logo
ترامب يفسر منشوره الغامض الذي دعا فيه الإيرانيين إلى إخلاء العاصمة طهران فوراً

ترامب يفسر منشوره الغامض الذي دعا فيه الإيرانيين إلى إخلاء العاصمة طهران فوراً

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الجميع في العاصمة الإيرانية طهران، الى إخلائها فوراً.
تصريح ترامب هذا، فجر جدلا واسعا وقلقا وحالة من الترقب في العالم لما سيحدث، وفق ما رصده محرر مأرب برس، ورجح البعض أن تشارك أمريكا في الحرب القائمة بين اسرائيل وإيران.
ترامب في دعوته الغامضة لإخلاء طهران، قال أنه كان على إيران توقيع اتفاق، ولا يمكن لها أن تمتلك سلاحًا نوويًا.
وقام ترامب بتثبت منشوره الذي دعا فيه لإخلاء العاصمة الإيرانية طهران على منصته، وأعاد البيت الأبيض ومسؤولين كبار، نشره.
وبعد ساعات من هذا التصريح قال الرئيس الامريكي ترامب لقناة لسي بي إس: ''عندما دعوت لإخلاء طهران كنت أريد سلامة الناس هناك''، حد تعبيره.
وقال البيت الأبيض ان ترامب غادر قمة مجموعة السبع في كندا وسيعود إلى واشنطن مساء اليوم نظرا لما يحدث في الشرق الأوسط.
فوكس نيوز بدورها قالت ان ترامب أمر باجتماع مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض مساء اليوم والاستعداد في غرفة عمليات.
وأتس أب
طباعة
تويتر
فيس بوك
جوجل بلاس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاركة واشنطن في حرب 'إسرائيل' على إيران: التهديدات والتداعيات
مشاركة واشنطن في حرب 'إسرائيل' على إيران: التهديدات والتداعيات

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

مشاركة واشنطن في حرب 'إسرائيل' على إيران: التهديدات والتداعيات

تحليل / وكالة الصحافة اليمنية // لم تمض 12 ساعة على ما كتبه في منصة 'تروث سوشيال' من طلب لإخلاء طهران، ثم تراجع وقام بحذفه، حتى خرج الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' اليوم بتصريحات جديدة يقول فيها إن صبر واشنطن نفذ، وأن مكان المرشد الأعلى وقائد الجمهورية الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي معروف، ويطلب من إيران الاستسلام غير المشروط. وهو ما أثار العديد من الأسئلة حول الأسباب التي جعلت من ترامب يطلق هذه التصريحات. وفق مراقبين، فإن هناك عدة أسباب تقف وراء إطلاق ترامب لهذه التصريحات. السبب الأول هو أن ترامب من خلال هذا السيل من التصريحات المتوالية يحاول أن يشن حرباً نفسية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية بهدف كسر إرادتها والتشويش على الموقف الإيراني الصلب الذي يبدو ثابتاً في مواجهة 'إسرائيل' والرد على العدوان بكل قوة وحزم، وجعل 'إسرائيل' تدفع ثمن خطئها عندما قررت مهاجمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية. السبب الثاني قد يكون أن الضربات الإيرانية ضد 'إسرائيل' موجعة جداً، بحيث أفقدت ترامب حالة التوازن التي يحاول أن يبديها منذ بداية الرد الإيراني على 'إسرائيل'، وقد يكون ترامب وصل إلى قناعة بأن العملية العسكرية 'الإسرائيلية' بعيدة عن تحقيق أهدافها على إيران، ولهذا لجأ ترامب إلى لغة التهديد والوعيد ضد إيران. مشاركة أمريكا الحقيقية هي أن كل المؤشرات تقول إن مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية لـ 'إسرائيل' في حربها ضد إيران لن تكون في مصلحة واشنطن أبداً، باعتبار ما ستجلبه هذه المشاركة من أضرار على مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة. فإيران لن تقف مكتوفة الأيدي وستستهدف القواعد والمصالح الأمريكية في المنطقة، وهذا ما يؤكد عليه المسؤولون في طهران، إلى جانب أن واشنطن ليس من مصلحتها أبداً اشتعال حرب إقليمية في المنطقة نظراً لتداعياتها المدمرة التي قد تطال الولايات المتحدة الأمريكية نفسها. وفيما إذا قرر ترامب المشاركة في هذه الحرب، فقد يكون بذلك يجر واشنطن إلى مأزق استراتيجي قد لا ينتهي إلا بخروج أمريكا تماماً من المنطقة. وهناك تجربة خاضتها واشنطن عندما انخرطت في حرب ضد اليمن من أجل 'إسرائيل' وخرجت منها مهزومة، واضطرت لأن تعقد اتفاقاً لوقف إطلاق النار وفق شروط صنعاء .

الليلة.. ثلاثة مؤشرات خطيرة على دخول أمريكا الحرب إلى جانب إسرائيل
الليلة.. ثلاثة مؤشرات خطيرة على دخول أمريكا الحرب إلى جانب إسرائيل

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الليلة.. ثلاثة مؤشرات خطيرة على دخول أمريكا الحرب إلى جانب إسرائيل

تتجه الأنظار إلى واشنطن حيث تلوح في الأفق نذر مواجهة كبرى، مع تصاعد ثلاثة مؤشرات خطيرة تؤكد أن الولايات المتحدة باتت على بُعد خطوة واحدة من الانخراط العسكري المباشر إلى جانب إسرائيل ضد إيران، في تطور غير مسبوق قد يغيّر موازين القوى في الشرق الأوسط ويدفع المنطقة نحو حرب مفتوحة. اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي الأميركي وبدأ مساء اليوم اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي الأميركي، برئاسة الرئيس دونالد ترمب، في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، لبحث التصعيد الخطير بين إيران وإسرائيل، وسط تزايد احتمالات الانخراط الأميركي المباشر في الصراع. يأتي هذا الاجتماع عقب عودة مفاجئة للرئيس ترمب من قمة مجموعة السبع، حيث قرر قطع مشاركته لمتابعة تطورات الشرق الأوسط عن قرب، بعد سلسلة من الضربات المتبادلة بين الجانبين، وارتفاع وتيرة التهديدات المتبادلة. وبحسب وسائل إعلام أميركية، يناقش الاجتماع سيناريوهات الرد المحتملة على التصعيد الإيراني، بما في ذلك توجيه ضربات دقيقة ضد منشآت عسكرية ونووية داخل إيران، وعلى رأسها منشأة "فوردو". كما يتضمن النقاش تقييم موقف الحلفاء وخيارات واشنطن في حال اندلاع حرب إقليمية شاملة. وفي منشور عبر منصة "تروث سوشيال"، دعا ترمب سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى "إخلاء المدينة فورًا"، في ما اعتُبر تحذيرًا مبطنًا من هجوم محتمل، مشيرًا إلى أن بلاده "تعرف موقع المرشد الأعلى الإيراني بدقة، لكنها لا تعتزم استهدافه حاليًا". الجيش الأميركي في حالة تأهب استعدادًا لأوامر رئاسية محتملة في سياق متصل، كشفت مصادر في وزارة الدفاع الأميركية أن الجيش تلقى إشعارًا بالبقاء في حالة استعداد قصوى، تنفيذًا لأوامر محتملة من الرئيس ترمب بشأن تدخل عسكري مباشر. وتشمل هذه الاستعدادات نشر حاملة الطائرات "نيميتز" في مواقع استراتيجية، وتعزيز الدعم اللوجستي لإسرائيل، والتأهب الكامل للوحدات القتالية الأميركية. كما أشارت المصادر إلى أن التحركات تهدف لضمان قدرة الولايات المتحدة على الرد السريع في حال استُهدفت مصالحها أو قواتها في المنطقة. وقد شدد الرئيس الأميركي في خطاب رسمي على أن بلاده "مستعدة للرد بكل قوة إذا تعرضت لهجوم". المستشار الألماني يدعو لضبط النفس ويحذر من حرب شاملة وفي أول رد فعل أوروبي بارز، دعا المستشار الألماني الحكومة الأميركية إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، مشيرًا إلى أن اندلاع حرب إقليمية شاملة سيكون له تداعيات كارثية على الأمن العالمي والاقتصاد الدولي. كما أكد أن بلاده على تواصل مستمر مع كل من واشنطن وطهران في محاولة لخفض التوتر. التحركات الأميركية المتسارعة، بدءًا من الاجتماع الطارئ في البيت الأبيض، مرورًا بتأهب القوات المسلحة، وصولًا إلى التصريحات التحذيرية، تُشير إلى تحوّل استراتيجي في موقف واشنطن من مجرد الدعم السياسي والعسكري لإسرائيل، إلى احتمال انخراط مباشر في المواجهة. وفي ظل الغموض الذي يكتنف مخرجات الاجتماع، تبقى المنطقة على شفا تصعيد غير مسبوق قد يشعل حربًا إقليمية شاملة.

تعرف على القنبلة الخارقة للتحصينات القادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية في إيران ؟
تعرف على القنبلة الخارقة للتحصينات القادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية في إيران ؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تعرف على القنبلة الخارقة للتحصينات القادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية في إيران ؟

مع تصاعد المواجهات بين طهران وتل أبيب، تسعى إسرائيل إلى تدمير منشأة "فوردو" النووية المحصنة، إلا أن تدميرها يتطلب قنبلة لا يمتلكها إلا البنتاغون، ما يعزز فرضية انظمام الولايات المتحدة الأمريكية إلى الصراع الإيراني الإسرائيلي. وتقع منشأة فوردو في عمق جبل قرب مدينة قم، وتُعد عنصرا محوريا في البرنامج النووي الإيراني. وكان الجيش الإسرائيلي قد حاول، في اليوم الأول من عمليات "الأسد الصاعد"، قصف منشأة فوردو، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت أن القصف لم يُلحق أي أضرار بهذه المنشأة النووية. وتُعتبر فوردو من أكثر المواقع الإيرانية تحصينا، حيث تقع على عمق يُقدّر بين 80 و90 مترا تحت الجبل. وهي ثاني منشأة لتخصيب اليورانيوم في إيران بعد منشأة نطنز، التي سبق أن استهدفتها إسرائيل في ضربات جوية. وذكرت تقارير أن الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تمتلك القنبلة القادرة على تدمير منشأة فوردو. وهي قنبلة الاختراق العملاقة GBU-57/B، التي تزن 15 طنا ويبلغ طولها 6 أمتار. والقاذفة B-2 Spirit الأمريكية، هي الطائرة الوحيدة القادرة على حملها. ما هي قنبلة "خارقة التحصينات"؟ تتميز القنبلة بجسم فولاذي قوي يُمكنها من تحمل الصدمات عند اختراق طبقات الخرسانة أو الأرض أو الصخور. وتخترق هذه القنبلة حوالي 60 مترا من الصخور والخرسانة قبل أن تنفجر داخل الهدف. كيف تُطلَق القنبلة؟ وبسبب حجمها الكبير، لا يمكن إطلاق قنبلة MOP إلا عبر القاذفة الشبح الأمريكية B-2 Spirit، وهي طائرة متطورة لا يملكها سوى سلاح الجو الأمريكي. لماذا تسعى إسرائيل للحصول عليها؟ رغم امتلاك إسرائيل تجهيزات عسكرية واستخباراتية متطورة، فإنها لا تملك القنبلة خارقة التحصينات، ولا تمتلك القاذفة B-2 القادرة على حملها. وبالتالي، فإن تحقيق هدفها في تدمير منشأة فوردو، والبرنامج النووي الإيراني عموما، يتطلب استخدام هذه الأسلحة التي لا يملكها سوى الولايات المتحدة. هل سيقصف الجيش الأمريكي منشأة فوردو؟ قال ثلاثة مسؤولين أميركيين لموقع "أكسيوس" إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيعقد اجتماعا مع فريق الأمن القومي في "غرفة العمليات" بالبيت الأبيض، لاتخاذ قرارات بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وأفاد المسؤولون بأن ترامب يفكّر بجدية في الانضمام إلى الحرب وتوجيه ضربة أميركية ضد منشآت إيران النووية، وخصوصا منشأة تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو. ونقل نفس المصدر، عن مسؤولين إسرائيليين أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقيادة الجيش الإسرائيلي لا يزالون يعتقدون أن ترامب سيدخل الحرب خلال الأيام المقبلة لقصف منشأة فوردو النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store