
هيئة البث العبرية: مغادرة فريق التفاوض "الإسرائيلي" إلى الدوحة لبحث وقف إطلاق النار في غزة
وتأتي هذه الخطوة بعد إعلان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، رفضه لتعديلات حركة حماس على المقترح القطري، مع الإبقاء على قنوات التفاوض مفتوحة، وإصدار تعليمات بإرسال الوفد لمواصلة المحادثات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 27 دقائق
- رؤيا
إعلام عبري: حدث أمني صعب واستثنائي في شمال قطاع غزة
إعلام عبري: سمع دوي الانفجار الكبير في شمال غزة في مدينة عسقلان أفادت مواقع إخبارية عبرية بوقوع "حدث أمني صعب واستثنائي" شمال قطاع غزة، حيث استهدفت عبوة ناسفة قوة عسكرية للاحتلال. أفادت وسائل إعلام عبرية بوقوع انفجار ضخم في شمال قطاع غزة أسفر عن إصابة 16 جندياً إسرائيلياً، بينهم 4 في حالة خطيرة. الحادث وقع إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت قوة عسكرية للاحتلال في منطقة بيت حانون. وفقاً للتقارير، وقع الحدث الأول عندما انفجرت عبوة ناسفة في مدرعة كانت تحمل جنوداً من جيش الاحتلال. أما الحدث الثاني في بيت حانون أيضاً، فقد شمل استهداف روبوت محمل بذخائر أثناء تجهيزه. وقد سمع دوي الانفجار الكبير في شمال غزة في مدينة عسقلان، ما يعكس حجم القوة التفجيرية. كما تم استهداف قوة الإنقاذ التي هرعت إلى مكان الحادث بعد الانفجار. فيما تواصل قوات الاحتلال التحقيق في الحادث. نتنياهو يتلقى إحاطة عاجلة ويقطع لقائه مع المبعوث الأمريكي ذكرت مصادر عبرية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تلقى إحاطة عاجلة بشأن تطورات الحدث الأمني في شمال قطاع غزة، مما دفعه إلى قطع لقائه مع المبعوث الأمريكي في وقت حساس. مراسل رؤيا: الطائرات المروحية للاحتلال تلقي قنابل ضوئية على بيت حانون أفاد مراسل رؤيا، الاحتلال يستخدم الطائرات المروحية لإلقاء قنابل ضوئية على بيت حانون لإجلاء المصابين جراء الحدث الأمني في شمال القطاع إعلام عبري: الحدث الأمني في شمال قطاع غزة لا يزال مستمرا أفاد وسائل إعلام عبرية، بأن الحدث الأمني في شمال قطاع غزة لا يزال مستمرا مع فقدان جندي وآليات مشتعلة مراسل رؤيا: صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات محيط قطاع غزة وبالتزامن مع الحدث الامني في شمال القطاع، أفاد مراسل رؤيا بأن صفارات الإنذار دوت في مستوطنات محيط قطاع غزة.


الغد
منذ 28 دقائق
- الغد
متى تتحرر القضية الفلسطينية من قبضة المشاريع الكبرى؟
اضافة اعلان لم تكن القضية الفلسطينية ومنذ لحظة ولادتها، مجرد صراع شعب على أرضه، بل كانت دوماً ملعباً فسيحاً للمشاريع الكبرى التي وجدت فيها تربة خصبة لتسويق أيديولوجياتها، افتُتحت فصول المأساة الفلسطينية عشية أكبر حدث شهدته المنطقة: «سقوط الدولة العثمانية»، حيث جاء وعد بلفور عام 1917 كجزء لا يتجزأ من مشروع إعادة تشكيل الإقليم، لم يكن الوعد معزولاً، بل تزامن مع اتفاقية سايكس- بيكو، ومع بدء تقسيم التركة العثمانية بين القوى المنتصرة في الحرب العالمية الأولى، وفي نهاية تلك الحقبة الاستعمارية، صدر قرار التقسيم عام 1947 كتتويج لمشروع دولي كان الفلسطيني أكبر الخاسرين فيه: فقد أرضه دون أن يُسأل عن رأيه، وغُيّب عن مشهد صياغة مصيره.ثم دخلنا في مرحلة تشكّل الدول القطرية الحديثة، وكانت فلسطين، قضيتها الأولى، فاندفعت هذه الدول، التي لم تكن تمتلك الخبرة الكافية، لاجتثاث المشروع الصهيوني، وكانت النتيجة كارثية في نكبة عام 1948، التي كرّست وجود إسرائيل كقوة عسكرية، وأجهزت على أجزاء إضافية من الأرض الفلسطينية، ومع صعود المشروع القومي العربي، تحوّلت القضية الفلسطينية إلى عنوان مركزي، بل إلى رافعة للمشروع كله، جُندت الجماهير، وأُطلقت الشعارات، وعُلّقت الآمال، لكن المشهد انتهى بهزيمة عام 1967، التي لم تقتصر على خسارة فلسطين، بل طالت أراضي دول عربية أخرى، كانت فلسطين، كالعادة، الخاسر الأكبر، ورغم بعض التقدم في حرب أكتوبر 1973، إلا أن العرب توصلوا سريعاً إلى قناعة مؤلمة: «كلفة الحرب مع إسرائيل باهظة جداً» وهكذا بدأ مسار «السلام الاستراتيجي»، وأخذت اتفاقيات كامب ديفيد شكلها النهائي، وتراجع الحلم القومي خطوة إثر أخرى، في هذه الأثناء، أُتيحت للفلسطينيين فرصة هشة للاستقلال في القرار، فتحركت منظمة التحرير الفلسطينية نحو مسار تفاوضي لم يُجمع عليه الداخل الفلسطيني، لكنه حقق بعض المكاسب الرمزية والمادية، غير أن الحلم ظل معلقاً.وبينما لم تكن الجراح قد التأمت، صعد مشروع جديد، هذه المرة باسم الإسلام: فكان التيار الجهادي السني الخارج من رحم أفغانستان، ثم المشروع الإسلامي الشيعي الذي بزغ من طهران عام 1979 مع الثورة الخمينية، كلا المشروعين تبنّى فلسطين، لكن ليس كقضية شعب يسعى للتحرر، بل كرمز في معركة كونية ضد «الطاغوت» أو «الاستكبار العالمي»، انتهى المشروع السني إلى تنظيمات كـ»القاعدة» و»داعش»، التي ألحقت ضرراً هائلًا بصورة القضية الفلسطينية، وربطتها بالإرهاب، أما المشروع الشيعي، فقد بلور ما يُعرف بمحور «المقاومة»، والذي استبدل الجيوش النظامية بجماعات مسلحة موازية للدولة، وأطلق عقيدة قتالية تقوم على استنزاف العدو لا من أجل إنجاز سياسي، بل من أجل «محوه»، ولو كان الثمن سحق المجتمعات التي تنطلق منها هذه الحركات، لم تكن إيران لتقبل بهذه القاعدة حين اقترب الخطر منها، وعندما باتت هي المعنية بالخسائر، تغيّرت القواعد، إسرائيل، بدورها، قرأت هذا النمط جيداً، واستثمرته لصالحها، أقنعت سكانها والغرب بأنها مهددة بالإبادة، فانهالت عليها المساعدات والتسليح والدعم السياسي، بينما شعوب محور المقاومة تُسحق اقتصادياً، وتُكمم سياسياً، وتُستنزف في حروب لا ترى لها أفقاً.وعبر هذه الاستراتيجية، تمكنت إسرائيل من امتصاص صدمة 7 أكتوبر 2023، وصواريخ حزب الله، وضربات الحوثيين، بل وحتى الصواريخ الباليستية الإيرانية، كان الرد الغربي أكبر من الحدث، وكان الاحتضان الدولي لإسرائيل غير مسبوق، لا لأنها «مظلومة» فعلاً، بل لأنها أتقنت تسويق مظلوميتها عبر رواية محكمة: «نحن نحارب للبقاء».واليوم، ونحن نشهد لحظة تبدو مفصلية، يبدأ حزب الله مفاوضات لتسليم سلاحه للدولة اللبنانية، وتجلس إيران إلى طاولة التفاوض مع واشنطن، وحماس تتباحث مع إسرائيل بشأن الأسرى واليوم التالي لغزة، وفي الخلفية، تستمر فلسطين في النزيف: دماءً وأرضاً وذاكرة.لكن المأساة لا تنتهي هنا، فثمة من يسعى لاختطافها من جديد، هذه المرة عبر مشروع «اليسار العالمي» الذي يرى في فلسطين «ضحية نموذجية»، يُصفق لها في الساحات الأكاديمية، وتُرفع صورتها في تظاهرات الشباب الغاضب في الغرب، لكنها تظل بالنسبة له مجرد أداة في معركة رمزية ضد الرأسمالية والتاريخ الاستعماري، ولا أحد من هؤلاء مستعد لأن يضع يده في يد الفلسطيني ليبني معه مساراً حقيقياً لإنهاء المأساة والاحتلال، ويتكرر المشهد والاختطاف مستمر، والضحية واحدة «فلسطين».لقد آن الأوان لإعادة تعريف القضية الفلسطينية كما هي: لا بوصفها شعاراً في خدمة مشروع أياً يكن، بل كصراع شعب حي، على أرض محتلة، من أجل الكرامة والعدالة، ولأجل وطن حُرّ، كل ذلك لا يعني عزلها عن سياقها الإقليمي والدولي، ولكن تحريرها من أن تُستخدم كرمز دعائي، أو كأداة تكتيكية لمشاريع لا تمت لها بصلة.بالتالي فإن فلسطين لا يجب أن تكون مشروعاً أممياً ولا قومياً ولا دينياً، فلسطين هي فلسطين، وكل محاولة لتجييرها لغير ذلك، هي طعنة أخرى في خاصرتها النازفة.


رؤيا
منذ 28 دقائق
- رؤيا
مراسل رؤيا: 30 آلية عسكرية للاحتلال تقتحم المنطقة الشرقية لنابلس تمهيدًا لاقتحام المستوطنين قبر يوسف
مراسل رؤيا: الاقتحامات العسكرية جرت من خلال ثلاث حواجز رئيسية أفاد مراسل "رؤيا" بأن أكثر من 30 آلية عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت المنطقة الشرقية لمدينة نابلس، وذلك تمهيدًا لاقتحام المستوطنين قبر يوسف في منطقة بلاطة البلد. وأكد أن الاقتحامات العسكرية جرت من خلال ثلاث حواجز رئيسية هي حواجز "حوارة"، "بيت فوريك"، و"عورتا". وأشار إلى أنه لا تزال قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن عمليات اقتحام في شرق المدينة، مما يهدد بتصعيد أمني جديد في المنطقة.