
سيرين عبد النور عاملة قلق في عائلة يزن السيد
يزن أكد أن العمل شكّل تجربة جديدة له، خاصة بغياب أي تسريبات من الكواليس قبل العرض. وأشارت زوجته لمى الرهونجي إلى إعجابها بالكليب والكيمياء بين يزن وسيرين، ووصفت العمل بأنه جذاب بصريًا ومختلف.
لكن اللافت كان رد فعل ابنهم آدم، بعد مشاهدة لقطة زواج والده من سيرين في نهاية الكليب! تفاصيل أكثر في التقرير التالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 5 دقائق
- اليوم السابع
حب زياد الرحبانى لـ سيد درويش.. وتشبيه بالرحبانية
كان يحب الموسيقار اللبناني زياد الرحباني ، الاستماع للموسيقار سيد درويش على إذاعة صوت العرب، في صغره و كان دائما يشبهونه بالرحبانية. وفى لقاء لزياد الرحبانى ، مع الإعلامية منى الشاذلى، عام 2018، قال:" كنت بسمع سيد درويش على إذاعة صوت العرب من القاهرة وأغنية سألونى الناس فيها طرب مصري، وفى شبه بين الرحبانية قديما و سيد درويش ومن وجهه نظرى لو عاش سيد درويش أكثر هيبقى شبه الرحبانية و في نقاد بيقولوا عن سيد درويش و منصور الرحبانى أنهم أقرب لموزارت جراءة في الكلام يعنى فيروز تغنى من ألحانه " الحلوة دى وتقول كوكو كوكو ". رحيل زياد الرحبانى رحل أمس السبت الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى. زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء. اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
مصطفى كامل ينعى المطرب أحمد الحجار بعد وفاته بكلمات مؤثرة: خبر وفاتك صدمنى
حرص المطرب مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، على نعى المطرب أحمد الحجار، بعد وفاته مؤخراً من خلال حسابه الرسمي على موقع فيس بوك، وكتب: "لا إله إلا الله محمد رسول الله، خبر وفاتك صدمني، الله يرحمك يا أحمد يا حجار ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته يا طيب، إنا لله وإنا إليه راجعون". وكان المطرب أحمد الحجار يعاني من المرض خلال الفترة الماضية. على جانب آخر حرصت نقابة المهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل على أن تنعي ببالغ الحزن والأسى، الموسيقار اللبناني زياد الرحباني الذى رحل عن عالمنا صباح اليوم، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازى لأسرة الفنان الراحل ووالدته المطربة فيروز، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون". وقالت النقابة في بيانها، "لقد فقدنا برحيله قامة فنية استثنائية، ومبدعًا متجددًا أسهم في إثراء الموسيقى والمسرح العربي، وترك بصمة خالدة في الوجدان العربي من خلال أعماله الموسيقية والمسرحية التي جمعت بين الأصالة والجرأة والتجديد".


ET بالعربي
منذ 32 دقائق
- ET بالعربي
ميادة الحناوي تنعي زياد الرحباني: فقد لا يُعوّض إنسانياً وفنياً
بكلمات مؤثرة عبر ET بالعربي نعت ميادة الحناوي الموسيقار اللبناني زياد الرحباني، حيث عبّرت عن حزنها العميق لرحيله، ووصفت خسارته بأنها ضربة كبيرة للموسيقى والفن العربي. ميادة الحناوي تنعي زياد الرحباني: الله يصبّر الأيقونة فيروز على فراقه وقالت ميادة:"طبعاً يعني الوسط مش بس الوسط اللبناني، الوسط العالم العربي فقدنا مفكر وموسيقار ومؤلف، زياد الرحباني. وتابعت: "يعني العالم العربي كله حزن على الموسيقى زياد. أنا والله العظيم من امبارح لليوم لما سمعت الخبر كثير تأثرت وما زلت يعني." وأضافت:"الله يصبّر الأيقونة فيروز على فراقه، وآل الرحباني كلياتهم، والعالم العربي الذي أثّر بالموسيقى العربية. الحقيقة زياد الرحباني إن شاء الله مثواه الجنة يا رب العالمين. ونحن فقدنا قامة فنية كبيرة جداً جداً لا تعوّض، لا تعوّض إنسانياً وفنياً. أنا بحبّه كإنسان وكفنان." من هوو زياد الرحباني؟ وُلد زياد الرحباني في يناير 1956 في أنطلياس – المتن، من بيت فنّي بكل معنى الكلمة. أبوه هو الموسيقار الكبير عاصي الرحباني، وأمه السيّدة فيروز، الصوت الذي صار مرادفًا للبنان، وصاحبته في حكايات الحب والوطن. ومن قلب عائلة "الرحباني" العريقة، طلع زياد حاملًا اسمًا كبيرًا... لكن راسمًا خطّه الخاص. وكان يمكن أن يُكمّل تحت جناح المدرسة الرحبانية المعروفة، لكن زياد من البداية قرّر يمشي بطريقه. تأثّر؟ أكيد. لكن خلق مساحته الخاصة، وراح يخلط بين التراث اللبناني الأصيل والموسيقى الغربية، خصوصًا الجاز، ليخلق نكهة فنيّة ما بتشبه غيره.