
الجلفة: حجز كمية من السجائر أجنبية الصنع
العملية تمت بناء على معلومات واردة إلى أفرادالفرقة الإقليمية للدرك الوطني بحاسي فدول.على إثر ذلك تم تنشيط عنصر الإستعلام. مع نشر عدد من الدوريات لضمانغلق جميع المنافذ والمسالك التي من المحتمل الفرار منها. إستغلالالمعلومات المتحصل عليها مكن من توقيف مركبة نفعية وبعد تفتيشها تفتيشا دقيقا عثر على كمية من السجائر قدرت بـ 6500 خرطوشة و102 وحدة من الألعاب النارية. من مختلف الأنواع ذات مصدر أجنبي،كانت مخبأة بإحكام بالصندوق الخلفي للمركبة، مع توقيف شخصين مشتبه فيهما تتراوح أعمارهما ما بين 36 و40 سنة،تم إقتيادهما إلى مقر الفرقة لمواصلة التحقيق.
هذا وقد فتحت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بحاسي فدول تحقيقا في القضية، مع تقديم المشتبه فيهما أمام الجهات القضائيةالمختصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 11 دقائق
- النهار
قادمة من المغرب.. إحباط محاولتي إغراق الولايات الوسطى والشرقية بالمخدرات
تمكنت كلٌّ من المصلحة المركزية لمكافحة الاتجار غير المشروع للمخدرات (SCLTIS) وإمتدادها العملياتي الجهوي ببشار، من ضبط أزيد من 01 قنطار و73 كلغ من الكيف المعالج مصدره المغرب، مع توقيف أربعة (04) أشخاص ينشطون ضمن شبكتين إجراميتين منظمتين. وأوضحت مصالح الأمن في بيان لها، أنه تم احباط حاولتا تمرير هذه الشحنة من السموم إلى الولايات الوسطى والشرقية للوطن. في عمليتين منفصلتين. حيث نفذت العملية الأولى على مستوى ولاية البليدة، من قبل عناصر المصلحة المركزية لمكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات (SCLTIS). وأسفرت عن تفكيك شبكة إجرامية منظمة وتوقيف ثلاثة (03) أشخاص من عناصرها. من بينهم امرأة، وضبط 41 كلغ من الكيف المعالج مصدره المغرب. مع استرجاع مركبة سياحية كانت تُستعمل في النشاطات الإجرامية للشبكة. فيما نفذت العملية الثانية، من قبل عناصر المصلحة الجهوية لمكافحة الإتجار غير المشروع للمخدرات (SRLTIS) ببشار، وأسفرت عن ضبط أزيد من 132 كيلوغرام من الكيف المعالج، وتوقيف شخص (01) ينشط ضمن شبكة إجرامية منظمة. وتمّ تقديم المشتبه فيهم أمام السيدين وكيلا الجمهورية لدى كل من القطب الجزائي المتخصص بوهران، ومحكمة العفرون، وفق البيان نفسه. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

جزايرس
منذ 11 دقائق
- جزايرس
مكافحة التقليد والقرصنة: توقيع اتفاقية بين المديرية العامة للأمن الوطني والديوان الوطني لحقوق المؤلف
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ووقع على هذه الاتفاقية كل من المدير العام للأمن الوطني، السيد علي بداوي، والمدير العام للديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، السيد سمير تعالبي.وبهذا الخصوص، أوضح المدير العام للأمن الوطني أن هذه الاتفاقية تهدف الى "تعزيز التعاون بين الهيئتين في مجال مكافحة جرائم التقليد والقرصنة وحماية الأعمال الأدبية والفنية، فضلا عن المساهمة في حماية الإبداع الثقافي، في ظل التحديات الجديدة التي يفرضها التطور التكنولوجي".وبالإضافة إلى التعاون بين الهيئتين في مجال مكافحة جرائم التقليد والقرصنة التي تستهدف الملكية الفنية والأدبية، بما فيها المجال الرقمي، من خلال الجوانب الإجرائية والاستشارات القانونية، تشمل الاتفاقية أيضا مجال التكوين التقني والتكنولوجي، فضلا عن الشق المتعلق بالتحسيس.وفي هذا الصدد، شدد السيد بداوي على ضرورة إنشاء لجنة مشتركة بين الطرفين تتكفل بإعداد "استراتيجية سنوية شاملة لمكافحة الجرائم التي تمس بحقوق المؤلف والحقوق المجاورة مع الأخذ بعين الاعتبار التغييرات الرقمية والسيبرانية", الى جانب "تقييم العمل المشترك باستمرار من أجل تحسين وتطوير آليات التنسيق وإجراءات المتابعة".وذكر في هذا السياق بأن المديرية العامة للأمن الوطني "أولت اهتماما خاصا لمجال مكافحة جرائم المساس بحقوق المؤلف والحقوق المجاورة", حيث "سعت منذ أزيد من عقدين إلى وضع خطة محكمة ركزت فيها على اتخاذ عدة تدابير جاءت بنتائج جد مرضية". كما قامت هذه الهيئة الأمنية -مثلما قال- بتعزيز قدراتها العملياتية من أجل حماية حقوق الملكية الفكرية ومكافحة المساس بجوانبها الأدبية الفنية والصناعية، لا سيما من خلال إنشاء الفروع المتخصصة على مستوى أمن الولايات ال 58, وهو المسعى الذي يرمي إلى "كشف كل أشكال المساس بحقوق المؤلف والتكفل بالتحقيقات، بناء على شكاوى المؤلفين، مستعينة في ذلك بنيابة مديرية القضايا الاقتصادية والمالية والمكتب الوطني المركزي لأنتربول-الجزائر الذي يضمن التنسيق مع نظرائه عبر العالم". وفي الإطار ذاته، تم تعزيز هذه الفروع المتخصصة من خلال إنشاء مصلحتين مركزيتين متخصصتين في مكافحة الجريمة المنظمة والجرائم السيبرانية مع الاعتماد على التكوين المتخصص بصفته "ركيزة أساسية لرفع وتعزيز قدرات إطاراتها وأعوانها في مجال مكافحة هذا النوع من الإجرام", يتابع السيد بداوي.من جهته، أفاد السيد تعالبي بأن هذه الاتفاقية تتضمن "آليات شاملة للتعاون الميداني والقانوني والتقني، علاوة على برامج التكوين والتحسيس والتنسيق المستمر بين الجانبين". كما أشار إلى أن خبراء الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة وإطارات المديرية العامة للأمن الوطني "سيتقاسمون المهام ضمن لجان تقنية مشتركة تعمل على إعداد تقارير دقيقة واقتراح خطط عمل واقعية وفعالة تراعي خصوصية الميدان وتحدياته".

جزايرس
منذ 40 دقائق
- جزايرس
نيجيريا : الجيش يصد هجوماً شنته «بوكو حرام» و«داعش»
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويأتي هذا الهجوم وسط حالة من التوتر الأمني التي تعيشها مناطق واسعة من ولاية بورنو، الواقعة شمال شرقي نيجيريا، على الحدود مع النيجر وتشاد والكاميرون؛ حيث توجد بحيرة تشاد التي تتمركز فيها «داعش» و«بوكو حرام». وفي الهجوم الأخير، استهدف مقاتلون موقعاً عسكرياً في منطقة ليمانكارا، على طريق غوزا في ولاية بورنو. وحسب مصادر أمنية وعسكرية في المنطقة، فإن الهجوم وقع الجمعة، ولا تزال تداعياته مستمرة.وقال مصدر أمني إن الهجوم بدأ عند حدود منتصف النهار، قبيل صلاة الجمعة بقليل، حين حاول المسلحون التسلل إلى موقع سرية «ألفا» التابعة للواء المهام الخاصة رقم 28، ضمن عملية «هايدي كان» العسكرية التي يخوضها الجيش النيجيري لمحاربة الإرهاب في المنطقة. وأوضح المصدر أن قوات السرية «تعاملت مع الهجوم بسرعة، واندلع اشتباك عنيف بالأسلحة النارية، أجبر المسلحين على الفرار، بعد أن تكبدوا خسائر في صفوفهم»، وأضاف المصدر نفسه أنه «خلال الاشتباك استُشهد جندي وأصيب آخر بجروح، وتم نقله إلى مركز اللواء 23 الطبي لتلقي العلاج». وأكد أن منفذي الهجوم انسحبوا من الموقع العسكري بعد أن تكبدوا خسائر، وقال المصدر: «تمكنت القوات من استعادة معدات عسكرية تركها الإرهابيون في أثناء فرارهم، وهي: جهازا اتصال من نوع (Baofeng) وشاحن لقاذفة (RPG)، و4 مخازن ذخيرة فارغة، ومخزن واحد محشو لبندقية (AK-47)». وحسب مصادر عسكرية، فإنه «رغم أن عدد القتلى في صفوف المهاجمين لم يُؤكَّد بعد، فإن القوات تواصل عمليات التمشيط والمطاردة، وتُحافظ على الهيمنة الأمنية في المنطقة". وأضافت المصادر أن «الوضع الأمني العام في المنطقة لا يزال هادئاً نسبياً، ولكنه غير قابل للتوقع، مع بقاء القوات في حالة تأهب قصوى».