logo
شركة السويدي إليكتريك تعلن عن توسعها في أوروبا بمشروع "EPC" في المجر

شركة السويدي إليكتريك تعلن عن توسعها في أوروبا بمشروع "EPC" في المجر

زاوية٢٧-٠٢-٢٠٢٥

● اكتمال المشروع بحلول عام ٢٠٢٨
القاهرة ، مصر: أعلنت مجموعة السويدي إليكتريك ، الشركة الرائدة في توفير حلول الطاقة المتكاملة والبنية التحتية والتحول الرقمي ، عن حصولها على عقد هام لمشروع "EPC" لإنشاء محطة طاقة بالدورة المركبة (CCPP) في المجر. ويمثل هذا المشروع أول استثمار كبير للمجموعة في أوروبا ، حيث تم منحه من قبل شركة MVM Matra Energia Zrt.، التابعة لشركة الكهرباء المجرية "MVM"، ليشكل خطوة استراتيجية في توسع الشركة عالميًا.
سيتم تنفيذ المشروع في موقع "Visonta" بمقاطعة "Havás" المجرية ، وسيتم بالتعاون مع السويدي إليكتريك و"Status KPRIA Zrt."، وWest Hungária Bau Kft (WHB). ويهدف هذا التعاون إلى تطوير منشأة طاقة متطورة لتعزيز البنية التحتية للطاقة في المجر وتلبية الطلب المتزايد على حلول الطاقة الفعالة والمستدامة.
تم توقيع العقد من قبل السيد كارولي ماتراي ، الرئيس التنفيذي لشركة "MVM Mátra Energia Zrt." ، المهندس وائل حمدي ، النائب الأول للرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للهندسة والإنشاءات في السويدي إليكتريك ، والسيد تاماش نيميث، الرئيس التنفيذي لشركة "Status KPRIA"، والسيد أتيلا بار ، المدير العام لشركة WHB.
وتمت مراسم التوقيع في قصر الفنون في مدينة بودابست بحضور السيد تشابا لانتوش وزير الطاقة بالمجر والسيد كارولي ماتراي الرئيس التنفيذي لشركة MVM والدكتور أحمد فهمي السفير المصري في المجر والمهندس أحمد السويدي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة السويدي إليكتريك والسيد لورينس ميسزاروس مالك Mészáros Group والسيد أتيلا بار مالك WHB Group إلى جانب كبار المسؤولين التنفيذيين لجميع الشركاء.
يعد هذا المشروع أكبر محطة طاقة بالدورة المركبة في المجر منذ سنوات كما أنها أول محطة في البلاد جاهزة لاستخدام وقود الهيدروجين بنسبة تصل إلى ٣٠٪ من مزيج الوقود. ومن المتوقع استكمال المشروع بحلول عام ٢٠٢٨ مما يمثل خطوة رئيسية في تحول مستقبل المجر إلى طاقة نظيفة.
علق المهندس أحمد السويدي ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة السويدي إليكتريك ، قائلا:
"على مدار أكثر من ثمانية عقود التزمت السويدي إليكتريك بتقديم حلول طويلة الأمد للطاقة والبنية التحتية لدعم المجتمعات والنمو الاقتصادي. مشروعنا الأول في المجر يمثل خطوة مهمة في توسعنا العالمي ، ونرى أن المجر تلعب دور رئيسي في صناعة الطاقة الأوروبية."
من جانبه ، تحدث لورينس ميسزاروس ، مالك مجموعة Mészáros Group ، عن أهمية المشروع والدور الابتكاري لوحدة التوربينات الغازية بالدورة المركبة الجديدة ، قائلا:
"سيسهم هذا التطوير الضخم في جعل إمدادات الطاقة في بلادنا أكثر أمانا وأكثر استقرارا وأكثر كفاءة. ستستخدم المحطة الجديدة أحدث التقنيات عالية الكفاءة كما ستتمكن من استخدام الهيدروجين الأخضر ، وهو وقود خال من ثاني أكسيد الكربون ، على نطاق واسع. ويعد هذا إنجاز مهني كبير حيث سيتم تطبيق هذا الحل التقني المبتكر لأول مرة في المجر."
من جانبه ، صرح المهندس وائل حمدي ، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للهندسة والإنشاءات في السويدي إليكتريك:
"يمثل هذا العقد خطوة مهمة في توسعنا الأوروبي حيث يبرز خبرتنا في تنفيذ مشاريع الطاقة الكبرى بسرعة وكفاءة. لقد عزز نجاحنا في الشرق الأوسط وأفريقيا مكانتنا كشريك موثوق في تطوير البنية التحتية ونحن مستعدون لتقديم حلولنا المبتكرة والمستدامة إلى المجر."
وأضاف عبد العزيز الجمل ، المدير العام لمنطقة رابطة الدول المستقلة والبلقان في السويدي إليكتريك:
"هذا المشروع يثبت قدرة السويدي إليكتريك على العمل في أسواق جديدة ومعقدة. تعاوننا مع شركة MVM والشركاء المحليين يعكس التزامنا بتوفير بنية تحتية للطاقة ذات جودة عالية وموثوقة. نحن واثقون من أن هذا المشروع يعتبر معيار للمشروعات المستقبلية في المنطقة."
يعتمد دخول السويدي إليكتريك إلى السوق المجري على شراكات استراتيجية وتكنولوجيا متطورة والتزام قوي بالطاقة المستدامة. ويعزز التعاون مع الجهات القوية مثل MVM وشركات البناء المحلية قدرة الشركة على تنفيذ كافة أنواع المشاريع. ويتماشى استثمار الشركة في الحلول الصديقة للبيئة مع المشهد المتغير للطاقة في أوروبا ، مما يتيح فرصة لتعزيز أمن الطاقة الإقليمي والاستدامة.
من خلال هذا التوسع تعزز السويدي إليكتريك دورها في التحول العالمي لقطاع الطاقة كما توسع نطاق أعمالها بشكل دولي. وسيؤدي النجاح في تنفيذ محطة Visonta للطاقة بالدورة المركبة إلى تعزيز قدرات الكهرباء في المجر وفتح الباب لمزيد من المشاريع المستقبلية في أوروبا.
عن السويدي إليكتريك (EE)
السويدي إليكتريك (EGX: SWDY.CA) هي شركة رائدة في تقديم حلول الطاقة المتكاملة والبنية التحتية والتحول الرقمي، متخصصة في تنفيذ المشاريع المتكاملة بوتيرة سريعة. على مدار ٨٥ عامًا، التزمت السويدي إليكتريك بتوفير حلول طاقة موثوقة، مما يساهم في بناء مدن أكثر ذكاءً واستدامة. كونها رائدة في حلول الطاقة والبنية التحتية في إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا، تعمل الشركة عبر خمسة مجالات رئيسية: الأسلاك والكابلات، المنتجات الكهربائية، الهندسة والإنشاءات، الاستثمارات في البنية التحتية، والحلول الرقمية. ويقع مقرها الرئيسي في مصر، حيث أعلنت عن إيرادات بقيمة ٥ مليارات دولار أمريكي في ديسمبر ٢٠٢٣ مع قوة عاملة تبلغ ١٩٠٠٠ موظف، و٤٨ مكتبًا دوليًا، و٣١ منشأة إنتاجية، وتصدير منتجاتها إلى أكثر من ١١٠ دولة حول العالم.
للمزيد من المعلومات عن السويدي إليكتريك، يمكن زيارة موقعها الإلكتروني:
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا
الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا

أكدت دولة الإمارات حضورها الفاعل على الساحة العالمية للطاقة النظيفة، من خلال مشاركة وزارة الطاقة والبنية التحتية في القمة العالمية للهيدروجين 2025. والقمة استضافتها مدينة روتردام في هولندا، أمس وذلك في إطار جهودها المستمرة لتسريع التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون وتعزيز مكانتها كمركز عالمي رائد في تقنيات الهيدروجين. استعراض الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050 وشاركت الوزارة في الجلسة الرئيسية للقمة تحت عنوان: 'تعزيز إنتاج الهيدروجين المتجدد وخفض التكاليف'، حيث استعرضت تجربة الإمارات في تطوير 'الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050'، الهادفة إلى بناء اقتصاد وطني منخفض الانبعاثات وتحقيق الحياد المناخي وفق جدول زمني واضح وطموح. كما شاركت الدولة في الاجتماع الوزاري لمنتدى التجارة الدولية للهيدروجين (IHTF)، الذي يجمع كبار المسؤولين وصنّاع القرار والرؤساء التنفيذيين لتنسيق السياسات العالمية، وتطوير سلاسل التوريد، وإنشاء ممرات تجارية عابرة للحدود للهيدروجين النظيف. فرص التكامل الإقليمي في مشاريع الهيدروجين وضمن الجناح الألماني المشارك في القمة، شاركت الوزارة في جلسة حوارية بعنوان 'التعاون في مجال الطاقة مع دول الخليج'، حيث تم تسليط الضوء على فرص التكامل الخليجي الأوروبي في مشاريع الهيدروجين وربط الأسواق عبر ممرات الطاقة النظيفة. ومثّل وفد الدولة الإمارات في الاجتماع الفني للشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود (IPHE)، حيث تمت مناقشة تطوير المعايير الدولية وتبادل أفضل الممارسات في هذا القطاع الحيوي. وتجسد هذه المشاركة التزام الإمارات بدعم التحول العالمي نحو مصادر طاقة مستدامة، وترسيخ دورها الريادي في دفع أجندة الهيدروجين على المستويين الإقليمي والدولي، بما يعزز مكانتها كشريك موثوق في مستقبل الطاقة العالمي. aXA6IDgyLjI1LjIzMy40OCA= جزيرة ام اند امز FR

الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا
الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

الإمارات تشارك في القمة العالمية للهيدروجين 2025 بهولندا

أكدت دولة الإمارات حضورها الفاعل على الساحة العالمية للطاقة النظيفة، من خلال مشاركة وزارة الطاقة والبنية التحتية في القمة العالمية للهيدروجين 2025، التي استضافتها مدينة روتردام في مملكة هولندا، أمس وذلك في إطار جهودها المستمرة لتسريع التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون وتعزيز مكانتها كمركز عالمي رائد في تقنيات الهيدروجين. وشاركت الوزارة في الجلسة الرئيسية للقمة تحت عنوان: 'تعزيز إنتاج الهيدروجين المتجدد وخفض التكاليف'، حيث استعرضت تجربة الإمارات في تطوير 'الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050'، الهادفة إلى بناء اقتصاد وطني منخفض الانبعاثات وتحقيق الحياد المناخي وفق جدول زمني واضح وطموح. كما شاركت الدولة في الاجتماع الوزاري لمنتدى التجارة الدولية للهيدروجين (IHTF)، الذي يجمع كبار المسؤولين وصنّاع القرار والرؤساء التنفيذيين لتنسيق السياسات العالمية، وتطوير سلاسل التوريد، وإنشاء ممرات تجارية عابرة للحدود للهيدروجين النظيف. وضمن الجناح الألماني المشارك في القمة، شاركت الوزارة في جلسة حوارية بعنوان 'التعاون في مجال الطاقة مع دول الخليج'، حيث تم تسليط الضوء على فرص التكامل الخليجي الأوروبي في مشاريع الهيدروجين وربط الأسواق عبر ممرات الطاقة النظيفة. ومثّل وفد الدولة الإمارات في الاجتماع الفني للشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود (IPHE)، حيث تمت مناقشة تطوير المعايير الدولية وتبادل أفضل الممارسات في هذا القطاع الحيوي. وتجسد هذه المشاركة التزام الإمارات بدعم التحول العالمي نحو مصادر طاقة مستدامة، وترسيخ دورها الريادي في دفع أجندة الهيدروجين على المستويين الإقليمي والدولي، بما يعزز مكانتها كشريك موثوق في مستقبل الطاقة العالمي.

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً
«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

الاتحاد

timeمنذ 19 ساعات

  • الاتحاد

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

يوسف العربي (أبوظبي) أكد سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، أن المجموعة استثمرت 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، بالتعاون مع 1365 مورداً من داخل دولة الإمارات وقال في تصريحات على هامش الدورة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات» إنه تم تأمين ما نسبته %48.2 من إجمالي المشتريات من مصادر محلية خلال العام الماضي. ونوه بأن المجموعة أسست سلاسل توريد محلية مرنة لتوفير مدخلات أساسية، مثل الكربون والمطاط المعاد تدويره من الإطارات، كما خفّضت فترات التسليم، ورفعت مستوى مراقبة الجودة، وحققت وفورات ملحوظة في التكاليف عبر التوريد المحلي. ولفت الرميثي إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% خلال العام 2024، مقارنة بالعام 2020، مشيراً إلى إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم لتوسيع القدرات الإنتاجية. ونوه بأن المرحلة الأولى من البرنامج تشمل إنتاج قضبان حديد التسليح عالية القوة والمقاطع الثقيلة المتقدمة، فيما تركز المرحلة الثانية على قضبان السبائك الخاصة. وقال: إن «إمستيل» تمكنت من تلبية احتياجات قطاعات البتروكيماويات والطاقة والتصنيع من خلال منتجات ذات قيمة مضافة، كما تجاوزت قيود المصانع التقليدية، لتلبية متطلبات البناء المتقدمة على المستوى الإقليمي. وقال الرميثي: إن «إمستيل» اعتمدت على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، كما أطلقت المجموعة أول منصة من نوعها في القطاع لإصدار شهادات اعتماد الحديد الأخضر بتقنية البلوك تشين، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقامت المجموعة باستخدام كاميرات ذكية في مواقع العمل لتعزيز السلامة، من خلال الكشف الآلي عن معدات الوقاية الشخصية. ونوه بأن المجموعة قامت برقمنة عملياتها الصناعية، عبر نظام تخطيط موارد المؤسسات السحابي، ما أتاح مراقبة دقيقة وفورية للعمليات. وقال: إن «إمستيل» أصبحت أول جهة صناعية في دولة الإمارات تُطبّق تقنية شرائح الجيل الخامس في مجال التصنيع الذكي. خفض الانبعاثات وقال الرميثي: إن المجموعة تستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 40% في قطاع الحديد و30% في قطاع الإسمنت بحلول عام 2030، استناداً إلى خط الأساس لعام 2019. وأضاف: نجحت المجموعة في تقليص انبعاثات من النطاقين 1 و2 بنسبة 23% بين عامي 2019 و2023، كما تعتمد استراتيجيتها على مزيج من الهيدروجين الأخضر، وتقنيات احتجاز الكربون، والدمج الفعّال للطاقة الشمسية. وأكد أن هذه الجهود تتماشى مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومع مستهدفات اتفاقية باريس. وحول كيفية ترسّيخ مكانة إمستيل كشركة رائدة في الممارسات الصناعية المستدامة، قال الرميثي: تعمل المجموعة بكثافة كربونية أقل بنسبة 45% مقارنة بمتوسط انبعاثات قطاع الصلب عالمياً. وأضاف: تُعد أول مصنع في المنطقة يُنتج الحديد الأخضر باستخدام الهيدروجين من محطة تجريبية تعمل بالطاقة الشمسية، ويسهم المشروع في تقليل 3.680 طناً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل الانبعاثات الصادرة عن 800 سيارة. وقال الرميثي: إن إمستيل تعمل بنسبة تقارب 100% من طاقتها الإنتاجية في جميع مرافقها خلال الربع الأول من عام 2025، وتحافظ على حصة سوقية تُقدّر بنحو 50% من سوق قضبان التسليح في دولة الإمارات. وأشار إلى أن المجموعة تستحوذ على أكثر من 60% من سوق قضبان الأسلاك، وعلى ما بين 60 و70% من سوق المقاطع والألواح في الدولة، حيث تواصل المجموعة ترسيخ ريادتها في تلبية احتياجات قطاع الصلب على المستويين المحلي والإقليمي. وحول أهم الأسواق التي تُركّز عليها إمستيل حالياً لدفع عجلة النمو، أشار الرميثي للتوسع الإقليمي النشط في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والهند. ونوه إلى الاستفادة من النمو المتوقّع في الطلب على الصلب في السوق الهندية بنسبة تتراوح بين 8 و9% خلال عام 2025. ولفت إلى استهداف مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي. الإنتاج الصناعي تساهم «إمستيل» بنسبة 10% من إجمالي الإنتاج الصناعي في أبوظبي، و60% من إنتاج الحديد في دولة الإمارات. وتضخ المجموعة ما قيمته 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، ضمن برنامج المحتوى المحلي. مشاريع عملاقة حول أهم المشروعات التي تقوم «إمستيل» بتوريد منتجاته، قال: إن المجموعة تقوم بتوريد هياكل الحديد لمشروعي «نيوم» و«تروجينا» في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة. ونوه إلى أن المجموعة توسعت في قطاع حلول الأساسات في الهند، بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، كما تصميم عروض التصدير، وفقاً لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأشار إلى تعزّيز المجموعة موقعها كشركة رائدة إقليمياً في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب آسيا، مع التركيز على بناء شراكات طويلة الأمد في الاقتصادات الاستراتيجية ذات النمو المرتفع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store