
مدينة إكسبو دبي تنظم «هاكاثون» لتقنيات صحة المرأة
شهدت مدينة إكسبو دبي حدثاً فريداً تحوّل فيه جناح المرأة إلى مركز للابتكار التقني في مجال صحة المرأة، حيث استضاف الجناح أول تحدي هاكاثون من نوعه في المنطقة لتقنيات صحة المرأة (FemTech).
ونُظم هذا الحدث الرائد بالتعاون مع «بيري كير» و«نكستجن اوف إميونولوجي» لاستشارات البحث والتطوير بهدف تسليط الضوء على قدرات الشباب في مجال التكنولوجيا وإمكاناتهم في صياغة مستقبل الرعاية الصحية.
جمع الهاكاثون الطلبة بالمطورين ورجال الأعمال والمتخصصين في الرعاية الصحية، وركز على إنشاء وتطوير حلول تعتمد على التكنولوجيا وتتناول التحديات الخاصة بصحة المرأة وعافيتها، وشجع الحدث المشاركين على طرح تصورات جديدة حول كيفية خدمة التكنولوجيا للمرأة بشكل أفضل في كل مرحلة من مراحل حياتها.
وتقدم 100 طالب وطالبة بمقترحات أولية، واختير 40 مشاركاً من 23 مدرسة من كل أنحاء الدولة تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عاماً لحضور التحدي الذي امتد على مدار يومين، وشهد جناح المرأة نشاطاً وحماساً كبيرين، حيث تبادلت فرق الطلاب الأفكار وعملت على بناء النماذج الأولية وصقل عروضها.
وقالت مها غورتون، رئيسة جناح المرأة في مدينة إكسبو دبي: «أظهر هاكاثون تقنيات صحة المرأة الإمكانات الرائعة للمواهب الشابة عندما يتاح لها التوجيه والفرصة المناسبان،.
وعلى مدار يومين عالج الطلبة تحديات معقدة ذات صلة بصحة المرأة، ويمثل عمل الطلبة خطوة واعدة إلى الأمام في تشكيل مستقبل أكثر شمولاً وتقدماً للرعاية الصحية».
وقالت بريهان أبوزيد، مؤسسة «بيري كير»: «لقد ولدت فكرة هاكاثون تقنيات صحة المرأة من إيماننا بأن مستقبل صحة المرأة هو حوار يجب أن نجريه الآن، ورأينا أن جيل الشباب هم القادة الأكثر استعداداً لقيادة هذا الحوار، ولم يكن بإمكاننا العثور على شريك أفضل من جناح المرأة لتحقيق هذه الرؤية على أرض الواقع».
المشاريع الفائزة
مرآة ذكية مدمجة تعزز سلامة المرأة عن طريق إرسال موقعها إلى جهة اتصال للطوارئ بضغطة زر واحدة فقط، بدعم من «بيري كير» وعلى مدار فترة احتضان مدتها ثلاثة أشهر، ستساعد «بيري كير» في تحسين التصميم.
وتقوية العرض، وتشكيل استراتيجية للدخول إلى السوق - مع ضمان احتفاظ المطور بالملكية الكاملة للملكية الفكرية. وتم تكريم ثلاثة فرق أخرى متميزة، ستتم دعوتها للمشاركة في أيام تدريب مهني تستضيفها كبرى المؤسسات، بما في ذلك جامعة نيويورك أبوظبي.
«مينو كير»
انطلاقاً من النقص الحاد في تمثيل انقطاع الطمث في البحوث الطبية والتمويل، طور مشروع «مينو كير» لصاقة استشعار حيوي تراقب مستويات هرمون الاستروجين بقياسه في التعرق. وبالاقتران مع تطبيق سهل الاستخدام، يمكّن الجهاز النساء من تتبع وفهم التغيرات الهرمونية أثناء انقطاع الطمث.
«بمب تو بيبي»
بالتركيز على صحة الأم في المناطق النامية، قدم مشروع «بمب تو بيبي» حزاماً مزوداً بتقنية الذكاء الاصطناعي يمكن ارتداؤه لمراقبة صحة الجنين واكتشاف العلامات المبكرة للمضاعفات الصحية. واقترح المشروع أيضاً منتدى للمشاركة المجتمعية ومنصة لتتبع الحمل تعتمد على التكنولوجيا، تستهدف النساء الحوامل لأول مرة والحالات شديدة الخطورة.
«كلوف»
كلوف هو مساعد ذكي للعناية بالبشرة يعمل بالذكاء الاصطناعي ومصمم خصيصاً للدورات الهرمونية. يتنبأ بالبثور، ويفحص البشرة، ويوصي بمنتجات آمنة.
وبفضل وجود روبوت محادثة ومركز تعليمي ومجتمع داعم، تم تصميم Clove لمساعدة الفتيات والشابات على الشعور بالثقة والحصول على الاطلاع والمعرفة. إن هاكاثون FemTech هو أكثر من مجرد حدث، فهو بداية حراك يضع الشباب والشابات في قلب الابتكار.
وتمثل هذه المبادرة تجسيداً لرسالة مدينة إكسبو دبي المتمثلة في دفع عجلة الاستدامة والشمول والإمكانات البشرية، وتتماشى بشكل وثيق مع رؤية جناح المرأة لإيصال أصوات النساء وتعزيز المساواة بين الجنسين. وبعد النجاح الذي حققته هذه الدورة الافتتاحية، يخطط المنظمون لتنظيم تحديات مستقبلية وتوسيع نطاق البرامج لبناء منظومة متكاملة لتقنيات صحة المرأة في المنطقة.
وبفضل الإرشاد المستمر والدعم اللاحق للحدث، وضع أول تحدي هاكاثون من نوعه في المنطقة لتقنيات صحة المرأة الأساس لمستقبل لا تكتفي فيه المرأة بقيادة الحوار فحسب، بل وتشكيل الحلول أيضاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
هشاشة العظام بعد الأربعين: خطوات وقائية تنقذك من الكسور
ما هي هشاشة العظام؟ هشاشة العظام هي حالة طبية تتسم بانخفاض كثافة العظام وضعفها، مما يزيد من خطر تعرض الشخص للكسور، خاصة في مناطق مثل الورك، المعصم، والعمود الفقري. تبدأ أعراض هشاشة العظام غالبًا في الظهور مع التقدم في العمر، وخصوصًا بعد سن الأربعين، حيث يقل تعويض الجسم لخسائر الكالسيوم في العظام. الأسباب الرئيسية لهشاشة العظام بعد سن الأربعين هناك عدة عوامل تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام بعد هذه المرحلة العمرية، من بينها: انخفاض مستويات هرمون الاستروجين عند النساء بعد انقطاع الطمث. نقص فيتامين د والكالسيوم الضروريين لصحة العظام. قلة النشاط البدني وعدم ممارسة التمارين التي تقوي العظام. التدخين وتعاطي الكحول بكميات كبيرة. العوامل الوراثية وبعض الأمراض المزمنة مثل الروماتويد. خطوات وقائية للحفاظ على عظام صحية اتباع بعض العادات الصحية يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام ويحميك من الكسور المحتملة. إليك أهم هذه الخطوات: 1. تناول غذاء غني بالكالسيوم وفيتامين د الكالسيوم هو المكون الأساسي للعظام، لذا يجب التأكد من الحصول على كمية كافية يوميًا من الأطعمة مثل الحليب، الألبان، الخضروات الورقية، والمكسرات. فيتامين د يلعب دورًا هامًا في امتصاص الكالسيوم من الجهاز الهضمي، لذا ينصح بالتعرض لأشعة الشمس بشكل معتدل أو تناول المكملات عند الحاجة. 2. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام التمارين المقاومة وتمارين الوزن مثل المشي، الركض، وتمارين رفع الأثقال تعزز من كثافة وقوة العظام. كما أن النشاط البدني يساعد في تحسين التوازن والمرونة، مما يقلل فرص سقوط الكسور. 3. الابتعاد عن التدخين والكحول التدخين يقلل من تدفق الدم إلى العظام ويقلل من قدرتها على التجدد. أما الكحول بكميات كبيرة فيؤثر سلبًا على امتصاص الكالسيوم ويضعف العظام. 4. الفحص الدوري وطلب المشورة الطبية ينصح بإجراء فحوصات كثافة العظام بعد سن الأربعين خاصة إذا كانت هناك عوامل خطر مثل تاريخ عائلي لهشاشة العظام أو كسور متكررة. الطبيب قد يصف أدوية أو مكملات لتعزيز صحة العظام إذا دعت الحاجة. خاتمة الوقاية من هشاشة العظام ليست مهمة صعبة إذا تم اتباع خطوات بسيطة في نمط الحياة اليومي. بالتغذية السليمة، النشاط البدني، والمتابعة الطبية المنتظمة، يمكنك الحفاظ على عظام قوية وصحية حتى مع التقدم في العمر، وتقليل خطر التعرض للكسور المزعجة. لا تنتظر حتى تظهر الأعراض، فابدأ اليوم بحماية عظامك وتحسين جودة حياتك.


العين الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
أكثر من 14 ألف زائر و33 مذكرة تفاهم.. «أبوظبي العالمي للصحة» يعزز الابتكار والتعاون الدولي
اختتمت بنجاح لافت فعاليات النسخة الثانية من أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، مؤكدة على مكانة العاصمة كمنصة عالمية رائدة للابتكار والتعاون في القطاع الصحي. واستقطب الحدث، الذي أقيم تحت رعاية الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي، حضوراً تجاوز 14,290 زائرا من أكثر من 95 دولة، إلى جانب مشاركة 271 متحدثا و140 جهة دولية ومحلية، فيما شهد توقيع 33 مذكرة تفاهم استراتيجية مع جهات دولية وإقليمية ومحلية تهدف إلى تعزيز الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، والطب الدقيق والتحليلات التنبؤية إلى جانب ترسيخ مرونة واستدامة النظم الصحية في الإمارة. وأكد منصور إبراهيم المنصوري رئيس دائرة الصحة - أبوظبي أن الحدث يجسد الرؤية الطموحة للإمارة نحو التحول من النموذج التقليدي للرعاية الصحية إلى مفهوم شامل للحياة الصحية المديدة يرتكز على البيانات والتعاون العالمي والابتكار. وشارك في فعاليات الأسبوع 11 وزير صحة من دول عدة مثل مصر، والأردن، والبحرين، وكوريا، وروسيا، واليونان، وأرمينيا، وجورجيا، ونيبال، بالإضافة إلى شخصيات عالمية بارزة في مجال الصحة والبحث العلمي، من بينهم الحائزة على جائزة نوبل للسلام ليما غبوي، وتضمن البرنامج 69 جلسة حوارية تناولت قضايا الصحة الرقمية، والوقاية، والشيخوخة الصحية، والذكاء الاصطناعي، والطب الدقيق. كما شهد أسبوع أبوظبي العالمي للصحة إطلاق عدد من المبادرات النوعية الهامة، من أبرزها إطلاق ميثاق الحياة الصحية المديدة والطب الدقيق بهدف تأسيس إطار عالمي مشترك في هذا المجال، وتأسيس مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة بالشراكة بين جهات حكومية محلية، وإنشاء مركز إقليمي لتوزيع اللقاحات في أبوظبي بالتعاون مع شركة "جلاكسو سميث كلاين"، إضافة إلى تطوير أول نظام عالمي للتحليل الذكي للصحة السكانية قائم على التعلم الحقيقي والتنبؤ بالتحديات الصحية ونشر تقرير علم الجينوم للحياة الصحية المديدة الذي يسلط الضوء على دور علم الجينوم في تحسين النتائج السريرية والنمو الاقتصادي. وبرزت منطقة الشركات الناشئة وفعالية هاكاثون الصحة الذكية كمنصتين حيويتين لدعم رواد الأعمال في التقنيات الصحية، كما تم منح جائزة الابتكار وقيمتها 200,000 دولار لأفضل الحلول الصحية المبتكرة القادرة على معالجة التحديات الكبرى في القطاع. وأكد المشاركون في الجلسات الحوارية أن مستقبل الصحة يكمن في الانتقال من الرعاية التفاعلية إلى الوقاية والتدخل المبكر بدعم من البيانات الدقيقة والذكاء الاصطناعي، وشددوا على أن الصحة ليست عبئا ماليا بل استثمار إستراتيجي يعزز مرونة المجتمعات ونموها. وبهذا الزخم العالمي، يرسّخ أسبوع أبوظبي العالمي للصحة موقع الإمارة كوجهة موثوقة ومؤثرة عالميا في رسم مستقبل الصحة وتعزيز الشراكات وتحفيز الابتكار في خدمة الإنسان أينما كان. aXA6IDgyLjI0LjI1NC4xMjEg جزيرة ام اند امز BG


البيان
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
مدينة إكسبو دبي تنظم «هاكاثون» لتقنيات صحة المرأة
شهدت مدينة إكسبو دبي حدثاً فريداً تحوّل فيه جناح المرأة إلى مركز للابتكار التقني في مجال صحة المرأة، حيث استضاف الجناح أول تحدي هاكاثون من نوعه في المنطقة لتقنيات صحة المرأة (FemTech). ونُظم هذا الحدث الرائد بالتعاون مع «بيري كير» و«نكستجن اوف إميونولوجي» لاستشارات البحث والتطوير بهدف تسليط الضوء على قدرات الشباب في مجال التكنولوجيا وإمكاناتهم في صياغة مستقبل الرعاية الصحية. جمع الهاكاثون الطلبة بالمطورين ورجال الأعمال والمتخصصين في الرعاية الصحية، وركز على إنشاء وتطوير حلول تعتمد على التكنولوجيا وتتناول التحديات الخاصة بصحة المرأة وعافيتها، وشجع الحدث المشاركين على طرح تصورات جديدة حول كيفية خدمة التكنولوجيا للمرأة بشكل أفضل في كل مرحلة من مراحل حياتها. وتقدم 100 طالب وطالبة بمقترحات أولية، واختير 40 مشاركاً من 23 مدرسة من كل أنحاء الدولة تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عاماً لحضور التحدي الذي امتد على مدار يومين، وشهد جناح المرأة نشاطاً وحماساً كبيرين، حيث تبادلت فرق الطلاب الأفكار وعملت على بناء النماذج الأولية وصقل عروضها. وقالت مها غورتون، رئيسة جناح المرأة في مدينة إكسبو دبي: «أظهر هاكاثون تقنيات صحة المرأة الإمكانات الرائعة للمواهب الشابة عندما يتاح لها التوجيه والفرصة المناسبان،. وعلى مدار يومين عالج الطلبة تحديات معقدة ذات صلة بصحة المرأة، ويمثل عمل الطلبة خطوة واعدة إلى الأمام في تشكيل مستقبل أكثر شمولاً وتقدماً للرعاية الصحية». وقالت بريهان أبوزيد، مؤسسة «بيري كير»: «لقد ولدت فكرة هاكاثون تقنيات صحة المرأة من إيماننا بأن مستقبل صحة المرأة هو حوار يجب أن نجريه الآن، ورأينا أن جيل الشباب هم القادة الأكثر استعداداً لقيادة هذا الحوار، ولم يكن بإمكاننا العثور على شريك أفضل من جناح المرأة لتحقيق هذه الرؤية على أرض الواقع». المشاريع الفائزة مرآة ذكية مدمجة تعزز سلامة المرأة عن طريق إرسال موقعها إلى جهة اتصال للطوارئ بضغطة زر واحدة فقط، بدعم من «بيري كير» وعلى مدار فترة احتضان مدتها ثلاثة أشهر، ستساعد «بيري كير» في تحسين التصميم. وتقوية العرض، وتشكيل استراتيجية للدخول إلى السوق - مع ضمان احتفاظ المطور بالملكية الكاملة للملكية الفكرية. وتم تكريم ثلاثة فرق أخرى متميزة، ستتم دعوتها للمشاركة في أيام تدريب مهني تستضيفها كبرى المؤسسات، بما في ذلك جامعة نيويورك أبوظبي. «مينو كير» انطلاقاً من النقص الحاد في تمثيل انقطاع الطمث في البحوث الطبية والتمويل، طور مشروع «مينو كير» لصاقة استشعار حيوي تراقب مستويات هرمون الاستروجين بقياسه في التعرق. وبالاقتران مع تطبيق سهل الاستخدام، يمكّن الجهاز النساء من تتبع وفهم التغيرات الهرمونية أثناء انقطاع الطمث. «بمب تو بيبي» بالتركيز على صحة الأم في المناطق النامية، قدم مشروع «بمب تو بيبي» حزاماً مزوداً بتقنية الذكاء الاصطناعي يمكن ارتداؤه لمراقبة صحة الجنين واكتشاف العلامات المبكرة للمضاعفات الصحية. واقترح المشروع أيضاً منتدى للمشاركة المجتمعية ومنصة لتتبع الحمل تعتمد على التكنولوجيا، تستهدف النساء الحوامل لأول مرة والحالات شديدة الخطورة. «كلوف» كلوف هو مساعد ذكي للعناية بالبشرة يعمل بالذكاء الاصطناعي ومصمم خصيصاً للدورات الهرمونية. يتنبأ بالبثور، ويفحص البشرة، ويوصي بمنتجات آمنة. وبفضل وجود روبوت محادثة ومركز تعليمي ومجتمع داعم، تم تصميم Clove لمساعدة الفتيات والشابات على الشعور بالثقة والحصول على الاطلاع والمعرفة. إن هاكاثون FemTech هو أكثر من مجرد حدث، فهو بداية حراك يضع الشباب والشابات في قلب الابتكار. وتمثل هذه المبادرة تجسيداً لرسالة مدينة إكسبو دبي المتمثلة في دفع عجلة الاستدامة والشمول والإمكانات البشرية، وتتماشى بشكل وثيق مع رؤية جناح المرأة لإيصال أصوات النساء وتعزيز المساواة بين الجنسين. وبعد النجاح الذي حققته هذه الدورة الافتتاحية، يخطط المنظمون لتنظيم تحديات مستقبلية وتوسيع نطاق البرامج لبناء منظومة متكاملة لتقنيات صحة المرأة في المنطقة. وبفضل الإرشاد المستمر والدعم اللاحق للحدث، وضع أول تحدي هاكاثون من نوعه في المنطقة لتقنيات صحة المرأة الأساس لمستقبل لا تكتفي فيه المرأة بقيادة الحوار فحسب، بل وتشكيل الحلول أيضاً.