
لاعب تنس يكشف: غبت بسبب "نوبات الهلع"
كشف لاعب التنس الفنلندي إميل روسوفوري إن نوبات الهلع كانت وراء غيابه عن جولات المحترفين لمدة قرابة 7 أشهر إذ غاب عن المباريات من يوليو 2024 حتى فبراير 2025.
وأبان اللاعب البالغ من العمر 26 عاما، الذي صعد إلى المركز 37 في التصنيف العالمي، إن المشاكل النفسية كانت سببا في عدم لعبه في المنافسات بين شهري يوليو وفبراير.
وأوضح "لم ألمس مضرب التنس منذ أربعة أشهر ونصف ببساطة لم أستطع الذهاب إلى الملعب"، كتب على صفحته الشخصية على إنستغرام.
ويلعب روسوفوري الآن في سلسلة تشالنجر التي تأتي تحت جولة اتحاد لاعبي التنس المحترفين الرئيسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 24 دقائق
- الشرق السعودية
وفاة الملاكم الإيطالي بنفينوتي بطل أولمبياد 1960
أعلنت اللجنة الأولمبية الإيطالية وفاة الملاكم جيوفاني بنفينوتي بطل أولمبياد روما 1960 عن 87 عاماً اليوم الثلاثاء. وتحول بنفينوتي إلى الاحتراف في 1961، وتوج ببطولة العالم في وزن خفيف الوسط في الستينيات من القرن الماضي. وفاز بنفينوتي بذهبية أولمبياد روما في وزن الوسط بعد تغلبه على يوري رادونياك من الاتحاد السوفيتي في المباراة النهائية. وحصل بنفينوتي على جائزة فال باركر باعتباره الملاكم المتميز في أولمبياد 1960، التي شهدت تتويج محمد علي كلاي بذهبية وزن خفيف الثقيل. وكتبت رئيسة الوزراء جورجا ميلوني في حسابها في منصة "إكس": "شكراً لك يا نينو على نزالاتك على الحلبة وعلى دفاعك عن الحقيقة. لن تنساك إيطاليا أبداً". وفاز بنفينوتي بلقب بطولة العالم للوزن خفيف الوسط في 1965 عندما تغلب على مواطنه ساندرو ماتسينجي بالضربة القاضية. ثم انتقل إلى وزن المتوسط وتغلب على الأميركي إميل جريفيث في ماديسون سكوير جاردن عام 1967 ليحصل على لقب عالمي آخر. وفي وقت لاحق من العام ذاته، فاز جريفيث في مباراة الإعادة، لكن بنفينوتي استعاد اللقب في عام 1968 في نزالهما الثالث. وخسر الملاكم الإيطالي اللقب في عام 1970 بعد هزيمته أمام الأرجنتيني كارلوس مونزون في روما. وبعد اعتزاله، ظهر في عدد من الأفلام، وظل وجهاً مألوفاً مع ظهوره المنتظم على شاشة التلفزيون.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
دي بروين: أتمنى أن تتذكرني جماهير مانشستر سيتي
أكد صانع اللعب البلجيكي كيفين دي بروين شعوره بالفخر بكل ما ساهم في تحقيقه مع مانشستر سيتي الإنجليزي، ويأمل أن يكون قد ساهم في إسعاد الجماهير. ستكون المباراة أمام بورنموث اليوم الثلاثاء ي الدوري الإنجليزي الممتاز، الظهور الأخير للـ"ملك" دي بروين في ملعب الاتحاد، حيث يرحل عن النادي مع نهاية الموسم. ومن المنتظر أن تكون ليلة مليئة بالمشاعر المختلطة، من الفخر والامتنان، لكل ما قدمه دي بروين مع السيتي خلال السنوات العشر الماضية. وخلال مسيرته الممتدة لعشر سنوات مع سيتي، أصبح دي بروين صاحب الـ 33 عامًا أنجح لاعب في تاريخ النادي، حيث توج بـ 19 لقبًا بواقع ستة ألقاب بالدوري الإنجليزي الممتاز ولقبان بكأس الاتحاد الإنجليزي وخمسة ألقاب بكأس الرابطة، ولقب بدوري أبطال أوروبا ولقب بكأس العالم للأندية ولقب بكأس السوبر الأوروبي، وثلاثة ألقاب في درع الاتحاد الإنجليزي. وشارك دي بروين في 420 مباراة مع سيتي وسجل 108 أهداف، وهو ما يعكس حجم إنجازات أحد أفضل لاعبي خط الوسط في تاريخ الفريق. وأوضح مانشستر سيتي عبر موقعه الرسمي أن تأثير دي بروين أبعد من تلك الأرقام المذهلة؛ فبموهبته وتقنيته ونفوذه، كان أحد الأعمدة الأساسية وراء المسيرة المبهرة للفريق خلال تلك الفترة. وقال دي بروين إنه سيسترجع مسيرته اللامعة مع الفريق بشعور كبير من الفخر. وكما هو معتاد منه بتواضعه، أعرب عن أمله في أن يتذكره الناس كلاعب ساهم في إدخال السعادة على قلوب جماهير سيتي. وأوضح النجم البلجيكي "أنا فخور بما حققناه، عندما تأتي إلى هنا تدرك أن لدى الفريق فرصة للفوز بالبطولات، لكنك لا تفكر حقًا في كم البطولات التي يمكنك حصدها، أنت تأمل في الفوز ثم تأمل في الفوز مجددًا، وبعدها تنظر إلى كل البطولات التي حققتها وتتأمل فيها، لقد كان أمرًا مذهلًا، كنت أريد أن أقضي وقتًا جميلًا، وأردت أن أمتع الناس.' وأضاف 'كنت أريد أن أقدم كرة جميلة، وأن أكون إيجابيًا في أسلوبي داخل الملعب، وأن أستمتع، أعتقد أن شخصيتي تنعكس على طريقة لعبي، نحن نقوم بشيء يتمناه الكثير من الناس، وآمل أن يكون الجمهور سعيدًا بطريقة لعبي.' وأوضح 'أعمل بجد لأكون أفضل لاعب، لكني في الوقت نفسه أريد أن أستمتع بحياتي مع عائلتي وأصدقائي، ولحسن الحظ استطعت تحقيق ذلك، حياتي العائلية والشخصية كانت مستقرة جدًا في مانشستر وتأقلمت بكل سلاسة، لكل شخص وجهة نظر، لكني أردت أن أُمتع الناس وأستمتع بذلك، آمل أنني قد نجحت في ذلك'. وسط حضور جماهيري كامل في ختام مباريات سيتي على ملعب الاتحاد مساء الثلاثاء، ستكون الأجواء مثالية لتوديع دي بروين، رفقة زملائه والجماهير. وسيحظى دي بروين بممر شرفي من زملائه والجهاز الفني بعد نهاية المباراة، كما سيلقي كلمة قصيرة على أرضية الملعب ويتسلم هدية تذكارية. تبقى للفريق مباراتان في الدوري، ويحتاج سيتي صاحب المركز السادس، إلى أربع نقاط فقط لضمان مكان ضمن الخمسة الأوائل، وبالتالي حجز بطاقة مباشرة دوري أبطال أوروبا. أما دي بروين، فأكد أن تركيزه الكامل سيكون على أداء مهمته داخل الملعب والمساهمة في تحقيق الفوز، مضيفا 'لا أعرف كيف سأشعر، لا أعلم كيف ستكون مشاعري قبل أو بعد اللقاء مع عائلتي وكل هذه الأمور". وأكد 'سنتعامل مع الأمور كما هي، كانت هناك لحظات عاطفية، وأعتقد أن هذا أمر طبيعي عندما تكون في مكان ما لفترة طويلة، الكثير من الناس يريدون قول شيئًا، وتبدأ في الحديث أكثر، مما يجعل اللحظات أكثر عاطفية، بمجرد أن أبدأ اللعب، سأكون بخير.' وختم دي بروين حديثه قائلًا 'كل ما أريده هو الفوز في تلك المباراة، من الواضح أن هناك جانبًا شخصيًا كبيرًا في الأمر، لكنني ألعب كرة القدم من أجل الفوز بالمباريات وهذا ما أريده، سأستوعب كل شيء بعد المباراة وأرى كيف ستسير الأمور".


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
مانشستر سيتي يكرم دي بروين بلوحة فسيفساء وممر بأسمه
كشف خلدون المبارك رئيس مجلس إدارة مانشستر سيتي الإنجليزي اليوم الثلاثاء عن لوحة فسيفساء خاصة بالنجم البلجيكي كيفين دي بروين كما أطلق اسمه على أحد الطرق داخل أكاديمية مانشستر سيتي لكرة القدم، وذلك تكريمًا لمسيرته الأسطورية مع النادي. ويرحل دي بروين عن مانشستر سيتي بنهاية هذا الموسم، حيث سيخوض مساء اليوم الثلاثاء مباراته الأخيرة على ملعب الاتحاد أمام بورنموث. وقبل انطلاق المباراة ، كشف خلدون المبارك عن لوحة الفسيفساء المخصصة لدي بروين، والتي تم تثبيتها بجوار أحد ملاعب التدريب داخل أكاديمية سيتي، وتجسد هذه اللوحة أحد أشهر احتفالات الملك، تحديدًا في المباراة التي فاز فيها الفريق 6 /3 على ليستر سيتي عام 2021. كما تم إعادة تسمية الطريق الواصل بين الأكاديمية ومركز الفريق الأول ليحمل اسم 'ممر كيفين دي بروين'. وخلال مسيرته الممتدة لعشر سنوات مع سيتي، أصبح دي بروين صاحب الـ 33 عامًا أنجح لاعب في تاريخ النادي، حيث توج بـ 19 لقبًا بواقع ستة ألقاب بالدوري الإنجليزي الممتاز ولقبان بكأس الاتحاد الإنجليزي وخمسة ألقاب بكأس الرابطة، ولقب بدوري أبطال أوروبا ولقب بكأس العالم للأندية ولقب بكأس السوبر الأوروبي، وثلاثة ألقاب في درع الاتحاد الإنجليزي. وقد صممت لوحة الفسيفساء على يد الفنان البريطاني ومشجع مانشستر سيتي مارك كينيدي، وتعد هذه الإضافة الأحدث ضمن سلسلة من التكريمات لأساطير النادي مثل يايا توريه وجو هارت وديفيد سيلفا وفينسنت كومباني وسيرخيو أجويرو وفيرناندينيو وإيلكاي جوندوجان، بحسب الموقع الرسمي لمانشستر سيتي.