logo
صدور العدد التاسع من مجلة " سينما اليوم "

صدور العدد التاسع من مجلة " سينما اليوم "

صدر العدد التاسع " مارس " 2025 من مجلة " سينما اليوم" التي يصدرها نادي الكويت للسينما وتضمن مواضيع ومقالات متنوعة ، وتصدر العدد مقال عن الفنان الكويتي القدير خالد العبيد بقلم الإعلامي حسين الخوالد، وكتب الفاروق عبدالعزيز مقالا بعنوان " ماهو أروع عمل سينمائي دولي"، وكتب طارق الشناوي مقالا بعنوان" زوزو..أين كنا ..كيف أصبحنا". وكتب بوشعيب المسعودي عن " التدخين والسينما" ، كما حمل العدد مقالا للكاتب والمترجم والسيناريست والأديب البحريني الكبير أمين صالح عن فيلم " البيانو وإمتياز العزلة .الجزء 1 " ونقرأ لعبدالرحمن العجمي مقالا عن " السينما الهادفة"، وسعود مهنا عن " أصوات النساء من خلال السينما".
وتوالت المواضيع المختلفة التي قدمها لنا العدد التاسع من المجلة كما يلي..أنور الرزيقي كتب عن " قراءة انطباعية عن فيلم الجوكر الجزء الثاني " وكتب مصطفى فاروق عن " فيلم الصعود إلى الهاوية"، و رأفت كامل عن " السينما العراقية في ظل التكنولوجيا الحديثة" ونورة البدوي عن " ناصر الصردي بين الشعر والشاعرية في السينما العربية" وموسى أبو عبدالله عن " رصيف سينما - لطفي زيني " و تميم النويري عن " من الذاكرة النقدية المليونير المتشرد" ، وياسر مصطفى عن " متلازمة اليد الغربية الفيلم المصري (مش أنا..)" وأمني مأمون عن المادة ميديا" .
وكتبت وردة زرقين عن " السينما الجزائرية تسعى إلى إنطلاقة جديدة"، وحاتم العلاقي عن " الكوادر السينمائية" ومحمد عمر عن " فاعلية الزي في هوية الأفلام السينمائية " وعبدالواحد عبدالله عن "كرة القدم وخليجي 26 والسينما العربية" ومحمد شيخن عن " المستحيل إنعكاس لإيماننا بقدراتنا" ، بينما كتب أحمد بلحنش عن " السينما الجزائرية بين الماضي المجيد والتحديات الراهنة" وعماد ترحيني عن " السينما وتاريخ تأسيسها" وأخيرا طالعنا العدد بمقال عن يوسف شاهين بعنوان" يوسف شاهين تاريخ باقي" لحازم الجندي.
يجدر بالذكر ان يرأس تحرير المجلة حسين علي الخوالد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذاكرة الشاشة الذهبية: "أفلام ليست للنسيان" لأمين صالح
ذاكرة الشاشة الذهبية: "أفلام ليست للنسيان" لأمين صالح

البلاد البحرينية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

ذاكرة الشاشة الذهبية: "أفلام ليست للنسيان" لأمين صالح

لا يزال الأديب والكاتب الكبير أمين صالح ينشر المعرفة والثقافة السينمائية في ميادين عدة؛ فهو يكتب ويترجم دون ملل ولا كلل، والعزم يحدوه والحزم يساعده. غير مكتف بإصداراته الكثيرة التي قدمها للمكتبة العربية، بل يزيدها تنوعًا وثراءً. وآخر إصدارات أمين صالح كتاب "أفلام ليست للنسيان" من إصدارات هيئة الأفلام بالمملكة العربية السعودية ضمن مبادرة "سينما" لتعزيز المحتوى المعرفي السينمائي. وهو كتاب يتحدث فيه صالح عن بعض الأفلام التي ربما نشاهدها المرة تلو الأخرى، وعبر سنوات طويلة من دون أن نشبع أو نمل منها، أو نفقد حماسنا. هذه العلاقة الحميمة تستمر لسنوات، وقد تظل قوية ومتجددة لسنوات طويلة قادمة. هي أفلام صمدت أمام امتحان الزمن، وليست مرشحة للنسيان، تظل عالقة في ذاكرتنا، لا تريد أن تفارق. لا يخبو حضورها، ولا يبهت، ولا يتضاءل، بل يسطع حضورها بين الحين والآخر. يقول صالح في مقدمة الكتاب : كثيرة هي الأفلام التي وقعت في غرامها. وكلما تذكرت فيلمها، رأيت أفلاما أخرى تتوافد نحوي وتحتشد أمامي.. كلها عظيمة وجميلة. كلها أفلام تصعد إلى المستوى الأعلى والأرقي من السينما، وبها نقش مبدعوها أسماءهم في تاريخ السينما، أسماء لا تمحى ولا تنسى. ولا مجال للانتقاء والتفضيل بعض هذه الأعمال يحتل مساحات من هذا الكتاب، والبعض الآخر ينتظر، فلربما تسنح له الفرصة لينسل بين ضفتي كتاب آخر أقدم هذه الأفلام ليس من موقعي كناقد. ليس بقصد النقد. بل من موقعي كمتفرج يحب السينما، ويستمتع بما تنتجه، ويشاهد كل المستويات والنوعيات، حتى العادية. الأفلام تسحرنا، تغوينا، تثيرنا، تحرّك مشاعرنا، تشعرنا بمتعة بالغة. تجعلنا نعيش تجارب جديدة، مختلفة، حافلة بالمكتشفات. للأفلام المركبة والمعقدة والصعبة جمهورها أيضًا. قد يكون جمهورا صغيرًا ومحدودًا و "نخبويا"، قياسًا إلى الجمهور العام، لكنه قابل للاتساع والتمدد، وهو بالتأكيد أكثر انفتاحا وفعالية وحيوية ومرونة وتمتعا بالوعي والروح النقدية. هذه الأفلام عادةً لا تلقى قبولا واهتماما من الجمهور العام وعدد كبير من النقاد، لكن رغم ذلك هي قادرة على فرض نفسها في الفضاء العالمي من خلال المهرجانات السينمائية والصالات الفنية والخاصة، وحماس بعض النقاد لها. أما الأفلام التي كتب عنها صالح فهي : ثمانية ونصف.. حيث يتحد الماضي والحاضر برسونا . محو التخوم أوديسة الفضاء.. الرحلة الكونية لون الرمان موت في فينيسيا .. الجمال في مدينة موبوءة سحر البورجوازية الخفي. استحالة تناول وجبة عشاء واحدة آخر تانغو في باريس.. رقصة العزلة الأخيرة روح خلية النحل صرخات وهمسات .. إمكانية التحرّر من الألم المرآة... مفتوح وحرّ كما الحلم البيت والعالم ثلاثة ألوان: الأزرق.. وصدمة الفقد البيانو.. وامتياز العزلة الأم والابن.. وحيدان مع حفيف الريح شجرة الحياة.. تنبض مثل كائن حي مزاج رائق للحب .. بقايا زمن زائل ملنخوليا .. والعناق الكوني سبات شتوي.. عن رهائن الثلج والعزلة فيل جالس بلا حراك .. والوقت يعبر بلا اكتراث

مهرجان البحر الأحمر السينمائي يطلق 'أيام الفيلم الوثائقي"
مهرجان البحر الأحمر السينمائي يطلق 'أيام الفيلم الوثائقي"

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

مهرجان البحر الأحمر السينمائي يطلق 'أيام الفيلم الوثائقي"

انطلقت "أيام الفيلم الوثائقي" الذي يعود بنسخته الثالثة، بتنظيم من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي بالتعاون مع "حي جميل" للعروض السينمائية، ويستمر أسبوعًا في "سينما حي" بمحافظة جدة. ويستعرض برنامج الفعاليات مجموعة مختارة من الأفلام الوثائقية المتميزة، بهدف تعزيز التبادل الثقافي وإثراء المشهد السينمائي المحلي. فيما تتميز الأفلام المشاركة برؤى إخراجية ثرية توثق فنون المسرح والسينما والتليفزيون، مع الأثر الذي تركته في حياة كل من شارك فيها من الممثلين والمنتجين والمخرجين. تتميز هذه المجموعة المُختارة من الأفلام بإنها تتعمق في التجربة الإنسانية، وتسلط الضوء على قصص ووجهات نظر مختلفة من أنحاء العالم. وتضمن يوم الافتتاح عرض فيلمي "أربع فتيات صغيرات" و"يلا باركور" تلتهما جلسة أسئلة وأجوبة مع سبايك لي وأحمد مطر على التوالي. وتضم النسخة الثالثة من "أيام الفيلم الوثائقي" 11 عرضًا استثنائيًا، ستأخذ المشاهدين في رحلة سينمائية فريدة، وبجانب عروض الأفلام، ينضم سلسلة من المخرجين إلى المسرح للإجابة عن أسئلة الحضور حول هذه الأعمال السينمائية، وأسرار صناعتها وسردها. وستشارك منصة "مفلم" السعودية لتعليم صناعة الأفلام بفعالية "حوار"، في "أيام الفيلم الوثائقي" بنسخته الثالثة، إذ تركز مشاركتها على الدور المحوري للمرأة في صناعة الأفلام الوثائقية.

حصول هدى إبراهيم الخميس على جائزة إد برادلي المرموقة
حصول هدى إبراهيم الخميس على جائزة إد برادلي المرموقة

البلاد البحرينية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

حصول هدى إبراهيم الخميس على جائزة إد برادلي المرموقة

أعلنت مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون عن حصول هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي، على جائزة إد برادلي المرموقة للقيادة في موسيقى الجاز، لتُصبح بذلك أول شخصية من الشرق الأوسط تُمنح هذه الجائزة. وقد تم الإعلان عن منح الجائزة إلى سعادتها خلال حفل "ديوك" الخيري السنوي الذي نظّمه مركز لينكولن لموسيقى الجاز في نيويورك، تقديراً لمسيرتها الحافلة بالإنجاز ومساهماتها المؤثرة في مشهد الجاز العالمي، ودورها الرائد في تعزيز التبادل الثقافي من خلال الفنون. وبصفتها شخصية ثقافية بارزة وفاعلة مؤثرة في دعم الفنون والعطاء والعمل الإنساني، كرّست سعادة هدى إبراهيم الخميس حياتها لمد جسور التواصل بين الثقافات وتحفيز التعبير الفني والحوار الثقافي. وباعتبارها مؤسسة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومهرجان أبوظبي، أدّت دورًا محوريًا في تقديم موسيقى الجاز على مسرح المهرجان في العاصمة الإماراتية ودمجها في المشهد الثقافي الوطني، تعزيزًا لحضور هذا الفن العالمي. وقد تم تكريم سعادتها بالجائزة خلال الحفل الذي أقيم في مركز لينكولن للجاز في نيويورك، احتفاءً بالإرث الإبداعي لعازف البيانو والمؤلف الموسيقي الأسطوري ديوك إلينغتون، الحائز على 13 جائزة غرامي. ويعكس هذا التكريم مكانة سعادتها ودورها الهام في تمكين الموسيقى كأداة للحوار والتقارب بين الأجيال. وكشفت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، والمؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي، عن سرورها بالحصول على جائزة إد برادلي للقيادة في مجال الجاز من مركز لينكولن المرموق للجاز، وقالت: "كلّي اعتزاز بأن أتلقى جائزة تحمل اسم إد برادلي، الرجل الذي أحب موسيقى الجاز وسعي وراء الحقيقة، بنفس الشغف والنزاهة". وتابعت: "أتقدم بخالص الشكر إلى وينتون مارساليس ومركز لينكولن على هذا التكريم لما يعكسه مع شغف بالموسيقى، وإيمان بقدرتها العظيمة على توحيدنا. لأن الموسيقى - والجاز تحديدًا - تُخاطب إنسانيتنا المشتركة وتفتح قلوبنا للتكاتف. بالنسبة لي، موسيقى الجاز حوارٌ تلتقي فيه كل الأصوات، بشمولية، وإبداع وإلهام". وختمت بالقول: "لم يُجسّد أحدٌ هذا أكثر من الرائد ديوك إلينغتون، الذي نحتفي به اليوم. كانت موسيقاه تُجسّد الأناقة والتميّز، والأهم من ذلك، التكاتف، حيث يُدعى الجميع للاستماع والتأمل والحلم. ما يجمعنا جميعًا هو تفانينا في تعزيز القيم التي مثّلها، ويشرفني أن أساهم من خلال مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومهرجان أبوظبي بدعم قيم الحوار والتعاطف والتنوير والتبادل الثقافي. لقد كان الجاز شريكًا استثنائيًا في هذه الرحلة، وأودّ أن أشكر كل فنان جاز ساعدني على خوض هذه التجربة". وامتد التعاون بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون ومركز لينكولن للجاز على مدار أكثر من عقد، وشكل نموذجاً للتبادل الثقافي من خلال سلسلة من العروض الموسيقية متعددة الثقافات والمبادرات التعليمية وأعمال الإنتاج المشترك والتكليف الحصري. وفي عام 2023، تعاون مهرجان أبوظبي مع مركز لينكولن للجاز لتقديم جولة الولايات المتحدة التي جمعت بين عازف العود العراقي الشهير نصير شمة وأوركسترا مركز لينكولن للجاز بقيادة وينتون مارساليس، في تجربة موسيقية تمزج بين إيقاعات الجاز وروح الموسيقى العربية. وفي عام 2020، دعمت الشراكة عرضاً للفنان الفلسطيني عمر كمال على مسرح مركز لينكولن للجاز، بينما شهد عام 2018 جولة دولية متميزة لعازف البيانو اللبناني طارق يماني. كما تم تكريم الموسيقي العالمي وينتون مارساليس بجائزة مهرجان أبوظبي عام 2017، تقديرًا لإسهاماته في الفن الموسيقي والتبادل الثقافي. ويعود تاريخ هذه الشراكة إلى عام 2011، حين وقّعت المؤسستان اتفاقية تعاون لتعزيز حضور موسيقى الجاز، وتوسيع نطاق التعليم الفني لدى الشباب، ودعم التبادل الثقافي في دولة الإمارات. وشملت أبرز محطات هذا التعاون العرض الأول في العالم العربي لفرقة جوي ألكسندر تريو، وبرنامج "الموسيقى في المستشفيات"، إضافة إلى الظهور الأول لكل من مارساليس ونصير شمة على مسرح مهرجان أبوظبي في عام 2010. وتعد جائزة إد برادلي للقيادة في موسيقى الجاز تكريما مرموقا يمنحه مركز لينكولن للجاز لأشخاص أظهروا التزاماً استثنائياً بدعم وتطوير هذا الفن العريق. وقد أُنشئت الجائزة تخليداً لذكرى الصحفي البارز في شبكة "سي بي إس نيوز" إد برادلي، المعروف بشغفه العميق بموسيقى الجاز ودفاعه المستمر عنها، وهي تحتفي بأولئك الذين تركوا بصمة ملموسة في الترويج لهذا الفن والنهوض به. وقد كرّمت الجائزة على مر السنوات نخبة من رعاة الفن ورواد العمل الخيري والمعلمين والقيادات الثقافية الذين أسهموا بدور هام في رسم ملامح مستقبل موسيقى الجاز. وفي عام 2024، تم منح الجائزة لكل من تيم جاكسون، الذي أعاد إحياء مهرجان مونتيري للجاز وقاده لأكثر من ثلاثة عقود، وراندال كلاين، الذي أسهم في تحويل المهرجان إلى مؤسسة عالمية ذات تأثير ثقافي واسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store