logo
ردًا على ترامب .. الصين: سنضمن أمننا في مجال الطاقة وفق مصالحنا الوطنية

ردًا على ترامب .. الصين: سنضمن أمننا في مجال الطاقة وفق مصالحنا الوطنية

أرقاممنذ 4 ساعات

قالت وزارة الخارجية الصينية إن بكين ستتخذ خطوات لضمان أمنها في مجال الطاقة وفقاً لمصالحها الوطنية، في تعقيب على تصريحات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" التي قال فيها إن الصين يمكنها مواصلة شراء النفط الإيراني.
يشكل النفط الإيراني ما يقرب من 13.6% من مشتريات الصين من النفط هذا العام، بينما يشكل الخام الأمريكي 2% فقط من واردات ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بحسب "رويترز".
يأتي الرد الصيني عقب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وبعدما أشار "ترامب" إلى أن الصين يمكنها الاستمرار في شراء النفط من طهران، دون أن يُعتبر ذلك تخفيفًا رسميًا للعقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب ونتنياهو... التوترات تعود إلى الواجهة بعد خرق وقف إطلاق النار مع إيران
ترمب ونتنياهو... التوترات تعود إلى الواجهة بعد خرق وقف إطلاق النار مع إيران

الشرق الأوسط

timeمنذ 21 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب ونتنياهو... التوترات تعود إلى الواجهة بعد خرق وقف إطلاق النار مع إيران

لفتت الانتقادات اللاذعة التي وجهها الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى إسرائيل وإيران، بسبب خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلنه، إلى عودة خلافاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الواجهة. وقال موقع «ذا هيل» الأميركي إن ثورة ترمب العلنية تُشير إلى أنه لا يخشى مواجهة نتنياهو عندما يتعلّق الأمر بحماية جهوده لتقديم نفسه صانع سلام وصانع صفقات، كما بعث برسالة أنه ليس مُلزماً بأهداف نتنياهو في الحرب. وأضاف الموقع أن ترمب بعد تراجعه عن تهديداته السابقة بأن الولايات المتحدة قد تدعم تغيير النظام في إيران، طرح حتى إمكانية التجارة مع طهران، ورؤية نفطها في الأسواق. الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو عقب اجتماع بالبيت الأبيض في 7 أبريل 2025 (رويترز) وقال مايكل أورين، السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة: «ما يحدث اليوم هو أن ترمب يضغط على إسرائيل، ويريد الحفاظ على وقف إطلاق النار، وهو يعلم أن أي قتال إضافي لن يُشكك في دبلوماسيته فحسب، بل سيُعرّض أميركا إلى تدخل عسكري أعمق وأطول أمداً في المنطقة». وقد حظي التحول الكبير من استعراض عسكري أميركي غير مسبوق إلى خفض التصعيد والحديث عن السلام والتعاون بتأييد بعض من أبرز الشخصيات الإعلامية المحافظة في الولايات المتحدة. وكتب الناشط المحافظ، تشارلي كيرك، على موقع «تروث سوشيال»: «الرئيس ترمب يُقدّم درساً تاريخياً»، مشيداً بتجنبه تصعيد الحرب مع إيران. وأعرب ستيف بانون، المستشار السابق لترمب الذي لا يزال صوتاً مؤثراً في حركة «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً»، عن دعمه لانتقادات ترمب لنتنياهو. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبجواره وزير الدفاع يسرائيل كاتس (إكس) وقال بانون في برنامجه الإذاعي «بودكاست»: «لقد كذبتَ عليه، ولهذا السبب هو غاضب. هذا هو أقصى ما رأيتُ رئيساً للولايات المتحدة في غضبه، وفكَّر في الأمر، كيف يُمكنك أن تُثير غضبه بهذا الشكل بالنظر إلى كل ما فعله من أجلك، والضغط الذي يتعرض له... هذا هو الشكر الذي يناله؟». وقال موقع «ذا هيل» الأميركي إن انتقاد إسرائيل ملحوظ؛ نظراً لدعم ترمب لها؛ حيث نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، واعترف بالسيطرة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان، ورفع العقوبات الأميركية عن الضفة الغربية المحتلة، وانسحب من الاتفاق النووي لعام 2015 مع إيران الذي عارضه نتنياهو. وفي المقابل، ترمب اختلف بشدة مع نتنياهو في عام 2020، بعد أن اعترف بفوز الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في الانتخابات. وفي حين أظهرت الضربة العسكرية التي شنّها ترمب ضد إيران توافق إدارته مع إسرائيل في السعي لمنعها من امتلاك سلاح نووي، لكن مواقفه خالفت نتنياهو في عدد من القضايا المحورية في السياسة الخارجية. وخلال حملته الانتخابية عام 2024، خالف ترمب نهج الحزب «الجمهوري» المعتاد بشأن إسرائيل، وانتقد الدمار الذي لحق بقطاع غزة، كما قال ترمب إن إسرائيل «خذلتنا» عندما رفض نتنياهو الانضمام إلى الضربة الأميركية التي قتلت الجنرال الإيراني قاسم سليماني قائد «فيلق القدس» التابع «للحرس الثوري» عام 2020. وفي أبريل (نيسان)، جلس نتنياهو صامتاً في المكتب البيضاوي في حين أعلن ترمب أنه سيبدأ محادثات مباشرة مع إيران بشأن برنامجها النووي، كما بدا أن أهداف ترمب من المحادثات مع إيران تتعارض مع مصلحة إسرائيل، إذ ركزت فقط على تخلي إيران عن قدراتها في تخصيب اليورانيوم، دون التطرق إلى دعم طهران للميليشيات التابعة لها في المنطقة، وبرنامجها الصاروخي، ودعمها للإرهاب عالمياً. وقال أورين خلال إحاطة إعلامية استضافها نادي «القدس» للصحافة: «يريد ترمب أن يكون صانع سلام، ويريد أن يكون صانع صفقات، والسؤال المطروح بالنسبة لإسرائيل هو مدى إمكانية الحفاظ على مصالحها الحيوية». وأضاف: «بهذه الطريقة، لا يختلف الأمر كثيراً عمّا كنا عليه في عام 2015؛ حيث كنا قلقين من أن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما سيعقد صفقة مع الإيرانيين، ولن تُحفظ مصالح إسرائيل في تلك الصفقة». وكان أموس هوكشتاين، المسؤول الكبير المتخصص في شؤون الشرق الأوسط خلال إدارة بايدن، انتقد القادة الإسرائيليين الذين يعرضون آراءً متشددة بشأن الأمن، ويستخدمون الولايات المتحدة كبش فداء. وقال هوكشتاين في بودكاست: «سأقول شيئاً مثيراً للجدل بعض الشيء، ولكن في رأيي، منذ عهد رونالد ريغان، لم يكن لدى إسرائيل زر إيقاف كل رئيس وزراء، يميني كان أم يساري، وسطي، يذهب إلى مَن يمثله في ذلك الوقت، سواءً كان الجيش أو المخابرات أو أحزابه المتطرفة»، ويقول: أنا معكم، لكن هؤلاء الأميركيين اللعينين يجبرونني على التوقف، فيقولون: «حسناً، لا بأس». وقال موقع «ذا هيل» الأميركي إن إحباط ترمب من نتنياهو يعكس توترات مماثلة ظهرت خلال إدارتي أوباما وبايدن؛ حيث اختبر السياسي الإسرائيلي، الذي حكم لفترة طويلة، كلا الرئيسين بشأن تحديات أمنية كبيرة. وشمل ذلك خطاب نتنياهو أمام الكونغرس عام 2015، الذي عارض فيه الاتفاق النووي الذي أبرمه الرئيس أوباما آنذاك مع إيران، كما أدَّى انهيار محادثات السلام التي تقودها الولايات المتحدة بين إسرائيل والفلسطينيين إلى توتر كبير في العلاقة بين إدارة أوباما ونتنياهو. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ب) وشهدت علاقة بايدن ونتنياهو خلافاً كبيراً بشأن التغييرات القضائية المثيرة للجدل في إسرائيل، ثم توترت العلاقة مع مواصلة نتنياهو الحرب ضد حركة «حماس» في مواجهة الجهود الأميركية للتوسط في وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن. وكانت هذه التوترات عادةً ما تتجلّى في تجاهل دبلوماسي صارم، ومع ذلك، ذكرت تقارير أن بايدن أشار إلى نتنياهو في جلسات خاصة بأنه «شخص سيئ». وقال مسؤول أميركي كبير سابق: «نتنياهو سياسي موهوب للغاية، ومفاوض، وخطيب بارع، ولديه معرفة واسعة بالولايات المتحدة... اعتاد على التلاعب بواشنطن بكل براعة». وأضاف: «يتفوق عموماً على القادة الأميركيين إلى حد كبير. ما يُميز دونالد ترمب هو أنه لا يهتم بأي شيء سوى قاعدته الشعبية ورؤيته لأميركا». وتابع أن نتنياهو «أثار حفيظة كل رئيس أميركي إلى حد كبير، لكن دونالد ترمب هو دونالد ترمب، فهو لا يكتم أسراره».

محافظ الطائف يلتقي الرئيس التنفيذي المكلف لجمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة
محافظ الطائف يلتقي الرئيس التنفيذي المكلف لجمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة

صحيفة سبق

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة سبق

محافظ الطائف يلتقي الرئيس التنفيذي المكلف لجمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة

ناقش الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف، رئيس مجلس إدارة جمعية مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة اليوم، سبل تفعيل دور مراكز الأحياء والجوانب الثقافية والاجتماعية بالمنطقة، خلال لقائه الرئيس التنفيذي للجمعية المكلف أريج الحامد. واستعرض خلال اللقاء التقارير المتعلقة بالبرامج المقدمة من الجمعية والجاري تنفيذها خلال الفترة القادمة. فيما ثمّنت الحامد جهود محافظ الطائف ودعمه الدائم لخدمة مراكز الأحياء بمنطقة مكة المكرمة وسكانها.

مصر تلغي تخفيض أسعار الكهرباء للصناعة وسط أزمة طاقة متصاعدة
مصر تلغي تخفيض أسعار الكهرباء للصناعة وسط أزمة طاقة متصاعدة

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

مصر تلغي تخفيض أسعار الكهرباء للصناعة وسط أزمة طاقة متصاعدة

أصدر مجلس الوزراء المصري قرارًا بإلغاء تخفيض أسعار الكهرباء المخصصة للأنشطة الصناعية، والذي كان مقررًا تطبيقه اعتبارًا من يوليو 2025، مما يعيد الأسعار إلى مستوياتها السابقة. يأتي هذا القرار وسط تحديات متزايدة في قطاع الطاقة، خصوصا مع نقص إمدادات الغاز الطبيعي اللازم لتشغيل محطات توليد الكهرباء. وتهدف الحكومة إلى استعادة الاستقرار في الإنتاج بحلول أغسطس 2025، من خلال استيراد الغاز المسال عبر سفن التغويز وتعزيز الإنتاج المحلي. وكان رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي أقر في أبريل 2020 خفض أسعار الكهرباء للقطاع الصناعي بقيمة 10 قروش لكل كيلوواط/ساعة، بهدف دعم الصناعة الوطنية، على أن تتحمل الموازنة العامة التكلفة، لكن القرار الجديد يلغي هذا التخفيض على الجهود الفائقة والعالية والمتوسطة، سواء في أوقات الذروة أو خارجها. وأعلنت الحكومة خطة لترشيد استهلاك الكهرباء في الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، كجزء من جهودها لمواجهة أزمة الطاقة. ومنذ 13 يونيو 2025، فعّلت وزارة البترول خطة طوارئ لإدارة إمدادات الغاز الطبيعي، بعد اضطرابات ناتجة عن التوترات الإقليمية بين إسرائيل وإيران، وتشمل الخطة إيقاف إمدادات الغاز لبعض الصناعات، وزيادة استخدام المازوت والديزل في محطات الكهرباء لضمان استقرار الشبكة وتجنب تخفيف الأحمال. واستقبلت مصر ثلاث سفن لتغويز الغاز المسال، إحداها بدأت بالفعل في ضخ الغاز إلى الشبكة الوطنية، بينما يجري تجهيز السفينتين الأخريين. كما تعمل الحكومة على تعزيز الإنتاج المحلي من النفط والغاز عبر تحفيز الاستثمارات الأجنبية، بهدف تأمين إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store