logo
تيك توك وشركته المالكة يواجهان أزمة في أوروبا

تيك توك وشركته المالكة يواجهان أزمة في أوروبا

خبرنيمنذ 3 أيام

خبرني - اتهمت هيئات تنظيم التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي تطبيق التواصل الاجتماعي "تيك توك" يوم الخميس بانتهاك قواعد المحتوى الإلكتروني في الاتحاد، مما يعرض الشركة الصينية مالكته "بايت دانس"، لخطر غرامة تصل إلى 6% من إجمالي إيراداتها العالمية.
وقالت المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد، إنها أرسلت نتائجها الأولية إلى "تيك توك" في تحقيق بدأ في فبراير من العام الماضي.
وأضافت أن "تيك توك" فشل في الامتثال لقانون الخدمات الرقمية الذي ينص على ضرورة نشر بيانات الإعلانات بما يتيح للباحثين والمستخدمين اكتشاف الإعلانات الاحتيالية، بحسب رويترز.
ويُلزم قانون الخدمات الرقمية المنصات عبر الإنترنت ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني والضار، بالإضافة إلى توفير معلومات عن الإعلانات.
وأشارت المفوضية إلى أن الشركة لا تُقدم المعلومات اللازمة حول محتوى الإعلانات، والمستخدمين المستهدفين، ومن يمول هذه الإعلانات.
وقالت هينا فيركونن، رئيسة شؤون التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي، في بيان: "الشفافية في الإعلان عبر الإنترنت -من يدفع وكيف يتم استهداف الجمهور- ضرورية لحماية المصلحة العامة".
ورفض "تيك توك"، الذي يواجه أيضًا تحقيقًا ثانيًا بموجب قانون الخدمات الرقمية يتعلق بإدارته للمخاطر المتعلقة بالانتخابات، النتائج الأولية التي توصلت إليها المفوضية الأوروبية.
وقال متحدث باسم "تيك توك": "بينما ندعم أهداف اللائحة (التنظيمية) ونواصل تحسين أدوات شفافية الإعلانات لدينا، فإننا نختلف مع بعض تفسيرات المفوضية ونشير إلى أن التوجيهات تُقدم من خلال نتائج أولية بدلًا من إرشادات عامة واضحة".
ويمكن أن يُطلب من منصة التواصل الاجتماعي الاطلاع على وثائق المفوضية وتقديم رد مكتوب قبل أن تصدر الهيئة الرقابية قرارها النهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر محتمل للاتفاق النووي بين أميركا وإيران
النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر محتمل للاتفاق النووي بين أميركا وإيران

هلا اخبار

timeمنذ 5 ساعات

  • هلا اخبار

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر محتمل للاتفاق النووي بين أميركا وإيران

هلا أخبار – ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، وسط مؤشرات على تعثر محتمل في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، وتراجع احتمالات تدفق مزيد من إمدادات الخام الإيراني إلى السوق العالمية. وبحلول الساعة 00:08 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 12 سنتًا إلى 65.66 دولار للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتًا إلى 62.85 دولار. ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية، يوم الاثنين، عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة 'لن تفضي إلى أي نتيجة' إذا أصرت واشنطن على وقف طهران الكامل لعمليات تخصيب اليورانيوم، وفق وكالة 'رويترز'. وجدّد المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، تأكيد موقف واشنطن بأن أي اتفاق مع إيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، باعتباره مسارًا محتملًا نحو تطوير أسلحة نووية. وتؤكد طهران أن برنامجها النووي سلمي بحت. وقال المحلل في شركة 'ستون إكس' أليكس هودز، إن تعثر المحادثات أضعف الآمال في التوصل إلى اتفاق كان من شأنه تمهيد الطريق لتخفيف العقوبات الأميركية والسماح لإيران بزيادة صادراتها النفطية بنحو 300 إلى 400 ألف برميل يوميًا. في الوقت نفسه، أدى خفض وكالة 'موديز' للتصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية إلى تراجع التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم، مما حدّ من ارتفاع أسعار النفط. وكانت الوكالة قد خفضت، يوم الجمعة، التصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية درجة واحدة، مشيرة إلى مخاوف بشأن الديون المتزايدة للبلاد، التي بلغت 36 تريليون دولار. كما تعرضت أسعار الخام لضغوط إضافية بعد صدور بيانات تشير إلى تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم. وقد تتأثر الأسعار على المدى القريب بعوامل عدة، من بينها الرسوم الجمركية، والمحادثات الأميركية الإيرانية، وحالة عدم اليقين الاقتصادي، إضافة إلى الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا. وفي سياق متصل، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عقب مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، أمس الاثنين، إن موسكو مستعدة للعمل مع أوكرانيا بشأن مذكرة حول اتفاق سلام مستقبلي، مضيفًا أن الجهود المبذولة لإنهاء الحرب تسير في الاتجاه الصحيح.

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران
النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

النفط يرتفع وسط مؤشرات على تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران

الدستور- صعدت أسعار النفط الثلاثاء وسط تعثر محتمل في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، وضعف احتمالات دخول المزيد من إمدادات الخام الإيرانية إلى السوق العالمية. وبحلول الساعة 8000 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا إلى 65.66 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 16 سنتا إلى 62.85 دولار. نقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية الاثنين عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي قوله إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة "لن تفضي لأي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما. وجدد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف يوم الأحد التأكيد على موقف واشنطن بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم الذي يشكل مسارا محتملا نحو تطوير قنابل نووية. وتقول طهران إن أغراض برنامجها النووي سلمية بحتة. وقال أليكس هودز، المحلل في شركة ستون إكس، إن تعثر المحادثات أضعف الآمال في التوصل إلى اتفاق كان من شأنه أن يمهد الطريق لتخفيف العقوبات الأميركية ويسمح لإيران بزيادة صادراتها النفطية بما يتراوح بين 300 ألف و400 ألف برميل يوميا. في الوقت ذاته، أدى تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون السيادية الأميركية إلى إضعاف التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم ومنع أسعار النفط من الارتفاع. وكانت الوكالة قد خفضت التصنيف الائتماني للديون السيادية لأميركا درجة واحدة الجمعة، مشيرة إلى المخاوف بشأن ديون البلاد المتزايدة البالغة 36 تريليون دولار. وتعرضت أسعار الخام لضغوط إضافية بسبب البيانات التي أظهرت تباطؤ نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم. وقد تتأثر الأسعار على المدى القريب بالرسوم الجمركية والمحادثات الأميركية الإيرانية وحالة عدم اليقين الاقتصادي والحرب بين روسيا وأوكرانيا. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين، إن موسكو مستعدة للعمل مع أوكرانيا على مذكرة حول اتفاق سلام مستقبلي مضيفا أن الجهود المبذولة لإنهاء الحرب تسير على الطريق الصحيح. رويترز

ارتفاع أسعار النفط عالميا متأثرة بتعثر المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران
ارتفاع أسعار النفط عالميا متأثرة بتعثر المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران

رؤيا

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا

ارتفاع أسعار النفط عالميا متأثرة بتعثر المفاوضات النووية بين أمريكا وإيران

خام برنت عند 65.66 دولارًا للبرميل سجلت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا في التعاملات الآسيوية المبكرة الثلاثاء، على خلفية تعثر المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي، مما قلل من احتمالات عودة الإمدادات الإيرانية إلى السوق العالمية، في وقت أثّرت فيه عوامل اقتصادية أخرى على آفاق الطلب. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 12 سنتًا لتصل إلى 65.66 دولارًا للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتًا ليسجل 62.85 دولارًا للبرميل، بحسب بيانات وكالة رويترز. وكان نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، قد صرّح أمس الإثنين بأن المحادثات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي "لن تفضي لأي نتيجة" إذا استمرت واشنطن في الإصرار على وقف عمليات تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، وهو ما تعتبره طهران أمرًا غير قابل للتفاوض. من جانبه، أكد المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الأحد، أن أي اتفاق مع إيران يجب أن يتضمن إنهاء تخصيب اليورانيوم، الذي يمثل مسارًا محتملاً لتطوير سلاح نووي، في حين تؤكد إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية فقط. وقال أليكس هودز، المحلل في شركة "ستون إكس"، إن تعثر المحادثات قلل من فرص التوصل إلى اتفاق كان من شأنه أن يخفف العقوبات الأمريكية ويسمح بزيادة الصادرات النفطية الإيرانية بنحو 300 إلى 400 ألف برميل يوميًا. وفي السياق ذاته، ساهم قرار وكالة "موديز" بخفض التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية في كبح مكاسب أسعار النفط، نتيجة المخاوف من تباطؤ أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للطاقة. وكانت "موديز" قد خفضت التصنيف درجة واحدة الجمعة، مشيرة إلى تفاقم الدين الأمريكي الذي بلغ 36 تريليون دولار. كما تعرضت الأسعار لضغوط بسبب مؤشرات تباطؤ الاقتصاد الصيني، بعد صدور بيانات أظهرت تراجع نمو الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة في الصين، التي تُعد أكبر مستورد للنفط عالميًا. ويُتوقع أن تواصل الأسعار تذبذبها على المدى القريب، في ظل استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية، والمفاوضات النووية بين طهران وواشنطن، والوضع الاقتصادي العالمي، فضلًا عن تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية. وفي هذا السياق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب، أن موسكو مستعدة للتعاون مع أوكرانيا لصياغة مذكرة اتفاق سلام، مؤكدًا أن الجهود نحو إنهاء الحرب تسير في الاتجاه الصحيح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store