
ما أفضل نوع تونر للبشرة الدهنية؟
الوكيل الإخباري- البشرة الدهنية تحتاج إلى تونر يساعد على تقليل اللمعان والتحكم في إفرازات الزيوت دون أن يسبب جفافًا مفرطًا. إليك بعض الأنواع التي تعتبر من الأفضل للبشرة الدهنية:
اضافة اعلان
تونر يحتوي على حمض الساليسيليك:
مثل تونر Neutrogena Oil-Free Acne Stress Control أو تونر Paula's Choice Skin Perfecting 2% BHA Liquid Exfoliant. يعمل حمض الساليسيليك على تنظيف المسام بعمق ويقلل من ظهور الحبوب.
تونر يحتوي على حمض الأزيليك:
تونر The Ordinary Glycolic Acid 7% Toning Solution، يساعد في تقشير البشرة بلطف، مما يحسن مظهر المسام ويقلل من الدهون الزائدة.
تونر يحتوي على مستخلص الشاي الأخضر:
مثل تونر Kiehl's Calendula Herbal Extract Alcohol-Free Toner. يساعد مستخلص الشاي الأخضر في تهدئة البشرة وتقليل الإفرازات الدهنية بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
تونر يحتوي على النياسيناميد:
تونر La Roche-Posay Effaclar Clarifying Solution Acne Toner. النياسيناميد يساعد في تقليل حجم المسام وتنظيم إفراز الزيوت، وهو مناسب للبشرة الدهنية.
تونر يحتوي على الألوفيرا:
مثل تونر Mario Badescu Aloe Vera Toner، فهو مناسب للبشرة الدهنية لأنه يهدئ البشرة ويحافظ على توازن الترطيب.
من الأفضل اختيار التونر الخالي من الكحول، لأنه يمكن أن يسبب جفاف البشرة، مما يؤدي إلى زيادة إفراز الزيوت كرد فعل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 5 أيام
- جو 24
الكريم المرطب.. لماذا لا يكتمل أي روتين بشرة من دونه؟
جو 24 : يشبّه خبراء العناية بالبشرة المرطب بالقميص الأبيض الأساسي في خزانة الملابس؛ بسيط لكن لا غنى عنه. فهو عنصر أساسي في أي روتين للعناية، ويمكن أن يعطي نتائج مختلفة بناء على طريقة استخدامه. ويتفق جميع المختصين على أن الترطيب ضروري لكل أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة المعرضة لحب الشباب. ومع أن الكل يوصي باستخدام المرطب، إلا أن الآراء تختلف قليلا حول الطريقة المثلى لاستخدامه. وهنا تبدأ رحلة البحث عن التركيبة المثالية التي تناسب احتياجات البشرة، إلى جانب تعلم كيفية دمج أكثر من مرطب في روتين واحد بشكل فعال. اختيار المرطب المناسب تتمثل الخطوة الأولى في اختيار المرطب في فهم نوع بشرتك واحتياجاتها. وتختلف التفضيلات حسب نوع البشرة، سواء من حيث الملمس، أو المكونات الفعالة، أو الأهداف التي يسعى المنتج لتحقيقها. يؤكد الدكتور دهفال جي. بهانوسالي اختصاصي الأمراض الجلدية أهمية هذا الفهم، مشيرا إلى أن "كل شيء يعتمد على ما تحاول معالجته. فعلى سبيل المثال، المنتجات التي تحتوي على 1-2% من النياسيناميد مفيدة لتهدئة البشرة، لكن إذا كان الهدف معالجة التصبغات، فالتركيبة التي تحتوي على 5-6% من النياسيناميد ستكون أكثر فاعلية". من جانبها، توضح الدكتورة كوني يانغ، طبيبة الجلد المعتمدة، أن ملمس المرطب يلعب أيضا دورا رئيسيا. وتضيف "إذا كانت بشرتك دهنية، اختاري مرطبا خفيفا على شكل جل-كريم يجف بسرعة ولا يترك ملمسا دهنيا. أما إذا كنت تعانين من جفاف البشرة، فاختاري كريمًا أكثر كثافة يحتوي على مكونات مرطبة ومكونات تمنع تبخر الرطوبة من الجلد". وتحذر الدكتورة يانغ أصحاب البشرة المعرضة لحب الشباب من استخدام المرطبات التي تحتوي على مكونات تغلق المسام، أو ما يُعرف بالمكونات الحاجزة (Occlusives)، لأنها قد تؤدي إلى ظهور البثور. 22222 الاستخدام المفرط لمنتجات العناية بالبشرة يعتبر السبب الرئيسي لظهور التهاب الجلد حول الفم في كثير من الحالات. (النشر مجاني لعملاء وكالة الأنباء الألمانية "dpa". لا يجوز استخدام الصورة إلا مع النص المذكور وبشرط الإشارة إلى مصدرها.) عدسة: dpa لا بأس باستخدام طبقات من المرطّب خاصة إذا كنتِ تستخدمين الريتينول أو مكونات نشطة أخرى (الألمانية) استخدام أكثر من مرطّب.. متى ولماذا؟ يطرح كثيرون سؤالا شائعا: هل يجب استخدام أكثر من مرطب في الروتين اليومي؟ وبحسب الخبراء، لا توجد قاعدة صارمة لذلك، لكن هناك مواقف قد تتطلب ذلك، خاصة في حالات الجفاف الشديد أو في الطقس البارد. تقول الدكتورة يانغ "إذا كنتِ تستخدمين المنتج المناسب لنوع بشرتك، قد يكون من المفيد استخدام مرطبين معا خلال أشهر الشتاء الجافة". ويضيف الدكتور بهانوسالي "لا بأس باستخدام طبقات من المرطّب، خاصة إذا كنتِ تستخدمين الريتينول أو مكونات نشطة أخرى. أُفضّل استخدام تركيبة خفيفة قبل الريتينول، ثم كريم أكثر كثافة بعده". هذه التقنية تساعد على حماية حاجز البشرة، والحفاظ على توازن الرطوبة الطبيعي، والحد من التهيّج الناتج عن المواد النشطة القوية مثل الريتينول. قواعد وضع الطبقات.. من الأخف إلى الأثقل تؤكد الدكتورة يانغ أن الترتيب الصحيح لتطبيق المنتجات يضمن امتصاصها بكفاءة، وتوضح قاعدتها الذهبية: "ابدئي دائما من المنتج الأخف وزنا إلى الأثقل. توضع السيرومات الخفيفة أولا، ثم الكريمات الثقيلة لضمان امتصاص المكونات الفعالة بفاعلية. وينطبق الأمر ذاته على المرطبات". فعلى سبيل المثال، إذا كان لديكِ مرطب على هيئة جل مائي خفيف، استخدميه أولًا، ثم ضعي الكريم الأثقل فوقه. ورغم تشابه هذه الطريقة مع تقنية "سلاغنغ" "Slugging"، فإنهما ليستا الشيء نفسه. وتوضح الدكتورة يانغ الفرق بقولها إن "السلاغنغ هو وضع طبقة من مرهم حاجز مثل الفازلين فوق منتجات العناية بالبشرة بهدف تعزيز الامتصاص ومنع فقدان الماء عبر البشرة. إنها تقنية علاجية مكثفة وليست مجرد دمج مرطبين". ولتحقيق ترطيب فعال، لا يكفي مجرد استخدام المرطب، بل يتطلب الأمر فهما دقيقا لطبيعة البشرة واحتياجاتها، إلى جانب الوعي في اختيار المنتجات وتطبيقها. فدمج أكثر من مرطّب بطريقة صحيحة -بدءا بالتركيبات الخفيفة وصولا إلى الأثقل- يساعد في تعزيز ترطيب البشرة وتقوية حاجزها الواقي. ومع ذلك، تبقى النتيجة مرهونة باختيار المنتجات الملائمة لنوع البشرة؛ إذ إن استخدام التركيبات الخاطئة قد يُضعف فاعلية الروتين بأكمله، مهما كانت خطواته دقيقة. وفي ظل التنوع الكبير في مستحضرات الترطيب، تُعد قراءة المكونات بعناية والاعتماد على توصيات المتخصصين من العوامل الأساسية لتحقيق بشرة صحية، ونضرة، ومتوازنة. المصدر : مواقع إلكترونية ا تابعو الأردن 24 على

السوسنة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- السوسنة
اكتشاف حمض يحدّ من حب الشباب
السوسنة- يحظى حمض السكسينيك باهتمام متزايد في مجال التجميل، حيث تسعى العديد من المختبرات العالمية إلى إدراجه ضمن تركيبات مستحضرات العناية بالبشرة، لا سيما تلك المخصصة لمكافحة حب الشباب، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا ودوره في تنظيم إفراز الدهون (الزهم).فقد شهد علاج حب الشباب تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، بفضل بروز مكونات نشطة ساهمت في تأمين علاجات لهذه المُشكلة التجميليّة الشائعة. من هذه المكونات، نذكر النياسيناميد وحوامض الفاكهة مثل حمض الغليكوليك، وحمض اللكتيك، وحمض الساليسيليك.أما أحدث هذه المكونات فهو حمض السكسينيك الذي أثبت فعاليته في مجال علاج العديد من مشاكل البشرة وفروة الرأس.- خصائصه ومزاياه:يتواجد حمض السكسينيك بشكل طبيعي في الكائنات الحيّة، وهو يُشارك في مجموعة من الآليّات المسؤولة عن حُسن سير وظائف الجسم.في البداية تمّ تصنيع هذا الحمض في المختبر من البترول،أما اليوم فيتمّ تركيبه بتقنيات التكنولوجيا الحيوية من الخميرة والذرة لاستخدامه في مستحضرات العناية بالبشرة.ويتميّز هذا الحمض بخصائص مُضادة للجراثيم، مُقشّرة بنعومة، ومُنظّمة للدهون ما يجعله مكوناً مفيداً لعلاج مُشكلة حب الشباب.وتمتدّ خصائصه أيضاً إلى الشعر حيث يعمل على تنقية فروة الرأس، ضبط إفرازاتها الزهميّة، ومُعالجة قشرة الرأس.- كيفيّة استخدامه:ما يُميّز هذا الحمض عن سواه من المكونات النشطة المفيدة في مجال علاج حب الشباب أنه مُناسب للبشرة الحساسة.ويمكن اختيار مصل أو كريم يحتوي على حمض السكسينيك لتطبيقه موضعياً على البشرة أو على كامل الوجه، مع الحرص على عدم استعماله مع مكونات أخرى تتمتّع بمفعول قوي على البشرة مثل الفيتامين C أو الريتينول.إذ قد يتسبّب ذلك في إفراط تقشير البشرة وتحسّسها.أما في مجال العناية بالشعر فتجدون هذا الحمض في أنواع من الشامبو، ويجب في هذه الحالة استخدامه وفق التعليمات المذكورة على المنتج.- اختلافه عن حمض الساليسيليك:يتمتّع حمض الساليسيليك بتأثير مُضاد للميكروبات، مُنقّي للبشرة، ومُعالج للبقع كما أنه يُحفّز تجديد الخلايا وتكوين الكولاجين مما يُساعد في تجديد شباب البشرة، تعزيز إشراقها، وعلاج شوائبها بشكل عام وحب الشباب بشكل خاص ولكن لا يُنصح باستعماله على البشرة الحساسة.أما بديله في هذه الحالة أي حمض الساكسينيك فيتشابه في تركيبته مع الدهون الطبيعيّة للبشرة وهو يتحكّم في إنتاج الدهون الزائدة في الوقت الذي يسمح فيه بترطيب البشرة كما أنه يُساعد في تجديد الخلايا ويُكافح الشيخوخة من خلال المساعدة في الحفاظ على الكولاجين. وهو قابل للاستعمال على البشرة الحساسة كما أنه يوفّر حماية مُضادة للأكسدة عن طريق منع أضرار الجذور الحرة وبالتالي حماية الجلد من الاعتداءات الخارجيّة مثل الأشعة فوق البنفسجيّة والتلوث.كما أن إحدى الفوائد الرئيسيّة لحمض الساكسينيك مُقارنةً بحمض الساليسيليك هي مدى لطفه على البشرة مما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة. وهو يُساعد في الحفاظ على مُستويات الترطيب الصحيّة في الجلد مما يُساعد في الحفاظ على نضارة البشرة.واللافت أن حمض السكسينيك لايُجفّف البشرة كما يفعل حمض الساليسيليك كما أنه ليس حساساً على الضوء وبالتالي يسهل استعماله في الروتين الصباحي والمسائي على السواء.يذكر أنه وبشكل عام، يمكن اعتبار حمض السكسينيك بديلاً رائعاً لحمض الساليسيليك إذا كنتم تبحثون عن طريقة لطيفة وفعّالة للتخلّص من حب الشباب دون التسبّب بجفاف البشرة أو تهيّجها:


جفرا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- جفرا نيوز
حمض جديد يُعالج مشكلة حب الشباب
جفرا نيوز - يكتسب حمض السكسينيك شعبيّة مُتزايدة في عالم التجميل، إذ تُقبل عليه المُختبرات التجميليّة العالميّة وتعمل على إدراجه في المُستحضرات المُضادة لحب الشباب نظراً لخصائصه المُضادة للبكتيريا والمُنظّمة للإفرازات الزهميّة. فقد شهد علاج حب الشباب تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، بفضل بروز مكونات نشطة ساهمت في تأمين علاجات لهذه المُشكلة التجميليّة الشائعة. من هذه المكونات، نذكر النياسيناميد وحوامض الفاكهة مثل حمض الغليكوليك، وحمض اللكتيك، وحمض الساليسيليك. أما أحدث هذه المكونات فهو حمض السكسينيك الذي أثبت فعاليته في مجال علاج العديد من مشاكل البشرة وفروة الرأس. - خصائصه ومزاياه: يتواجد حمض السكسينيك بشكل طبيعي في الكائنات الحيّة، وهو يُشارك في مجموعة من الآليّات المسؤولة عن حُسن سير وظائف الجسم. في البداية تمّ تصنيع هذا الحمض في المختبر من البترول، أما اليوم فيتمّ تركيبه بتقنيات التكنولوجيا الحيوية من الخميرة والذرة لاستخدامه في مستحضرات العناية بالبشرة. ويتميّز هذا الحمض بخصائص مُضادة للجراثيم، مُقشّرة بنعومة، ومُنظّمة للدهون ما يجعله مكوناً مفيداً لعلاج مُشكلة حب الشباب. وتمتدّ خصائصه أيضاً إلى الشعر حيث يعمل على تنقية فروة الرأس، ضبط إفرازاتها الزهميّة، ومُعالجة قشرة الرأس. - كيفيّة استخدامه: ما يُميّز هذا الحمض عن سواه من المكونات النشطة المفيدة في مجال علاج حب الشباب أنه مُناسب للبشرة الحساسة. ويمكن اختيار مصل أو كريم يحتوي على حمض السكسينيك لتطبيقه موضعياً على البشرة أو على كامل الوجه، مع الحرص على عدم استعماله مع مكونات أخرى تتمتّع بمفعول قوي على البشرة مثل الفيتامين C أو الريتينول. إذ قد يتسبّب ذلك في إفراط تقشير البشرة وتحسّسها. أما في مجال العناية بالشعر فتجدون هذا الحمض في أنواع من الشامبو، ويجب في هذه الحالة استخدامه وفق التعليمات المذكورة على المنتج. - اختلافه عن حمض الساليسيليك: يتمتّع حمض الساليسيليك بتأثير مُضاد للميكروبات، مُنقّي للبشرة، ومُعالج للبقع كما أنه يُحفّز تجديد الخلايا وتكوين الكولاجين مما يُساعد في تجديد شباب البشرة، تعزيز إشراقها، وعلاج شوائبها بشكل عام وحب الشباب بشكل خاص ولكن لا يُنصح باستعماله على البشرة الحساسة. أما بديله في هذه الحالة أي حمض الساكسينيك فيتشابه في تركيبته مع الدهون الطبيعيّة للبشرة وهو يتحكّم في إنتاج الدهون الزائدة في الوقت الذي يسمح فيه بترطيب البشرة كما أنه يُساعد في تجديد الخلايا ويُكافح الشيخوخة من خلال المساعدة في الحفاظ على الكولاجين. وهو قابل للاستعمال على البشرة الحساسة كما أنه يوفّر حماية مُضادة للأكسدة عن طريق منع أضرار الجذور الحرة وبالتالي حماية الجلد من الاعتداءات الخارجيّة مثل الأشعة فوق البنفسجيّة والتلوث. كما أن إحدى الفوائد الرئيسيّة لحمض الساكسينيك مُقارنةً بحمض الساليسيليك هي مدى لطفه على البشرة مما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة. وهو يُساعد في الحفاظ على مُستويات الترطيب الصحيّة في الجلد مما يُساعد في الحفاظ على نضارة البشرة. واللافت أن حمض السكسينيك لايُجفّف البشرة كما يفعل حمض الساليسيليك كما أنه ليس حساساً على الضوء وبالتالي يسهل استعماله في الروتين الصباحي والمسائي على السواء. يذكر أنه وبشكل عام، يمكن اعتبار حمض السكسينيك بديلاً رائعاً لحمض الساليسيليك إذا كنتم تبحثون عن طريقة لطيفة وفعّالة للتخلّص من حب الشباب دون التسبّب بجفاف البشرة أو تهيّجها.