل ذلك يجعله مشروعًا جذابًا للغاية، وسيكون من بين أقل المشاريع انبعاثاتًا للكربون في العالم". وبلغ سعر مركز تخزين شركة ألبرتا يوم الاثنين 96.6 سنتًا كنديًا (71.4 سنتًا أميركيًا) لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. ويقارن ذلك بسعر العقود الآجلة لمركز هنري هب البالغ 3.746 دولارًا أميركيًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. ومن المتوقع أن يُنتج مشروع "الغاز الطبيعي المسال الكندي"، وهو أول منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال في البلاد، 14 مليون طن متري سنويًا للتصدير. ومن المتوقع أن يبدأ المصنع إنتاجه هذا الشهر. والغاز الطبيعي المسال الكندي هو مشروع مشترك بين شل، وبتروناس، وبتروتشاينا، وميتسوبيشي، وكوريا غاز. من جانبه، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة فيتول، أكبر شركة لتجارة الطاقة، يوم الثلاثاء بأنه يتوقع انخفاضًا طفيفًا في إنتاج النفط الأميركي هذا العام بسبب انخفاض الأسعار. وقال راسل هاردي في مؤتمر الطاقة الآسيوية: "مع انخفاض طفيف في الأسعار، بدأنا نشهد بعض التأثير على الاستثمار والإنتاج، وليس هناك ما هو أوضح من ذلك من داخل الولايات المتحدة وداخل صناعة النفط الصخري". وأضاف، في إشارة إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، أن انخفاض الاستثمار والإنتاج ليس مصدر قلق كبير، إذ توجد طاقة إنتاجية إضافية كبيرة قادمة. وأفادت مصادر أن وراء خطة أوبك+ لزيادة إنتاج النفط بوتيرة أسرع في مايو ويونيو ويوليو عما كان مخططًا له في البداية، يكمن أيضًا هدف منافسة إنتاج النفط الصخري الأميركي لاستعادة حصة السوق. وأعرب هاردي عن قلقه بشأن الصراع في الشرق الأوسط، مضيفًا أن الوضع يشوبه عدم اليقين، لكنه أشار إلى أن الطلب على النفط آخذ في الازدياد. وشهدت أسعار النفط الخام تقلبات حادة نتيجة مخاوف من احتمال تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي وتعطيل الإمدادات من منطقة الشرق الأوسط، المنطقة الرئيسة المنتجة للنفط. وشنّت إسرائيل وإيران هجمات متبادلة لليوم الخامس على التوالي يوم الثلاثاء، وحثّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإيرانيين على مغادرة طهران، مشيرًا إلى ما وصفه برفض طهران للاتفاق النووي.

وول ستريت تتراجع مع تصاعد مخاوف دخول واشنطن الحرب على إيران
وول ستريت تتراجع مع تصاعد مخاوف دخول واشنطن الحرب على إيران

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

وول ستريت تتراجع مع تصاعد مخاوف دخول واشنطن الحرب على إيران

أدى تصاعد المخاوف من احتمال انخراط الولايات المتحدة بشكل مباشر في التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط إلى تراجع الأسهم الأميركية، والتي هبطت أيضاً تحت ضغط بيانات اقتصادية ضعيفة، في وقت ارتفعت السندات قبل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وسجل النفط أعلى مستوياته منذ يناير. سادت مشاعر العزوف عن المخاطرة في السوق، حيث تراجع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة تقارب 1%. وأغلق خام "غرب تكساس" الوسيط قرب 75 دولاراً للبرميل، في وقت ارتفع مؤشر تقلبات سوق الخام إلى أعلى مستوى له في ثلاث سنوات، كما حقق الدولار أكبر مكاسبه الشهرية. وبعيداً عن المخاطر الجيوسياسية، صعدت سندات الخزانة الأميركية مع صدور تقارير فاترة حول مبيعات التجزئة، والإسكان، والإنتاج الصناعي، ما دعم الرهانات على أن الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة مرة إضافية على الأقل في 2025، طالما لم تشكل أسعار الطاقة تهديداً على مسار تراجع التضخم. واجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع فريقه للأمن القومي لمناقشة تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر، ما أشعل مجدداً تكهنات بأن الولايات المتحدة على وشك الانضمام إلى الهجوم الإسرائيلي على إيران. ونشر ترمب عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعوة إلى "الاستسلام غير المشروط" لإيران، محذراً من ضربة محتملة ضد المرشد علي خامنئي. وقال ترمب: "نحن نعلم بالضبط أين يختبئ من يُسمى بـ'المرشد الأعلى'. إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك، ولسنا بصدد قتله (حتى الآن!)". وقال كيني بولكاري من شركة "سلايتستون ويلث": "حتى الآن، ستظل الأسواق بمعظمها في حالة ترقب حتى يهدأ التوتر في المنطقة". التباطؤ الاقتصادي يضغط على التوقعات راقب المتداولون أيضاً عن كثب البيانات الاقتصادية، حيث تراجعت مبيعات التجزئة الأميركية للشهر الثاني على التوالي، ما يشير إلى أن القلق بشأن الرسوم الجمركية والأوضاع المالية دفع المستهلكين إلى كبح الإنفاق بعد موجة شرائية في مطلع العام. كما انخفض الإنتاج الصناعي، وسجلت ثقة شركات بناء المنازل أدنى مستوياتها منذ ديسمبر 2022. وقال بريت كينويل من "إيتورو": "يجب على المستثمرين توقع بعض التقلبات في البيانات الاقتصادية بسبب استمرار تأثيرات السياسة التجارية. الاقتصاد والمستهلك لا يزالان صامدين حتى الآن، لكن هناك مؤشرات على وجود هشاشة، وقد تظهر مخاطر خلال النصف الثاني من العام، خصوصاً إذا شهدنا مزيداً من التباطؤ في الوظائف أو الإنفاق". رهانات على خفض الفائدة مع عقد مسؤولي البنك المركزي الأميركي لاجتماع يستمر يومين في واشنطن، واصل المتداولون المراهنة على ما يقل قليلاً عن خفضين هذه السنة بمقدار ربع نقطة مئوية لكل خفض، حيث تم تسعير أول خفض في أكتوبر. ومن المتوقع أن يُبقي الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير في يونيو ويوليو، لكنه قد يلمّح إلى نواياه من خلال مراجعة توقعاته الاقتصادية وتوقعات أسعار الفائدة يوم الأربعاء. وقد تؤدي أربعة اجتماعات متتالية من دون خفض في أسعار الفائدة، إلى إثارة هجوم لفظي جديد من الرئيس ترمب. لكن صناع السياسات كانوا واضحين: لا يمكن التحرك قبل أن تحسم الإدارة الأميركية علامات الاستفهام الكبرى المتعلقة بالتعريفات الجمركية والهجرة والضرائب. كما أدخلت الهجمات الإسرائيلية على مواقع نووية إيرانية عنصراً آخر من الغموض على الاقتصاد العالمي. وقالت سيما شاه من "برينسيبال أسيت مانجمنت": "مجلس الاحتياطي الفيدرالي يسير على حبل مشدود. نتوقع أن ينتظر الفيدرالي حتى الربع الرابع قبل أن يخفض أسعار الفائدة". الأسهم العالمية قد تتفوق على الأميركية قال أندرو تايلر، رئيس استخبارات الأسواق العالمية لدى "جيه بي مورغان تشيس آند كو"، والذي كان توقّع بدقة موجة ارتفاع لأسواق الأسهم في أبريل: "رغم أن المستثمرين اعتادوا على شراء الانخفاضات، وجنوا مكافآت هذا العام من تجاهل الأخبار السلبية، فإننا نرى أنه من الأفضل تقليص التعرض للمخاطر حالياً". وأضاف: "التموضع يشير إلى أن السوق كانت مهيّأة للتراجع بغض النظر عن أزمة إسرائيل وإيران". وتوقعت شركة "بنك أوف أميركا كورب" في أحدث استطلاع أجري لمديري الصناديق أن تتفوق الأسهم العالمية على الأسهم الأميركية خلال السنوات الخمس المقبلة، في إشارة جديدة على أن المستثمرين باتوا يرون أن الهيمنة الأميركية في الأسواق تقترب من نهايتها. وأظهر الاستطلاع أن نحو 54% من مديري الأصول يتوقعون أن تتصدر الأسهم الدولية قائمة فئات الأصول، بينما اختار 23% الأسهم الأميركية. واختار 13% فقط الذهب كأفضل أداة استثمارية، في حين راهن 5% على السندات. وهذه المرة الأولى التي يطلب فيها استطلاع "بنك أوف أميركا" من المستثمرين التنبؤ بأفضل فئة أصول أداءً على مدى خمس سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store