logo
مواجهات واعتقالات بمناطق متفرقة بالضفة الغربية

مواجهات واعتقالات بمناطق متفرقة بالضفة الغربية

فلسطين اليوممنذ 2 أيام
شهدت مناطق متفرقة من الضفة الغربية اليوم سلسلة من الأحداث الميدانية، وسط تصاعد التوترات الميدانية المستمرة. فقد أقدمت قوات الاحتلال على إحراق عدد من المنازل داخل مخيم نور شمس بمدينة طولكرم، وسط حالة من الذعر والغضب الشعبي.
وفي شمال شرق مدينة القدس المحتلة، قالت وسائل إعلام عبرية بأن مجموعة من الشبان الفلسطينيين رشقوا بالحجارة حافلتين تقلان مستوطنين قرب بلدة حزما، ما أدى إلى أضرار مادية محدودة، دون الإبلاغ عن إصابات.
في السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة نعلين غرب مدينة رام الله، ونفذت عمليات مداهمة لعدة منازل، وسط انتشار مكثف للآليات العسكرية في محيط البلدة.
كما نفذت القوات اقتحامًا ثانيًا في بلدة حزما شمال القدس المحتلة، تخلله اعتقال عدد من الشبان، وذلك في ظل استمرار الحملات الأمنية التي تطال مناطق عدة في الضفة الغربية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالصور مستوطنون يهاجمون شرق رام الله ويحرقون مركبتين
بالصور مستوطنون يهاجمون شرق رام الله ويحرقون مركبتين

فلسطين أون لاين

timeمنذ 22 دقائق

  • فلسطين أون لاين

بالصور مستوطنون يهاجمون شرق رام الله ويحرقون مركبتين

هاجم مستوطنون، فجر اليوم الثلاثاء، قرية بيتين شرق رام الله، وأحرقوا مركبتين، وخطوا شعارات عنصرية. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا القرية، وأقدموا على إحراق مركبتين، وخطوا شعارات عنصرية على الجدار الخارجي لأحد المنازل. كما أطلقوا طائرة مسيّرة "درون" في سماء القرية أثناء تنفيذ الاعتداء، ما أثار حالة من التوتر والقلق في صفوف السكان. وفي الآونة الأخيرة، تصاعدت اعتداءات المستوطنين على المواطنين وممتلكاتهم في بلدات وقرى محافظة رام الله والبيرة، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. ومساء أمس، نصب مستوطنون عددا من 'الكرافانات' في منطقتي المخرور بمدينة بيت جالا، والخمّار في بلدة بتير غرب محافظة بيت لحم، في خطوة تهدف إلى توسيع بؤر استيطانية قائمة وتعزيز الاستيطان في المنطقة. وأفادت شهود أن مستوطنين أحضروا 'كرافانات'، بحماية قوات الاحتلال، ونصبوها بمحاذاة البؤر الاستيطانية المقامة في المنطقتين، اللتين تفصل بينهما مساحات زراعية مفتوحة لمواطنين فلسطينيين. وتُعد منطقة المخرور من آخر المساحات الخضراء المفتوحة غرب بيت جالا، وتضم أراضي مزروعة بأشجار الزيتون والعنب والتين، مملوكة لعائلات فلسطينية منذ أجيال، أما منطقة الخمّار في قرية بتير، فتصنَّف كموقع تراث عالمي من قبل 'اليونسكو' نظرا لما تحتويه من مدرجات زراعية تاريخية ونظام ريّ فريد مستمر منذ آلاف السنين. وفي وقت سابق، اعتدى المستوطنون على الطفل إبراهيم مصطفى إبراهيم العبيات (15 عاما)، بصاعق كهربائي، أثناء عودته من بلدة تقوع إلى منزله في قرية كيسان شرق بيت لحم. المصدر / وكالات

التجويع وسيلة فتاكة للإبادة… والأولوية الفلسطينية للانقاذ ومنع التهجير
التجويع وسيلة فتاكة للإبادة… والأولوية الفلسطينية للانقاذ ومنع التهجير

معا الاخبارية

timeمنذ 22 دقائق

  • معا الاخبارية

التجويع وسيلة فتاكة للإبادة… والأولوية الفلسطينية للانقاذ ومنع التهجير

يُعتبر التجويع وسيلة إجرامية من وسائل الإبادة الجماعية، وقد تم تصنيفه كذلك في القانون الدولي. استخدام التجويع كأداة حرب ضد السكان المدنيين ليس فقط جريمة حرب، بل فإنه يرقى إلى جريمة إبادة جماعية إذا كان الهدف منه هو تدمير جماعة قومية أو عرقية أو دينية أو إثنية بشكل كلي أو جزئي. ينص نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية (1998) في المادة 8 (2)(ب)(xxv) على أن 'تجويع المدنيين عمدًا كأسلوب من أساليب الحرب' يُعد جريمة حرب. كما أن المادة الثانية من اتفاقية الإبادة الجماعية (1948) تتضمن الأفعال التي تهدف إلى التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة قومية أو إثنية أو عرقية أو دينية، ومن ضمنها إخضاع الجماعة عمدًا لظروف معيشية يُقصد بها تدميرها المادي كليًا أو جزئيًا. وهذا يمكن أن يشمل الحصار الشامل، أو منع وصول الغذاء والماء، أو استهداف المنشآت الحيوية مثل المزارع والمخازن ومحطات المياه. التجويع كسلاح في غزة: جريمة مستمرة في السياق الفلسطيني، تشير كثير من التقارير الحقوقية الدولية (بما فيها تقارير من الأمم المتحدة ومؤسسات حقوق إنسان مستقلة) إلى أن الحصار المفروض على غزة، خاصة بعد 7 أكتوبر 2023، واستخدام التجويع كسلاح، يرقى إلى جريمة إبادة جماعية، خاصة مع التصريحات العلنية لبعض المسؤولين الإسرائيليين التي تدعو صراحة إلى منع الغذاء والماء عن السكان. وقد أصبحت هذه الجريمة المتصلة بالتجويع، منذ التاسع من آذار/مارس الماضي، الوسيلة الأكثر فتكًا بالمدنيين الفلسطينيين، لا سيما الأطفال والنساء والمرضى وكبار السن، حيث اخترقت إسرائيل اتفاق يناير، بدعم غير مسبوق من إدارة ترامب، في شراكة واضحة مع فاشيي تل أبيب بمواصلة الإبادة الجماعية. 'مؤسسة غزة الإنسانية': أداة إضافية للإبادة ولم تتمكن واشنطن من التغطية على هذه الجريمة الأشد خطورة، رغم تشغيل ما يسمى بـ'مؤسسة غزة الإنسانية'، التي باتت وسيلة إضافية لحرب الإبادة، حيث تحولت إلى مصائد للموت في أبشع صور استخدام حاجة الناس للطعام والتجويع الذي يتعرضون له. أولوية غزة: وقف القتل وضمان الكرامة ومع ذلك، فأهل غزة، ورغم حاجتهم لإعلاء الصوت ضد التجويع والإبادة، فإن أولويتهم تتركز في وقف القتل الذي يحيط بهم من كل حدب وصوب، وضمان وصول الطعام والمساعدات الإغاثية المنقذة للحياة بطريقة تحفظ إنسانيتهم وكرامتهم المستباحة. وهم يدركون أن ذلك لن يتحقق ما لم تصبح هذه الأولوية مسؤولية الجميع دون استثناء، والأهم تحرير حياتهم ومعاناتهم من الحسابات السياسية الداخلية، كي يُوضَع الجميع أمام مسؤولياته في مواجهة ما تخطط له حكومة تل أبيب الفاشية، لا سيما لجهة مخططاتها لاستكمال نكبة 1948 بتهجير الناس خارج فلسطين. وقد تم الكشف عن أن هذه الخطط كانت محل بحث بين تل أبيب وإدارة ترامب خلال زيارة رئيس الموساد إلى واشنطن قبل أيام. يأتي ذلك في وقت تواصل فيه حكومة تل أبيب مخططات الضم والتهويد، بما يشمل سعيها لتفكيك السلطة في سياق شطب أي صيغة للكيانية الفلسطينية. ما العمل؟ وما هي السياسة المطلوبة فلسطينيًا؟ منذ الشهور الأولى للعدوان على غزة، والسلطة تعلن استعدادها لتولي مسؤولياتها في القطاع. ولكن التعبير عن الاستعداد ليس بالضرورة أن يعني القدرة على الاضطلاع بمثل هذه المسؤوليات. فما الذي قامت به السلطة حتى تكون قادرة على ذلك؟ كما هو معلوم، فإن مفتاح هذه القدرة والمرتكز الأساسي لها هو تمكين السلطة سياسيًا من القيام بما هو مطلوب. الأمر الذي لم يتحقق ولن يتحقق دون لمّ الشمل الفلسطيني على قاعدة ما تم التوافق عليه وطنيًا من قبل كافة الفصائل، وخاصة ما اتُّفق عليه قبل عام في بكين. هذا من الناحية السياسية. وأما لجهة القدرة على ممارسة هذا الدور عمليًا لجهة الإغاثة والإعمار ومداواة جروح الناس وآلامهم، فليس من الواضح كيف يمكن أن تمتلك السلطة مثل هذه القدرة، في الوقت الذي تتصاعد فيه سياسات الاحتلال التي أدت إلى مزيد من إضعافها، مما أدى إلى تدهور حاد في قدرتها على القيام بمسؤولياتها حتى على صعيد الضفة الغربية، كما عبّر عن ذلك البيان الأخير لحكومة السلطة بهذا الشأن. فكيف سيكون الحال لمثل هذه القدرة، والجميع يعلم طبيعة التحديات الكبرى الناجمة عن الإبادة المستمرة في قطاع غزة؟ ألم يحن الوقت، على خلفية ذلك كله، للإقلاع مرة وإلى الأبد عن الوهم بأن 'سياسة ملاحقة العيار لباب الدار' لن تجدي نفعًا؟ لا، بل من المؤكد أنها تقذف بقضيتنا إلى وبال محتوم. هذا بالإضافة إلى أن استراتيجية حكومة تل أبيب ماضية في تفكيك السلطة ذاتها، بينما تواصل ضم الأرض . في المقابل، هل تعتقد حماس أن الوقت يعمل لصالحها؟ وأن حصولها على ضمانات أمريكية سيمنع نتنياهو من العودة للقتال، إن كان ذلك ما يخطط له؟ ومن المؤكد أنه يخطط لذلك. صحيح أن ترامب، بفعل الانتفاضة الشعبية الكونية في أصقاع الأرض، بما في ذلك في الولايات المتحدة نفسها، وأيضًا بفعل أن هذه الحرب تحمل نُذر انفجار المنطقة، ربما بات يميل لإجمال صفقة تُعيد الأسرى الإسرائيليين، وربما أيضًا أنه يريد وقف الحرب. ولكن ذلك لا يُلغي أن ترامب يقف إلى جانب إسرائيل لتصفية المقاومة وسلاحها، تمهيدًا لمزيد من استباحة غزة وأهلها بالتهجير. فهل تعتقد حماس أنها قادرة لوحدها على مواجهة هذا الخطر الوجودي على شعبنا وقضيته؟ هذه ليست دعوة للاستسلام للمخططات الإسرائيلية، أو تنازلًا عن القضايا المفصلية التي تمس مستقبل الوجود الفلسطيني وحقوق شعبنا الوطنية المشروعة، ولكنها بالتأكيد دعوة مخلصة للبحث الجدي في السبل السياسية التي تمكّن شعبنا من الصمود، والقدرة على مواجهة المخاطر والمخططات التي تقودها تل أبيب وواشنطن، دون رادع جدي من الأطراف الإقليمية والدولية. نحو إجابة فلسطينية موحدة لليوم التالي السؤال الجوهري هنا هو: هل يكفي موقف حماس بترداد أنها منفتحة على وحدة الموقف، سواء ما يسمى بلجنة الإسناد المجتمعي أو حكومة توافق، مقدمةً الأولى على الثانية رغم أنها لا تحظى بذات الإجماع، وذلك يأتي في سياق انتظاري، وكأن تحقيقه مسؤولية أطراف مجهولة؟ أو تستمر في تعليق عدم إنجازها على مشجب نأي السلطة بنفسها عن كل ما يجري؟ هذا أيضًا ليس تشكيكًا بموقف حماس إزاء متطلبات المواجهة الوطنية، ولكنه بالتأكيد تكرار واجب للنداء الذي سبق وقدمناه لقيادتها السياسية، بأن المسؤولية الملقاة على عاتقها، لا سيما أن حماس هي من انفردت بالطوفان، هي مسؤولية استثنائية بألّا تُبَدَّد التضحيات الهائلة التي قدّمها شعبنا وما زال يقدّمها. ألا تعتقد القيادة السياسية لحماس أن الضمانة الأكثر واقعية لمنع نتنياهو من تحقيق ما يخطط له، تكمن أساسًا في تقديم إجابة فلسطينية موحدة لما يُسمى بـ'اليوم التالي'؟ وأن تلك الإجابة تتحدد في الإصرار على تشكيل فوري لحكومة وفاق، تبني على التضحيات الهائلة، والمطالب الجامعة لوقف الإبادة ؟ وأن تكون هذه الحكومة هي المفوّضة باستكمال التفاوض حول جميع مكونات ملف غزة، ولسد الثغرات والغموض الذي تسعى إسرائيل إلى فرضه؟ حكومة وفاق وطني: مفتاح استعادة القرار الفلسطيني قد يقول البعض إن قيادة السلطة، التي نأت بنفسها حتى الآن، لا تريد ذلك، إلا أن إعلان حماس، بالتوازي مع ما سوف يتم التوصل إليه من اتفاق انتقالي، بأن تضع مسؤولية استكمال التفاوض وفق الإجماع الوطني في عهدة حكومة وفاق وطني، من شأنه أن يُعيد وضع الجميع أمام مسؤولياتهم المباشرة، بل وأن يُخرج التفاوض ومستقبل القضية الفلسطينية من دهاليز مخططات التصفية، بما في ذلك للمقاومة وسلاحها، إلى ما يجمع عليه الشعب الفلسطيني، تمهيدًا للذهاب المتعافي نحو انتخابات عامة شاملة، لا انتخابات تُجرى في غياب التوافق الوطني، كما ورد في بيان الجبهة الديمقراطية. ذلك أن انتخابات من هذا النوع لن تؤدي، في غياب التوافق، سوى إلى مزيد من تقويض مكانة منظمة التحرير، التي يُفترض أن تكون جبهة وطنية متحدة لقيادة النضال الوطني، لا أن تتحول إلى محط خلاف داخلي، كما أضحت، بدلًا من أن تكون البيت الجامع للفلسطينيين كافة، كما يجب أن تكون.

غزة: عشرات الشهداء والجرحى بقصف الخيام والجوعى ومحور جديد جنوب دير البلح
غزة: عشرات الشهداء والجرحى بقصف الخيام والجوعى ومحور جديد جنوب دير البلح

معا الاخبارية

timeمنذ 22 دقائق

  • معا الاخبارية

غزة: عشرات الشهداء والجرحى بقصف الخيام والجوعى ومحور جديد جنوب دير البلح

غزة- معا- واصلت طائرات الاحتلال الاسرائيلي قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ١٢٨ لعودة الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وحسب مصادر طبية فقد ارتقى اكثر من ٦٢ شهيدا منذ فجر الاثنين في مختلف مناطق القطاع. واعلن جيش الاحتلال انه بدأ بعملية عسكرية برية جديدة جنوب دير البلح تهدف لفصل مخيمات المنطقة الوسطى عن جنوب القطاع. وواصلت قوات الاحتلال استهداف المجوعين قرب مراكز المساعدات الأمريكية. وارتقى ١١ شهيدًا وعشرات المصابين جراء استهداف قوات الاحتلال منتظري المساعدات في منطقة نتساريم جنوب مدينة غزة. كما استشهد ١٤ مواطنا وعشرات المصابين جراء قصف الاحتلال لخيام النازحين في منطقة الشمالي بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة. وارتقت شهيدتان ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة دردونة قرب بركة الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة. واستشهد اربعة مواطنين باستهداف محطة مياه بحي الرمال مساء الاثنين. ونسف جيش الاحتلال عدة مربعات سكنية في مناطق متفرقة من المدينة. وسط القطاع ويواصل جيش الاحتلال قصف المنازل والخيام وكل من يتحرك في جنوب دير البلح وسط القطاع . وقالت منظمة الصحة العالمية ان جيش الاحتلال اقتحم مقرها في دير البلح وأجبر النساء والأطفال على إخلائه مؤكدة انه لا يوجد مكان آمن يمكن اللجوء إليه مع خضوع ٨٨% من غزة لأوامر الإخلاء واستشهد ثماني مواطنين في دير البلح خلال ٢٤ ساعة بينهم ثلاث داخل مركبة فيما دمر جيش الاحتلال مزيد من المنازل. جنوب القطاع واستشهد ٢٩ مواطنا في سلسلة غارات جنوب القطاع بينهم عدد من متلقي المساعدات. كما استشهد الصحفي تامر الزعانين واصيب الزميل سامي ابو عشيبة خلال خطف الدكتور مروان الهمص مدير المشافي الميدانية على يد قوة خاصة غرب خان يونس. واستشهد الطفل/ يزن ايمن صالح الرقب ليلتحق بعائلته التي ارتقت فجر الاثنين بخيام خان يونس ليرتفع عدد الشهداء إلى ستة بخان يونس واستشهد مواطنان بقصف الخيام مساء الاثنين. واعلن مجمع ناصر الطبي وفاة فتاة جوعا ما يرفع العدد إلى ٢٠ خلال ٤٨ ساعة. الاحصائيات وأظهر التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة استشهاد ١٣٥ شهيدًا (منهم اربع شهداء انتشال) و ١١٥٥ إصابة خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية). وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى ٥٩٠٢٩ شهيدًا ١٤٢١٣٥ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣م. وبلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ حتى اليوم: ٨١٩٦ شهيدًا ٣٠٠٩٤ إصابة. وبلغ عدد ما وصل إلى المشافي خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية من شهداء المساعدات ٩٩ شهيد وأكثر من ٦٥٠ إصابة، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المشافي إلى ١٠٢١ شهيدًا وأكثر من ٦٥١١ إصابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store