logo
ترامب: المشتبه به في هجوم كولورادو سيتلقى أقصى عقوبة ويجب أن يُرحّل

ترامب: المشتبه به في هجوم كولورادو سيتلقى أقصى عقوبة ويجب أن يُرحّل

العربي الجديدمنذ 2 أيام

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إنّ المشتبه به في الهجوم على مسيرة مؤيدة لإسرائيل في كولورادو سيتلقى "أقصى عقوبة يسمح بها القانون"، وشدّد ترامب على ضرورة تطبيق سياسات الترحيل التي يتبعها، مضيفاً أن المشتبه به "يجب أن يُرحّل". وكتب ترامب في منشور على منصة التواصل الاجتماعي التي يملكها "هجوم الأمس المروع في بولدر بولاية كولورادو لن يجري التسامح معه في الولايات المتحدة الأميركية"، وأضاف أن المشتبه به محمد صبري سليمان دخل البلاد بفضل "سياسة الحدود المفتوحة" التي انتهجها سلفه
جو بايدن
.
وأمس الأحد، أصيب ستة أشخاص بحروق في مدينة بولدر بولاية كولورادو، إثر مهاجمة شخص مسيرة تضامنية مع المحتجزين الإسرائيليين في
غزة
. وقال ستيفن ريدفيرن، قائد شرطة بولدر، إن المعلومات المتعلقة بالهجوم هي "أولية للغاية"، لكنّه أشار إلى القبض على مشتبه به في تنفيذ الهجوم.
وقال مارك ميكاليك، العميل الخاص المسؤول عن مكتب دنفر الميداني، إن المشتبه به الذي احتُجز، وحُدّدت هويته بأنه محمد صبري سليمان (45 عاماً)، هتف قائلاً: "الحرية لفلسطين"، واستخدم قاذف لهب يدويَّ الصنع في الهجوم. ولم يُعلن عن توجيه أي تهم على الفور، لكن المسؤولين قالوا إنهم يتوقعون محاسبته "بشكل كامل"، ونُقل سليمان إلى المستشفى لتلقي العلاج بسبب إصابة لم تفصح السلطات عن طبيعتها.
أخبار
التحديثات الحية
هجوم على مسيرة مؤيدة لإسرائيل في كولورادو الأميركية
وأظهر مقطع فيديو من مكان الحادث لشاهد يصرخ: "إنه هناك، إنه يلقي قنابل المولوتوف"، بينما كان عنصر من الشرطة يتقدم بمسدسه المشهر نحو مشتبه به عاري الصدر يحمل عبوات في كلتا يديه. ووقع الهجوم في ممر "بيرل ستريت" الشهير للمشاة، وهي منطقة تمتد على أربع كتل سكنية في وسط مدينة بولدر، حيث تجمع متظاهرون من مجموعة تطوعية تسمى "الركض من أجل حياتهم" لزيادة الوعي بشأن المحتجزين الذين ما زالوا في غزة، في الوقت الذي تستمر فيه الحرب الإسرائيلية على غزة في تأجيج التوترات العالمية وساهمت في ارتفاع حاد في العنف المعادي للسامية في الولايات المتحدة.
ويأتي هذا الهجوم بعد أسابيع من قيام شخص
بإطلاق النار
قرب متحف التراث اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة، وأثارت هذه الحادثة حالة من الاستقطاب في الولايات المتحدة بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة بين مؤيدي إسرائيل ومتظاهرين مناصرين للفلسطينيين.
وتعليقاً على الحادثة، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "نصلّي، أنا وزوجتي وكل دولة إسرائيل، من أجل شفاء الجرحى الذين أُصيبوا في الهجوم الإرهابي الوحشي في بولدر (في كولورادو)"، على حدّ تعبيره. وأضاف في منشور على صفحته الرسمية في منصة إكس أن "الهجوم استهدف أشخاصاً مسالمين، رغبوا في التعبير عن تضامنهم مع المختطفين الذين تحتجزهم حماس"، معتبراً أنّ سبب الهجوم هو "يهوديّة المهاجَمين"، على حد زعمه.
وتابع نتنياهو قائلاً إنه "اعتمد على السلطات في الولايات المتحدة لمحاسبة منفذ الهجوم بعقاب شديد، وأن تقوم بكل ما يلزم للحؤول دون وقوع هجمات مستقبلية ضد الأبرياء"، ورأى أن "الهجمات المعادية للسامية في أنحاء العالم هي نتيجة للافتراء ضد الدولة والشعب اليهوديَين، وينبغي وقفها".
(رويترز، العربي الجديد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلف شمال الأطلسي يعتزم توسيع قدراته العسكرية
حلف شمال الأطلسي يعتزم توسيع قدراته العسكرية

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

حلف شمال الأطلسي يعتزم توسيع قدراته العسكرية

يعتزم حلف شمال الأطلسي (ناتو) توسيع قدراته العسكرية بشكل كبير لتعزيز الردع والدفاع في مواجهة التهديد المستمر من روسيا ، وذلك من خلال رفع الأهداف الحالية بنحو 30%، وفقا لما علمته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) من مصادر داخل الحلف. وتتضمن الأهداف الجديدة زيادة المخزونات من الصواريخ بعيدة المدى والطائرات المسيرة، بالإضافة إلى تعزيز أنظمة الدفاع الجوي والمدفعية، بحسب المصادر ذاتها. ولتلبية هذه الأهداف، من المتوقع أن تتلقى الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي أهدافاً وطنية محدثة في إطار التخطيط الدفاعي، وفقا للمعلومات المتوفرة. ومن المقرر اعتماد هذه الأهداف رسمياً خلال اجتماع وزراء دفاع الحلف في بروكسل غداً الخميس. ومع ذلك، فإن تحقيق هذه الأهداف الجديدة سيكون تحدياً، إذ يقول مسؤولون عسكريون كبار إن الدول الأعضاء تتخلف بالفعل بنحو 30% عن تحقيق الأهداف الحالية. ولا تزال الأهداف الوطنية الدقيقة مصنفة باعتبارها سرية، رغم أنه من المتوقع الكشف عن بعض التفاصيل بعد اجتماع الخميس. وفي ألمانيا، تُقدّر مصادر عسكرية أن الجيش الألماني قد يحتاج إلى زيادة قوامه بعشرات الآلاف من الجنود ليواكب المتطلبات، مقارنة بحجمه الحالي البالغ نحو 182 ألف جندي. كما يُتوقع القيام باستثمارات كبيرة في أنظمة الدفاع الجوي. وأمس الثلاثاء، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيشارك في قمة حلف شمال الأطلسي المقررة يومي 24 و25 يونيو/حزيران في مدينة لاهاي الهولندية. وكانت مشاركة ترامب محل تكهنات خلال الفترة الماضية، وسط خلافات داخل الحلف بشأن زيادة الإنفاق الدفاعي للدول الأعضاء، ما أثار مخاوف من تصعيد محتمل في العلاقات بين واشنطن والحلف الذي تلعب فيه الولايات المتحدة دوراً محورياً. أخبار التحديثات الحية أمين عام حلف الأطلسي يطرح خطة إنفاق من مستويين لتلبية هدف ترامب ومن المقرر أن يناقش قادة الحلف خلال القمة مستوى الإنفاق الدفاعي للدول الأعضاء. ويطالب ترامب الدول الأوروبية وكندا بتخصيص ما لا يقل عن 5% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع، في حين أن العديد منها لم يبلغ بعد سقف 2% الذي كان معتمداً سابقاً حداً أدنى. ورداً على مطالب ترامب، اقترح الأمين العام للحلف مارك روته حلاً وسطاً يتمثل في تخصيص 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي للإنفاق العسكري، و1.5% إضافية للبنية التحتية ذات الصلة بالدفاع، مثل الطرق والموانئ. وأكد روته أن الدول الأعضاء الـ32 في الحلف ستعلن في القمة عن زيادات "طموحة" في ميزانياتها الدفاعية، استجابة للتحديات المتزايدة التي تواجه الأمن الجماعي في المنطقة الأطلسية. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)

إيلون ماسك يعود إلى إمبراطوريته التكنولوجية
إيلون ماسك يعود إلى إمبراطوريته التكنولوجية

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

إيلون ماسك يعود إلى إمبراطوريته التكنولوجية

دخل إيلون ماسك السياسة الأميركية من الباب العريض مستشاراً مقرباً من الرئيس الجمهوري دونالد ترامب ، وكان لا يفارقه البتة، خصوصاً عند إعلان قراراته المتعلقة بالتخفيضات الفيدرالية. لكن بعد أربعة شهور، أكّد قطب التكنولوجيا أنه سيترك منصبه، بعد انتقاده ترامب للمرة الأولى منذ وصوله إلى البيت الأبيض. استبدل قبعته المذيلة بشعار "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً" بقميصه المكتوب عليه "احتلوا المريخ"، في إشارة إلى مهمة شركته سبايس إكس لاستعمار الكوكب الأحمر. وكثف إطلالاته الإعلامية بعدما كان يتجنبها، ليؤكد تركيزه على شركتيه سبايس إكس وتِسلا. وأعلن، عبر منصته للتواصل الاجتماعي إكس، أنه يمضي مجدداً "24 ساعة في العمل" وينام في مصانع شركاته وغرف خوادمها. هكذا يخطو ماسك أولى خطواته مبتعداً عن واشنطن وعائداً إلى دوره عملاقاً في مجال التكنولوجيا والأعمال. لكن هذه العودة ليست سهلة، خاصة بعدما قضى شهوراً في دعم الحملة الرئاسية لترامب وتفكيك أجزاء من الحكومة الفيدرالية، مما أثار المخاوف من أنه أصبح زعيماً غائباً في شركاته المختلفة، بما في ذلك سبايس إكس، وتِسلا، وشركة الذكاء الاصطناعي إكس إيه آي ومنصة التواصل الاجتماعي إكس. لم يتضح بعد كم من الوقت سيقضي ماسك في شركاته وخارج واشنطن. في مؤتمر صحافي عقده ماسك في المكتب البيضاوي مع ترامب الجمعة الماضي، وصف رحيله عن الحكومة بأنه "ليس نهاية عهد الرئيس التنفيذي، بل البداية الحقيقية"، وقال إنه سيواصل زيارته "وسيكون صديقاً ومستشاراً للرئيس". وأكد ترامب على ذلك بالقول إن ماسك "لن يغادر منصبه، بل سيكون معنا وسيساعدنا طوال الوقت". شركة تِسلا تعد مهددة أكثر من غيرها، بعد الانخفاض الحاد في شعبيته داخلها إثر تقليصه الوظائف الحكومية. إذ أصبحت وكالات بيع "تِسلا" هدفاً للاحتجاجات مع انخفاض المبيعات والأرباح. كما من شأن مشروع قانون الميزانية الجمهوري المعروض الآن على مجلس الشيوخ أن يُلغي الدعم والسياسات التي تُشجع على السيارات الكهربائية. وانخفض سهم "تِسلا" بنحو 14% هذا العام، مما أدى إلى خسارة نحو 180 مليار دولار من قيمتها السوقية. في المقابل، استفادت بعض شركات ماسك من قربه من البيت الأبيض، إذ روج ترامب سابقاً لسيارات "تِسلا" في البيت الأبيض، وعقدت سبايس إكس المزيد من الشراكات الحكومية مع "ستارلينك"، خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية التابعة لها. ولا تزال "إكس" منبرا لأنصار ماسك وترامب. ويُعتبر ترامب حليفاً قيّماً يتمتع بسلطة سياسية، ويُشرف على الوكالات التي تُنظم أعمال ماسك. لكن صحيفة نيويورك تايمز لفتت، الاثنين، إلى أن ماسك هو واجهة شركاته، وفترة وجوده الطويلة في واشنطن أثارت تساؤلات حول مدى التزامه بأعماله، وتساءل بعض الموظفين السابقين في "سبايس إكس" وغيرها عن سبب غيابه. وبشكل عام، ليس من الواضح ما إذا كانت مناورات ملياردير التكنولوجيا في واشنطن ستؤدي إلى فوائد طويلة الأجل. في "سبايس إكس"، كان غياب ماسك مدوياً في الشهور الأخيرة. خلال مايو/أيار الماضي، قال الميكانيكي السابق في الشركة، ديلان سمول، عبر منصة إكس، إن "المعنويات منخفضة" و"الموظفون منهكون". وأضاف مخاطباً ماسك: "كان وجودك يُشعل حماس الفريق. عد، وشاركنا العمل". وفي رسالة إلى "نيويورك تايمز"، صرّح سمول بأن عمل "سبيس إكس" كان، إلى حد كبير، مدفوعاً بشعور الموظفين "بالإلهام" الذي لعب فيه ماسك "دوراً كبيراً". وفقاً لما رصدته "نيويورك تايمز"، فإن ماسك نشر، منذ بدء ولاية ترامب، نحو ألف منشور عن "سبايس إكس" عبر منصة إكس، بينما كتب نحو ألفي منشور عن إدارة الكفاءة الحكومية التي كان يتولاها. خلال الفترة المذكورة، أجرت "سبايس إكس" اختبارين لإطلاق صاروخها ستارشيب الذي يأمل ماسك أن ينقل البشر إلى المريخ، أحدهما الثلاثاء الماضي. خلال مقابلة أجراها مع صحيفة واشنطن بوست التي لطالما تجنبها، الأسبوع الماضي، أكد أنه كان "حاضراً" من أجل "سبايس إكس" قبل إطلاق "ستارشيب" التجريبي من منشأة الصواريخ ستاربيس التابعة للشركة جنوب تكساس. انتهى الإطلاق بانفجار، لكن ماسك حرص على إعلان وجوده، وأعاد مشاركة مقاطع فيديو لنفسه في مركز التحكم في "سبايس إكس"، بالإضافة إلى مقابلات مع صحافيين ومؤثرين على منصات التواصل يتحدثون عن السفر إلى الفضاء. تقارير دولية التحديثات الحية إيلون ماسك خارج إدارة ترامب: إرث "التطهير" والفوضى والفضائح أما في شركة تِسلا، فقد اتضح مدى غياب ماسك عنها في إبريل/نيسان الماضي. فوفقاً للصحيفة الأميركية، نادراً ما زار مكاتب أو مصانع شركته منذ تنصيب ترامب، لكنه ظهر في أحد مكاتبها في بالو ألتو (كاليفورنيا)، قبل أيام قليلة من مكالمة مناقشة الأرباح في ذلك الشهر، وفقاً لشخصين مطلعين على تحركاته. وأفاد المصدران بأن ماسك خلال تلك الزيارة حرص على السؤال عن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على "تِسلا"، وقُدّم إليه ملخص حول الآثار، وكذلك حول نقاط ضعف سلسلة التوريد لدى الشركة. توقيت سؤاله أثار مخاوف بعض الحاضرين، إذ بدأ ترامب الإعلان عن الرسوم الجمركية قبل شهرين، في فبراير/شباط الماضي. بعد أيام من زيارة، أعلنت "تِسلا" أن مبيعات سياراتها انخفضت بنسبة 13% في الربع الأول من هذا العام مقارنة بالعام السابق، وذلك في أدنى مستوى لها في أربع سنوات. وزادت الرسوم الجمركية الجديدة على قطع غيار السيارات المستوردة من الضغوط المالية التي تواجهها الشركة. وقال ماثيو لابروت الذي عمل في قسم المبيعات في "تِسلا" في كاليفورنيا، إن نشاط ماسك السياسي أبعد المشترين، وذلك في حديث لصحيفة نيويورك تايمز، علماً أنه طرد بعدما دشن موقعاً إلكترونياً ينشر عليه انتقادات لماسك. وأضاف أن "بيع السيارة أصبح مهمة شاقة يومياً، بينما لم يكن كذلك من قبل (...) إيلون ماسك هو السبب الرئيسي في ذلك". وأكد شخصان مطلعان أن مسؤولي "تِسلا" تحدثوا في الشهور الأخيرة عن عدم انخراط ماسك في تفاصيل العمليات اليومية، وأنه كان يتصل عن بُعد لحضور الاجتماعات بشكل أكثر تواتراً مما كان عليه قبل توليه منصب رئيس قسم الطاقة في "تِسلا". حاولت شركة تسلا التي تواجه منافسة شرسة من شركات صناعة السيارات الكهربائية الصينية، مثل "بي واي دي"، تنويع أعمالها بشكل أكبر لتشمل الذكاء الاصطناعي والروبوتات. وكشف ماسك بأن الشركة ستطلق خدمة نقل الركاب هذا الشهر في أوستن في ولاية تكساس، بمركبات ذاتية القيادة بالكامل. كما تهدف الشركة إلى البدء في تصنيع سيارة أقل تكلفة، على الرغم من أنه من غير الواضح مدى اختلافها عن سيارات "تِسلا" الحالية. وفي مجال الذكاء الاصطناعي، أشاد ماسك مئات المرات بشركته "إكس إيه آي" وبرنامجها الآلي للمحادثة "غروك"، وواصل معركته القانونية ضد الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي" سام ألتمان. وفي مارس/آذار الماضي، باع شركة إكس إلى "إكس إيه آي"، مما أدى إلى دمج الشركتين. وخلال الشهر الماضي، أعلنت الشركة المندمجة عن عرض شراء، يسمح للموظفين بسحب بعض أسهمهم نقداً عن طريق إعادة بيعها للشركة بسعر مُتفق عليه مسبقاً، وفقاً لوثائق داخلية اطلعت عليها "نيويورك تايمز". ومن المقرر مبدئياً تقديم عرض الشراء هذا الشهر، وقدرت قيمة الشركة المندمجة بنحو 113 مليار دولار، وفقاً للوثائق. وبما يتعلق بـ"إكس"، فقد عقدت رئيستها التنفيذية ليندا ياكارينو اجتماعاً للموظفين الأربعاء الماضي، للترويج لفكرة الاندماج. خلال اليوم نفسه، نشرت على "إكس" معلنة عن شراكة لدمج "غروك" في تطبيق "تليغرام". كما كتب مؤسس "تليغرام"، بافيل دوروف، عن الصفقة: "اتفقت أنا وإيلون ماسك على شراكة لمدة عام واحد لتوفير روبوت الدردشة غروك من إكس إيه آي لأكثر من مليار مستخدم لدينا ودمجه في جميع تطبيقات تليغرام". لكن بعد ساعات قليلة، بدا أن ماسك يحاول استعادة زمام الأمور، فأوضح عبر "إكس" أنه "لم يتم التوقيع على أي اتفاق".

مسيّرة مجهولة تثير الذعر لدى نشطاء 'مادلين'.. وأسطول الحرية يؤكد أنها تابعة لخفر السواحل اليوناني
مسيّرة مجهولة تثير الذعر لدى نشطاء 'مادلين'.. وأسطول الحرية يؤكد أنها تابعة لخفر السواحل اليوناني

القدس العربي

timeمنذ 9 ساعات

  • القدس العربي

مسيّرة مجهولة تثير الذعر لدى نشطاء 'مادلين'.. وأسطول الحرية يؤكد أنها تابعة لخفر السواحل اليوناني

تونس- 'القدس العربي': أصيب النشطاء على متن سفينة 'مادلين' التابعة لتحالف أسطول الحرية بحالة من الذعر، بعدما رصدوا طائرة مسيّرة مجهولة تقترب منهم، قبل أن يؤكد التحالف لاحقا أنها تابعة لخفر السواحل اليوناني. وظهر قائد الفريق على السفينة، الناشط البرازيلي تياغو أفيلا، في فيديو مشترك مع الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، وهما يوجهان نداء استغاثة بعد مشاهدتهما لطائرة مسيّرة مجهولة، الساعة الحادية عشرة والربع ليلا، على بعد 68 كيلومترًا من المياه الإقليمية اليونانية. وأكد أفيلا أن الفريق ارتدى سترات النجاة وتم رفع مستوى التأهب إلى الحد الأقصى، مؤكدا أنه سيتم استعمال جرس الإنذار في حال تعرضت السفينة للهجوم. BREAKING: A drone has been spotted by Greta Thunberg and a crew-member hovering above their 'Freedom Flotilla' heading to Gaza: ' We need your help… send this distress signal to everyone.' They are only 80km from Greece. — ADAM (@AdameMedia) June 3, 2025 ودونت البرلمانية الأوروبية (الفرنسية- الفلسطينية) على موقع إكس 'حلقت طائرة مسيّرة فوق سفينة أسطول الحرية، نستعد لهجوم محتمل، ونحتاج لدعمكم'. 🚨URGENT 🚨 Le navire humanitaire de la Freedom Flotilla a été survolé par des drones. Nous nous préparons à une possible attaque. Nous avons besoin de vous : — Rima Hassan (@RimaHas) June 3, 2025 إلا أن التحالف أصدر لاحقا بيانا أكد فيه أن الطائرة تابعة لخفر السواحل اليوناني، مشيرا إلى أن جميع النشطاء على متن السفينة مادلين بخير. وكان خبراء الأمم المتحدة دعوا إلى توفير ممر آمن لسفينة تحالف أسطول الحرية 'مادلين' التي انطلقت الأحد من سواحل جزيرة صقليا الإيطالية، وتحمل نشطاء من مختلف دول العالم، فضلا عن مساعدات طبية أساسية وأغذية ولوازم أطفال إلى قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store