logo
غيث: على البرلمان التعجيل بقانون 'غسيل الأموال' وعلى مجلس الدولة التوقف عن الاعتراضات

غيث: على البرلمان التعجيل بقانون 'غسيل الأموال' وعلى مجلس الدولة التوقف عن الاعتراضات

الساعة 24منذ يوم واحد
أكد عضو مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي السابق 'مراجع غيث'، أنه 'على البرلمان التعجيل بقانون «غسيل الأموال» وعلى مجلس الدولة التوقف عن الاعتراضات'.
وقال غيث، في منشور، إن 'موضوع غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وقصور التشريعات الليبية عن تناول هذا الموضوع الهام ليس موضوعًا سهلاً ولا يجب أن نستهزئ بالأمر، فمنذ سنوات وهم يدرسون ويجمعون الأدلة حول الوضع'.
وأضاف أن 'سد هذه الثغرة من الناحية التشريعية أمر مهم للغاية، ويجب أن يستعجل البرلمان في إصدار القانون بأسرع وقت، إنه أمر الآن يتفوق على اعتماد الميزانية العتيدة، ولا يجب إدخال الخلافات السياسية فيه ولا الشرعية ومن يملكها'.
وتابع؛ 'وعلى مجلس الدولة الاستشاري أن يتقي الله ويتوقف عن إصدار البيانات والاعتراضات على أي تشريع، ولولا جهلنا لكنا تحججنا بما صدر في سنة 2017، ولكن الذي طعن لم ينظر إلى الصورة الكاملة، نظر إلى خلافه الداخلي وخصومته غير المجدية والتي تضر بالبلاد'.
وأردف غيث، 'من فضلكم، هذا ليس وقت خصومة، وإذا كان لديكم شك فيما ينتظر مؤسساتكم المالية إذا ثبت تورطها في غسيل أموال، اطلعوا على الغرامات التي تم توقيعها على مجموعة من البنوك، ومن أشهرها بنك HSBC، سترون حجم ما ستتعرض له بنوكنا'.
وتابع؛ 'العالم ليس مهتمًا بانقسامكم الداخلي وخصومتكم حول الشرعية، ينظر إلى معاملات مالية مشبوهة يمكن أن تمر من خلال النظام المالي الليبي تمثل جرائم مالية اللهم قد بلغنا، وليتحمل من بيده الأمر وزر ما سيفعل'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«القسام» تبث مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في شمال غزة (فيديو)
«القسام» تبث مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في شمال غزة (فيديو)

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

«القسام» تبث مشاهد من استهداف جنود الاحتلال وآلياته في شمال غزة (فيديو)

بثت «القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، اليوم الإثنين، مشاهد من استهداف جنود وآليات الاحتلال، وضرب تجمعاته بقذائف الهاون في جباليا البلد شمال غزة. وأظهر الفيديو، مشاهد من تفجير عبوتين ناسفتين «أرضية» و«شواظ» في جرافة عسكرية وقوة إسرائيلية راجلة، واستهداف المنطقة بقذائف الهاون في جباليا البلد. وجاءت هذه العملية ضمن سلسلة عمليات «حجارة داود»، حيث وثقت الكتائب مراحل التنفيذ كاملة منذ مرحلة الإعداد وحتى التدمير الفعلي للأهداف. وأظهرت المشاهد المصورة مراحل إعداد العبوات الناسفة، بدءًا من تجهيز عبوات الشواظ بالمواد التفجيرية عالية القدرة التدميرية. تدمير جرافة عسكرية من طراز «دي 9» تلا ذلك زراعة العبوات المتفجرة في المسارات المحددة مسبقًا لتقدم الآليات العسكرية الإسرائيلية، ونتج عن التفجير تدمير كامل لجرافة عسكرية من طراز «دي 9»، و أظهرت المشاهد بقايا الآلية المدمرة في موقع الانفجار. وتضمنت العملية رصد قوة مشاة إسرائيلية متوغلة، حيث رصد عناصر الكتائب تحركات قوة جيش الاحتلال قبل تفجير عبوة ناسفة في مسار تقدمها. قصف بالهاون كما شملت العملية استهداف تجمعات وآليات قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة جباليا البلد باستخدام قذائف الهاون، حيث وثقت المشاهد عملية نصب مدافع الهاون من قبل عناصر الكتائب، تلاها إطلاق القذائف باتجاه مواقع القوات المعادية. وبثت الكتائب أمس الأحد تسجيلاً مصورًا يوثق عمليات عسكرية نفذتها في محاور التوغل الإسرائيلية بمدينة خان يونس ومحور صلاح الدين جنوبي قطاع غزة. وظهر أحد عناصر الكتائب يردد مقولة سبق أن رددها القائد العام الراحل لكتائب القسام محمد الضيف «كما أنتِ هنا، ‏مزروع أنا، ولي في هذه الأرض ‏آلاف البذور، ‏ومهما حاول الطغاة قلعها، ‏ستنبت البذور، ‏أنا هنا في أرضي الحبيبة، الكثيرة العطاء، ‏ومثلها عطاؤنا يواصل الطريق، لا يخطئ المسير»، ويضيف «الله أكبر، ولله الحمد، رجال القسام رجال الله وحوش في الميادين، نحن على بعد أمتار قليلة من العدو». وأظهرت مقاطع الفيديو تفاصيل عملية استهداف دبابتين إسرائيليتين في دوار أبوحميد وسط مدينة خان يونس، حيث استخدمت الكتائب قذائف «ياسين 105» إلى جانب عبوات ناسفة. كما وثق التسجيل استهداف ناقلتي جند تابعتين لجيش الاحتلال الإسرائيلي بقذائف «ياسين 105»، وتضمنت العمليات الموثقة أيضا قصف مواقع حشود الجنود الإسرائيليين بقذائف الهاون وصواريخ «رجوم».

مصرف ليبيا المركزي يكشف مصروفات الجهات السيادية في 8 أشهر
مصرف ليبيا المركزي يكشف مصروفات الجهات السيادية في 8 أشهر

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

مصرف ليبيا المركزي يكشف مصروفات الجهات السيادية في 8 أشهر

طرابلس – 12 أغسطس 2025 أصدر مصرف ليبيا المركزي تقريره الشهري للإيراد والإنفاق العام، معلنًا أن مصروفات الجهات السيادية بلغت 2.6 مليار دينار من يناير إلى يوليو 2025، في وقت يشهد فيه ميزان النقد الأجنبي عجزًا يقدر بـ'5.2 مليار دولار'. اقرأ أيضًا: تفاصيل الإنفاق السيادي كشف التقرير أن المجلس الأعلى للدولة أنفق نحو 22 مليون دينار، بينما بلغت مصروفات المجلس الرئاسي 433 مليون دينار، ومجلس النواب 659 مليون دينار، فيما استحوذ مجلس الوزراء بحكومة الوحدة منتهية الولاية على النصيب الأكبر بإنفاق وصل إلى 1.5 مليار دينار. ويأتي هذا الإنفاق في ظل ظروف اقتصادية دقيقة، حيث يعاني ميزان النقد الأجنبي من عجز بلغ 5.2 مليار دولار خلال نفس الفترة، ما يعكس ضغوطًا متزايدة على المالية العامة للدولة، ويدفع نحو الحاجة لإعادة ضبط أولويات الصرف العام. الإيرادات النفطية وغير النفطية بلغ إجمالي الإيرادات العامة 73.52 مليار دينار، منها 60.9 مليار من مبيعات النفط و10.9 مليار من الأتاوات النفطية. فيما سجلت الإيرادات الضريبية مليار دينار فقط، والجمارك 135 مليونًا، وإيرادات الاتصالات 45.8 مليونًا. أما الإيرادات الأخرى، فبلغت 543 مليون دينار، تشمل مسترجعات ورسومًا وغرامات. هذه الأرقام تؤكد استمرار اعتماد ليبيا شبه الكامل على الإيرادات النفطية، في ظل ضعف تنويع مصادر الدخل العام، وهو ما يجعل الميزانية عرضة للتقلبات العالمية في أسعار النفط والإنتاج. هيكل الإنفاق العام على مستوى أبواب الميزانية، استحوذ بند المرتبات على 42.6 مليار دينار، فيما بلغت النفقات التسييرية 2.8 مليار، ومصروفات التنمية 147.6 مليونًا، بينما سجل باب الدعم 20.6 مليار دينار، شمل دعم المحروقات ومنح الطلبة وعلاوة الزوجة والأبناء. ولم يسجل باب الطوارئ أي إنفاق خلال الفترة، ما قد يعكس إما غياب خطط الاستجابة السريعة أو تركيز الموارد على الأبواب الأساسية. توزيع النفقات على الوزارات تصدر مجلس الوزراء والجهات التابعة له قائمة الإنفاق ضمن الجهاز التنفيذي، بقرابة 1.55 مليار دينار، تلاه مجلس النواب وهيئاته بنحو 611 مليونًا، ثم المجلس الرئاسي وهيئاته بـ 433 مليونًا. أما الوزارات، فقد استحوذت وزارة المالية على نصيب الأسد بأكثر من 17.48 مليار دينار، تلتها وزارة الشؤون الاجتماعية بـ10.26 مليار دينار، ثم وزارة النفط والغاز التي بلغ إنفاقها 13.45 مليار دينار، معظمها لدعم المحروقات. قراءة في أرقام الدعم أظهر التقرير أن دعم المحروقات يمثل العبء الأكبر على المالية العامة، حيث تجاوزت قيمته 11 مليار دينار، وهو ما يشير إلى استمرار استنزاف الموارد لصالح بند دعم الطاقة، بدل توجيهها إلى مشاريع التنمية المستدامة. في المقابل، بلغت مخصصات التنمية 147.6 مليون دينار فقط، أي أقل من 0.3% من إجمالي الإنفاق، وهو مؤشر على تراجع الاستثمار في البنية التحتية والخدمات الأساسية. مصرف ليبيا المركزي أكد مصرف ليبيا المركزي في بيانه أنه يواصل جهوده لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والإفصاح، داعيًا مؤسسات الدولة والمواطنين للاطلاع على تفاصيل الإيراد والإنفاق. كما شدد على ضرورة تحسين كفاءة إدارة المال العام، في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد. وأشار المصرف إلى أن نشر البيانات الدورية يهدف إلى تعزيز المساءلة، ووضع صانعي القرار أمام صورة واضحة للوضع المالي، بما يساعد على اتخاذ إجراءات إصلاحية عاجلة. تحديات المرحلة المقبلة تواجه المالية العامة في ليبيا تحديات متشابكة، أبرزها استمرار اعتماد الميزانية على النفط، وارتفاع فاتورة الدعم، وضعف الإيرادات غير النفطية. ومع استمرار العجز في النقد الأجنبي، يتوقع أن تزداد الضغوط على سعر الصرف وعلى الاحتياطيات، ما لم يتم تبني سياسات اقتصادية أكثر انضباطًا. ويرى خبراء الاقتصاد أن إعادة هيكلة الدعم، وتحسين تحصيل الإيرادات الضريبية والجمركية، وتعزيز الشفافية في الصرف، تمثل خطوات أساسية لتحقيق الاستقرار المالي، وتجنب الدخول في أزمات أعمق مستقبلاً.

تشييع شاب فلسطيني قُتل برصاص الاحتلال في شمال الضفة الغربية
تشييع شاب فلسطيني قُتل برصاص الاحتلال في شمال الضفة الغربية

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

تشييع شاب فلسطيني قُتل برصاص الاحتلال في شمال الضفة الغربية

شيّع عشرات الفلسطينيين في قرية المغيّر شمال شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الأحد، الشاب حمدان أبوعليا الذي قّتل برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية. وأعلنت وزارة الصحة مساء السبت «استشهاد الشاب حمدان موسى محمد أبو عليا (18 عاماً) برصاص الاحتلال في بلدة المغير شمال رام الله». وحمّل المشيعون جثمان الشاب الذي لُف رأسه بالكوفية الفلسطينية وجابوا شوارع القرية الفلسطينية، مرددين هتافات مثل «بالروح بالدم نفديك يا شهيد»، كما رفعوا العلم الفلسطيني ورايات حركتي فتح و«حماس»، ووصل الجثمان إلى منزل العائلة لإلقاء نظرة الوداع. الأب يوجه رسالة لجميع أحرار العالم وقال موسى أبوعليا والد الشاب «أوجه رسالة لجميع أحرار العالم أن كفى خذلانا، وكفى ذلا، وكفى إهانة، وأقول لهم: إذا كنتم تعتقدون أن لا أحد يساند الشعب الفلسطيني، فإننا نعتمد على الله سبحانه وتعالى». وأضاف الأب الذي تحدث بحرقة «مهما قتلوا، الزمن بيننا، مستحيل أن نتخلى عن أرضنا، قسموا أرضنا إلى (ج) و(ب)، هذه أرض فلسطينية محتلة». وتحتل «إسرائيل» الضفة الغربية منذ العام 1967. وارتفعت وتيرة العنف في الضفة الغربية منذ حرب الإبادة الإسرائلية التي شنها الاحتلال في قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023. ومذاك، استشهد ما لا يقل عن 971 فلسطينيا، على أيدي قوات الاحتلال أو المستعمرين، وفق أرقام وزارة الصحة الفلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store