شقيق العميد اشرف الرواشدة في ذمة الله
ويتقدم مدير عام وكالة سرايا الاخبارية هاشم الخالدي بأحر مشاعر العزاء والمواساة من ذوي الفقيد، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 27 دقائق
- خبرني
«شيخ المصالحات الثأرية».. صعيد مصر يودع تقادم الشريف
خبرني - خيّم الحزن على صعيد مصر برحيل الشيخ تقادم أحمد الليثي، المعروف بـ«شيخ المصالحات الثأرية»، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 95 عامًا في قرية العوينية بإدفو. وأفنى الراحل حياته في خدمة الصلح والإصلاح بين العائلات والقبائل، حتى صار اسمه مرادفًا لحقن الدماء ووأد الخصومات التي طالما ابتُلي بها الصعيد، بحسب وسائل إعلام محلية. من هو الشيخ تقادم الشريف؟ الشيخ تقادم، الذي ينحدر من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، عُرف بمهابته وهيبته الممزوجة بالمحبة، وكان إذا دخل في نزاع سرعان ما سارع المتخاصمون إلى قبول الصلح إجلالًا لمكانته. وبرغم مكانته الرفيعة، عُرف عنه التواضع والزهد، مع كرم غير متكلَّف وبذل دائم في وجوه الخير. ولم يقتصر دوره على بلدته في أسوان، بل جاب محافظات الصعيد كافة، يقود جهود الصلح بين القبائل، معتمدًا على حجته القوية ومكانته الاجتماعية والدينية. ويُذكر أن أسرته تنتمي للطريقة النقشبندية، إذ كان جده الشريف إسماعيل بن تقادم من أعلام الصوفية في مصر، وخلّده التاريخ بدوره في مقاومة الاحتلال البريطاني في اليمن. وتحوّلت ساحة الشيخ تقادم في العوينية إلى واحدة من أبرز ساحات الإصلاح في الصعيد، حيث تولى هذه المهمة منذ شبابه بعد وفاة والده، واضعًا لنفسه منهجًا يقوم على التأنّي والمشاورة قبل إصدار الكلمة الفصل في أي نزاع.


الانباط اليومية
منذ 2 ساعات
- الانباط اليومية
خالد الحنيطي يكتب :صاحب الجلالة.. وصاحب الكفاءة
الأنباط - خالد الحنيطي يكتب : الانباط - كتب خالد الحنيطي: أنا أبو علندا، قرية عمان الأصيلة، أمّ الحكايات ومهد الرجال. بجانبي يقف جاري العتيق، القصر الروماني، بحجارته التي شاخت ولم تنحنِ، يشاركُني النظر إلى أبنائي وهم يكبرون. لكننا نحن الاثنان، أنا وهو، نحمل في قلبينا حكاية خاصة عن واحدٍ من أنجب أبنائي.. يوسف أحمد الحنيطي. في أحد صباحاتي، سمعت صرخة وليدٍ جديد تتردد بين أزقتي، فابتسم القصر وقال: "هذا له شأن." كبر يوسف تحت سمائي، يلعب بين الحقول، ويركض في ظل جدران القصر، يلتقط من حجاره الصبر، ومن ترابي الانتماء. كان والده جنديًا في الجيش العربي، علّمه أن الشرف العسكري لا يُباع ولا يُشترى، وأن البدلة العسكرية عهدٌ أمام الله والوطن والملك. كل يوم، كنت أراه يلمس جدران القصر وكأنه ينهل من قوته، والقصر يبادله الصمت المليء بالرسائل: "قف ثابتًا، فالأيام ستختبرك." ومع السنين، ارتدى يوسف البزة العسكرية، وسار في طريق والده، يترقى خطوة خطوة حتى حمل ثقته الملكية. وحين سلّمه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، القائد الأعلى للقوات المسلحة، راية الجيش العربي، شعرت أنني أزفّ ابني إلى المجد. اليوم، حين يمرّ يوسف بين طرقاتي، يرفع القصر رأسه عاليًا، وتهمس أنا: "هذا ابن أبو علندا… وحارس الأردن من سلسلة إعلام من قريتي: ابوعلندا مملكة الذهب.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
وفيات السبت 16-8-2025
أخبارنا : انتقل الى رحمة الله تعالى : - فاطمة ابراهيم سليم طمليه - أحمد أكرم مناع النعيمات - أسمهان رمضان عاشور - ينال عيسى ميرزا - بلقيس يحيى حميد شابسوغ - شوقي عيسى حنا عصفور - جريس عودة جريس حبش - فاروق ناصر الفواز الزعبي - جبرا سليم بديوي السلمان - سناء إيليا أمين امسيح - جريس حنا جريس المدانات - ستيلا جورج حنا حنضل