
"التجارة" تٌشهر بـ "حسين عبد رب الرضا باقر الشخص" و"حمدي سعيد عبدالكريم سعد" لارتكابهما جريمة التستر في نشاط تحلية المياه
شهرت وزارة التجارة بـ"حسين عبد رب الرضا باقر الشخص" سعودي الجنسية يحمل الهوية الوطنية المنتهية بالرقم (XXXXXX1827) و "حمدي سعيد عبدالكريم سعد" مصري الجنسية يحمل هوية مقيم المنتهية بالرقم (XXXXXX3999) بعد صدور حكم قضائي يدينهما بارتكاب جريمة التستر في نشاط تحلية المياه بمحافظة القطيف.
وثبت تورط المواطن في التستر على المقيم بشراكتهما غير النظامية من خلال حصول المتستر عليه على نسبة 40% من أرباح ناقلات توزيع المياه وبالتالي تمكين المقيم من مزاولة نشاط تجاري دون الحصول على رخصة استثمار أجنبي وعمله لحسابه الخاص.
ونشرت الوزارة الحكم الصادر من المحكمة الجزائية بالدمام متضمناً معاقبتهما بغرامة مالية 200 ألف ريال، وشطب السجل التجاري وإلغاء الترخيص وتصفية نشاطـ المؤسسة، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب والمنع من مزاولة النشاط التجاري محل المخالفة، وإبعاد المتستر عليه عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل.
يذكر أن نظام مكافحة التستر نص على فرض عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 43 دقائق
- مباشر
لا تهاون مع الفساد.. نزاهة: ضبط 18 قضية واستمرار ملاحقة المعتدين على المال العام
الرياض - مباشر: باشرت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد "نزاهة" في المملكة عددًا من القضايا الجنائية في الفترة الماضية، مشيرة إلى أنه جارٍ استكمال الإجراءات النظامية بحق مرتكبيها، فيما تضمنت القضايا أبرز القضايا، إيقاف موظفين اثنين يعملان في إحدى المنافذ البحرية لحصولهما على مبلغ (400,000) أربعمئة ألف ريال على دفعات من أحد المخلصين الجمركيين (تم إيقافه) مقابل إنهاء إجراءات معاملات استيراد شاحنات من خارج المملكة بطريقة غير نظامية. وأوقفت نزاهة في القضية الثانية ضابط صف يعمل بشرطة إحدى المحافظات وموظف بأمانة ذات المحافظة لحصولهما على مبلغ (110,000) مئة وعشرة آلاف ريال من مالكي ثلاثة كيانات تجارية (تم إيقافهم) مقابل تمكينهم بطريقة غير نظامية من الحصول على المعادن الناتجة عن أعمال إزالة المباني بأحد المشاريع الحكومية وبيعها بمبلغ (4,655,000) أربعة ملايين وستمئة وخمسة وخمسين ألف ريال. وتضمنت القضية الثالثة القبض على كاتب ضبط بالمحكمة الجزائية في إحدى المحافظات، لحظة استلامه مبلغ (32,500) اثنين وثلاثين ألفًا وخمسمئة ريال من أصل مبلغ (65,000) خمسة وستين ألف ريال، مقابل وعده لمواطن بإصدار حكم براءة. فيما أوقفت نزاهة مقيم لحصوله أثناء فترة عمله في أحد الكيانات التجارية على مبلغ (234,375) مئتين وأربعة وثلاثين ألفًا وثلاثمئة وخمسة وسبعين ريالًا مقابل التعاقد بالباطن مع أحد الكيانات التجارية لتنفيذ أعمال بمشاريع تابعة لوزارة التعليم بطريقة غير نظامية. وجرى إيقاف أيضاً مدير إدارة الخدمات والتراخيص في بلدية إحدى المحافظات لإلغاء مخالفات على كيانات تجارية بطريقة غير نظامية، ووجود أموال بحساباته البنكية لم يقدم ما يثبت مشروعية مصدرها بلغت (7,131,156) سبعة ملايين ومئة وواحدًا وثلاثين ألفًا ومئة وستة وخمسين ريالًا. في الأثناء، جرى إيقاف موظف يعمل بالمؤسسة العامة لجسر الملك فهد لحصوله مبلغ 55,395 خمسة وخمسين ألفًا وثلاثمئة وخمسة وتسعين ريالًا كرسوم عبور من بوابات الجانب السعودي دون تسجيلها كإيرادات للمؤسسة من خلال تمرير المركبات باستخدام بطاقة تصريح العبور الخاصة به. وخلصت الجهات الرقابية إلى إيقاف عسكري يعمل بوزارة الداخلية في إحدى المناطق لاشتراكه مع مقيم "تم إيقافه" باستيقاف محصل يعمل بإحدى الشركات والاستيلاء على مبلغ (707,000) سبعمئة وسبعة آلاف ريال كانت بحوزته. كما أوقفت موظف يعمل بأمانة إحدى المحافظات لحصوله على مبلغ (51,000) واحد وخمسين ألف ريال على دفعات من مقيمين يعملون بمحال تجارية مقابل التغاضي عن مخالفتهم للاشتراطات البلدية وعدم تسجيل الغرامات عليهم. في حين اوقفت نزاهة كذلك بالتعاون مع وزارة الداخلية مقيم لقيامه بعرض مبلغ (43,350) ثلاثة وأربعين ألفًا وثلاثمئة وخمسين ريالًا لرجل أمن مقابل إطلاق سراحه. كذلك فإن التعاون مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك السعودية أثمر عن إيقاف موظف يعمل في أحد المنافذ البرية لاستيلائه على مضبوطات تحتوي على مادة التبغ (دخان سجائر) من خلال استخدامه المركبة الرسمية العائدة للجمرك والدخول بها لمستودع المضبوطات الجمركية. وأوقفت "نزاهة" مفتش بحري يعمل بالهيئة العامة للموانئ في إحدى المناطق لحصوله على مبلغ (11,250) أحد عشر ألفًا ومئتين وخمسين ريالًا من كابتن سفينة مقابل عدم تحرير غرامة مالية واحتجازها. وأوقفت "نزاهة" بالتعاون مع وزارة الداخلية ضابط صف يعمل رئيساً لمركز شرطة في إحدى المناطق لحصوله على مبالغ مالية مقابل متابعة وإنهاء إجراءات قضايا معالجة بالمركز. وكذلك جرى القبض على موظف يعمل بوزارة التجارة في إحدى المناطق، لحظة استلامه مبلغ (12,000) اثني عشر ألف ريال، مقابل عدم نشر حكم قضائي يتضمن إدانة كيان تجاري بالغش التجاري. وقبضت نزاهة أيضاً على موظف يعمل في شركة متعاقدة مع أمانة إحدى المناطق بمهنة مشرف ميداني لحظة استلامه مبلغ (3,000) ثلاثة آلاف ريال من أصل مبلغ (15,000) خمسة عشر ألف ريال مقابل عدم تحرير مخالفة بحق كيان تجاري. وقبضت الهيئة على موظف يعمل في أمانة إحدى المحافظات لحظة استلامه مبلغ (2,000) ألفي ريال مقابل عدم تحرير مخالفة بناء. وأوقفت في إحدى القضايا مدير إدارة الإمداد والتموين الطبي بتجمع صحي في إحدى المحافظات، لطلبه مبلغ (380,000) ثلاثمئة وثمانين ألف ريال من إحدى الشركات الطبية، مقابل إصدار تعاميد توريد مواد طبية بطريقة غير نظامية. كما جرى إيقاف مدير إدارة المشتريات والعقود بتجمع صحي في إحدى المناطق، لحصوله على مبالغ مالية مقابل تمكين كيان تجاري مملوك لرجل أعمال "تم إيقافه" من الحصول على مشاريع بطريقة غير نظامية، وكذلك قيامه بعرض مبلغ (100,000) مئة ألف ريال على أحد زملائه في ذات التجمع الصحي مقابل ترسية عدد من المشاريع على ذات الكيان. في سياق متصل، أوقفت نزاهة مقيم يعمل طبيباً في مستشفى حكومي في إحدى المناطق لحصوله على مبالغ مالية مقابل إصدار تقارير طبية "إجازات مرضية" بطريقة غير نظامية. وأكد المتحدث الرسمي للهيئة أنها مستمرة في رصد وضبط كل من يتعدى على المال العام أو يستغل الوظيفة لتحقيق مصلحته الشخصية أو للإضرار بالمصلحة العامة ومساءلته حتى بعد انتهاء علاقته بالوظيفة، كون جرائم الفساد المالي والإداري لا تسقط بالتقادم، وأن الهيئة ماضية في تطبيق ما يقتضي به النظام بحق المتجاوزين دون تهاون.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 81 شهيدًا
ارتفع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ فجر اليوم، إلى 81 شهيدًا وعشرات المصابين بينهم أطفال ونساء. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، أن القصف الإسرائيلي على مدينة غزة وشمال القطاع أدى إلى استشهاد 57 فلسطينيًا بينهم صحفيان، فيما ارتفع عدد الشهداء جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي استراحة على شاطئ بحر مدينة غزة إلى 24 شهيدًا، وأكثر من 30 جريحًا، وصفت جراح بعضهم بالخطيرة. وفي وسط القطاع وجنوبه، اُستشهد 24 فلسطينيًا جراء القصف الإسرائيلي على منازل وتجمعات الفلسطينيين، ترافق ذلك مع عمليات نسف واسعة للمنازل في مدينة خان يونس.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الرصاص بدلًا من الخبز.. 67 شهيدًا في غزة بعد قصف مقهى وإطلاق النار على باحثين عن الطعام
استشهد ما لا يقل عن 67 فلسطينيًا في غزة يوم الاثنين، إثر تصعيد دموي نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي، شمل قصفًا مباشرًا على مقهى ساحلي بمدينة غزة، وإطلاق نار على مدنيين أثناء بحثهم عن الغذاء في الجنوب، وفق روايات شهود ومسؤولين صحيين نقلتها وكالة "أسوشيتد برس". وفي التفاصيل، استهدفت غارة جوية مفاجئة مقهى "البقعة" المطل على شاطئ البحر في مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد 30 شخصًا وإصابة العشرات، بينهم حالات حرجة، بحسب مدير الطوارئ بوزارة الصحة شمال القطاع، فارس عوض. وشهد المكان دمارًا واسعًا، وصفه شاهد العيان علي أبو عتيلة بأنه "اهتزاز كزلزال دون سابق إنذار"، مؤكدًا أن المقهى كان مكتظًا بالعائلات التي تلجأ إليه لشحن هواتفها أو استخدام الإنترنت. وفي جنوب غزة، فتحت قوات الاحتلال نيرانها على مدنيين أثناء عودتهم من نقطة توزيع مساعدات مرتبطة بصندوق غزة الإنساني (GHF)، ما أدى إلى استشهاد 11 شخصًا، وفقًا لمستشفى ناصر في خان يونس، الذي أكد أن الضحايا أُصيبوا بالرصاص أثناء عبورهم الطريق الوحيد المتاح للعودة من موقع الإغاثة. وقال الشاهد منذر هشام إسماعيل: "كنا عائدين من مركز المساعدات الأمريكي حين تعرضنا لقصف مدفعي"، فيما أشار يوسف محمود مخيمر إلى أن قوات الاحتلال أطلقت النار عشوائيًا على الحشود، مؤكدًا إصابته وسقوط آخرين بجواره، بالإضافة إلى احتجاز ستة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال، دون معرفة مصيرهم. كما أُعلن عن استشهاد عشرة آخرين داخل مستودع مساعدات تابع للأمم المتحدة شمال غزة، ليرتفع عدد الضحايا في عمليات توزيع المساعدات خلال الشهر الماضي إلى أكثر من 500 شهيد، وسط فوضى أمنية مميتة تترافق مع معاناة إنسانية متفاقمة يعيشها سكان القطاع منذ أكثر من 20 شهرًا من الحرب.