logo
فوائد وأضرار تقنية الفيبروبلاست لشد الجلد

فوائد وأضرار تقنية الفيبروبلاست لشد الجلد

مجلة هي٠٧-٠٤-٢٠٢٥

تقنية الفيبروبلاست (Fibroblast) هي إجراء تجميلي غير جراحي يُستخدم لشد الجلد وتحسين مظهر الترهلات والتجاعيد عن طريق تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة. تعتمد هذه التقنية على استخدام طاقة البلازما "غاز" لتوليد حرارة مضبوطة تُحدث تقلصًا في أنسجة الجلد، مما يؤدي إلى شد الوجه وإعادة تشكيله من دون الحاجة إلى جراحة.
ولمزيد من المعلومات حول تقنية الفيبروبلاست، مزاياها، والفئات العمرية لمناسبة لاستخدامها ومضاعفاتها المحتملة، تتبعّي السطور القادمة عبر موقع "هي" للاستفادة من توصيات استشاري جراحة التجميل الدكتور هتان الجعلي من السعودية.
استشاري جراحة التجميل الدكتور هتان الجعلي
تقنية الفيبروبلاست (Fibroblast) لجمال طبيعي من دون جراحة
وبحسب دكتور هتان، تُستخدم عادةً لعلاج ترهلات الجلد البسيطة إلى المتوسطة وتحفيز إنتاج الكولاجين، باستخدام جهاز البلازما "يُستخدم جهاز خاص يشبه القلم يُسمى Plasma Pen يطلق شرارة بلازما دقيقة على سطح الجلد.تخلق هذه الشرارة إصابات مجهرية في الطبقة الخارجية من الجلد، مما يحفز الجسم على إصلاح الأنسجة وإنتاج الكولاجين الجديد، وتؤدي الحرارة إلى شد الأنسجة الرخوة وتقليصها بشكل فوري، مما يُظهر الجلد أكثر إحكامًا، بناءً على هذه المعايير:
المناطق التي تُعالجها الفيبروبلاست
الوجه: مثل تجاعيد العينين (الغمازات)، ترهل الجفون العلوية، أو خطوط الفم.
الرقبة والذقن المزدوجة.
منطقة البطن: بعد الحمل أو فقدان الوزن.
الذراعين والفخذين: لشد ترهل الجلد.
مميزات التقنية
تقنية الفيبروبلاست لا تتطلببب تخديرًا أو غرزًا جراحية
غير جراحية: لا تتطلب تخديرًا عامًّا أو غرزًا جراحية.
نتائج سريعة: يُلاحظ التحسن بعد جلسة واحدة، لكن النتائج المثلى تظهر خلال 2-3 أشهر.
فترة تعافٍ قصيرة: تتراوح بين 3-7 أيام، مع ظهور قشور خفيفة تختفي تلقائيًّا.
الفرق بينها وبين التقنيات الأخرى
مقارنة بالليزر: الليزر يعمل على الطبقات العميقة، بينما الفيبروبلاست تؤثر بشكل مباشر على سطح الجلد لشدّه.
مقارنة بالجراحة:لا تترك ندوبًا ولا تتطلب تخديرًا كاملًا، لكن نتائجها أقل وضوحًا من جراحة شد الوجه.
الأعمار المناسبة للاستفادة من تقنية الفيبروبلاست (Fibroblast)
تعرفي إلى الفئات العمرية المناسبة لاستخدام تقنية الفيبروبلاست
وتابع دكتور هتان، يجب إجراؤها بواسطة أخصائي متمرس لتجنب مضاعفات مثل الحروق أو التصبغات. فإذا كنتِ تفكرين في هذه التقنية، استشيري طبيبًا لتقييم حالة جلدك وتحديد إذا ما كانت الخيار الأمثل لكِ، أما عن الأعمار المناسبة لاستخدامها فتعتمد على حالة الجلد وليس العمر الزمني فقط؛ لكن هناك فئات عمرية شائعة تُجرى لها هذه التقنية، وذلك على النحو التالي:
من أواخر العشرينيات إلى الأربعينيات
الوقاية المبكرة: إذا ظهرت علامات ترهل خفيفة بسبب التعرض للشمس أو فقدان الوزن السريع أو عوامل وراثية.
تجاعيد الوجه الدقيقة: حول العينين "الغمازات" أو الفم.
ترهلات ما بعد الحمل: شد الجلد في منطقة البطن أو الصدر بعد الولادة.
من الأربعينيات إلى الستينيات
ترهلات متوسطة: في مناطق مثل" الرقبة، الذقن المزدوجة، الجفون العلوية، أو الذراعين".
تجنب الجراحة: للأشخاص الذين يبحثون عن بديل غير جراحي لشد الجلد.
ما بعد الستينيات
نتائج تقنية الفيبروبلاست أقل وضوحًا بعد الستينيات مقارنةً بجراحة شد الوجه
إذا كان الجلد لا يزال يتمتع بمرونة معقولة، لكن النتائج قد تكون أقل وضوحًا مقارنةً بالجراحة.
عوامل تحدد الملاءمة لتحقيق أفضل النتائج
نوع البشرة ومرونتها:أفضل النتائج تكون عندما يكون الجلد لا يزال لديه قدرة على التقلص "لا يُنصح بها للجلود التي فقدت مرونتها تمامًا"
الحالة الصحية العامة:يجب تجنبها لمرضى السكري غير المنتظم، أو من يعانون من اضطرابات تخثر الدم، أو أمراض جلدية نشطة مثل "الإكزيما".
التوقعات الواقعية:التقنية لا تحقق نتائج دراماتيكية مثل جراحة شد الوجه، لذا يُفضل استخدامها لتحسينات طفيفة إلى متوسطة.
فئات غير مناسبة للفيبروبلاست
الأشخاص تحت 25 عامًا، إلا في حالات نادرة مثل "ترهل الجلد بسبب فقدان وزن كبير".
من يعانون من جفاف شديد أو حساسية جلدي، قد تسبب التقنية تهيجًا أو تصبغات.
يُفضل الحوامل أو المرضعات تجنب أي إجراء تجميلي غير ضروري.
الآثار الجانبية أو الأضرار المحتملة لهذه التقنية
تعرفي إلى الأضرار المحتملة لتقنية الفيبروبلاست
وأضاف دكتور هتان، تُعتبر تقنية الفيبروبلاست (Fibroblast) آمنة نسبيًا عند إجرائها بواسطة أخصائي متمرس، لكن مثل أي إجراء تجميلي، قد تترافق مع بعض الآثار الجانبية أو الأضرار المحتملة، خاصةً إذا لم تُطبَّق بالشكل الصحيح. إليك أبرز المخاطر والمضاعفات المحتملة:
آثار جانبية شائعة "مؤقتة"
احمرار وتورم: يظهر مباشرةً بعد الجلسة ويستمر لبضعة أيام.
تقشر الجلد: تشكل قشور صغيرة في المنطقة المعالجة خلال الأسبوع الأول.
حكة أو حرقة: قد تحدث أثناء التئام الجلد.
تغير لون مؤقت: مثل اسمرار خفيف "فرط تصبغ" أو فتح لون الجلد "نقص التصبغ".
مضاعفات محتملة " أقل شيوعًا"
ندوب أو تندبات: خاصةً إذا تعرض الجلد للحرق الزائد أو لم يلتئم بشكل صحيح.
تغيرات دائمة في التصبغ: مثل بقع داكنة أو فاتحة، خاصةً لأصحاب البشرة الداكنة
التهابات جلدية: إذا لم تُتبع إرشادات العناية بعد الجلسة مثل "استخدام المضادات الحيوية الموضعية".
حساسية مفرطة: تجاه البلازما أو المواد المستخدمة أثناء الإجراء.
أضرار مرتبطة بالإجراء الخاطئ
حروق الجلد: إذا تم ضبط الجهاز على طاقة عالية من دون مراعاة نوع البشرة.
تلف الأنسجة: بسبب عدم دقة تطبيق التقنية بالقرب من العينين أو المناطق الحساسة.
نتائج غير متكافئة: مثل شدّ الجلد بشكل غير متناسق.
عوامل تزيد من خطر الأضرار
نوع البشرة: البشرة الداكنة أكثر عرضة لاضطرابات التصبغ.
التعرض للشمس: من دون استخدام واقي شمسي بعد الجلسة.
الإصابة بأمراض جلدية: مثل الإكزيما أو الصدفية.
التدخين أو سوء التغذية: يؤخران التئام الجلد.
نصائح أساسية لتعزيز فوائد تقنية الفيبروبلاست (Fibroblast)
الترطيب اليومي وروتين العناية بالبشرة اليومي أحد النصائح المهمة لتعزيز نتائج تقنية الفيبروبلاست
أوضح دكتور هتان، أن أضرار الفيبروبلاست ليست شائعة إذا تم الإجراء بشكل صحيح، إلا أنها ليست خالية من المخاطر. وعمومًا النتائج تختلف حسب حالة الجلد وخبرة الأخصائي، لذا استشيري طبيبًا موثوقًا لتقييم مدى ملاءمة التقنية لكِ، الأخذ بعين الاعتبار النصائح التالية:
اختاري عيادة معتمدة وأخصائي ذو خبرة، وتأكدي من استخدامه لأجهزة معتمدة.
التزمي بالتعليمات بعد الجلسةمثل "تجنب الشمس، واستخدام المرطبات الطبية".
احرصي على إجراء اختبار جلدي قبل الجلسة الرئيسية إذا كان لديكِ تاريخ مع الحساسية.
تجنبي الإجراء في حالةالحمل، أو الأمراض المناعية، أو تناول أدوية سيولة الدم.
اعتمدي روتينًا يوميًا للعناية بالبشرة "الترطيب باستخدام مرطبات غنية بمكونات مثل حمض الهيالورونيك أو السيراميد للحفاظ على نضارة البشرة ومنع الجفاف الذي يفاقم التجاعيد؛ الواقي الشمسي باستخدام واقٍ ذو SPF 30+ يوميًا؛ فالتعرض للشمس هو أحد أسباب شيخوخة الجلد، مضادات الأكسدةمثل فيتامين C أو الريتينول "فيتامين A " لتحفيز الكولاجين ومحاربة الجذور الحرة.
جرّبي علاجات غير جراحية بديلة: " الليزر الجزئييُجدد الجلد ويحفز الكولاجين من دون تدخلات شديدة، الترددات الراديوية (RF) تساعد على شد الجلد عبر تسخين الطبقات العميقة، الميزوثيرابي لحقن فيتامينات ومغذيات لتعزيز صحة البشرة.
حسّني نمط حياتك من خلال تركيزكِ على "الأطعمة الغنية بفيتامين E مثل "المكسرات" والكولاجين مثل "مرق العظام" وأوميغا 3 "كالأسماك"؛ الإقلاع عن التدخين، شرب الماء، النوم الكافي لتجديد خلايا البشرة.
تأكدي من تشخيص حالة بشرتك مع طبيب جلدية أو أخصائي تجميل موثوق لتحديد إذا ما كانت تقنية الفيبروبلاست ضرورية، أو إذا كانت هناك خيارات أقل تكلفة وأكثر أمانًا.
انستغرام دكتور هتان العجلي: @dr.aljaaly

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كنز اليوم \ كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟.
كنز اليوم \ كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟.

الكويت برس

timeمنذ 18 ساعات

  • الكويت برس

كنز اليوم \ كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟.

كنز اليوم، كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ ، حيث تاريخ النشر 20 مايو 2025 12 23 GMT كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. تاريخ النشر: 20 مايو 2025 - 12:23 GMT كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ تعتبر البشرة من أكثر العناصر التى قد تتأثر من نقص الترطيب والجفاف خلال فصل الصيف لهذا كثيراً ما تعاني النساء من مشاكل كثيرة، ولتجنب هذه المشاكل، يجب تنظيفها بعمق من الأوساخ والأتربة والزيوت المتراكمة، ويفضل تقشيرها من فترة لأخرى، بالإضافة إلى ترطيبها وحمايتها من أشعة الشمس، تعرفي في هذا المقال على افضل الطرق لحماية البشرة من حرارة الشمس: كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ قد تحتاج البشرة المشرقة والمتألقة لعناية مستمرة خاصة في فصل الصيف، فكيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ يجب اختيار واقي شمس ذو نوعية جيدة. يجب ارتداء النظارات الشمسية. وضع واقي الشمس قبل الخروج بنصف ساعة لأنه يحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية. يجب استخدام المظلات أو القبعات عند الخروج من المنزل. استخدام مستحضرات المكياج ذات نوعية جيدة مثل كريم الأساس وأيضاً أحمر الشفاه والكريمات المرطبة وذلك لأنها تحتوي على واقي شمس. يجب ارتداء الملابس المصممة للحماية من أشعة الشمس وتفادي أضرارها. يفضل أن تكون الأكمام طويلة والسراويل التي تغطي الجسم. يجب البقاء في الظل أو في أماكن داخلية بين الساعة 10 صباحًا و4 مساء. شرب كمية كافية من الماء بشكل يومي للحفاظ على رطوبة بشرتك من الداخل. استخدام مرطب مناسب لنوع بشرتك ويفضل أن يحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين C أو E. تجنب استعمال العطور بشكل مباشر على الجلد لأنها قد تتفاعل مع الشمس وتسبب بقعًا داكنة. أضرار الشمس على الوجه تسبب الشمس الشيخوخة المبكرة وتلف في الكولاجين والإيلاستين في الجلد التجاعيد. ترهل في البشرة. بقع بنية بقع الداكنة والتصبغات الكلف. النمش. تفاوت في لون البشرة. فقدان البشرة للرطوبة وجفاف تصبح البشرة باهتة. تصبح البشرة متشققة أو متقشرة. احمرار في البشرة ثم تقشر ثم جفاف. تورم. ألم أو تقشر لاحق. زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد بسبب تلف في الحمض النووي لخلايا الجلد علاج تأثير الشمس على البشرة استخدم كمادات باردة أو ماء بارد على المناطق المتأثرة. تجنب الماء الساخن. يقلل من الاحمرار والالتهاب وله خصائص مهدئة. استخدمه مباشرة بعد التعرض للشمس. استخدم كريم مرطب يحتوي على مكونات مهدئة مثل البانثينول أو الشيا أو الهيالورونيك أسيد. تجنب المنتجات التي تحتوي على الكحول أو العطور. شرب كميات كافية من الماء يساعد في تعويض الجفاف الداخلي الناتج عن التعرض للشمس. كلمات دالة:كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟البشرةحرارة الشمس © 2000 - 2025 البوابة ( ) كانت هذه تفاصيل كيف أحمي بشرتي من حرارة الشمس؟ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

بشرتك بعد الأربعين لا تحتاج إلى إخفاء… بل إلى عناية ذكية تُبرز إشراقتها
بشرتك بعد الأربعين لا تحتاج إلى إخفاء… بل إلى عناية ذكية تُبرز إشراقتها

ياسمينا

timeمنذ يوم واحد

  • ياسمينا

بشرتك بعد الأربعين لا تحتاج إلى إخفاء… بل إلى عناية ذكية تُبرز إشراقتها

تلاحظ النساء بعد بلوغ سن الأربعين تغييرات مختلفة، خصوصًا على مستوى البشرة، بسبب انخفاض مستوى الهرمونات، فكيف يمكن المحافظة على نضارة البشرة بعد سن الأربعين؟ في حال كنت في سن الأربعين، فعليك أن تعلمي أنه لا يمكنك اتباع روتين الجمال ذاته الذي كنت تعتمدينه قبل عشر سنوات لأن بشرتك تحتاج إلى عناية خاصة في هذه السن. وفي حين تكون البشرة في سن العشرين ناعمة وسلسة، تصبح التجاعيد والترهلات أكثر وضوحا مع تقدمك في السن. وإليكِ اللياقة البدنية بعد الأربعين: ما سر تعلق النساء بالرياضة في هذا العمر؟ احتياجات بشرتك في سن الأربعين بعد سن الأربعين، تحتاج بشرتك إلى اهتمام خاص للحفاظ على صحتها وجمالها. تبدأ البشرة في هذه المرحلة من العمر بإظهار علامات الشيخوخة مثل التجاعيد، وفقدان المرونة، وجفاف البشرة، وتفاوت لونها. لذا، فإن العناية بالبشرة تتطلب مزيجاً من العادات الجيدة، والمنتجات المناسبة، والتغذية السليمة. في ما يلي أهم الأشياء التي تحتاجها بشرتك بعد سن الأربعين: الترطيب العميق : مع التقدم في العمر، تنخفض قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة. لذلك؛ من الضروري استخدام مرطبات غنية تساعد في تعزيز الترطيب. ابحثي عن منتجات تحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، والجلسرين، وزبدة الشيا، التي تسهم في تحسين ترطيب البشرة وتخفيف الجفاف. الحماية من الشمس : التعرض للأشعة فوق البنفسجية يؤدي إلى تسريع الشيخوخة الجلدية، وزيادة ظهور البقع الداكنة والتجاعيد. استخدمي واقي شمس يومياً بعامل حماية لا يقل عن 30، حتى في الأيام غير المشمسة، لحماية بشرتك من الضرر. التقشير المنتظم : التقشير يساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة وتجديد البشرة. بعد الأربعين، يمكن أن يتباطأ تجديد خلايا البشرة؛ لذا فإن استخدام مقشر لطيف بانتظام 'مرة أو مرتين في الأسبوع' يمكن أن يساعد في تحسين ملمس البشرة وتفتيحها. تحفيز إنتاج الكولاجين : الكولاجين هو البروتين الذي يمنح البشرة مرونتها. مع التقدم في العمر، يتناقص إنتاج الكولاجين. يمكنك تعزيز إنتاجه باستخدام منتجات تحتوي على الريتينول، الذي يساعد في تجديد خلايا البشرة وتحفيز الكولاجين. بشرتك بعد الأربعين لا تحتاج إلى إخفاء… بل إلى عناية ذكية مضادات الأكسدة : مضادات الأكسدة تلعب دوراً مهماً في حماية البشرة من الأضرار البيئية والجذور الحرة التي تسرع من الشيخوخة. ابحثي عن منتجات تحتوي على فيتامين C، وفيتامين E، أو النياسيناميد، التي تساعد في محاربة علامات الشيخوخة وتفتيح البشرة. العناية بالبشرة الحساسة : مع التقدم في العمر، قد تصبح البشرة أكثر حساسية. لذلك؛ من الأفضل اختيار منتجات خالية من العطور والمواد الحافظة القاسية، واستخدام منتجات لطيفة وتهدئ البشرة. نظام غذائي متوازن : تأثير التغذية في صحة البشرة لا يمكن تجاهله. تناولي الأطعمة الغنية بالفيتامينات، والمعادن، والأحماض الدهنية الأساسية مثل: أوميغا-3، التي تعزز من صحة البشرة وتمنحها إشراقة. الترطيب الداخلي : شرب كميات كافية من الماء ضروري للحفاظ على ترطيب البشرة. تأكدي من شرب 8 أكواب من الماء يومياً، وادمجي المشروبات الصحية مثل الأعشاب في نظامك الغذائي. نوم كافٍ : النوم الجيد يلعب دوراً رئيسياً في صحة البشرة. خلال النوم، تحدث عمليات تجديد وإصلاح للخلايا؛ ما يساهم في تحسين مظهر البشرة وتجديدها. احرصي على الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة. التعامل مع الضغوط : الإجهاد والضغوط النفسية يمكن أن تؤثر سلباً في مظهر البشرة. ابحثي عن طرق للتعامل مع التوتر مثل ممارسة الرياضة، واليوغا، أو التأمل، لتحسين صحة بشرتك بشكل عام. روتين العناية بالبشرة للنساء بعد سن الأربعين 1. منظف ​​البشرة Cleanser جفاف البشرة أمر شائع في الأربعينات من العمر، ما يعني أنك سترغبين في البحث عن منظفات مرطبة، وليست مزيلة للدهون. وقد يهمكِ معرفة لماذا تصبح المرأة أكثر جاذبية بعد الأربعين؟ 5 مواصفات استثنائية تميّزها. 2. التونر Toner بالطبع، يعتمد التونر الذي تحتاجينه على نوع بشرتك ومشاكلها، لكن يفضل اللجوء إلى المنتجات التي تحتوي على السيراميد، والدهون الطبيعية في حاجز الجلد، والنباتات المهدئة؛ ما يجعله خيارًا رائعًا للأنواع شديدة الجفاف والحساسة. 3. كريم الترطيب Moisturizer مع تقدمك في العمر، من المرجح أن يكون لديك بشرة جافة وأكثر حساسية، لذلك قد تحتاجين إلى مرطب أكثر سمكًا، ويفضل أن تبحثي عن المنتجات التي تدعم حاجز الجلد الذي أصبح أكثر ضعفًا بسبب تلك التغيرات الهرمونية. بشرتك بعد الأربعين لا تحتاج إلى إخفاء… 4. كريم الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية SPF حماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية هي أولوية في أي عمر. إن الكثير من الشيخوخة التي نمر بها مثل الخطوط الدقيقة والبقع الداكنة وتغيرات الملمس، ترجع إلى أضرار أشعة الشمس. 5. المصل Serum تحتوي الأمصال على تركيزات عالية من المكونات النشطة المحددة، المصممة لاستهداف مشاكل معينة للعناية بالبشرة مثل البهتان الذي يحدث مع تقدمنا ​​في السن، والجفاف، والبقع الداكنة. ويفضل وضع مصل فيتامين سي بعد التنظيف، لأنه سيقلل من البقع العمرية واللون غير المتساوي الذي يعانيه العديد من الأشخاص في الأربعينات من العمر. 6. الريتينويد Retinoid الريتينويد هو مصطلح شامل لمجموعة من المركبات المشتقة من فيتامين أ، بما في ذلك الريتينول والريتينال، وهو شكل من أشكال فيتامين أ يتحلل إلى حمض الريتينويك في الجلد، ويعزز تجدد الخلايا. 7. كريم الليل Night cream بالنسبة للسيدات اللاتي تتبعن أسلوبًا متقدمًا للعناية بالبشرة يمكنهن تعزيز روتينهن الليلي للمساعدة على الحصول على بشرة ناعمة وممتلئة. ويمكن لكريم الليل فائق الترطيب أيضًا أن يهدئ التهيج المحتمل الناتج عن دمج الريتينويد في روتين العناية بالبشرة من خلال منح بشرتك طبقة ندية من الترطيب لتتشربها طوال الليل. 8. كريم العيون Eye cream في الأربعينيات من العمر، تبدأ التجاعيد والخطوط الرفيعة حول العينين والانتفاخات والهوامش في الظهور بشكل واضح. يُعد الجلد المحيط بالعينين من أكثر مناطق الجسم حساسية، لذا فإلى جانب علامات الشيخوخة، قد تلاحظين أيضًا بعض الجفاف في هذه المنطقة. ولهذا السبب، فإن الأربعينات من العمر هي السن المثالية لدمج كريم العيون المغذي والمرطب في روتينك اليومي. غسيل بشرة 9. أجهزة العناية بالبشرة Skin-care devices اكتسبت تقنية العلاج بالضوء LED شعبية كبيرة في السنوات الأخيرة، مع وجود تقارير تدعم ادعاءات العديد من العلامات التجارية بأن أقنعة الوجه الخاصة بها يمكن أن تساعد على التخلص من البقع الداكنة، وتهدئة الاحمرار، وعلاج ندبات حب الشباب. كما تكتسب أجهزة التيار الكهربائي الدقيقة شعبية كبيرة، حيث تزعم أنها تشد الوجه، وهو أمر رائع إذا بدأت تلاحظي ترهل الجلد، أو تجعده في الأربعينيات من عمرك. وقد يهمكِ معرفة كيف يمكن أن تكون المرأة بعد الأربعين مصدر إلهام للآخرين؟

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

رواتب السعودية

timeمنذ 4 أيام

  • رواتب السعودية

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store