logo
وزارة الصحة تدعو إلى الإقبال على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى من عمر الطفل على الأقل

وزارة الصحة تدعو إلى الإقبال على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى من عمر الطفل على الأقل

Babnetمنذ 2 أيام
دعت وزارة الصحة الأمهات إلى الإقبال على الرضاعة الطبيعية، مشدّدة على أهميتها القصوى لصحة الأطفال ونموّهم السليم، وذلك بمناسبة إحياء أسبوع الرضاعة الطبيعية الذي يتواصل من 1 إلى 7 أوت الجاري، تحت شعار "مع بعضنا... نشجّع الرضاعة الطبيعية".
وحثت وزارة الصحة في بلاغها، اليوم الجمعة، الأمهات على الإقبال على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى من عمر الطفل على الأقل، ثم مواصلتها مع الأكل التكميلي حتى سنتين أو أكثر.
وحسب المسح العنقودي متعدد المؤشرات في تونس لسنة 2023 الذي أنجزته المعهد الوطني للإحصاء لفائدة منظمة "اليونسيف" لا تزال نسبة الرضاعة الطبيعية الحصرية منخفضة بشكل مقلق، حيث يُحرم نحو 82 بالمائة من المواليد من الرضاعة الطبيعية الحصرية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطبيبة التونسية آمنة حريقة بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025
الطبيبة التونسية آمنة حريقة بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025

المراسل

timeمنذ 29 دقائق

  • المراسل

الطبيبة التونسية آمنة حريقة بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025

تُوّجت الدكتورة آمنة حريقة، أستاذة مساعدة بمخبر الأوبئة الجزيئية بمعهد باستور تونس، بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025، و تسلّمت الدكتورة هذا التتويج من وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، تقديرًا لجهودها في المجال الصحي. هذا التتويج يعكس صورة المرأة التونسية الفاعلة و الباحثة، ويكرّس قيمة التميّز والعطاء العلمي. ويتميّز مشروعها BIND بفتح آفاق جديدة في التشخيص والوقاية من الأمراض، ويؤكّد أن البحث التونسي قادر على الإشعاع.

الإمضاء على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية
الإمضاء على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية

Babnet

timeمنذ ساعة واحدة

  • Babnet

الإمضاء على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية

تم يوم الجمعة التوقيع على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية ، خلال موكب أشرف عليه وزير الشؤون الدينية أحمد البوهالي. وتنص الاتفاقية في أهم بنودها ، وفق بلاغ نشرته الوزارة مساء يوم السبت، على تكوين الإطارات الدينية في مجال الصحة وتنظيم الورشات التكوينية في المواضيع المتعلقة بالصحة الشاملة وإعداد الدراسات الميدانية والملتقيات العلمية والحملات التحسيسية المشتركة. وأكد الوزير بالمناسبة على أهمية التعاون بين الوزارة ومكونات المجتمع المدني ومن بينهم الجمعية التونسية للصٌحة الإنجابيّة فيما يخصّ التوعية والتحسيس بالمسائل التي تنفع الناس ومن أهمّها العناية بالصّحة التي حث ديننا على إيلائها كل الاهتمام. وأضاف أن الفصل الخامس من الدستور قد حث على ذلك أيضا، علاوة على عديد الأحاديث النبوية التي أكدت على نعمة الصحة والعافية، داعيا إلى تكثيف الأنشطة بما يرفع الوعي ويحمي الشباب من مخاطر الآفات ويعاضد جهود الدٌولة وتوجهاتها العامة من أجل تأسيس مجتمع متوازن تقل فيه الأسقام والاضطرابات السلوكية النفسية. وقدّم رئيس الجمعية فتحي بوغديرة،نبذة عن الجمعية التي تأسّست سنة 1968، لافتا إلى أن الدراسات الأخيرة أثبتت أهمية الخطاب الديني لدى فئة الشباب وثقتهم فيه "وهو ما سيجعل عملهم أكثر فاعلية"، وفق تقديره. وتولى التوقيع على هذه الاتفاقية بمقرّ الوزارة، كل من غفران السّاحلي رئيسة الدّيوان ممثلة لوزارة الشؤون الدينية ورئيس الجمعيّة التونسية للصحة الإنجابية فتحي بوغديرة من جهة ثانية.

تلوّث خطير في المشروبات بسبب الأغطية المعدنية ...شنيا الحكاية؟
تلوّث خطير في المشروبات بسبب الأغطية المعدنية ...شنيا الحكاية؟

تونسكوب

timeمنذ ساعة واحدة

  • تونسكوب

تلوّث خطير في المشروبات بسبب الأغطية المعدنية ...شنيا الحكاية؟

كشفت دراسة حديثة لوكالة سلامة الأغذية الفرنسية عن مصدر غير متوقّع لتلوّث المشروبات بـ جزيئات البلاستيك الدقيقة: الأغطية المعدنية للزجاجات، خاصة تلك المخصصة لمشروبات مثل المياه الغازية والصودا. وقد أظهرت نتائج المقارنة بين عينات من المياه والمشروبات الغازية أن جميع العينات تحتوي على جزيئات بلاستيكية دقيقة ، لكن النسبة الأكبر تم رصدها في الزجاجات الزجاجية. تبين أن السبب الرئيسي هو الطلاء البوليمري المستخدم داخل الأغطية المعدنية، والذي يتساقط خلال مراحل التخزين أو التصنيع بسبب الاحتكاك بين الأغطية. وأظهرت التحاليل أن لون وتركيب هذه الجزيئات يتطابق مع الطلاء الداخلي للأغطية، مما يؤكد مسؤوليتها المباشرة عن التلوث. من جهة أخرى، لم تُظهر الأغطية البلاستيكية المستخدمة مع الزجاجات البلاستيكية نفس نوع التلوث، ما يدل على اختلاف مصادر المخاطر حسب نوع العبوة. توصي الدراسة بـ شطف الأغطية وغسلها قبل الاستخدام كحل بسيط، لكن تطبيق هذه الطريقة على مستوى المصانع يبقى معقدًا ويحتاج إلى آليات خاصة. كما أن بعض الجزيئات البلاستيكية الدقيقة لا تعود للطلاء، مما يشير إلى تلوّث إضافي محتمل أثناء عملية التصنيع أو استخدام المياه الملوثة. حتى الآن، لم يتم تحديد التأثيرات الصحية الدقيقة لتناول جزيئات البلاستيك الدقيقة عبر المشروبات، لكن هناك أدلّة متزايدة على أن مواد مثل ثنائي الفينول أ، الفثالات، وحمض البيرفلوروإيثيلين ، المرتبطة بالبلاستيك، يمكن أن تؤثر على الجهاز العصبي، تخترق المشيمة، وتزيد من خطر الإصابة بـ أمراض القلب والسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store