logo
برشلونة يبدأ مشوار الدوري الإسباني بمواجهة مايوركا

برشلونة يبدأ مشوار الدوري الإسباني بمواجهة مايوركا

الإمارات اليوممنذ يوم واحد
تنطلق منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم، اليوم، حيث تتدخل الفِرَق المسابقة بطموحات مختلفة، ويفتتح برشلونة المباريات بمواجهة مايوركا، غداً، بينما يستهل ريال مدريد حملته في الدوري الإسباني بمواجهة ضيفه أوساسونا يوم الثلاثاء المقبل.
ويرغب فريق برشلونة، حامل اللقب، في الحفاظ على زخمه مجدداً في إسبانيا، أما ريال مدريد فيسعى لإعادة ترتيب أوراقه بعد موسم باهت، مع وصول المدرب تشابي ألونسو، ويأمل أتلتيكو مدريد أن يساعده الفريق المجدد على مواكبة منافسيه.
وفي العام الثاني تحت قيادة المدرب الألماني هانسي فليك، يسعى النادي الكاتالوني لإضافة نجاحات أخرى لما حققه في الموسم الماضي، بعدما عزز الفريق بالمهاجم الإنجليزي ماركوس راشفورد، الذي سيتعاون مع لامين جمال وروبرت ليفاندوفسكي، في هجوم برشلونة، الذي كان الأفضل في أوروبا خلال الموسم الماضي.
كما تعاقد برشلونة، أيضاً، مع حارس مرمى إسبانيول خوان جارسيا.
في المقابل، يدخل ريال مدريد الموسم الجديد، بعد أن قدّم موسماً مخيباً للآمال وفقاً لمعاييره.
وسيقود هجوم الفريق الفرنسي كيليان مبابي، والبرازيلي فينيسيوس جونيور، لكن الدفاع، الذي عانى كثيراً في الموسم بسبب سلسلة من الإصابات، تم تدعيمه بالمدافع الإسباني الشاب دين هويسين، والظهير الأيمن الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد، الذي انضم لمواطنه جود بيلينغهام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موسم جديد.. أكثر سخونة
موسم جديد.. أكثر سخونة

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

موسم جديد.. أكثر سخونة

ها نحن على أعتاب موسم كروي جديد يُتوقع أن يكون أكثر سخونة وإثارة، فهي ساعات قليلة وسيشتعل المستطيل الأخضر بمواجهات لا تعرف المجاملة، حيث سيدخل كل فريق وفي جعبته طموح كبير وخصم ينتظر إسقاطه، بعد أن نال الجميع كفايته من الإعداد والتحضير. هناك العين القادم بثقة الزعيم وخبرة السنين، بعدما أعاد ترتيب أوراقه وصفوفه لطي الصفحة السابقة، وهنا شباب الأهلي البطل الذي سيواصل مسيرته لتجاوز أفق النجاح الذي خرج به في الموسم الماضي. وبطموح جماهيره سيدخل الشارقة بهدوء الواثق الذي يسعى لإعادة نصيبه من كعكة البطولات التي افتقد طعمها، بينما سيرفع العنابي راية التحدي لإعادة توهج بريقه الذي خفت، مثلما أعد العنكبوت عتاده للعودة ومقارعة الكبار بأداء ومستوى تنافسي مغاير. لكن أيضاً لا يمكن قراءة المشهد دون التوقف عند الوصل الذي يدخل البطولة وهو مطالب بإعادة هيبته كبطل أُزيح مؤقتاً عن كرسي الصدارة، لاسيما أن التغيير الإداري الذي طاله يُنظر إليه بأن يكون تحوّلاً نحو الانطلاقة وتصحيح ما فات، كون الجماهير لا تنتظر استقراراً مالياً وتنظيمياً فقط، بل تنظر إلى رؤية وخطة تُعيد الأصفر إلى مكانته الطبيعية بطلاً كما كان. أمّا النصر، فقصته هذا الموسم يبدو عنوانها (العودة للمشهد) بعد سنوات من التذبذب والتراجع، حيث عملت إدارته وقدّمت صفقات ودعماً كبيراً للفريق، لكن السؤال هل ستكون هذه التغييرات خطوة للعودة إلى مربع الكبار، أم أن الطريق لايزال طويلاً؟ في المقابل، هناك من سيدخل السباق وكأنه جاء لإتمام النصاب، لا، لصناعة الحدث، فتراه يتسلل إلى أرض الملعب بهدوء ويغادره بلا أثرٍ يُذكر، موسمه يبدأ بوعود وينتهي بعبارة (الظروف لم تخدمنا)، رغم أنه لا يفتقر إلى الدعم أو المؤازرة الجماهيرية، لكنه يفتقد للثقة والجرأة على خلع الثوب القديم وعدم الاكتفاء بدور المتفرج أو الشاهد على الحدث فقط. فالتنظير والتسويف لا قيمة لهما في المؤتمرات الصحافية، وإنما البرهان بالمستطيل حيث ترجمة الوعود والأفعال. وعلى المدرج ستحضر الجماهير وهي أكثر وعياً وأقل صبراً، كونها تريد أداءً وروحاً قبل كل شيء، فهي معادلة ربما تجعل مقاعد المدربين أكثر سخونة وتوهجاً؛ لذا، يُفترض أن يكون موسماً مختلفاً بعد أن بات دورينا أكثر نضجاً، بما يتطلب إيقاعاً أسرع وتنافساً أعمق وأخطاءً أقل؛ إذ عند إسدال الستار سيظل المشهد محفوراً بين هدف يغيّر الملامح وصيحة جمهور ترجّ أركان الملعب. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

طارق السيد: دوري الدرجة الأولى أسهم في تطوير المنتخب.. و«الفار» ضرورة ملحّة
طارق السيد: دوري الدرجة الأولى أسهم في تطوير المنتخب.. و«الفار» ضرورة ملحّة

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

طارق السيد: دوري الدرجة الأولى أسهم في تطوير المنتخب.. و«الفار» ضرورة ملحّة

أكد مدرب دبا الحصن المصري طارق السيد، أن دوري الدرجة الأولى شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، مقارنة بالمواسم السابقة، بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد كرة القدم من خلال تطوير اللوائح وإجراء مراجعات دورية لاحتياجات المسابقة وتطبيقها على أرض الواقع، الأمر الذي جعلها تتميز على الصعيد الفني مقارنة بمستواها قبل 10 سنوات. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «إن هذا التطوّر انعكس إيجاباً على المنتخب الوطني، بدليل استقطاب حارس شباب الأهلي حمد المقبالي من الفجيرة، إلى جانب عدد من اللاعبين المميزين الذين انتقلوا للعب في أندية المحترفين، فضلاً عن توفير فرص تدريبية لنحو خمسة إلى ستة مدربين مواطنين مع فرق قوية». وأضاف: «الرياضة في الإمارات بيئة مساعدة على التطور، سواء للمدرب أو اللاعب، مواطناً كان أو مقيماً أو أجنبياً، لكنها بحاجة إلى عناصر مضافة لتعزيز قيمتها التنافسية». ويُعد طارق السيد ثاني أكثر مدرب عربي يتولى تدريب الفريق الأول بعد العراقي عبدالوهاب عبدالقادر منذ عام 2006، حيث قاد أندية عدة منها: دبا الحصن، دبا الفجيرة، الفجيرة، العربي، الإمارات، الجزيرة الحمراء، والبطائح، وأسهم في تأهيل لاعبين برزوا مع المنتخب الوطني وأندية المحترفين، من أبرزهم طارق الخديم وشقيقاه محمد وفيصل، وعلي الظنحاني، إضافة إلى لاعبين محترفين آخرين. وقال طارق السيد: «دوري الدرجة الأولى يحتاج إلى بعض العناصر لتقليص الفجوة الفنية مع دوري المحترفين، خصوصاً بعد السماح بتسجيل عدد أكبر من اللاعبين الأجانب والمقيمين، ورفع عدد المسموح لهم بالمشاركة كأساسيين إلى سبعة لاعبين، وأرى أن النقل التلفزيوني وتطبيق تقنية الفيديو (الفار) هما الأكثر إلحاحاً حالياً لتحقيق مزيد من العدالة بين الفرق». وأوضح أن القوانين الجديدة التي أقرها اتحاد الكرة، مثل إلزام الأندية بالتعاقد مع مدربين يحملون رخصة «مدرب محترف»، ومساعدين يحملون رخصة «أ»، إلى جانب تطوير البنية التحتية للأندية، سيسهمان في رفع مستوى المسابقة بشكل أكبر. وأضاف: «العمل في الدوريات الإماراتية منحني خبرة كبيرة، خصوصاً مع دعم اتحاد الكرة عبر الدورات التدريبية. وأخيراً حصلت على شهادة (البرو) للمدربين المحترفين، وطموحي قيادة دبا الحصن للصعود واللعب في دوري المحترفين الموسم المقبل». وعن أبرز محطات مسيرته التدريبية في الإمارات، أكد أنه لا يستطيع حصرها، لكنه أشار إلى قيادته دبا للصعود إلى دوري المحترفين في موسمي 2010-2011 و2014-2015، وتحقيق أول بقاء لـ«النواخذة» في دوري المحترفين موسم 2015-2016، إلى جانب قيادة دبا الحصن للصعود مجدداً للمحترفين موسم 2023-2024، والفوز ببطولة دوري الدرجة الأولى (ب) موسم 2008. وأكد أن سعادته كانت مضاعفة حين شاهد لاعبين أشرف على تدريبهم ينتقلون إلى أندية المحترفين، ويتوجون بلقب الدوري. طارق السيد: . العمل في الدوريات الإماراتية منحني خبرة كبيرة، خصوصاً مع دعم اتحاد الكرة عبر الدورات التدريبية. . القوانين الجديدة التي أقرها اتحاد الكرة إلى جانب تطوير البنية التحتية للأندية سيسهمان في رفع المستوى.

ديمبيلي يختار ميسي «أعظم الفائزين بالكرة الذهبية»
ديمبيلي يختار ميسي «أعظم الفائزين بالكرة الذهبية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

ديمبيلي يختار ميسي «أعظم الفائزين بالكرة الذهبية»

فضّل نجم باريس سان جرمان الفرنسي، عثمان ديمبيلي، النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، على كريستيانو رونالدو، واعتبره أعظم الفائزين بجائزة الكرة الذهبية، مشيراً إلى أنه استحق التتويج بها ثماني مرات (رقم قياسي)، مقابل خمس للأسطورة البرتغالي. وظهر ديمبيلي في فيديو نشره الحساب الرسمي لجائزة الكرة الذهبية عبر منصة «إكس»، وهو يخوض سلسلة من الاختيارات الإقصائية بين نجوم حاليين وسابقين، بدأت بالمفاضلة بين لوكا مودريتش، وريكاردو كاكا، ليفضل الأخير، ثم بين كاكا ورونالدينيو، ليختار الساحر البرازيلي. وبعد ذلك رجّح كفة كريم بنزيمة على رونالدينيو، قبل أن يمنح الأفضلية لـ«الظاهرة» رونالدو على حساب بنزيما. وفي المشهد النهائي، وجد ديمبيلي نفسه أمام خيار صعب بين رونالدو وميسي، لكنه حسم قراره لصالح النجم الأرجنتيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store