logo
لغز في إيران يُرى من الفضاء يثير الجدل ..  صورة

لغز في إيران يُرى من الفضاء يثير الجدل .. صورة

السوسنةمنذ 7 ساعات

السوسنةأثار اكتشاف رمزين لنجمة داوود في صور الأقمار الصناعية بالقرب من مدينة خمين في إيران ضجة على الإنترنت.لغز في إيران يرى من الفضاء.. من نحت رمز نجمة داوود العملاقة في مسقط رأس الإمام الخميني؟ وعلى الرغم من نظريات المؤامرة الإسرائيلية أو فخ إيراني، فقد تكون هذه علامات تدريب عسكرية قديمة ظلت محفورة في الأرض منذ عام 2022.وذكرت وسائل إعلام أنه لغز يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أطلقت موجة من التكهنات. وتوثق خرائط غوغل رمزين عملاقين لنجمة داوود محفورين على الأراضي الإيرانية بالقرب من مدينة خمين.وتم تداول الصورة الملتقطة من خرائط غوغل على الإنترنت وظهرت النظريات حول "مؤامرة إسرائيلية" من جميع الجهات، إلى جانب مزاعم متعارضة مفادها بأن إيران ربما قامت بنفسها بنحت الرموز كفخ أو كجزء من التمارين.وذكر صحفي أجرى فحصا لتاريخ صور غوغل الفضائية، أن هذه الرموز لم تكن موجودة عام 2022 على الأقل، ومن المرجح أن الرمز ليس جديدا ظهر في الحرب الأخيرة.هذا، وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن بحثا عكسيا على "غوغل إيرث" أظهر أن الرمز ظهر بالفعل على الأراضي الإيرانية في عام 2024 وفقا للصور، لذا من المحتمل أن يكون هذا هدفا عسكريا للتدريب الإيراني وفق تكهنات الإعلام العبري.هذا، وأشارت هيئة البث العبرية إلى أن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون، اشتكى عام 2017 من استخدام الجيش الإيراني نجمة داوود كهدف لاختبار الصواريخ.وقدم صورا ملتقطة بالأقمار الصناعية للأمم المتحدة تظهر أن إيران استخدمت نجمة داوود مرسومة على الأرض كهدف لاختبار صاروخ باليستي متوسط ​​المدى من طراز "قيام".جدير بالذكر أن رمز نجمة داوود ظهر في مسقط رأس الإمام الخميني في مدينة خمين بمحافظة مركزي وسط إيران.وتعد مدينة خمين إحدى المدن القديمة الضاربة في جذور التاريخ ويقع بيت الإمام الخميني في منطقة سربل القديمة في المدينة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض دعم اللاجئين السوريين يعمق الضغط على الأردن
انخفاض دعم اللاجئين السوريين يعمق الضغط على الأردن

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

انخفاض دعم اللاجئين السوريين يعمق الضغط على الأردن

عمان - ماجدة أبو طير تشير التوقعات الى أن عجز المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) سوف يزداد سنة تلو أخرى، وأن المساعدات التي كانت تقدم من قبل المجتمع الدولي والدول المانحة سيعاد النظر فيها، باعتبار أن الأوضاع الامنية والسياسية في سوريا باتت أكثر وضوحا، وأن الدعم الذي يقدم للاجئين السوريين في الأردن والدول المستضيفة سيعرقل عودتهم إلى بلدهم.سياسيون اكدوا لـ»الدستور» أن الدعم سيتراجع مع العلم أن هذا التراجع ما زال مبكرا، وأن المجتمع الدولي مطالب بإلتزاماته تجاه ملف اللجوء، وأي تراجع له انعكاسات سلبية على الأردن، الذي تحمل الكثير في سبيل القيام بواجبه الانساني تجاههم.ووفقا لتقارير المفوضية، فقد ارتفع إجمالي المساهمات المالية لدعم عمليات المفوضية في الأردن حتى نهاية أيار 2025 إلى نحو 86 مليون دولار، وهو ما يشكل 23.7 % من إجمالي الاحتياجات المقدرة البالغة 372.8 مليون دولار، بعجز مالي يقدر بنحو 77 %.وأشارت مفوضية اللاجئين إلى أنها وزعت مساعدات نقدية بقيمة 2.7 مليون دولار، استفاد منها نحو 17,000 أسرة لاجئة تعيش في المجتمعات المضيفة، مؤكدة أنه رغم هذا التمويل، فإنها تواجه ضغوطًا كبيرة ناتجة عن التقليصات في الميزانية، التي أثّرت بشكل ملحوظ على الأنشطة الأساسية، بما في ذلك الاستشارات المباشرة، وخدمات الدعم للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، والتواصل مع المجتمعات.وبينت المفوضية أن تقليص التمويل أدّى في بداية شهر أيار إلى خفض كبير في مستوى الدعم المخصّص للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بنسبة تقارب 90 % مقارنة بعام 2024. وشمل هذا التقليص الاستشارات، وخدمات التأهيل، وتوفير الأجهزة المساعدة.ووفقا لمفوضية اللاجئين، شهد شهر أيار 2025 عودة أكثر من 15 ألف لاجئ سوري مسجّل لديها إلى سوريا، ما يمثّل زيادة بنسبة 45 % مقارنة بشهر نيسان، الذي عاد خلاله نحو 10,500 لاجئ. وبلغ إجمالي عدد العائدين من الأردن إلى سوريا منذ 8 كانون الأول 2024 وحتى نهاية أيار 2025 نحو 75,500 لاجئ. مناشدة المجتمع الدولي واشار استاذ العلوم السياسية الحارث الحلالمة الى أن هذا العجز سيعمق جراح موازنة الدولة الأردنية والتي تعرضت لضغط لا يستهان به في سبيل الواجب الانساني والاخلاقي تجاه ملف اللاجئين السوريين وغيرهم، هذا العجز كبير واذا ما تم مقارنته بتواضع عودة السوريين فإن هذا العجز له اثره السلبي، وبالمقابل له اثر على الموازنة والاقتصاد وبرامج التنمية فضلا عن ان العجز يعكس رغبة دولية في انهاء ملف اللجوء بالتزامن مع التخلي عن واجبهم الاخلاقي والانساني بحجة استقرار الاوضاع في سوريا، بالرغم من أن سوريا تحتاج الى وقت من أجل ترتيب اوضاعها داخليا.واضاف الحلالمة ان الدولة الاردنية يجب ان تستدعي الدعم الدولي من جديد، وان تناشد المنظمات الانسانية والاغاثية للقيام بواجبهم الى حين عودة اعداد كبيرة من اللاجئين السوريين الى بلدهم.العودة باتت ضرورة ويجد استاذ العلوم السياسية د. جمال الشلبي أن قضية اللاجئين السوريين كانت ورقة سياسية واصبحت اشكالية انسانية وتم مطالبة الأطراف الدولية خاصة المنظمات الدولية بأن تسهم بايجاد حل لهم من خلال مساعدتهم بالمستويات المختلفة في الدول التي استضافتهم سواء في الأردن او تركيا ولبنان وغيرها، اليوم بعد سقوط النظام السوري وحدوث تحولات عميقة، فإن جميع اللاجئين مدعوين الى العودة الى بلادهم، وهذه الدعوة لها اثر على الدول المستضيفة واللاجئين الذين خرجوا للضرورة، مع العلم أن الدول المستضيفة اصبحت تعاني من عبء اللجوء واثره وتكلفته العالية.وبين الشلبي أن المنظمات الدولية والدول التي كانت تدعمهم توقفت عن هذا الدعم أو قللته، وهذا يحمل في طياته رسالة لاغلاق ملف اللاجئين وتوفير البيئة المناسبة امنيا واجتماعيا واقتصاديا من أجل العودة، مع العلم أن التخلي عن مسؤولية دعمهم ما زالت مبكرة، وفي ظل التحولات الشرق الأوسطية ونظام عالمي جديد، فإن عودتهم الى بلدهم بات ضرورة، ومن المتوقع ان يزيد عجز المفوضية مع الوقت من أجل دفع اللاجئين لاتخاذ قرار العودة طوعا.وختم الشلبي بالقول « السبب وراء استضافة اللاجئين قد انتهى وبغض النظر عن مستوى المعيشة، ولكن السؤال الاساسي هل العودة ستكون مضمونة وعملية البناء ستحتاج الى الدعم والترتيب وستحتاج ايضا الى الايدي العاملة». تفاقم العجز من جهته، اشار استاذ العلوم السياسية، د. محمد القطاطشة إلى انه من المرجح تفاقم العجز مع الوقت، مع الاعتراف أن المجتمع الدولي تخلى عن مسؤولياته تجاه هذا الملف، ومن المهم التوجه للدول العربية ولمنظمة التعاون الإسلامي للمساندة، وسوريا في اطار العودة للأمن والآمان يجب ان تحفز السوريين من أجل العودة، مع العلم أن الأردن لن يجبر اللاجئين السوريين على العودة، ومن المتوقع خلال عام أن تكون أمور العودة ميسرة.وبين القطاطشة وهو نائب سابق، أن أي عجز في دعم المنظمات الاغاثية والدول، ينعكس أثره على خزينة الدولة الأردنية، وعدم التعويض يؤدي إلى ارهاق الدولة، فيما تبلغ تكلفة اللجوء السوري تتجاوز 2 مليار دولار سنويا، فضلا عن متطلبات البعد الأمني، خاصة ان اللاجئين اندمجوا في المجتمع الأردني.ويشار الى ان مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، توقعت عودة قرابة 200 ألف لاجئ سوري من الأردن إلى سوريا بحلول نهاية العام 2025، من بين 1.5 مليون لاجئ سيعودون من دول الجوار مجتمعة.وأكد التقرير السنوي للمفوضية الذي صدر بعنوان «الاتجاهات العالمية 2024»، أن قرابة مليوني سوري تمكنوا من العودة إلى ديارهم بعد أكثر من عقد من النزوح. وقال فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن السكان في سوريا يحتاجون إلى المساعدة لإعادة بناء حياتهم من جديد بعد عودتهم.ووفقًا للمسح الإقليمي الذي أجرته المفوضية في كانون الثاني 2025، فإن اللاجئين السوريين المقيمين في الأردن، إلى جانب نظرائهم في لبنان ومصر والعراق، عبّروا عن تغير لافت في نواياهم تجاه العودة، مدفوعًا بشكل رئيسي بسقوط النظام السوري في كانون الأول 2024.

صندوق التقاعد النرويجي يستبعد شركتين تزودان الجيش الإسرائيلي بأسلحة
صندوق التقاعد النرويجي يستبعد شركتين تزودان الجيش الإسرائيلي بأسلحة

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

صندوق التقاعد النرويجي يستبعد شركتين تزودان الجيش الإسرائيلي بأسلحة

اوسلو - أعلن صندوق التقاعد الحكومي النرويجي، أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، عن إدراج عدد من الشركات الموردة للجيش الإسرائيلي على القائمة السوداء، وذلك على خلفية تورطها في تزويد الاحتلال بأسلحة تستخدم في العمليات العسكرية الجارية ضد قطاع غزة. وأكد الصندوق في بيان نقلته وكالة بلومبرغ أنه استبعد شركتي «أوشكوش» الأميركية و»تيسين كروب» الألمانية من قائمة استثماراته بسبب مشاركتهما في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بمعدات وأسلحة قد تستخدم في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في غزة. وجاء القرار استنادا إلى تقرير صادر عن الأمم المتحدة حذر من أن تزويد إسرائيل بالسلاح قد يعرض هذه الشركات لخطر التواطؤ في جرائم حرب وانتهاكات ممنهجة للقانون الدولي الإنساني. وأوضح الصندوق أن الإرشادات الأخلاقية التي يعتمدها تمنع الاستثمار في شركات تتورط في بيع أسلحة لدول ترتكب انتهاكات ممنهجة، مشيرا إلى أنه يحث الشركات الدولية على مراجعة تعاملاتها وسياساتها التجارية لتجنب التواطؤ في هذه الجرائم. يأتي هذا التحرك في ظل تصاعد الضغوط الدولية على المؤسسات والشركات لمحاسبة الجهات المتورطة في دعم الهجمات الإسرائيلية على غزة، والتي خلفت آلاف الضحايا وأثارت إدانات واسعة من منظمات حقوق الإنسان حول العالم. كما قدمت منظمة العفو الدولية والعديد من منظمات حقوق الإنسان وهيئات الأمم المتحدة أدلة على الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها في قطاع غزة المحتل. وأكدت التقارير أن كل شركة تعمل بصورة غير مشروعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة تسهم في ترسيخ أحد أطول وأشد الاحتلالات العسكرية فتكا في العالم، كما تدعم تطبيعه واستمراره. يعد صندوق التقاعد الحكومي النرويجي أكبر صندوق استثماري حكومي في العالم بقيمة تبلغ 1.8 تريليون دولار أميركي، ويعتبر رائدا عالميا في مجال الاستثمار البيئي والاجتماعي والحوكمة. ويتحمل البنك المركزي النرويجي، كمؤسسة مالية مملوكة للدولة وتشرف على إدارة الصندوق، مسؤولية احترام حقوق الإنسان وفقًا للمبادئ التوجيهية للأمم المتحدة بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان.وكالات

لغز في إيران يُرى من الفضاء يثير الجدل ..  صورة
لغز في إيران يُرى من الفضاء يثير الجدل ..  صورة

السوسنة

timeمنذ 7 ساعات

  • السوسنة

لغز في إيران يُرى من الفضاء يثير الجدل .. صورة

السوسنةأثار اكتشاف رمزين لنجمة داوود في صور الأقمار الصناعية بالقرب من مدينة خمين في إيران ضجة على الإنترنت.لغز في إيران يرى من الفضاء.. من نحت رمز نجمة داوود العملاقة في مسقط رأس الإمام الخميني؟ وعلى الرغم من نظريات المؤامرة الإسرائيلية أو فخ إيراني، فقد تكون هذه علامات تدريب عسكرية قديمة ظلت محفورة في الأرض منذ عام 2022.وذكرت وسائل إعلام أنه لغز يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أطلقت موجة من التكهنات. وتوثق خرائط غوغل رمزين عملاقين لنجمة داوود محفورين على الأراضي الإيرانية بالقرب من مدينة خمين.وتم تداول الصورة الملتقطة من خرائط غوغل على الإنترنت وظهرت النظريات حول "مؤامرة إسرائيلية" من جميع الجهات، إلى جانب مزاعم متعارضة مفادها بأن إيران ربما قامت بنفسها بنحت الرموز كفخ أو كجزء من التمارين.وذكر صحفي أجرى فحصا لتاريخ صور غوغل الفضائية، أن هذه الرموز لم تكن موجودة عام 2022 على الأقل، ومن المرجح أن الرمز ليس جديدا ظهر في الحرب الأخيرة.هذا، وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن بحثا عكسيا على "غوغل إيرث" أظهر أن الرمز ظهر بالفعل على الأراضي الإيرانية في عام 2024 وفقا للصور، لذا من المحتمل أن يكون هذا هدفا عسكريا للتدريب الإيراني وفق تكهنات الإعلام العبري.هذا، وأشارت هيئة البث العبرية إلى أن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون، اشتكى عام 2017 من استخدام الجيش الإيراني نجمة داوود كهدف لاختبار الصواريخ.وقدم صورا ملتقطة بالأقمار الصناعية للأمم المتحدة تظهر أن إيران استخدمت نجمة داوود مرسومة على الأرض كهدف لاختبار صاروخ باليستي متوسط ​​المدى من طراز "قيام".جدير بالذكر أن رمز نجمة داوود ظهر في مسقط رأس الإمام الخميني في مدينة خمين بمحافظة مركزي وسط إيران.وتعد مدينة خمين إحدى المدن القديمة الضاربة في جذور التاريخ ويقع بيت الإمام الخميني في منطقة سربل القديمة في المدينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store