
الأونروا: لدينا في عمّان إمدادات تكفي 200 ألف شخص لشهر كامل في غزة
وطنا اليوم:قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الجمعة، إنه مستودعاتها في العاصمة عمان تكفي من الإمدادات لإطعام أكثر من 200 ألف شخص لمدة شهر كامل في قطاع غزة.
وأضاف (الأونروا) عبر حسابها على منصة 'إكس'، أن 'الدقيق، والطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة، والبطانيات، والمستلزمات الطبية جاهزة للتسليم'.
وأكد أن غزة بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، مطالبة بضمان تدفق الإمدادات دون انقطاع أو عوائق.
ويذكر أن الأردن يؤكد في اللقاءات الدولية ضرورة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع، ويضمن فتح كل المعابر لإدخال مساعدات إنسانية كافية وفورية إلى جميع أنحاء القطاع، وتمكين المنظمات الأممية من توزيعها.
ويشدّد الأردن على أن وقف سياسات التجويع اللا إنسانية التي تطبقها حكومة الاحتلال الإسرائيلي يجب أن تكون الأولوية التي تتكاتف من أجل تحقيقها كل الجهود الدولية.
وشدّد الأردن على أن وحشية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة وسياسة التجويع المُمنهَجة تجاوزت كل الحدود، وخرقت كل القيم الإنسانية والقوانين الدولية، ويجب أن تتوقف فورًا بضغط دولي فاعل وفوري
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'كمائن موت للجوعى'.. الفصائل: مجزرة رفح جرت بتواطؤ دولي ومشاركة أمريكية
#سواليف ارتفع عدد الشهداء في المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب أحد مراكز توزيع المساعدات في مدينة رفح جنوب قطاع غزة إلى 30 شهيداً، وفق ما أفادت به مصادر طبية صباح اليوم الأحد. وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل مباشر على حشود من الفلسطينيين الجوعى الذين تجمعوا في محاولة للحصول على مساعدات إنسانية. ويُضاف هذا الهجوم إلى سلسلة من المجازر المشابهة التي ارتكبها الاحتلال خلال الأيام الماضية، إذ كان قد استهدف الأسبوع الماضي نقطة توزيع أخرى في رفح، ما أدى إلى استشهاد 10 مدنيين وإصابة 62 آخرين بجروح متفاوتة. وفي أول تعليق لها، اعتبرت حركة 'حماس' أن مجزرة رفح الجديدة 'تؤكد الطبيعة الفاشية للاحتلال وأهدافه الإجرامية من استخدام المراكز الواقعة تحت سيطرته كمصائد لاستدراج الجوعى الأبرياء'. وأضافت الحركة في بيان رسمي أنها 'تحمّل الاحتلال والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر'، مطالبةً الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي بشكل خاص، بـ'اتخاذ قرارات عاجلة وملزمة تُجبر الاحتلال على وقف هذه الآلية الدموية، وفتح معابر غزة فوراً، وتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة'. كما دعت 'حماس' الدول العربية والإسلامية إلى التحرّك العاجل لـ'إغاثة الشعب الفلسطيني ووقف حرب الإبادة الوحشية، وضمان دخول المساعدات دون قيد أو شرط'. من جهتها، اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن ما جرى 'جريمة إبادة جماعية بتواطؤ دولي ومشاركة أمريكية'، مشيرةً إلى أن 'ما يُسمى بالممرات الإنسانية ما هي إلا أدوات إجرامية تُستخدم كجزء من حرب الإبادة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني'. ودعت الجبهة إلى 'تدخل دولي وعربي عاجل وفرض آليات محاسبة صارمة على الاحتلال، وكسر الحصار فوراً'. أما حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، فقد حمّلت الاحتلال ومَن وصفته بـ'المركز الأمريكي' المسؤولية عن المجزرة، معتبرةً أن 'نقاط توزيع المساعدات تحوّلت إلى مصائد للموت وإذلال الناس'. وأضافت أن 'على المؤسسات الدولية التخلي عن الاكتفاء بالبيانات والدعوات، والتحرك الفعلي لتأمين آليات توزيع إنسانية تحترم كرامة الفلسطينيين وتضمن سلامتهم'. وفي السياق ذاته، أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية ما وصفته بـ'التواطؤ والصمت الدولي' تجاه 'سياسة التجويع وجرائم الإبادة الجماعية'، محمّلة الإدارة الأمريكية والرئيس السابق دونالد ترامب 'المسؤولية الكاملة' عن المجازر، في ضوء الإشراف الأمريكي على آلية توزيع المساعدات الحالية. وتثير هذه المجازر المتكررة قرب نقاط توزيع المساعدات، التي تعمل تحت إدارة مؤسسة تُعرف باسم 'غزة للإغاثة الإنسانية' (GHF)، تساؤلات متزايدة حول أهداف تلك الآلية. إذ تعمل المؤسسة بإشراف مباشر من جيش الاحتلال، وتفتقر – وفق منظمات حقوقية – إلى الحد الأدنى من مبادئ العمل الإنساني، كالنزاهة والحياد والاستقلال، ما يجعل منها أداة محتملة لتوظيف المساعدات كجزء من استراتيجية عسكرية تستهدف تجويع وإذلال السكان، بدل إنقاذهم.


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
حماس ترد على ويتكوف.. "منحاز بالكامل لإسرائيل" #عاجل
جو 24 : قال باسم نعيم القيادي في حركة حماس لرويترز، إن الحركة لم ترفض اقتراح وقف إطلاق النار الذي قدمه ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط. وأضاف: "نحن لم نرفض مقترح السيد ويتكوف، نحن توافقنا مع السيد ويتكوف على مقترح وأعتبره مقبولا كمقترح للتفاوض وجاءنا برد الطرف الآخر عليه، وكان لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه". وتابع: "مع ذلك تعاملنا بإيجابية ومسؤولية عالية ورددنا عليه، بما يحقق تطلعات شعبنا. لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي هو الرد الوحيد للتفاوض عليه، فهذا يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة، ويشكل انحيازا كاملا للطرف الآخر". وذكرت حركة حماس إنها تسعى لإدخال تعديلات على المقترح المدعوم من الولايات المتحدة لوقف مؤقت لإطلاق النار بين الحركة وإسرائيل في غزة لكن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال إن رد حماس "غير مقبول على الإطلاق". وقالت حماس في بيان إنه بموجب الاتفاق "سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وأضافت أن الاتفاق يجب أن يتضمن "وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا شاملا من قطاع غزة وضمان تدفق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع"، وهي شروط ترفضها إسرائيل. نص المقترح وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوما، وتبادل 28 محتجزا من أصل 58 ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات لرويترز إن من بين التعديلات التي تسعى حماس لإدخالها إطلاق سراح المحتجزين على 3 مراحل خلال الهدنة التي تستمر 60 يوما وتوزيع المزيد من المساعدات في مختلف المناطق. وأضاف المسؤول أن حماس تريد أيضا ضمانات بأن الاتفاق سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار. تعليق نتنياهو وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حماس تواصل رفض مقترح ويتكوف وإن إسرائيل ستواصل عملياتها في غزة من أجل إعادة المحتجزين وهزيمة حماس. وسبق أن رفضت إسرائيل مطالب حماس وطالبت بنزع سلاح الحركة بالكامل وتفكيك قوتها العسكرية وإنهاء إدارتها في غزة، إضافة إلى ضرورة إطلاق سراح جميع المحتجزين المتبقين في القطاع، وعددهم 58 محتجزا. وعبر ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وفق أحدث مقترحات مبعوثه ويتكوف. وقال البيت الأبيض يوم الخميس إن إسرائيل وافقت على المقترح. وقال ويتكوف إنه تلقى رد حماس، وكتب في منشور على منصة إكس: "هذا أمر غير مقبول بالمرة ويعيدنا إلى الوراء. على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات غير مباشرة والتي يمكننا البدء بها فورا هذا الأسبوع". تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 19 ساعات
- أخبارنا
الوفد الوزاري العربي يندد بمنع إسرائيل زيارته الى الضفة الغربية
أخبارنا : الرياض: ندّد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية الأحد بمنع إسرائيل دخوله، بعد أن أعلنت الدولة العبرية أنها "لن تتعاون' مع الزيارة الهادفة الى "الترويج لإقامة دولة فلسطينية'. بالتزامن، قال مصدر سعودي لـ "رويترز' إن وزير الخارجية السعودي الأمير، فيصل بن فرحان آل سعود، أرجأ زيارة كانت مقررة إلى الضفة الغربية، بعد أن منعتها إسرائيل. ولم يعلن رسميا عن زيارة الوفد قبل اليوم السبت. إلا أن مصدرا دبلوماسيا أفاد الجمعة أن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان سيزور رام الله الأحد، في أول زيارة يقوم بها وزير خارجية سعودي الى الضفة الغربية منذ أن احتلتها اسرائيل في 1967، وقال مسؤول إسرائيلي ليل الجمعة السبت إن الدولة العبرية "لن تتعاون' مع زيارة وزراء خارجية عرب الى الضفة الغربية المحتلة. وأضاف في بيان "كانت السلطة الفلسطينية التي ما زالت ترفض إدانة مجزرة السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تعتزم أن تستضيف في رام الله، اجتماعا استفزازيا لوزراء خارجية دول عربية، للترويج لإقامة دولة فلسطينية'. وأضاف "مثل هذه الدولة ستكون بلا شك دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل. لن تتعاون إسرائيل مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها'. فلسطين: المنع الإسرائيلي "سلوك متعجرف' اعتبر حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، السبت، أن قرار إسرائيل يمثل "سلوكا متعجرفا واستفزازيا'. وفي منشور عبر منصة إكس قال الشيخ إن "قرار الاحتلال الإسرائيلي بمنع وصول الوفد العربي الإسلامي إلى رام الله، تصعيد خطير يعبر عن سلوك متعجرف واستفزازي وغير مسبوق'. وأكد أن السلطة الفلسطينية "تدرس مع الأشقاء العرب سبل الرد' على الخطوة الإسرائيلية. وأصدرت وزارة الخارجية الأردنية في وقت لاحق السبت بيانا قال فيه إن الوفد الوزاري الذي يصل الى عمان مساء اليوم لعقد "اجتماع تنسيقي' قبل الزيارة التي كانت مقررة الى رام الله، "أكد في موقف مشترك أن قرار إسرائيل (…) يمثّل خرقا فاضحا لالتزاماتها بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي'. وأوضح البيان أن الوفد يتألف من أعضاء في اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بمتابعة الحرب في قطاع غزة، مضيفا أن "اللجنة قرّرت تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها'. وتتحكّم إسرائيل بكل المنافذ الى الأراضي الفلسطينية. ولا يوجد مطار في رام الله، لكن الأرجح أن الوفد كان سيستخدم المروحيات للوصول. ويضم الوفد، إضافة إلى وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، رئيس اللجنة الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية السعودي، وعبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية البحرين، وبدر عبد العاطي وزير خارجية مصر وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. وكان يفترض أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وكانت تقارير إعلامية تحدثت عن مشاركة وزيري خارجية تركيا وقطر أيضا في الزيارة. "الدولة اليهودية' و'حل الدولتين' وجاء الإعلان عن منع الزيارة غداة إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس س الجمعة إن إسرائيل ستبني "الدولة اليهودية الإسرائيلية' في الضفة الغربية. وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت الخميس إقامة 22 مستوطنة جديدة في الأراضي المحتلة. وترأس المملكة العربية السعودية وفرنسا مؤتمرا دوليا مشتركا في نيويورك في 18 حزيران/يونيو في مقرّ الأمم المتحدة، لإعطاء دفع لما يعرف بحلّ الدولتين بعد أن اعترفت نحو 150 دولة بفلسطين. وقال دبلوماسي في باريس مطّلع على التحضيرات للمؤتمر، إنّه من المفترض أن يمهّد لاعتراف مزيد من الدول بدولة فلسطينية. وكانت إيرلندا والنروج وإسبانيا وسلوفينيا أقدمت في العام 2024 على هذه الخطوة. وتترافق كل هذه الحركة الدبلوماسية مع ضغوط على إسرائيل لتخفيف الحصار على قطاع غزة الذي يشهد حربا مدمّرة منذ عشرين شهرا. وتسبّب حصار مطبق تفرضه إسرائيل منذ أكثر من شهرين بنقص حاد في الغذاء والماء والدواء وغيرها من المواد الأساسية في قطاع غزة، وقالت الأمم المتحدة إن كل سكان غزة معرضون للمجاعة. قبل الحرب التي اندلعت في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، كانت المملكة العربية السعودية تجري مفاوضات مع إسرائيل بوساطة أميركية حول تطبيع علاقاتها مع الدولة العبرية. إلا أن هذه المفاوضات توقفت مع بدء الحرب. وتربط الرياض الموضوع بإقامة دولة فلسطينية، ما يجعل احتمال التوصل إلى اتفاق بين البلدين أمرا مستبعدا في السياق الحالي. وقال كبير الباحثين في معهد الشرق الأوسط في واشنطن فراس مقصد إن زيارة الوزير السعودي "الإستثنائية' التي كانت مقررة الى رام الله "تبرز مدى تحوّل الموقف السعودي من بناء مسار موثوق نحو دولة فلسطينية عبر تطبيع مشروط مع إسرائيل، إلى موقف يهدف إلى بناء هذا المسار عبر تحالف دولي يدعم التطلعات الفلسطينية'. وأضاف "لن تفرط الرياض في القضية الفلسطينية كما تكهّن الكثيرون. إنها بحاجة إلى منطقة أكثر سلاما وتكاملا لنجاح مشروعها الوطني، ولكن ليس بأي ثمن. ببساطة، لم يعد هناك هيكل تحفيزي للتطبيع مع إسرائيل'. وأشار مقصد الى "انتقال السعودية وإسرائيل من التطبيع إلى المواجهة الدبلوماسية'.