logo
بمناولة 1.3 مليون مركبة.. 'دي بي ورلد' تسجل رقماً قياسياً لتجارة السيارات في الدولة

بمناولة 1.3 مليون مركبة.. 'دي بي ورلد' تسجل رقماً قياسياً لتجارة السيارات في الدولة

الوطن٠١-٠٣-٢٠٢٥

حققت مجموعة موانئ دبي العالمية 'دي بي ورلد' إنجازًا جديداً في عام 2024، حيث قامت بمناولة 1.3 مليون مركبة عبر محطاتها في دبي، ما يمثل زيادة بنسبة 53.6% مقارنة بالعام السابق، وهو الرقم الأعلى في تاريخ الشركة. واستحوذ ميناء جبل علي التابع للمجموعة، على النصيب الأكبر من حجم المناولة، بنحو 960 ألف وحدة، ليرسخ بذلك مكانته مركزا رئيسيا لتجارة السيارات في المنطقة، في حين تمت مناولة الوحدات المتبقية عبر ميناءي الحمرية وراشد. ويؤكد هذا الأداء القياسي على النموّ القوي الذي يشهده قطاع تجارة السيارات، ويُبرز دور موانئ دبي العالمية المحوري في تسهيل عمليات استيراد وتصدير المركبات ضمن دول مجلس التعاون الخليجي. ومن جهة أخرى، برزت الصين كأكبر شريك تجاري، عبر مساهمتها بما يقارب 25% من إجمالي حجم المركبات، تليها اليابان وكوريا والهند. ويشهد قطاع السيارات العالمي تحوّلاً جذرياً، حيث يُتوقع أن تتجاوز أعداد السيارات الكهربائية نظيراتها من السيارات التقليدية التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي بحلول عام 2036. ومع قيام الصين بتصنيع أكثر من نصف السيارات الكهربائية في العالم، تسعى سلاسل التوريد العالمية إلى التكيّف لدعم هذا التحوّل نحو التنقل المستدام. وقال عبد الله بن دميثان، الرئيس التنفيذي والمدير العام، دي بي ورلد، دول مجلس التعاون الخليجي، إن صعود دبي كمركز عالمي لتجارة السيارات، يوفر إمكانات هائلة للأسواق في آسيا وأوروبا، ما ينعكس إيجاباً على اقتصادنا المحلي، ويعدّ قطاع السيارات محفّزًا قوياً للنموّ الاقتصادي؛ حيث يسهم في توفير فرص العمل، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط الأسواق المحلية. وأكد التزام موانئ دبي العالمية بتطوير البنية التحتية اللازمة لدعم هذا النموّ. وأضاف أن مراكز دي بي ورلد اللوجستية المتطورة مثل ميناء جبل علي، والمناطق التجارية الحرّة مثل 'جافزا ' التي تحتضن أكثر من 629 شركة متخصّصة في السيارات وقطع الغيار، جزءاً أساسياً من إستراتيجيته الهادفة لدعم سلاسل التوريد العالمية للسيارات. جدير بالذكر بأن رؤية موانئ دبي العالمية تنسجم مع التوقعات العالمية لمبيعات سيارات الركاب، والتي يحتمل أن تنمو من 94.7 مليون في عام 2024 لتصل إلى 109 ملايين بحلول عام 2030.
وبفضل القدرة الاستيعابية السنوية لميناء جبل علي، والتي تصل إلى مناولة مليون وحدة مكافئة للسيارة، إلى جانب تطوير أكبر وأحدث سوق للسيارات في العالم على مساحة تصل إلى 20 مليون قدم مربع، بالإضافة إلى توسعة ميناء الحمرية، تؤكد 'دي بي ورلد' التزامها بتلبية الزيادة في الطلب، ودعم أجندة دبي الاقتصادية D33 التي تهدف إلى مضاعفة حجم الاقتصاد المحلي بحلول عام 2033.وام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات إماراتية تستكشف الفرص في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة
شركات إماراتية تستكشف الفرص في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

شركات إماراتية تستكشف الفرص في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة

وقّعت مجموعة من الشركات البارزة، التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، خطابات نوايا لاستكشاف فرص استثمارية في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة، التي أُعلن عنها أخيراً، والتي تُعدّ مركزاً محورياً صناعياً ولوجستياً قيد التطوير على الحدود بين دولة الإمارات وسلطنة عُمان. وأفاد بيان، صدر أمس، بأن هذه الشركات تعمل في قطاعات متنوّعة، تشمل الخدمات اللوجستية، والتصنيع، وتصنيع الفولاذ والتغليف، ويقع مقرّ العديد منها في المنطقة الحرة لجبل علي (جافزا). وتضم قائمة الشركات: البيادر المتخصصة في تصنيع وتوزيع حلول التعبئة والتغليف الغذائي المستدامة، ومجموعة «أباريل»، وهي مجموعة رائدة في تجارة التجزئة وتدير أكثر من 80 علامة تجارية في قطاعَي الأزياء ونمط الحياة، إضافة إلى شركة «كامتك للتصنيع» المتخصصة في تصنيع صمّامات صناعية عالية الأداء، فضلاً عن «كوناريس»، التي تعد إحدى أكبر شركات تصنيع الفولاذ الخاصة في المنطقة. وتشمل الشركات أيضاً «إندو كيشور لوجستيك» العاملة في الشحن الدولي والتخليص والخدمات اللوجستية متعددة الأنماط، علاوة على شركة «كيموها إنتريبرينور» المزوّد لحلول التغليف والملصقات وتقنيات تحديد الهوية عبر الترددات اللاسلكية، إلى جانب شركة «نافكو» العالمية المتخصصة في تقديم حلول متكاملة لمكافحة الحرائق وأنظمة الحماية والسلامة. كما تشمل شركة «نيو إيست»، العاملة في توزيع قطع غيار السيارات، و«أورينتال جنرال للتجارة» وهي شركة تجارة عامة وتوزيع متعددة الأنشطة، ومجموعة «بالمون» المتخصصة في تطوير وتشغيل المرافق الصناعية واللوجستية، و«تيكنيكل ريسورسز» المتخصصة في إنتاج وتوريد مولدات عالية التقنية، ومضخات صناعية، ومكونات مرتبطة بمنتجات باركر للنفط والغاز، وشركة «سبينيس» المصنّعة والموزّعة للمواد الغذائية المتنوعة. وعلى الرغم من أن خطابات النوايا غير ملزمة، إلا إنها تعكس اهتماماً قوياً من القطاع الخاص بالاستفادة من منطقة الروضة الاقتصادية الخاصة كمنصّة للتوسع الإقليمي، وتعزيز التجارة العابرة للحدود. وقال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، سلطان أحمد بن سليّم: «يعكس الاهتمام المبكر لهذه الشركات الرائدة في الإمارات الإمكانات الكبيرة للمنطقة الاقتصادية بالروضة في تعزيز التجارة والخدمات اللوجستية بين البلدين». وأضاف: «نهدف إلى إنشاء منظومة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة أمام الأعمال، وتُسهم في ازدهار مستدام لكل من دولة الإمارات وسلطنة عُمان». وتقع المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة، في موقع استراتيجي في محافظة البريمي بسلطنة عُمان، وستوفر ربطاً عابراً للحدود بممرات التجارة الإقليمية الرئيسية، بما في ذلك ميناء جبل علي. يشار إلى أن تطوير المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة، تقوم به شركة محضة للتطوير، وهي مشروع مشترك بين دولة الإمارات وسلطنة عُمان، تمتلك فيه «دي بي ورلد» الحصة الكبرى.

«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»
«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»

أطلق نادي دبي للصحافة تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خلال قمة الإعلام العربي، متناولًا التحول الرقمي وتوجهات قطاع الإعلام في المنطقة. أطلق نادي دبي للصحافة، ضمن فعاليات "قمة الإعلام العربي 2025"، تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"، الذي يُشكّل مرجعًا إستراتيجيًا لرصد ملامح المشهد الإعلامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات المقبلة، وذلك بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي للتقرير. وتم تطوير التقرير بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي، و&Strategy الشريك البحثي للتقرير، حيث يُقدّم التقرير تحليلًا معمقًا للتحولات التي يشهدها القطاع الإعلامي في المنطقة، مع التركيز على دور الابتكار التكنولوجي، وتغير سلوك الجمهور، واستراتيجيات التحول الرقمي الوطني في إعادة تشكيل القطاع. وتوقّع التقرير أن ينمو سوق الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من 17 مليار دولار في عام 2024 إلى 20.6 مليار دولار في عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركّب يبلغ 4.9%. ويظل الإعلان أكبر القطاعات الفرعية، يليه قطاع الفيديو، في حين تظهر الألعاب الإلكترونية كأسرع القطاعات نموًا، مدفوعة بالتحول الرقمي المتسارع والاهتمام المتزايد بالرياضات الإلكترونية. وقالت وأضافت: "يمثل التقرير خطوة عملية نحو تزويد صنّاع القرار في القطاع الإعلامي على مستوى المنطقة بأدوات فهم معمّقة تساعدهم في مواكبة هذا التحول، من الإعلام الرقمي إلى الاعتماد على وسائل الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل وروافد صناعة الإعلام من الإنتاج والتوزيع، كما يُوفّر التقرير خارطة طريق لاستشراف الفرص والتحديات أمام المؤسسات الإعلامية والحكومات والمستثمرين، وكذلك الأكاديميين المهتمين بفهم الواقع الجديد لصناعة الإعلام في المنطقة". وأكّد وقال: "يُعدّ قطاع الإعلام من المحرّكات الرئيسة للاقتصاد الإبداعي في دولة الإمارات ودبي، لما له من دور بارز في ترسيخ ثقافة الابتكار وتعزيز الوعي المجتمعي. وبصفتنا الشريك المعرفي لتقرير نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية، نؤكد التزامنا الراسخ بالارتقاء بقطاع الإعلام وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 واستراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي". من جانبه، قال طارق مطر، الشريك في قطاع الإعلام والترفيه في &Strategy: "يشهد قطاع الإعلام العربي زخمًا قويًا، مدعومًا برؤى وطنية طموحة، وبنية تحتية رقمية متنامية، وجيل جديد من المواهب الإبداعية. ومع استمرار المنطقة في الاستثمار في إنتاج المحتوى، والتكنولوجيا، والابتكار في السياسات، فإننا نسير في الاتجاه الصحيح نحو بناء صناعة إعلامية ديناميكية قادرة على المنافسة عالميًا. يعكس هذا التقرير التزامنا بتوفير رؤى قائمة على البيانات تُمكّن الحكومات والمستثمرين وقادة الإعلام من مواكبة المشهد المتطور وإطلاق العنان لكامل إمكانات القطاع". يغطي "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خمسة قطاعات رئيسية هي: الإعلام المرئي، الإعلام المسموع، النشر، الإعلانات، والألعاب الإلكترونية، مبينًا أن الإعلان سيبقى القطاع الأكبر من حيث الحصة السوقية، بينما يواصل قطاع الفيديو – وخاصة خدمات البث عبر الإنترنت (OTT) – ترسيخ حضوره وتأثيره الثقافي، لا سيما في المملكة العربية السعودية، التي تُعد السوق الأكبر من حيث عدد المشتركين، مع الإشارة إلى أن المملكة تتصدر حاليًا سوق الإعلانات الرقمية، بينما تحتفظ الإعلانات الخارجية التقليدية بمكانتها في البيئات الحضرية، في ظل تزايد الاستثمارات في البنية التحتية للإعلانات الرقمية. أما قطاع الألعاب، فهو الأسرع نموًا في المنطقة، مدعومًا باستراتيجيات وطنية كبرى مثل استراتيجية السعودية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير البنية التحتية لهذا القطاع وتدريب المطورين، بينما تُشكّل جمهورية مصر العربية السوق الأكبر من حيث عدد اللاعبين. ويشير التقرير إلى أن "البودكاست" يشهد نموًا متسارعًا في السعودية، بينما تواصل الموسيقى الرقمية سيطرتها على قطاع الإعلام المسموع، إذ تمثل أكثر من 80% من الإيرادات. وفي المقابل، يواجه قطاع النشر التقليدي تحديات بنيوية، بينما تفتح الإصدارات الرقمية، من كتب إلكترونية وصحف ملائمة للهواتف الذكية، فرصًا جديدة للنمو. وتستمر السينما في النمو، خصوصًا في الإمارات والسعودية، بينما تتجه القنوات التلفزيونية إلى النماذج المختلطة التي تجمع بين البث الرقمي والتقليدي. تناول التقرير كذلك أهم العوامل الداعمة لنمو القطاع، وفي مقدمتها تحديث الأطر التنظيمية في الإمارات والسعودية، وتوفير بيئة أكثر شفافية لجذب الاستثمارات. كما يشير إلى الدور الحيوي لتطوير المواهب، من خلال الأكاديميات المتخصصة والمراكز الإبداعية التي أطلقتها حكومات المنطقة. ويبرز التقرير الجهود المتزايدة لتوفير التمويل للمؤسسات الإعلامية، خاصة في الإمارات والسعودية، حيث تُمنح حوافز سخية للإنتاج واستثمارات في المراحل المبكرة، فيما بدأت مصر اتخاذ خطوات مماثلة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ويتناول التقرير دور الذكاء الاصطناعي المتسارع في تشكيل مستقبل الإعلام، إذ يُستخدم في تخصيص المحتوى، وتسريع الإنتاج، وتقديم توصيات ذكية، كما في منصات مثل "نتفليكس" و"سبوتيفاي". ويؤكد التقرير ضرورة وجود تشريعات واضحة لمواجهة التحديات الأخلاقية والتنظيمية الناتجة عن اعتماد هذه التقنيات. ويخلص التقرير إلى أن الابتكار والبحث والتطوير سيحددان مستقبل الإعلام العربي، مع ظهور نماذج إنتاج جديدة تعتمد على الواقع المعزز، والمحتوى التفاعلي، والحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي. aXA6IDgyLjI3LjIyMC41NCA= جزيرة ام اند امز LV

بحضور منصور بن محمد.. «شنايدر إلكتريك» تطلق مبادرة لتمكين مواهب المستقبل بالإمارات
بحضور منصور بن محمد.. «شنايدر إلكتريك» تطلق مبادرة لتمكين مواهب المستقبل بالإمارات

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

بحضور منصور بن محمد.. «شنايدر إلكتريك» تطلق مبادرة لتمكين مواهب المستقبل بالإمارات

دبي (الاتحاد) أكد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، أن إمارة دبي تواصل تعزيز موقعها الريادي، بوصفها مركزاً عالمياً لاقتصاد المستقبل، من خلال ترسيخ بيئة داعمة للابتكار وتمكين المواهب، وجذب الاستثمارات، وتعزيز الاقتصاد الرقمي القائم على المعرفة والاستدامة، بما ينسجم مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، الهادفة إلى جعل دبي واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم خلال العقد المقبل. جاء ذلك خلال حضور سموه إطلاق شركة «شنايدر إلكتريك»، الرائدة عالمياً في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، مبادرة جديدة بقيمة 100 مليون درهم لدعم تمكين المواهب في دولة الإمارات، بالتزامن مع الافتتاح الرسمي لمقر «شنايدر إلكتريك» الجديد؛ «ذا نست» في دبي، وذلك في واحة دبي للسيليكون. وقال سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم: تستمر إمارة دبي بترسيخ مكانتها وجهة عالمية للابتكار والاستدامة والاقتصاد الرقمي، وريادتها في توفير بيئة حيوية متكاملة تدعم نمو الأعمال والشركات. ورافق سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، لدى إطلاق المبادرة وتدشين المقر الذكي الجديد لـ«شنايدر إلكتريك»، كل من الدكتور محمد الزرعوني، الرئيس التنفيذي لسلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة، وأوليفييه بلوم، الرئيس التنفيذي لـ«شنايدر إلكتريك»، ووليد شتا، رئيس «شنايدر إلكتريك» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وأمل الشاذلي، رئيسة شركة «شنايدر إلكتريك» في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store