logo
إطلاق مشروع التنمية الفلاحية والريفية حول البحيرات الجبلية.

إطلاق مشروع التنمية الفلاحية والريفية حول البحيرات الجبلية.

إذاعة المنستير١٠-٠٢-٢٠٢٥

تم اليوم الاثنين 10-02-2025 خلال ورشة عمل بالعاصمة، إطلاق مشروع التنمية الفلاحية والريفية حول البحيرات الجبلية DARAL 2 الممول من قبل البنك الألماني للتنمية والإتحاد الأوروبي عن طريق هبة بقيمة جملية قدرت بــ 38 مليون أورو.
ويهدف هذا المشروع إلى تحقيق التنمية الفلاحية والريفية حول المنشآت المائية الصغرى بولايات جندوبة وسليانة والقصرين.
وأكد المكلف بتسيير الإدارة العامة للتنمية والمحافظة على الأراضي الفلاحية بوزارة الفلاحة محمد شمس الدين هرابي بأنّ « »مراحل إنجاز هذا المشروع تمتد إلى غاية سنة 2029، وهو مواصلة لمشروع التنمية الريفية والفلاحة حول البحيرات الجبلية بولايات القصرين وسيدي بوزيد والقيروان، « DARAL1″، وهو مشروع سابق سيتمّ الانتهاء منه قريبًا.
محمد شمس الدين هرابي:
00:00:00 | 00:00
The post إطلاق مشروع التنمية الفلاحية والريفية حول البحيرات الجبلية. appeared first on إذاعة المنستير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المؤسّسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة في مواجهة وجوب مطابقة متطلبات الإستدامة
المؤسّسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة في مواجهة وجوب مطابقة متطلبات الإستدامة

Babnet

timeمنذ 16 ساعات

  • Babnet

المؤسّسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة في مواجهة وجوب مطابقة متطلبات الإستدامة

شكّلت التحديات المرتبطة بإزالة الكربون، والاستدامة، والاستجابة لمتطلبات الأداء الأوروبي الجديد على الكربون على الحدود، المتوقع دخوله حيز التطبيق ابتداء من سنة 2026، محور يوم خصّص لموضوع "التنافسية الخضراء: تمويل شركات الغد الصغرى والمتوسطة"، انتظم، الإربعاء، ببادرة من بي هاش بنك، بالتعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي، والاتحاد الأوروبي. ويهدف اللقاء، الذّي يأتي تنظيمه في إطار البرنامج الأوروبي "للتجارة والتنافسية"، الرامي إلى تعزيز القدرة التنافسية للمؤسسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة، ضمن سلاسل القيمة التصديرية ذات الأولوية (الفلاحة والصناعات الغذائية والنسيج والسيّارات)، بحسب المدير العام بالنيابة لبي هاش بنك، لطفي بن حمودة، إلى تحسيس المؤسسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة، بأهميّة اعتماد مقاربات مستديمة للإنتاج من خلال إدماج المتطلبات البيئية المرتبطة، خصوصا، بإزالة الكربون، وترشيد استخدام الموارد الطبيعية. كما أكد بن حمودة ضرورة انضمام المؤسسات المالية العمومية والخاصّة، إلى هذا النهج الأخضر، من خلال تعبئة الأدوات والتمويل اللازم، لتحفيز بروز الشركات الصغرى والمتوسطة المستديمة واستباق التحديات، المرتبطة بالاداء الجديد على الكربون، حتى لا يشكل عائقا أمام المؤسّسات الوطنية. وأعرب في هذا الصدد، عن التزام بي هاش بنك، في إطار استراتيجيته 2023 /2026، بمرافقة الانتقال الأخضر للمؤسّسات الصغرى والمتوسطة. وأكّد انضمام البنك للمبادرة، التّي أطلقها الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي، المتعلّقة بتمويل الانتعاش الاقتصادي لهذه المؤسسات والمؤسسات ذات الحجم الوسيط في تونس، من خلال خط قرض بقيمة 170 مليون أورو، تم إبرام اتفاق بشأنه، نهاية سنة 2024 بين بنك الاستثمار الأوروبي وتونس. من جانبه، قال رئيس ممثلية بنك الاستثمار الأوروبي في تونس، جون لوك ريفيرولت، إن اللقاء يمثل الانطلاقة الفعلية لهذه المبادرة، بعد أن حدّد البنك المركزي التونسي، الأسبوع المنقضي، شروط استخدام هذا الخط من قبل القطاع المالي التونسي. وأضاف "إنّ بنك الاستثمار الأوروبي يناقش، أيضا، مع شركائه من البنوك، خط ضمانات يتيح تقاسم المخاطر المرتبطة بتمويل المؤسسات الصغرى والمتوسطة، وذلك لمساعدة البنوك على تمويل المؤسسات، التي تقع خارج نطاق النشاط العادي لها". وأعرب ريفيرولت عن أمله في انضمام بي هاش بنك إلى هذه المبادرة. كما أكد أن الاتحاد الأوروبي يعمل على تعبئة خط للمرافقة بهدف تمكين المؤسسات الصغرى والمتوسطة التونسيّة، من إعداد مخطّطات أعمال قابلة للتمويل، والاستفادة من المرافقة، التّي يؤمنها خبراء، بهدف جعل عمليات الإنتاج صديقة أكثر للبيئة". وشدّد مدير سوق المؤسسات الصغرى والمتوسطة لدى بي هاش بنك، شوقي عوينات، على أهميّة جعل الضريبة الأوروبية الجديدة على الكربون، فرصة للمؤسّسات الوطنية وليس عائقا. ودعا عوينات إلى أن تكون هذه المؤسسات واعية بوجوب تعديل أساليب إنتاجها والاستفادة من جميع فرص التمويل الأخضر المتاحة لها. وأشار إلى أن "البرنامج الأوروبي للتجارة والقدرة التنافسية، وخط القرض، الذّي يخصصه بنك الاستثمار الأوروبي، يستهدف، أساسا، الشركات المصدرة نحو الاتحاد الأوروبي، ولكنه يستهدف، أيضا، الشركات الموجودة بسلاسل القيمة، المزوّدة للشركات المصدرة، وتلك الراغبة في الاندماج ضمن سلاسل القيمة والنفاذ إلى السوق الأوروبية من خلال تأهيل أنظمتها للإنتاج".

الاتحاد الاوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس ووضع مقاربة لمعالجة الهجرة غير النظامية تييح الإنتقال الدائري لليد العاملة المختصة
الاتحاد الاوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس ووضع مقاربة لمعالجة الهجرة غير النظامية تييح الإنتقال الدائري لليد العاملة المختصة

إذاعة المنستير

timeمنذ 2 أيام

  • إذاعة المنستير

الاتحاد الاوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس ووضع مقاربة لمعالجة الهجرة غير النظامية تييح الإنتقال الدائري لليد العاملة المختصة

أكد سفير الاتحاد الأوروبي بتونس،جوزيبي بيروني، ان الاتحاد يدعم الانتقال الاخضر في تونس ووضع مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية ويعوّل على مشروع الربط الكهربائي بين تونس و ايطاليا" ألماد"، خاصة وانه يعد من المشاريع الاساسية. وأضاف بيروني، خلال حوار اجري بالاستوديو التلفزي لوكالة تونس افريقيا للانباء "وات"، حول علاقة الشراكة بين تونس والاتحاد الاوروبي، في ظل شراكة قاربت 30 عاما، ان الانتقال الاخضر يشكّل اولوية صلب السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي. ولاحظ ان بروكسال، قدّمت دعم مباشرا لتونس خلال الأسابيع الماضية بقيمة 54 مليون أورو، وقد خصص تحديدا لمرافقة الحكومة لإحراز تقدّم هيكلي على غرار اصلاح قطاع الطاقة من خلال تركيز الطاقات المتجددة وتعزيز السيادة الطاقية وهو ما يعد هدفا مهما جدا. وقال بيروني: "نحن نقف الى جانب تونس، في إطار الانتقال الأخضر ومساعدتها على التوجه ضمن هذا المسار، والاتحاد الاوروبي يدعم الاستراتيجية الوطنية التي تبنتها تونس في مجال الانتقال الاخضر والتكيف مع التغير المناخي". وأردف قائلا: " توجد برامج ومشاريع أخرى في اطار " فريق اوروبا" والتي يتم تنفيذها عبر شراكة مع الدول الأعضاء، وسيتم التركيز عليها في اطار برنامج الاتحاد الاوروبي في الفترة القادمة". وأفاد بيروني، في اجابته على السياسات التي يعتمدها الاتحاد لمعالجة ملف الهجرة، ان هذا الملف يعد مهما جدا وان الاتحاد يمتلك مقاربة شاملة تنطلق من معالجة الهجرة غير الشرعية وصولا الى التنقل الدائري. وبين ان الاتحاد يعمل على مكافحة الهجرة غير الشرعية وتوفير تجهيزات لمراقبة السواحل، ودعم عمليات العودة الطوعية للمهاجرين بالتنسيق مع المنظمة العالمية للهجرة والسلطات التونسية، ومراقبة الحدود، والذي يعد امرا مهما في اطار ممارسة السيادة الوطنية. وتعمل بروكسال، وفق بيروني، على توفير خدمات أساسية للمهاجرين على الاراضي التونسية، لكن الأهم، وفق المسؤول، يتمثل في فتح طرق جديدة للهجرة النظامية او التنقل الدائري وتوفير فرص التكوين المهني للشباب التونسي للاستجابة الى طلبات السوق الاوروبية مما يسمح لهم التنقل. واعتبر بيروني، في سياق اجابته على سؤال يتعلق باهمية تسريع مشروع الربط الكهربائي بين تونس وايطاليا "الماد" ان الاتحاد الاوروبي وسع تعاونه الطاقي مع تونس من خلال مذكرة تفاهم تم توقيعها العام الماضي في القطاع الطاقي. ولاحظ ان مشروع" الماد" يعد من المشاريع المهمة جدا بالنسبة الى اوروبا، خاصة وانه يهدف الى تعزيز المبادلات الطاقية، وارساء علاقة اكثر تكامل على مستوى شبكات الطاقة وخلص الى القول، عند النقطة المتعلقة بمشروع" ألماد" : "نحن ملتزمون بهدا المشروع واعتقد انه سيكون في مصلحة أوروبا وتونس، على حد السواء، مما يتيح ارساء علاقة اكثر تكاملا".

جوزيبي بيروني: ''الاتحاد الأوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس''
جوزيبي بيروني: ''الاتحاد الأوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس''

الإذاعة الوطنية

timeمنذ 2 أيام

  • الإذاعة الوطنية

جوزيبي بيروني: ''الاتحاد الأوروبي يدعم الانتقال الأخضر في تونس''

أكد سفير الاتحاد الأوروبي بتونس،جوزيبي بيروني، ان الاتحاد يدعم الانتقال الاخضر في تونس ووضع مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية ويعوّل على مشروع الربط الكهربائي بين تونس و ايطاليا" ألماد"، خاصة وانه يعد من المشاريع الاساسية. وأضاف بيروني، خلال حوار اجري بالاستوديو التلفزي لوكالة تونس افريقيا للانباء "وات"، حول علاقة الشراكة بين تونس والاتحاد الاوروبي، في ظل شراكة قاربت 30 عاما، ان الانتقال الاخضر يشكّل اولوية صلب السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي. ولاحظ ان بروكسال، قدّمت دعم مباشرا لتونس خلال الأسابيع الماضية بقيمة 54 مليون أورو، وقد خصص تحديدا لمرافقة الحكومة لإحراز تقدّم هيكلي على غرار اصلاح قطاع الطاقة من خلال تركيز الطاقات المتجددة وتعزيز السيادة الطاقية وهو ما يعد هدفا مهما جدا. وقال بيروني: "نحن نقف الى جانب تونس، في إطار الانتقال الأخضر ومساعدتها على التوجه ضمن هذا المسار، والاتحاد الاوروبي يدعم الاستراتيجية الوطنية التي تبنتها تونس في مجال الانتقال الاخضر والتكيف مع التغير المناخي". وأردف قائلا: " توجد برامج ومشاريع أخرى في اطار " فريق اوروبا" والتي يتم تنفيذها عبر شراكة مع الدول الأعضاء، وسيتم التركيز عليها في اطار برنامج الاتحاد الاوروبي في الفترة القادمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store