logo
البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى ألاسكا

البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى ألاسكا

الرأيمنذ 2 أيام
أفادت "إن بي سي" نيوز، السبت، أن البيت الأبيض يدرس دعوة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألاسكا، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس دونالد ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 15 آب.
واستند التقرير إلى مسؤول أميركي رفيع وثلاثة أشخاص أطلعوا على المناقشات الداخلية.
ونُقل عن أحد هؤلاء الأشخاص قوله: "يتم مناقشة الأمر".
وأضاف التقرير أنه لم يتم تأكيد زيارة زيلينسكي بعد، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الزعيم الأوكراني سيكون في ألاسكا بالفعل لإجراء اجتماعات، لكن الأمر لا يزال وارداً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل
الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل

اضافة اعلان ديمتري ترينين – (روسيا اليوم) 14/7/2025ترجمة: علاء الدين أبو زينةثمة كثيرون يتحدثون اليوم عن انجراف البشرية نحو حرب عالمية ثالثة، ويتخيلون أحداثًا مشابهة لتلك التي وقعت في القرن العشرين. لكن الحرب تتطور. وليس من المحتم أن تبدأ الحرب بغزو على غرار عملية بربروسا في حزيران (يونيو) 1941، ولا بمواجهة نووية على غرار أزمة الصواريخ الكوبية. إن الحرب العالمية الجديدة جارية بالفعل –سوى أنه ليس الجميع قد أدركوا ذلك بعد.بالنسبة لروسيا، انتهت فترة ما قبل الحرب في العام 2014. وبالنسبة للصين، كان ذلك في العام 2017. أما بالنسبة إيران، فكان في العام 2023. ومنذ ذلك الحين، اشتدت الحرب –بصيغتها الحديثة المتشظية. وليست هذه حربًا باردة جديدة. منذ العام 2022، أصبحت حملة الغرب ضد روسيا أكثر كثافة. وأصبح خطر اندلاع مواجهة نووية مباشرة مع (الناتو) بسبب الصراع في أوكرانيا في ازدياد. وقد فتحت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض نافذة مؤقتة يمكن من خلالها تجنّب مثل هذا الصدام، لكنّ الصقور في الولايات المتحدة وغرب أوروبا يدفعون بنا منذ منتصف العام 2025 وبشكل خطير إلى حافة هذه المواجهة مرة أخرى.تشمل هذه الحرب الجديدة القوى العالمية الكبرى: الولايات المتحدة وحلفاؤها من جهة، والصين وروسيا من جهة أخرى. وهي عالمية، ليس من حيث النطاق، بل من حيث ما هو على المحك: ميزان القوى المستقبلي. وكما يبدو، يرى الغرب في صعود الصين ونهضة روسيا تهديدات وجودية. ويهدف هجومه المضاد، الاقتصادي والإيديولوجي، إلى وقف هذا التحوّل.إنها حرب بقاء بالنسبة للغرب -ليس على المستوى الجيوسياسي فحسب، بل الإيديولوجي أيضًا. لا تستطيع العولمة الغربية –سواء كانت اقتصادية أو سياسية أو ثقافية– أن تتحمّل وجود نماذج حضارية بديلة. وما تزال النخب ما بعد القومية في الولايات المتحدة وغرب أوروبا ملتزمة بالحفاظ على هيمنتها. وهي لا تنظر إلى تعددية الرؤى العالمية، واستقلالية الحضارات، والسيادة الوطنية، كخيارات، وإنما كتهديدات.وهذا ما يفسّر الحدة في ردّ الغرب. حين قال جو بايدن لرئيس البرازيل لولا أنه يريد "تدمير" روسيا، فإنه كشف بذلك الحقيقة الكامنة وراء العبارات الملطّفة مثل "الهزيمة الاستراتيجية". لقد أظهرت إسرائيل، المدعومة غربيًا، مدى شمولية هذه العقيدة –أولًا في غزة، ثم في لبنان، وأخيرًا في إيران. وفي أوائل حزيران (يونيو)، استُخدمت استراتيجية مماثلة في الهجمات على المطارات الروسية. وتشير التقارير إلى تورط أميركي وبريطاني في الحالتين. بالنسبة لمخطّطي الحرب في الغرب، تُعتبر روسيا وإيران والصين وكوريا الشمالية جزءًا من محور واحد. وهذه القناعة هي التي توجّه التخطيط العسكري.لم تعد التسوية جزءًا من اللعبة بعد الآن. إن ما نشهده ليس أزمات مؤقتة، بل صراعات متدحرجة. وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط هما بؤرتا الاشتعال الحاليتان. وثمة بؤرة ثالثة تم تحديدها منذ وقت طويل: شرق آسيا –تايوان بالتحديد. وروسيا منخرطة بشكل مباشر في أوكرانيا، ولها مصالح في الشرق الأوسط، وقد تصبح أيضًا منخرطة في منطقة المحيط الهادئ.لم تعد الحرب تدور حول الاحتلال، بل حول زعزعة الاستقرار. والاستراتيجية الجديدة تركز على زرع الفوضى الداخلية: التخريب الاقتصادي، والاضطرابات الاجتماعية، والاستنزاف النفسي. ولا تكتفي خطة الغرب لروسيا باستهداف هزيمتها عسكريًا، بل تسعى إلى تحقيق انهيارها الداخلي بالتدريج.وتشمل تكتيكاتها كل شيء. الهجمات بالطائرات المسيرة تستهدف البنى التحتية والمنشآت النووية. والاغتيالات السياسية لم تعد محرّمة ولا تجاوزًا للحدود. والصحفيون، والمفاوضون، والعلماء، وحتى عائلاتهم تجري مطاردتهم واصطيادهم. والأحياء السكنية، والمدارس، والمستشفيات ليست أضرارًا جانبية –بل أهداف. هذه حرب شاملة.ويرتكز كل ذلك على نزع الإنسانية عن الآخرين. ويتم تصوير الروس ليس كأعداء فقط، وإنما ككائنات دون بشرية. ويجري التلاعب بالمجتمعات الغربية لتقبل ذلك. وتُستخدم السيطرة على المعلومات، والرقابة، وإعادة كتابة التاريخ لتبرير الحرب. ومن يشكك في الرواية السائدة يُوصم بالخيانة.في الوقت نفسه، يستغلّ الغرب الأنظمة الأكثر انفتاحًا لدى خصومه. بعد عقود من الامتناع عن التدخل في السياسات الأجنبية، تجد روسيا نفسها اليوم في موقع الدفاع. لكنّ تلك الأيام يجب أن تصل إلى نهاية. بينما يقوم أعداؤنا بتنسيق هجماتهم، يجب علينا أن نقلق ونفكك وحدتهم. وليس الاتحاد الأوروبي كتلة واحدة. ثمة المجر، وسلوفاكيا، وجزء كبير من أوروبا الجنوبية غير متحمسين للتصعيد. ويجب توسيع هذه الشروخ الداخلية.تكمن قوة الغرب في وحدة نخبه وسيطرتها الأيديولوجية على شعوبها. لكن هذه الوحدة ليست منيعة. إن إدارة ترامب تُوفّر فرصًا تكتيكية. وقد أدت عودته مسبقًا إلى تقليص المشاركة الأميركية في أوكرانيا. ومع ذلك، لا ينبغي إضفاء أي طابع رومانسي على الترامبية. ما تزال النخبة الأميركية في معظمها معادية لروسيا، ولن يكون هناك انفراج جديد.تتحول الحرب في أوكرانيا إلى حرب بين أوروبا الغربية وروسيا. وتضرب الصواريخ البريطانية والفرنسية أهدافًا روسية بالفعل. كما أن الاستخبارات التابعة للناتو مدمجة في العمليات الأوكرانية. وتقوم دول الاتحاد الأوروبي بتدريب القوات الأوكرانية وتخطيط الهجمات معها. ليست أوكرانيا سوى أداة. وبروكسل تستعد لحرب أوسع.السؤال الذي يجب أن نطرحه هو: هل تستعد أوروبا الغربية للدفاع أم للهجوم؟ لقد فقد العديد من قادتها قدرتهم على سوية الحكم الاستراتيجي. لكن العداء حقيقي. لم يعد الهدف الاحتواء، بل "حل المسألة الروسية" نهائيًا. يجب التخلص من أي وهم بأن الأمور ستعود إلى طبيعتها.إننا مقبلون على حرب طويلة. ولن تنتهي هذه الحرب كما انتهت سابقتها في العام 1945، ولن تستقر على تعايش شبيه بما انتهت إليه الحرب الباردة. سوف تكون العقود القادمة مضطربة. وعلى روسيا أن تناضل من أجل تأمين مكانتها المستحقة في نظام عالمي جديد.ما الذي يجب أن نفعله؟أولًا وقبل كل شيء، علينا أن نعزز جبهتنا الداخلية. نحن في حاجة إلى تعبئة، ولكن ليس وفق النماذج الجامدة للحقبة السوفياتية. إننا في حاجة إلى تعبئة ذكية ومتكيّفة تشمل جميع القطاعات –الاقتصادية والتكنولوجية والديموغرافية. إن القيادة السياسية في روسيا هي أحد أصولنا الاستراتيجية. ويجب أن تظل ثابتة وبعيدة النظر.علينا العمل على تعزيز الوحدة الداخلية، والعدالة الاجتماعية، والروح الوطنية. يجب أن يشعر كل مواطن بحجم المخاطر. وعلينا مواءمة سياساتنا المالية والصناعية والتكنولوجية مع واقع حرب طويلة الأمد. ويجب أن تعكس سياسات الخصوبة وضبط الهجرة الحاجة إلى عكس اتجاه الانحدار الديموغرافي.ثانيًا، يجب أن نرسّخ ونقوي تحالفاتنا الخارجية. إن بيلاروسيا هي حليف قوي في الغرب. وكوريا الشمالية أثبتت موثوقيتها في الشرق. لكننا نفتقر إلى شريك مماثل في الجنوب. ويجب معالجة هذه الفجوة.توفر الحرب بين إسرائيل وإيران دروسًا بالغة الأهمية. إن أعداءنا ينسّقون هجماتهم بإحكام. ويجب علينا أن نفعل الشيء نفسه -ليس عن طريق تقليد الناتو، بل من خلال بلورة نموذجنا الخاص للتعاون الاستراتيجي.يجب علينا أيضًا أن نسعى إلى انخراط تكتيكي مع إدارة ترامب. وإذا كان ذلك يسمح لنا ذلك بإضعاف الجهد الحربي الأميركي في أوروبا، فعلينا أن نستغلّه. لكننا يجب ألا نخلط بين التكتيك والاستراتيجية. ما يزال السياق العام للسياسة الخارجية الأميركية عدائيًا من حيث الجوهر.يجب أن تدرك القوى الأوروبية الحليفة مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا أنها مكشوفة وليست محصنة، وأن عواصمها ليست في مأمن. وينبغي أن تصل الرسالة ذاتها إلى فنلندا وبولندا ودول البلطيق. لا بد من الرد على الاستفزازات بسرعة وحسم.إذا أصبح التصعيد حتميًا، يجب علينا التفكير في القيام بخطوات وقائية استباقية – أولًا بالأسلحة التقليدية، ثم إذا لزم الأمر، يجب أن نكون مستعدين لاستخدام "وسائل خاصة"، بما في ذلك الأسلحة النووية، مع إدراك تام لعواقب ذلك. يجب أن يكون الردع سلبيًا وفعّالًا على حد سواء.كان خطؤنا في أوكرانيا هو التردد والانتظار لوقت طويل. والتأخير خلق إيحاءً واهمًا بالضعف. ولا يجوز تكرار ذلك. النصر يعني كسر خطط العدو، وليس احتلال الأراضي.وأخيرًا، علينا اختراق الدرع الإعلامي للغرب. اليوم، أصبح ميدان المعركة يشمل السرديات، والتحالفات، والرأي العام. ويجب أن تتعلم روسيا مرة أخرى الانخراط في السياسات الداخلية للآخرين -لا كمعتدية، بل كمدافعة عن الحقيقة.لقد ولى زمن الأوهام. إننا فعليًا في خضم حرب عالمية. والطريق الوحيد للمضي قدُمًا سيكون من خلال تحرك جريء واستراتيجي.*ديمتري ترينين Dmitry Trenin: محلل سياسي واستراتيجي روسي بارز وأستاذ باحث في الكلية العليا للاقتصاد وزميل باحث رئيسي في "معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية". وهو أيضا عضو في "مجلس الشؤون الدولية الروسي".شغل منصب مدير مركز كارنيغي في موسكو حتى العام 2022، ويُعد من أبرز الأصوات الفكرية التي تتناول قضايا الأمن الدولي والسياسة الخارجية الروسية.*نشر هذا المقال تحت عنوان: World War III has Already Begun

ترامب يمدد الهدنة التجارية مع الصين لـ90 يوما
ترامب يمدد الهدنة التجارية مع الصين لـ90 يوما

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب يمدد الهدنة التجارية مع الصين لـ90 يوما

وقّع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يمدد لتسعين يوما الهدنة التجارية مع الصين؛ وذلك قبل ساعات من انقضائها، وفق ما أفادت وسيلتا إعلام أميركيتان الاثنين. سيسري تعليق فرض الرسوم الجمركية الإضافية لمدة 90 يوما، وفق ما أوردت صحيفة وول ستريت جورنال وشبكة سي إن بي سي نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض لم تسمّياه. وكانت أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم قد تبادلتا هذا العام فرض الرسوم الجمركية إلى أن تم التوصل إلى هدنة مؤقتة في أيار/مايو.

ترامب قبل لقاء بوتين: سأحاول أن أستعيد بعض الأراضي لأوكرانيا
ترامب قبل لقاء بوتين: سأحاول أن أستعيد بعض الأراضي لأوكرانيا

رؤيا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب قبل لقاء بوتين: سأحاول أن أستعيد بعض الأراضي لأوكرانيا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الإثنين، قبل لقائه المرتقب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه سيحاول إستعادة بعض الأراضي الأوكرانية. وأضاف ترامب لصحفيين: 'سأحاول أن أستعيد بعض الأراضي لأوكرانيا'. وتابع عن لقائه مع بوتين: 'سيكون هناك تبادل للأسرى وتغييرات في السيطرة على الأراضي'. وأوضح الرئيس الأميركي، أن اجتماعه مع نظيره الروسي في ألاسكا يوم الجمعة سيكون بهدف حث روسيا على إنهاء الحرب في أوكرانيا. متوقعا أن يكون الاجتماع 'بناء'. وقال ترامب: 'سأتحدث إلى فلاديمير بوتين، وسأخبره بضرورة إنهاء هذه الحرب'. كما أعرب ترامب عن 'انزعاجه' من رفض نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي التنازل عن أراض لروسيا في إطار اتفاق من شأنه إنهاء النزاع. وذكر ترامب أن زيلينسكي قد ينضم إلى اجتماع في المستقبل. ويلتقي ترامب وبوتين، في محاولة لوضع حد للحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، رغم صدور مواقف أوكرانية وأوروبية تحذر من استبعاد كييف من المفاوضات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store