
منك لله.. أشرف سيف يهاجم محمد رمضان بعد ظهوره مع لارا ترامب
وكتب أشرف سيف عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: "طبعا لازم يهتموا بيك ويهتموا بكل شخص بيهدم مصر وبيدمرها من الداخل، أنت وأمثالك كنتم السبب فى فقدان شباب كتير جدا الانتماء للدين والوطن، أنت وأمثالك كنتم السبب فى فقدان
شباب كتير جدا الأخلاق وانحرافهم وتحولهم إلى بلطجية ومجرمين إنهم يحتفلون بك لإنك جزء من مخطط الماسونية العالمية، يحتفلون بك بينما غزة تباد عن بكرة أبيها، فهنيئا لك بهم وهنيئا لهم بك ومنك ومنهم لله هو المنتقم الجبار".
وأثار ظهور الفنان المصري محمد رمضان في صورة تجمعه بـ"لارا ترامب"، زوجة إيريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول أنباء تزعم أن اللقاء جاء في إطار دعم سياسي أو تنسيق فني.
القصة بدأت حين نشر محمد رمضان الصورة عبر حسابه على إنستغرام، مرفقًا إياها بتعليق مقتضب أثار فضول المتابعين.
الصورة أظهرت الاثنين وهما يبتسمان أمام الكاميرا في أجواء تبدو غير رسمية.
سرعان ما تحوّل الموضوع إلى مادة للنقاش، بعدما كشفت وسائل إعلام أمريكية أن الصورة قد تكون التُقطت في إطار فعالية خاصة ينظمها أحد النوادي أو المؤسسات الاجتماعية، حيث يمكن للحاضرين لقاء شخصيات عامة مقابل تبرعات مالية تصل إلى نحو 3500 دولار للصورة الواحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 19 دقائق
- نافذة على العالم
عالم المرأة : بعد إعلان خطبتهما.. أغلى هدايا أهداها كريستيانو رونالد لـ جورجينا رودريجيز
الثلاثاء 12 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أعلنت جورجينا رودريجيز عارضة الأزياء أمس خطبتها رسميًا على صديقها النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك من خلال صورة نشرتها على صفحتها الخاصة بتطبيق" إنستجرام"، ليديها متشابكة مع يد رونالدو، يتوسطها خاتم خطوبة ماسي ضخم من نوع الزمرد المقطوع، قُدّرت قيمته بأكثر من مليون دولار، ووزنه بين 10 و15 قيراطًا، بتصميم يعكس فخامة وشهرة الثنائي، وأرفقت جورجينا الصورة بتعليق باللغة العربية: "واصرف عنا الشر، آمين"، قبل أن تضيف عبارة رومانسية: "نعم، أفعل ذلك، في هذه الحياة وفي كل حياتي". صورة إعلان الخطوبة ولم يكن الخاتم الماسى الذى أهداه كريستيانو لجورجينا هو أثمن هداياه لها، فقد أهداها قبل ذلك هدايا باهظة، والتي نستعرضها في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "one"، وهى.. طائرة خاصة أهدى كريستيانو رونالدو خطيبته جورجينا طائرة خاصة من طراز Gulfstream G200، والتي تبلغ قيمتها 20 مليون دولار، ومُجهزة بتصميم داخلي مُصمم خصيصًا بلمسات ذهبية وتفاصيل شخصية والتي تستخدمها في رحلاتها. جورجينا أمام طائرتها قصر في مدريد ويقال إنه اشترى قصرًا في مدريد ليتقاسماه، مما يعكس رغبته في توفير منزل مريح وفخم وتكوين أسرة مستقرة معها. قصر فى مدريد هدايا أخرى باهظة الثمن يشتهر كريستيانو رونالدو بإغداقه هدايا عالية القيمة على جورجينا، بما في ذلك المجوهرات والأشياء المصممة، مما يدل على عاطفته وكرمه، مثل ساعة G-Shock مرصعة بالألماس والتي اشتراها لها بمناسبة عيد ميلادها الثلاثين والتي طلبها رونالدو من شركة Jacob & Co ويقال إن قيمتها تبلغ حوالي 100 ألف دولار (75 ألف جنيه إسترليني). ساعة مرصعة بالألماس


النهار المصرية
منذ 42 دقائق
- النهار المصرية
صورة العائلة الرئاسية الأمريكية تضع محمد رمضان في مرمى الأتهام
أعتاد الفنان" محمد رمضان" أن يثير الجدل، ليس فقط بأعماله التى يقدمها والتى دائما تخرج عن المألوف، بل أيضا بمواقف وحكايات يتناقلها رواد التواصل الإجتماعي، والتى يحتل من خلالها صدارة التريند. وعلي الرغم من حال النشاط الفنى التى يعيشها" رمضان " هذه الأيام بدءا من موسم صيف 2025 بأحياء العديد من الحفلات داخل وخارج مصر، وكذلك إصدار ألبوم غنائى علي طريقة الطرح التدريجي ، إلا أن ذلك الزخم الفني لم يمنعه من الوقوع في "فخ تريند الموقف" . فأعلن الفنان "محمد رمضان" عن سعادته لتلقي دعوة من السيدة لارا ترامب، زوجة نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونشر رمضان مجموعة من الصور التي جمعته بلارا ترامب، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، وعلق عليها قائلًا: سعيد بدعوتي من السيدة لارا ترامب وتقديرها لقارتي الإفريقية، وهذا تقدير أيضًا للموسيقى العربية الإفريقية. شيءٌ عظيم قادم إن شاء الله. ولم يكشف رمضان عن تفاصيل المشروع، مكتفيًا بالإشارة إلى أنه يحمل طابعًا فنيًا يمزج بين الثقافة العربية والإفريقية. ولم تسير الأمور علي هذا النحو فقط، ففي الساعات الماضية وجهت مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات كبيرة ل "رمضان" مع انتشار أنباء حول قيام رمضان بدفع مبلغ 1000 دولار أميركي مقابل حضور حفل خيري في الولايات المتحدة الأميركية، كانت لارا ترامب هي ضيفته الرئيسية، ودفع مبلغا ماليا قدره 3500 دولار لالتقاط صورة معها، و لم يعلق رمضان حينها على ما أثير إلا أنه عاد ونشر مقطع فيديو من الحفل وكتب تعليقا مقتضبا: "إنه من دواعي سروري". ليأتى بعد ساعات "محمد رمضان " ليخرج عن صمته ويرد علي الشائعات التى تداولها عددا من رواد التواصل الإجتماعي، حول طبيعية المقابلة التي جمعته بزوجة نجل الرئيس الأمريكي واتهامة بدفع الأموال مقابل التقاط تلك الصورة ، وذلك عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك فكتب رمضان قائلا:" ده حق الرد : للي قالوا كلام كتير غير صحيح ، انا سافرت من مصر إلى نيويورك بدعوة من لارا ترامب شخصياً لتحضيرنا مفاجأة هتعرفوها قريباً" وأكمل رمضان " و دعتني لحضور إيڤنت لدعم الموسيقى في العالم مش لدعم كلاب الشوارع مع كامل عطفي لكلاب الشوارع و الكلاب اللي شككوا في مصدقيتي وبالمناسبة الحلوة دي اغنيتي مفيش طبطبة يوم الاربعاء الساعة ٤ بتوقيت مصر ، ثقة في الله نجاح" .


النهار المصرية
منذ 43 دقائق
- النهار المصرية
الرئيس السيسي: مُخطئ من يتوهم أن مصر ستغض الطرف عن تهديد وجودي لأمنها المائي
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه تبادل مع نظيره الأوغندي الرؤى حول نهر النيل، شريان الحياة للبلدين: «وتوافقنا على أن التعامل الأمثل بين دول حوض النيل يتعين أن يتأسس على ضرورة تعزيز العمل لتحقيق المنفعة المشتركة، والعمل المشترك للحفاظ على هذا المورد الحيوي وتنميته، والتعاون بصيغة مراعاة مصالح الجميع، وعدم إيقاع الضرر وفقاً لقواعد القانون الدولي». وقال جاء ذلك خلال استقباله رئيس جمهورية أوغندا يويري كاجوتا موسيفيني: «أكدت للرئيس موسيفيني دعمنا الكامل لجهود التنمية في أوغندا، وبقية الأشقاء في دول حوض النيل الجنوبي، واستعدادنا للمساهمة في تمويل مشروع سد أنجلولو بين أوغندا وكينيا، وذلك من خلال الآلية التي أطلقتها مصر للاستثمار في مشروعات البنية التحتية في حوض النيل بتمويل مبدئي قدره 100 مليون دولار». وأضاف: «كما يُسعدني الإعلان عن إبرامنا اليوم مذكرة تفاهم جديدة في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية للبناء على التعاون الممتد لأكثر من عشرين عاماً بين البلدين، حفاظاً على بيئة نهر النيل وتنميةً لموارده، بقيمة إجمالية تبلغ 6 مليون دولار على خمس سنوات، تأكيداً على التزامنا الراسخ بدعم التنمية في أوغندا وبقية دول حوض النيل الشقيقة». وذكر: «أكدت ثقتنا في الدور البنّاء الذي تقوم به أوغندا لقيادة العملية التشاورية في مبادرة حوض النيل لاستعادة الشمولية والتوافق بين دول الحوض لتحقيق المنفعة المتبادلة». وشدد على رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي، الذي سعت مصر أن يكون مصدراً للتعاون لا للصراع: «مُخطئ من يتوهم أن مصر ستغض الطرف عن تهديد وجودي لأمنها المائي... وسنظل متابعين وسنتخذ كافة التدابير المكفولة بموجب القانون الدولي للحفاظ على مقدرات شعبنا الوجودية».