logo
«الخارجية» تدعو المسافرين إلى تفعيل «تواجدي»

«الخارجية» تدعو المسافرين إلى تفعيل «تواجدي»

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
أبوظبي: «الخليج»
دعت وزارة الخارجية المواطنين المسافرين خارج الدولة إلى ضرورة الاطلاع على صفحة إرشادات السفر حسب الوجهة عبر الموقع الإلكتروني للوزارة أو التطبيق الذكي والتي صُمِّمت لتكون تفاعلية وتقدم مجموعة من الإرشادات والنصائح المخصصة لكل وجهة، بما يضمن تجربة سفر ممتعة وسلسة.
وأكَّدت عبر موقعها الإلكتروني، أهمية الالتزام بأبرز 7 إرشادات للسفر، تشمل تسجيل المسافر وعائلته في خدمة «تواجدي» والاحتفاظ بنسخة إلكترونية من الوثائق الثبوتية والتأكد من أن صلاحية جواز السفر لا تقل عن 6 أشهر والاحتفاظ برقم الطوارئ 97180024+ الذي يتيح استجابة فورية لمواطني الدولة في الخارج على مدار الساعة، بالإضافة إلى التأكد من توافر تأمين صحي دولي ساري المفعول ومتابعة التنبيهات والتعليمات الصادرة عن بلد الوجهة وتجنب ارتداء المقتنيات الثمينة أو حمل مبالغ مالية كبيرة.
وأوضحت الوزارة، أن خدمة «تواجدي» تأتي في إطار حرصها على راحة وسلامة المواطنين خلال وجودهم خارج الدولة، حيث توفر دعماً فورياً في حالات الطوارئ، مشيرة إلى إمكانية التسجيل في الخدمة قبل السفر أو أثناءه عبر الموقع الإلكتروني، أو التطبيق الذكي، أو تطبيق «واتساب»، كما دعت إلى استخدام الرقم المخصص لمواطني الدولة بالخارج 0097180024
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفارة الإمارات تُصدر إرشادات مهمة للمواطنين المسافرين إلى تركيا
سفارة الإمارات تُصدر إرشادات مهمة للمواطنين المسافرين إلى تركيا

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

سفارة الإمارات تُصدر إرشادات مهمة للمواطنين المسافرين إلى تركيا

وجهت سفارة الإمارات في أنقرة مجموعة من الإرشادات المهمة للمواطنين الإماراتيين المتجهين إلى تركيا، داعية المسافرين إلى الاطلاع عليها قبل السفر لضمان رحلة آمنة وسلسة. ونشرت السفارة عبر حسابها الرسمي على موقع «إكس»، إرشادات السفر إلى تركيا، من أهمها الالتزام بقوانين السير والمرور لضمان سلامتهم وسلامة الآخرين، والتأكد من مطابقة الاسم كاملاً بين جواز السفر وملكية المركبة قبل السفر، والاطلاع على متطلبات اعتراف واستبدال رخصة القيادة الإماراتية في صفحة إرشادات السفر حسب كل وجهة عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي لوزارة الخارجية. وشملت الإرشادات ضرورة تسجيل المسافر وعائلته في خدمة «تواجدي»، والتأكد من صلاحية جواز السفر لمدة ستة أشهر على الأقل، والتأكد من نظام المعاملات المالية المتبع في بلد الوجهة مثل استخدام البطاقات البنكية أو الدفع النقدي، والتواصل مع البنك الذي يتعامل معه المسافر للتأكد مما إذا كانت بطاقاته البنكية مفعلة للاستخدام في الخارج. ودعت السفارة المسافرين إلى الاطلاع على صفحة إرشادات السفر حسب كل وجهة والمتوافرة عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي لوزارة الخارجية لمعرفة أبرز الإرشادات والتعليمات المتعلقة بالسفر إلى تركيا. كما أكدت ضرورة التحقق من المتطلبات الخاصة بإصدار تأشيرة العمالة المساعدة من الجهات المعنية وذلك بوقت كافٍ قبل موعد السفر، وضرورة الاحتفاظ بنسخة من الوثائق الثبوتية، والتأكد من استيفاء أي اشتراطات صحية قد تكون مطلوبة في بلد الوجهة قبل السفر.

مسافرو الإمارات يفضّلون الطائرات العريضة للوجهات البعيدة
مسافرو الإمارات يفضّلون الطائرات العريضة للوجهات البعيدة

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة الخليج

مسافرو الإمارات يفضّلون الطائرات العريضة للوجهات البعيدة

مع تحول دولة الإمارات إلى واحدة من أهم مراكز النقل الجوي في العالم، باتت رحلات الطيران الطويلة جزءاَ أساسياً من الحراك السياحي والتجاري اليومي. وبفضل موقعها الاستراتيجي وبنيتها التحتية المتطورة، أصبحت مدن مثل دبي وأبوظبي محاور عالمية تربط الشرق بالغرب، ويعبر من خلالها ملايين المسافرين سنوياً على متن رحلات تتجاوز مدتها 8 إلى 16 ساعة. ومع هذا التوسع، برزت تحديات متعددة، سواء على مستوى الكلفة التشغيلية العالية لشركات الطيران، أو من حيث راحة المسافرين والتجربة الجوية الممتدة، ما دفع شركات طيران الإمارات لمواكبة هذا الإقبال بتخصيص طائرات من طرز مميزة لهذه الرحلات. قال خبراء لـ«الخليج» إن الناقلات الإماراتية تعمل على تعزيز هذه الرحلات باستخدام الطائرات الحديثة العريضة، حيث توفر تجربة تقلل من الإرهاق وتزيد من كفاءة استهلاك الوقود. وأشاروا إلى أنه رغم هذه التسهيلات، تظل الرحلات الطويلة مرهقة للكثير من المسافرين، ما يستدعي وعياً أكبر عند الحجز والتخطيط، من حيث اختيار نوع الطائرة، المقعد المناسب، وغيرها من المعايير. لافتين إلى أن مسافري الإمارات أصبحوا أكثر وعياً وحرصاً، وأنهم يدقّقون في طراز الطائرة ودرجة السفر قبل إجراء الحجز. وأشاروا إلى أن المسافرين يفضّلون الطائرات العريضة في الرحلات البعيدة، لأنها توفر راحة أكبر بفضل المساحة الواسعة وتوزيع المقاعد الأفضل. إضافة لقدرتها على الطيران لمسافات بعيدة دون توقف في أي محطة. فضلاً عن أنظمة الترفيه الحديثة التي تساعد على تمضية الوقت أثناء الرحلة. ونصحوا المسافرين بالاستعداد الجيد لهذه الرحلات، كالحجز المبكر لاختيار المقاعد المريحة، وارتداء ملابس فضفاضة تسمح بحرية الحركة، إضافة إلى تنزيل محتوى ترفيهي مسبقاً على هواتفهم، تجنباً لأي عطل في نظام الترفيه. إقبال متزايد يقول شريف الفرم، المدير التنفيذي لشركة شريف هاوس، إنّ الطلب على الرحلات البعيدة من الإمارات، ارتفع بشكل ملحوظ خلال الفترة الأخيرة، لافتاً إلى توسّع الوجهات لتشمل اليابان، وجنوب إفريقيا، والنرويج، إضافة إلى لوس أنجلوس التي أصبحت تستقطب المسافرين لغرض العلاج التجميلي. ويضيف: «يبدو أن مسافري الإمارات أصبحوا أكثر وعياً وحرصاً، حيث يدققون الآن في طراز الطائرة ودرجة السفر عند إجراء الحجز، كما يفضّلون الدرجة الأولى والطائرات العريضة التي توفر راحة أعلى لمسافات الطيران البعيدة. وتتفق معي في هذا شركات وخبراء صناعة الطيران. هذا ينعكس إيجاباً على تجربة المسافر». فرصة للناقلات يرى الفرم في هذا التوجّه فرصة ذهبية لشركات الطيران. مشيراً إلى أن اختيار الطائرات العريضة والطويلة يمكّن الشركات من نقل أعداد أكثر من الركاب، مع توزيع أمثل لتكاليف التشغيل لكل مقعد. ويتابع: «بعض الطرز لها قدرة نقل عالية تؤدي إلى خفض التكلفة لكل راكب، بما يصل إلى 20%. وهذا ما يجعل زيادة الطلب على الرحلات الطويلة تصب مباشرة في صالح شركات الطيران». وقال: «المسافرون يفضّلون الطائرات العريضة وذات الطابقين في الرحلات البعيدة، لأنها توفر راحة أكبر بفضل المساحة الواسعة وتوزيع المقاعد الأفضل، بالإضافة إلى وجود ممرين يسهلان الحركة داخل المقصورة. كما تمنح هذه الطائرات استقراراً أكبر أثناء الطيران، مما يقلل من تأثير المطبات الجوية. وتتميّز بخدمات راقية وأنظمة تهوية متطورة تقلل من الإرهاق، خاصة في الدرجات الممتازة. فضلاً عن قدرتها على نقل عدد أكبر من الركاب والبضائع بكفاءة، إضافة إلى وجود بار مخصص للمشروبات البادرة والساخنة. هذا كله يجعلها الخيار الأنسب للرحلات الطويلة من حيث الراحة والأمان». ويشير الفرم إلى أن عدداً من شركات الطيران باتت توفر درجة «البريميوم إيكونومي»، وهي خيار وسيط بين الدرجة السياحية ودرجة الأعمال، لافتاً أنها تُعد خياراً مناسباً للمسافرين الذين لا يتمكنون من حجز الدرجة الممتازة. وينصح المسافرين باللجوء إلى هذه الدرجة لما تقدمه من مزايا، سواء من حيث رحابة المقاعد أو مستوى الخدمات المرافقة. وعي وراحة من جهته، يقول أكرم محمد الرئيس التنفيذي لشركة «Vip بلاتينيوم كونسيرج»: «إنه بالتزامن مع الإقبال المتزايد على الرحلات البعيدة، فإن الكثير من المسافرين أصبحوا مستعدين لخوض تجارب سفر طويلة سواء لأغراض السياحة أو الدراسة أو العلاج أو زيارة الأقارب». ولفت إلى أن المسافرين باتوا أكثر تقبّلاً لهذه الرحلات نتيجة زيادة الوعي، وتحسّن الدخل، وتطور وسائل الراحة أثناء السفر، رغم بعض التحديات مثل ارتفاع التكاليف، ومشكلات الترانزيت. ويضيف: «المسافرون يفضّلون الطائرات العريضة والطويلة، لقدرتها على الطيران لمسافات بعيدة مباشرة ودون توقف في أي محطة، وهو ما يقلل من مشقة التنقل ويوفّر وقت الرحلة، خاصة في الرحلات العابرة للقارات. هذه الطائرات تُعد أكثر راحة بفضل المساحات الداخلية الواسعة، وتنوع درجات السفر التي تلبي مختلف احتياجاتهم. فضلًا عن أنظمة الترفيه الحديثة التي تساعد على تمضية الوقت أثناء الرحلة». ويرى الخبير السياحي سعود الدرمكي، أن كثيراً من المسافرين يخشون الرحلات الجوية الطويلة، لما تحمله من تحديات تتراوح بين الإرهاق الجسدي وارتفاع التكاليف، إضافة إلى التأثيرات النفسية الناتجة عن اختلاف التوقيت والجلوس لفترات طويلة. لافتاً إلى أن أبرز الأخطاء التي يرتكبها البعض عند التخطيط لمثل هذه الرحلات، هو تجاهل أهمية الحجز المبكر، وعدم جمع معلومات كافية حول الوجهة وطبيعة الرحلة، ونوع الطائرة، والخدمات المقدّمة، ما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف وتعقيد تجربة السفر. ويضيـــف: «فــي المقـــابـــل، ساهــمــت الطائرات الحديثة ذات الحجم الكبير والعريض في تحسين تجربة السفر الطويل، لما توفره من راحة ومساحة أوسع للجلوس، وأنظمة ترفيه متنوعة تخفف من وطأة الوقت. كما أن هذه الطائرات مزودة بمحركات قادرة على الطيران لمسافات بعيدة بكفاءة عالية، ما يضمن أماناً واستقراراً أكبر للمسافرين. يَنصح الدرمكي المسافرين بالاستعداد الجيد لهذه الرحلات التي قد تمتد لأكثر من 16 ساعة في بعض الأحيان. لافتاً إلى أن أبرز أسباب التعب خلال هذه الرحلات لا يتعلق فقط بطول المسافة، بل أيضاً بقِلة الحركة، وسوء اختيار المقاعد أو توقيت النوم. ويتابع: «من النصائح الأساسية الحجز المبكر لاختيار المقاعد المريحة، وارتداء ملابس فضفاضة تسمح بحرية الحركة، واستخدام وسائد الرقبة. وأنصحهم أيضاً بتنزيل محتوى ترفيهي مسبقاً، مثل الأفلام والبودكاست، تحسّباً لأي عطل في نظام الترفيه بالطائرة».

دبي.. "الحلم الأمريكي" للحياة الآمنة
دبي.. "الحلم الأمريكي" للحياة الآمنة

البيان

timeمنذ 13 ساعات

  • البيان

دبي.. "الحلم الأمريكي" للحياة الآمنة

تُعد زيارة الولايات المتحدة أو العيش فيها حلماً لكثيرين من مختلف جنسيات العالم، ممن يرغبون في عيش ما يُعرف بـ"الحلم الأمريكي". إلا أن الأمريكيين أنفسهم لديهم أحلام أخرى بالسفر والانتقال والعيش في دول مختلفة. فترى، ما هي المدينة أو الدولة التي تُعد الحلم بالنسبة لهم؟ وفقاً لبيانات وزارة الخارجية الأمريكية، هناك ملايين من الأمريكيين يعيشون هذا الحلم بالفعل خارج بلادهم. وفي حين تتعدد الخيارات، فإن قائمة موقع "ستارز إنسايدرز" الأمريكي لأفضل الوجهات العالمية للأمريكيين المغتربين تضم العديد من الدول حول العالم، لكن دبي تتألق كخيار استثنائي لهم. ووفقاً للموقع، تبرز دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة كأحد أبرز المقاصد جذباً للمغتربين الأمريكيين، بفضل مزايا العيش والأمان ونمط الحياة المتميز، إضافة إلى بنيتها التحتية عالمية المستوى، وأسلوب الحياة الذي يجمع بين الحداثة والتراث. تمنح دبي القادمين فرصة الحصول على تأشيرة العمل عن بُعد بسهولة، ما يتيح للعاملين المستقلين ورواد الأعمال العيش في مدينة ذات اقتصاد ديناميكي، مع إمكانية الوصول إلى أسواق آسيا وأوروبا وأفريقيا في رحلات لا تتجاوز بضع ساعات. كما يجمع أسلوب الحياة في دبي بين الأمن والاستقرار والتنوع الثقافي، إذ يقيم فيها أشخاص من أكثر من 200 جنسية. وتتميز ببيئة منفتحة نسبياً، مع مناطق مخصصة للسياح، وشواطئ، ومطاعم عالمية، ومهرجانات ثقافية ورياضية على مدار العام. وبحسب ستارز إنسايدرز، تأتي كوستاريكا أيضاً ضمن أبرز الدول التي يفضل الأمريكيون العيش فيها، بفضل أسلوب حياة "بورا فيدا"، وشواطئها الخلابة، وبرنامج الإقامة الميسر. كما تظل كندا وجهة مفضلة لقربها الجغرافي، وتوفيرها التعليم بأسعار مناسبة، إضافة إلى طبيعتها الساحرة. وتبرز كذلك نيوزيلندا بتوازن الحياة والعمل وسط طبيعة مذهلة، والنمسا بما تضمه من جبال الألب والفنون العالمية. أما في آسيا، فتجذب كوريا الجنوبية عشاق الثقافة الكورية و"الكي بوب" ومطبخها المميز، فيما تستقطب سنغافورة الأمريكيين بفضل أمانها وظروف العمل المثالية ونظام النقل العام المتطور. وفي أوروبا، تحظى السويد بجاذبية خاصة لما توفره من مساحات طبيعية واسعة وإجازات مدفوعة سخية، وكذلك مالطا بفضل انخفاض تكلفة المعيشة وغناها الثقافي. ومن أفريقيا، يختار الأمريكيون غانا التي تتمتع بمجتمع ودود وبرامج جذب للمغتربين من أصول إفريقية. لكن، حتى مع كل هذه الوجهات الرائعة، تبقى دبي في الصدارة للأمريكيين الراغبين في الجمع بين الفرص الاقتصادية، وأسلوب الحياة الفاخر، والموقع الاستراتيجي الذي يربط العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store