logo
القبض على خلية تعمل على تجنيد الشباب لصالح الحوثيين في عدن

القبض على خلية تعمل على تجنيد الشباب لصالح الحوثيين في عدن

اليمن الآنمنذ 4 أيام
القبض على خلية تعمل على تجنيد الشباب لصالح الحوثيين في عدن
ألقت قوات الأمن في العاصمة المؤقتة عدن، الخميس، القبض على خلية تعمل على تجنيد الشباب لصالح عصابة الحوثي الايرانية، عبر إغرائهم بالمال .
وذكر بيان لمركز الاعلام الامني التابع لوزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، في منصة "اكس"، فإن الخلية تتألف من 7 أفراد، تم إلقاء القبض على 5 منهم، تتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات.
وحسب البيان فقد كشفت التحقيقات الاولية مع أفراد الخلية أن مهمتهم تتركز على استقطاب شباب من عدن ونقلهم إلى صنعاء لحضور دورات تثقيفية وأمنية تابعة للحوثيين، مقابل مبالغ مالية.
وبعد انتهاء الدورات، يُعاد توجيههم إلى المحافظات المحررة لتنفيذ مهام تجسس ومراقبة، وتوصيل المعلومات إلى الحوثيين، وفق البيان.
وأشار البيان إلى أن الخلية تمكنت حتى الآن من استقطاب 20 شابًا، تم إرسالهم بالفعل إلى صنعاء وتعز الواقعتين تحت سيطرة الحوثيين، لتأهيلهم وعودتهم لاحقاً لتنفيذ أنشطة استخباراتية وتخريبية.
وأكدت الأجهزة الأمنية أنه تم إيداع الموقوفين في السجن، تمهيدًا لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهم وإحالتهم إلى الجهات المختصة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من يرفض مصيره السجن.. مليشيا الحوثي تصعد حملتها في ريف تعز لفرض شعارها وتدريس ملازم مؤسسها في المدارس
من يرفض مصيره السجن.. مليشيا الحوثي تصعد حملتها في ريف تعز لفرض شعارها وتدريس ملازم مؤسسها في المدارس

اليمن الآن

timeمنذ 9 دقائق

  • اليمن الآن

من يرفض مصيره السجن.. مليشيا الحوثي تصعد حملتها في ريف تعز لفرض شعارها وتدريس ملازم مؤسسها في المدارس

بدأت ميليشيا الحوثي حملة قسرية متصاعدة في عدد من مديريات محافظة تعز، تهدف إلى فرض شعاراتها الطائفية وملازم مؤسسها حسين الحوثي ضمن المناهج الدراسية، بالتوازي مع حملات اختطاف طالت معلمين ومديري مدارس ومعلمي قرآن كريم رفضوا الانصياع لتلك التوجيهات. وأكدت مصادر تربوية ومحلية في شرعب ودمنة خدير وماوية، أن الجماعة فرضت على المعلمين والطلاب ترديد "الصرخة" الحوثية داخل الطابور الصباحي يوميا، وتوثيق ذلك في مقاطع فيديو ترسل إلى مكتب التربية الخاضع للميليشيا. كما ألزمت الميليشيا إدارات المدارس بتدريس ملازم طائفية، وقال مدير مدرسة في شرعب، فضّل عدم ذكر اسمه، إن "كثيراً من المدارس في المنطقة والمدارس المجاورة أخذوا هذه الملازم ودرّسوها قسرا"، فيما رفض آخرون واختطفتهم عناصر الميليشيا. واطلع خطوط برس على نسخة من وثيقة صادرة عن مكتب التربية والتعليم التابع للجماعة في محافظة تعز، تلزم المدارس بترديد "شعار الصرخة" الحوثي وتوثيق ذلك بالفيديو يوميا، مع رفع تقارير للجهات الإشرافية. وأكدت مصادر تربوية أن المدارس باتت ملزمة برفع فيديوهات تثبت ترديد الطلاب للشعار، فيما تُهدد الإدارات التي لا تلتزم برفع تقارير، باتخاذ إجراءات عقابية بحقها. وكانت ميليشيا الحوثي أجبرت قبل نحو أربعة أشهر، العشرات من مدراء المدارس والمشرفين والمعلمين على الذهاب إلى صنعاء للمشاركة في دورات مغلقة استمرت 20 يوما، بحسب المصادر ذاتها. وقال مدير مدرسة في ماوية: "مدير إحدى المدارس طلع صنعاء قبل أشهر، وقال إن الدورة كانت في مبنى من عدة طوابق مليء بمدراء مدارس من مختلف أنحاء الجمهورية (مناطق سيطرة الحوثيين)، كلها عن فكر حسين الحوثي والولاية، لا علاقة لها بالتعليم". وبحسب المصادر، فإن من يرفض حضور هذه الدورات يُعتبر معادياً للجماعة، ويُعرض للاعتقال أو الطرد، وأكد تربويون أن جهاز "الأمن الوقائي" التابع للحوثيين هو الجهة التي تدير هذه الحملة. في غضون ذلك، ذكرت مصادر محلية أن الميليشيا اختطفت عددا من المعلمين والمدراء ومعلمي القرآن الكريم في دمنة خدير وماوية وشرعب، ونقلتهم إلى جهات مجهولة. وقد اطّلع "المصدر أونلاين" على أسماء عدد من المختطفين، لكن المصادر طلبت عدم نشرها "حتى لا يتفاقم وضعهم داخل السجون، ولاستمرار جهود الوساطة المجتمعية للإفراج عنهم". وتأتي هذه الحملة في سياق تصعيد أوسع تنفّذه ميليشيا الحوثي في عدد من المحافظات، بينها إب والبيضاء، حيث وثّقت منظمات حقوقية اختطاف أكثر من 70 شخصا خلال أسبوعين فقط، معظمهم من المعلمين والخطباء.

غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا
غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا

اليمن الآن

timeمنذ 9 دقائق

  • اليمن الآن

غارديان: أرقام صادمة عن كراهية الإسلام في بريطانيا

قالت صحيفة غارديان إن استطلاعا جديدا للرأي أظهر أن معظم الناس في المملكة المتحدة يعتقدون أن القيم الإسلامية لا تتفق مع القيم البريطانية، مما يعطي صورة قاتمة عن نظرتهم إلى المسلمين. وقالت كاتبة العمود زوي وليامز إن مؤسسة يوغوف التي عملت الاستطلاع أوضحت أن أكثر من نصف السكان لا يرون أن الإسلام غير موافق للقيم البريطانية، إذ أظهر هذا الاستطلاع الأخير أن 41% من البريطانيين يعتقدون أن المهاجرين المسلمين كان لهم تأثير سلبي على المملكة المتحدة، ويعتقد 49% منهم أن النساء المسلمات يتعرضن لضغوط لارتداء الحجاب، كما يعتقد 31% أن الإسلام يشجع على العنف. واعتبرت الكاتبة هذه الأرقام صادمة، وخاصة عند مقارنتها برأي البريطانيين في الديانات الأخرى، إذ إن 7% لديهم رأي سلبي تجاه المسيحيين، و13% لديهم رأي سلبي تجاه اليهود، و14% تجاه السيخ، و15% تجاه الهندوس، مشيرة إلى أن هذا تراجع على مدار 25 عاما، من فكرة أن "المتطرفين المسلمين لديهم آراء لا تتوافق مع الحياة البريطانية" إلى "جميع المسلمين"، وهي صيغة لم يكن من الممكن قولها سابقا. وتتذكر زوي وليامز قول سيدة وارسي عام 2011 إن الإسلاموفوبيا أصبحت مقبولة اجتماعيا، قائلة "فكرت حينها أن هذا لا يمكن أن يكون صحيحا، واعتقدت أنها تقابل عددا كبيرا جدا من المحافظين"، أما الآن فقد وصلنا إلى مرحلة لم تعد فيها الإسلاموفوبيا مقبولة اجتماعيا فحسب، بل مهيمنة اجتماعيا. فيروس صنع في أميركا وأشارت الكاتبة إلى أن مركز التقدم الأميركي -وهو مركز أبحاث- نشر عام 2015 كتاب "الخوف، شركة 2.0: جهود شبكة الإسلاموفوبيا في صنع الكراهية في أميركا"، وقدم التقرير وصفا دقيقا لكيفية استغلال مشاعر الحزن والتهديد التي أعقبت أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001 لإنتاج تحيز لم يلاحظ من قبل، وكان قراءته محبطة لجملة أسباب. أولا: كشف التقرير عن حجم الأموال التي تدفقت على صياغة هذه الرواية ومصادرها، وثانيا: أظهر التقرير مدى التنسيق والتنظيم الذي اتسمت به العديد من مراكز الأبحاث ذات التمويل الهائل، إذ كان بعضها يضخم رسائل البعض، وتحافظ على قاعدة ثابتة من المعلقين الجاهزين لمحطات البث المتعطشة لقضايا ساخنة. وثالثا: كشف التقرير عن مدى فاعلية هذه الشبكة في تحويل ما كان يعرف سابقا "بالآراء الهامشية والمتطرفة" إلى نقاط نقاش رئيسية وقضايا خلافية. وأشارت الكاتبة إلى أن المملكة المتحدة لم تكن لديها بعض العناصر الأساسية لهذه الحملة، إذ لم يكن هناك أي ممولين واضحين ذوي ثروات طائلة، ولم يكن للمسيحيين الإنجيليين صوت قوي في السياسة، ولكن المختبر الأميركي صنع هذا الفيروس، "ونحن من أصيب به"، كما تقول الكاتبة. وتتذكر زوي وليامز أن الإسلاموفوبيا لم تكن آثارها واضحة إلى هذا الحد من قبل، وكان من المستحيل عمليا الوقوف في البرلمان وتبرير مبيعات الأسلحة لإسرائيل، والمعاملة اللاإنسانية لطالبي اللجوء، لولا الأساس الذي أرسته الإسلاموفوبيا.

تنسيقية القوى المدنية والحقوقية تدين اعتقال رئيس نقابة شركة مصافي عدن وتطالب بإطلاق سراحه
تنسيقية القوى المدنية والحقوقية تدين اعتقال رئيس نقابة شركة مصافي عدن وتطالب بإطلاق سراحه

اليمن الآن

timeمنذ 9 دقائق

  • اليمن الآن

تنسيقية القوى المدنية والحقوقية تدين اعتقال رئيس نقابة شركة مصافي عدن وتطالب بإطلاق سراحه

أدانت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية بشدة قيام نيابة المطبوعات في العاصمة المؤقتة عدن باعتقال غسان جواد، رئيس نقابة شركة مصافي عدن، في 27 يوليو 2025، معتبرة هذا التصرف تعسفيًا وينتهك الحقوق والحريات النقابية المكفولة دستوريًا ودوليًا. ويُعد غسان جواد من أبرز القيادات النقابية المدافعة عن حقوق العمال في شركة مصافي عدن، ويشكل اعتقاله استهدافًا مباشرًا للعمل النقابي ومحاولة لإخماد صوت مطالب العمال العادلة. وأكدت التنسيقية أن هذا الاعتقال يمثل تهديدًا لحرية التعبير والنشاط النقابي في البلاد. وحملت التنسيقية الجهات الأمنية المسؤولة عن تنفيذ الاعتقال كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية تجاه سلامة غسان جواد، مطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عنه ووقف جميع الانتهاكات الموجهة ضد النقابيين والنشطاء الحقوقيين في عدن وسائر المحافظات. ودعت التنسيقية المنظمات الحقوقية والنقابية المحلية والإقليمية والدولية إلى إدانة هذا الاعتقال وممارسة الضغوط اللازمة لضمان احترام الحريات العامة والعمل النقابي المستقل في البلد، وفق ما نقلت مصادر من التنسيقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store