
5 ميزات أمان في آيفون لحماية البيانات من السرقة والاحتيال
ووفق ما نشره موقع 'تومس جايد'، تضم أبرز هذه الميزات 'فحص مكالمات الاحتيال' المتاحة في تحديث 'iOS 26″، حيث ترد الميزة تلقائياً على المكالمات المجهولة وتطلب من المتصل التعريف بنفسه وسبب الاتصال، قبل تحويل الرد نصياً إلى شاشة الهاتف، مما يشكل حاجزاً إضافياً ضد المحتالين.
كما توفر خاصية 'حماية الجهاز المسروق' طبقة أمان إضافية حتى في حال معرفة رمز المرور، حيث تشترط استخدام 'Face ID' أو 'Touch ID' للوصول إلى كلمات المرور أو بطاقات الدفع، معتمدة على تقنية تصوير ثلاثي الأبعاد للوجه تقل احتمالية فتحها من قبل شخص آخر عن 1 في المليون ، ويتيح 'آيفون' أيضاً إمكانية إغلاق التطبيقات الفردية بكلمة مرور أو بصمة، ومنع تتبع نشاط المستخدمين عبر الإنترنت بفضل خاصية 'منع التتبع الذكي' في متصفح 'سفاري' التي تحجب أدوات التتبع وتخفي عنوان الـ IP.
إضافة إلى ذلك، يدعم الهاتف تطبيقاً لإدارة كلمات المرور وحفظها بشكل آمن، مع تنبيه المستخدم في حال كانت ضعيفة أو مكررة، وتؤكد هذه المزايا، بحسب خبراء التقنية، أن 'آيفون' بات واحداً من أكثر الهواتف أماناً في مواجهة التهديدات الرقمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ يوم واحد
- العربية
قفزة مذهلة في أداء آيفون.. المعالج الجديد أقوى بـ 385 مرة من أول نسخة عام 2007
منذ أن أطلقت شركة أبل هاتف آيفون الأول عام 2007، تغيّر عالم الهواتف الذكية بشكل جذري. واليوم، تقف سلسلة آيفون 16 شاهدة على هذا التطور اللافت، خصوصًا من حيث أداء المعالج، حيث أصبح أقوى بنحو 385 مرة مقارنة بالمعالج الذي شغّل أول آيفون. في ذلك الوقت، كان الجهاز يعتمد على معالج ARM11 من "سامسونغ" بسرعة لا تتجاوز 412 ميغاهرتز، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". واليوم، باتت "أبل" تُنتج معالجاتها الخاصة من سلسلة A، مدعومة بأحدث تقنيات التصنيع من شركة TSMC التايوانية، وبمعمارية تصل إلى 3 نانومتر، تمهيدًا للانتقال إلى معالجات 2 نانومتر العام المقبل، ثم 1.4 نانومتر بحلول عام 2028. من EDGE إلى الذكاء الاصطناعي عانى آيفون الأصلي من قيود كبيرة، أبرزها ضعف الاتصال عبر تقنية EDGE، وعدم القدرة على استقبال المكالمات أثناء تصفح الإنترنت. وكانت بطاريته صغيرة (1400 مللي أمبير)، وذاكرته العشوائية لا تتجاوز 128 ميغابايت، في حين لم تتجاوز دقة الكاميرا الخلفية 2 ميغابكسل. أما اليوم، فيحمل هاتف آيفون 16 برو ماكس بطارية بسعة 4685 مللي أمبير/ساعة، وذاكرة عشوائية 8 غيغابايت مخصصة لميزات الذكاء الاصطناعي Apple Intelligence، وكاميرات خلفية بدقة 48 ميغابكسل بدعم عدسات متنوعة. تطور المعالجات بدأت "أبل" رحلتها في عالم المعالجات مع "سامسونغ" ثم انتقلت إلى "TSMC" عام 2014 مع شريحة A8. لكن التحوّل الأهم جاء مع شريحة A7 في iPhone 5S عام 2013، كأول معالج في هاتف ذكي بمعمارية 64 بت. وشهدت شريحة A9 حالة فريدة، إذ تولت "سامسونغ" و"TSMC" تصنيعها معًا، ما تسبب في جدل كبير عُرف بـ"Chipgate"، عندما طالب المستخدمون بالحصول على نسخ تحتوي على شريحة "TSMC" التي كانت أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. 40 % تحسّناً سنوياً في الأداء ووفقًا لموقع "PC Watch" الياباني، فإن أداء معالجات آيفون شهد معدل نمو سنوي بلغ 40%، ما أدى إلى زيادة إجمالية بمقدار 384.9 ضعف منذ عام 2007. ومع دخول شريحة A19/A19 Pro، المُصنّعة بتقنية 3 نانومتر، قد يتجاوز الأداء حاجز 500 ضعف مقارنة بالجيل الأول. ومع تصغير عقد المعالجة، تزداد كثافة الترانزستورات في كل شريحة، وهو ما يرفع من كفاءة الأداء ويُحسن استهلاك الطاقة. هذه التقنية تُعد من أبرز التطورات التي ستدفع هواتف "أبل" لمستوى جديد من القوة والذكاء.


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
سامسونغ تقدم أفضل ترويج لتوقيت إطلاق 'آيفون فولد' من آبل
بعد سبع سنوات من إطلاق سامسونغ لأول هاتف قابل للطي في العالم 'غالاكسي فولد'، تستعد آبل أخيرًا للكشف عن أول هاتف آيفون قابل للطي العام المقبل. وبحسب تصريحات مسؤولي سامسونغ، فإن توقيت دخول آبل إلى هذا السوق يبدو مثاليًا. سامسونغ أعلنت في بيان صحفي عن النجاح اللافت لسلسلة هواتفها الجديدة القابلة للطي 'غالاكسي Z فولد 7' و'غالاكسي Z فليب 7″، مشيرةً إلى أن الطلبات المسبقة على هذه الأجهزة ارتفعت بنسبة 25% مقارنة بالعام الماضي، فيما تجاوزت مبيعات فولد 7 وحده أسلافه بنسبة 50%، محققًا الرقم الأعلى في تاريخ هذه الفئة داخل الولايات المتحدة. وقال درو بلاكارد، نائب رئيس إدارة منتجات الهواتف المحمولة في 'سامسونغ إلكترونيكس أمريكا'، إن الهواتف القابلة للطي وصلت إلى 'مرحلة التحول نحو الخيار الرئيسي للمستخدمين'، موضحًا أن الجيل السابع من هذه الأجهزة جاء بعد سنوات من الاستماع لملاحظات المستهلكين وتطوير التجربة حتى أصبحت فريدة ولا تشبه أي جهاز آخر. وتشير هذه التصريحات ضمنيًا إلى أن نجاح الهواتف القابلة للطي لم يتحقق إلا بعد نضج التكنولوجيا وتحسين التصميمات وتجربة المستخدم على مدار الأعوام الماضية، وهو ما يفسر الانتظار الطويل من جانب آبل قبل دخولها هذا السوق. ورغم أن إطلاق 'آيفون فولد' في 2026 قد يبدو متأخرًا بعام عن ذروة السوق الحالية، فإن التجربة تثبت أن انتظاره حتى نضج التقنية قد يكون قرارًا صائبًا، إذ تتجه الهواتف القابلة للطي اليوم إلى الانتشار الواسع بعد أن كانت منتجًا متخصصًا لفئة محدودة من المستخدمين.


الوئام
منذ 2 أيام
- الوئام
تسريب جديد يكشف دعم بيكسل 10 لشحن لاسلكي مغناطيسي
تستعد شركة غوغل للكشف عن هواتف Pixel 10 في 20 أغسطس المقبل، وسط تسريبات جديدة تشير إلى أنها ستدعم شحنًا لاسلكيًا مغناطيسيًا مشابهًا لتقنية MagSafe الخاصة بآبل. وبحسب صورة مسربة نشرها المسرب الشهير إيفان بلاس، ظهر شاحن مغناطيسي مثبت مباشرة على ظهر الهاتف دون الحاجة إلى غطاء خاص، ويشبه تصميمه إلى حد كبير شاحن MagSafe لأجهزة آيفون. ويأتي هذا التطور بعد أن ساهمت آبل في إدخال تصميم MagSafe ضمن معيار Qi2 للشحن اللاسلكي، ما يسمح لمصنعي الهواتف الآخرين، مثل غوغل، باعتماد التقنية رسميًا. يُذكر أن آبل قدمت تقنية MagSafe لأول مرة مع سلسلة آيفون 12 عام 2020، ما يجعل دخول غوغل لهذا المجال متأخرًا بخمس سنوات.